تحية إلى المتألق العروبي الجزايري الفنان خالد المحبوب هناك أدعياء متطفلون على الفن لا يملكون أدنى مقومات الغناء والطرب ، ويعتقدون أنهم أذكياء فيتحايلون على المتلقي بالاختباء وراء الفرقةالموسيقية التي تصاحبهم حتى لا تبدو سواءتهم لكن غباءهم بقدراتنا جعلهم يعتقدون أن تلك الخدعة قد انطلت على المتلقي متجاهلين قدراته على تقييم ما يُقَدَم له. وفي المقابل هناك آخرون لا يحتاجون لإخفاء وجوههم وراء الأقنعة ولا أصواتهم وراء فرقة موسيقية ، لأن لهم من الامكانات والعُرَب الصوتية ما يجعل الأوركيسترا والمايسترو يتمنون مصاحبة ذلك المبدع للاستمتاع بما مَنَّ الله به عليه من مواهب وقدرات. هذه المقدمة المقتضبة أردتها استهلالاً لتقديم الصديق الفنان والإنسان خالد محبوب ،الذي تعرفت عليه في ظروف نكبة الربيع العبري وكتبت له (إحنا المنتصرين) والتي عانينا الأمرين لنشرها ولم نتمكن من ذلك إلا بعد نشرها على (اليوتيوب) إن النجاح الذي لاقته تلك الأغنية الوطنية كان حافزا للمزيد من الأعمال فكتبت له نصاً فصيحا بعنوان (هكذا نحن) أعجب به أيما إعجاب غير أن هذا الوباء كورونا حال دون انجازه. لقد زرت الجزائر عام 2008م بدعوة من وزارة الثقافة الجزائرية في عكاظية الشعر العربي الأولى والتي رافقت الجزائر عاصمة للثقافة العربية. وقد انبهرت بجمال هذا القطر العربي الشقيق والجار، وبمعاملة الشعب الجزائري لليبيين على وجه الخصوص معاملة الأخوة وربما أكثر من ذلك ، وحينما يسألك أحدهم عن بلدك تقول من ليبيا ترى وجهه مستبشراً ومرتاحاً ويقول تلك العبارة تعكس حقيقة مشاعرهم يقول لك (الليبيين والجزائريين خيوه) تلك هي حقيقتهم . في يوم من الأيام كان البرنامج هو زيارة لبعض الأماكن التاريخية والثقافية والسياحية وكانت المحطة الأخيرة هي ( مقام الشهيد ) ذلك النصب التذكاري المهيب الذي مهما حاولت أن أصف لكم شعوري حينما وقفت تحته فلن أستطيع وصفه ، فذلك الشعور يمكن الاحساس به لمن عاشه ولكن يتعذر وصفه عن بُعد . أعادني ذلك لفترة الاستعمار الفرنسي للجزائر والتي امتدت قرناً وثلاثة عقود ، وعرفت لماذا استمات الفرنسيون للبقاء في الجزائر كل هذا الزمن. يومها كتبت نصاً شعرياً عنوانه ( مقام الشهيد ) والذي أتمنى أن أراه عملاً غنائياً يردده الجزائريون وأحرار هذه الأمة. إن السبب الذي دفعني للكتابة هو أنني كنت أتصفح على (اليوتيوب) أعمال صديقي الفنان المبدع خالد محبوب ابن بلد المليون ونصف المليون شهيد. استوقفني (موال) تغني فيه خالد بأمه فأبكى به الحاضرين وأبكاني ،غير أنني استمتعت بهذا الاداء المتميز وبجمال العُرب الصوتية المموسقة في صوت خالد محبوب والتي تشعر من خلالها أنك لست بحاجة لفرقة موسيقية تصاحب الفنان وهذه قدرات لا يحظى بها إلا صفوة المبدعين . أما أنا فتبقى شهادتي في حق (خالد محبوب) مجروحة لأنني أراه بعين المحب قبل عين الناقد . سادتي : أدعوكم للاستماع لهذا الموال ولكم الحكم إن كنت منصفاً لهذا الرجل أو متحيزاً ومجاملاً لـــه. وتقبلوا تحياتي/ اخوكم محمد الربيعي
“اللهم إني أعوذ بك من ساعة السوء، ويوم السوء، وليلة السوء، و صديق السوء، و جار السوء، و أعوذ بك من ذو الوجهين، و ذو اللسانين، وأعوذ بك من إبليس وذريته وشياطينه، وأعوذ بك من الحديد والحريق والطريق وساعة الغفلة، ربنا عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم، اللهم إني حصنت نفسي و اهلي جميعاً بالحي القيوم الذي لا تاخذه سنة ولا نوم، ودفعت عني وعنهم السوء بلا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم، اللهم إني أعوذ بك من بكاء يرهقني، وهم يفجعني، اللهم اجبر خاطري، و اشرح صدري، استغفرك ربي من كل الذنوب و الخطايا ربي لا تكسر لي قلبا، ولا تصعب علي أمرا، و لا تحرمني من تعلقت به الروح، واحفظ لي عائلتي واحبتي ومن اراد الخير لي
@@salsabilmina9632 الافعال وطريقة الكلام وانتقاء الكلمات بغض النظر عن ماض مدخلناش فيه اذا كاين جزائري يفتخر ان اختو تلبس ذيك اللبسة ولا تحكي هكاك مستحيل يكون جزائري حر واذا غلطت نتقبل النقد
تحية إلى المتألق أبدا / الفنان خالد المحبوب هناك أدعياء متطفلون على الفن لا يملكون أدنى مقومات الغناء والطرب ، ويعتقدون أنهم أذكياء فيتحايلون على المتلقي بالاختباء وراء الفرقة الموسيقية التي تصاحبهم حتى لا تبد سواءتهم لكن غباءهم بقدراتنا جعلهم يعتقدون أن تلك الخدعة قد انطلت على المتلقي متجاهلين قدراته على تقييم ما يُقَدَم له. وفي المقابل هناك آخرون لا يحتاجون لإخفاء وجوههم وراء الأقنعة ولا أصواتهم وراء فرقة موسيقية ، لأن لهم من الامكانات والعُرَب الصوتية ما يجعل الأوركيسترا والمايسترو يتمنون مصاحبة ذلك المبدع للاستمتاع بما مَنَّ الله به عليه من مواهب وقدرات. هذه المقدمة المقتضبة أردتها استهلالاً لتقديم الصديق الفنان والإنسان خالد محبوب ،الذي تعرفت عليه في ظروف نكبة الربيع العبري وكتبت له (إحنا المنتصرين) والتي عانينا الأمرين لنشرها ولم نتمكن من ذلك إلا بعد تقديمها على (اليوتيوب) فصارت تمثل حرجاً لمن لم يوافقوا عليها. إن النجاح الذي لاقته تلك الأغنية الوطنية كان حافزا للمزيد من الأعمال فكتبت له نصاً فصيحا بعنوان (هكذا نحن) أعجب به أيما إعجاب غير أن هذا الوباء كورونا حال دون انجازه. لقد زرت الجزائر عام 2008م بدعوة من وزارة الثقافة الجزائرية في عكاظية الشعر العربي الأولى والتي رافقت الجزائر عاصمة للثقافة العربية. وقد انبهرت بجمال هذا القطر العربي الشقيق والجار، وبمعاملة الشعب الجزائري لليبيين على وجه الخصوص معاملة الأخوة وربما أكثر من ذلك ، وحينما يسألك أحدهم عن بلدك تقول من ليبيا ترى وجهه مستبشراً ومرتاحاً ويقول تلك العبارة تعكس حقيقة مشاعرهم يقول لك (الليبيين والجزائريين خيوه) تلك هي حقيقتهم . في يوم من الأيام كان البرنامج هو زيارة لبعض الأماكن التاريخية والثقافية والسياحية وكانت المحطة الأخيرة هي ( مقام الشهيد ) ذلك النصب التذكاري المهيب الذي مهما حاولت أن أصف لكم شعوري حينما وقفت تحته فلن أستطيع وصفه ، فذلك الشعور يمكن الاحساس به لمن عاشه ولكن يتعذر وصفه عن بُعد . أعادني ذلك لفترة الاستعمار الفرنسي للجزائر والتي امتدت قرناً وثلاثة عقود ، وعرفت لماذا استمات الفرنسيون للبقاء في الجزائر كل هذا الزمن. يومها كتبت نصاً شعرياً عنوانه ( مقام الشهيد ) والذي أتمنى أن أراه عملاً غنائياً يردده الجزائريون وأحرار هذه الأمة. إن السبب الذي دفعني للكتابة هو أنني كنت أتصفح على (اليوتيوب) أعمال صديقي الفنان المبدع خالد محبوب ابن بلد المليون ونصف المليون شهيد. استوقفني (موال) تغني فيه خالد بأمه فأبكى به الحاضرين وأبكاني ،غير أنني استمتعت بهذا الاداء المتميز وبجمال العُرب الصوتية المموسقة في صوت خالد محبوب والتي تشعر من خلالها أنك لست بحاجة لفرقة موسيقية تصاحب الفنان وهذه قدرات لا يحظى بها إلا صفوة المبدعين . أما أنا ف تبقى شهادتي في حق (خالد محبوب) مجروحة لأنني أراه بعين المحب قبل عين الناقد . سادتي : أدعوكم للاستماع لهذا الموال ولكم الحكم إن كنت منصفاً لهذا الرجل أو متحيزاً ومجاملاً لـــه. محمد الربيعي
خالد محبوب فنان متمكن ورائع جدا بل أكثر من الرائع أحلى تحية من تونس لأحلى فنان فنان♥️♥️😍😍
الأخت اللي دارت ليا ابوني الله يخلي شملها مجموع كلامها مسموع ورسها مرفوع يا رب يا رحمان.....
درتلك ابوني دعيلي ربي نتزوج
هكذا الدنيا سلف ودين .
تحية إلى المتألق العروبي الجزايري
الفنان خالد المحبوب
هناك أدعياء متطفلون على الفن لا يملكون أدنى مقومات الغناء والطرب ، ويعتقدون أنهم أذكياء فيتحايلون على المتلقي بالاختباء وراء الفرقةالموسيقية التي تصاحبهم حتى لا تبدو سواءتهم لكن غباءهم بقدراتنا جعلهم يعتقدون أن تلك الخدعة قد انطلت على المتلقي متجاهلين قدراته على تقييم ما يُقَدَم له.
وفي المقابل هناك آخرون لا يحتاجون لإخفاء وجوههم وراء الأقنعة ولا أصواتهم وراء فرقة موسيقية ، لأن لهم من الامكانات والعُرَب الصوتية ما يجعل الأوركيسترا والمايسترو يتمنون مصاحبة ذلك المبدع للاستمتاع بما مَنَّ الله به عليه من مواهب وقدرات.
هذه المقدمة المقتضبة أردتها استهلالاً لتقديم الصديق الفنان والإنسان خالد محبوب ،الذي تعرفت عليه في ظروف نكبة الربيع العبري وكتبت له (إحنا المنتصرين) والتي عانينا الأمرين لنشرها ولم نتمكن من ذلك إلا بعد نشرها على (اليوتيوب)
إن النجاح الذي لاقته تلك الأغنية الوطنية كان حافزا للمزيد من الأعمال فكتبت له نصاً فصيحا بعنوان (هكذا نحن) أعجب به أيما إعجاب غير أن هذا الوباء كورونا حال دون انجازه.
لقد زرت الجزائر عام 2008م بدعوة من وزارة الثقافة الجزائرية في عكاظية الشعر العربي الأولى والتي رافقت الجزائر عاصمة للثقافة العربية. وقد انبهرت بجمال هذا القطر العربي الشقيق والجار، وبمعاملة الشعب الجزائري لليبيين على وجه الخصوص معاملة الأخوة وربما أكثر من ذلك ، وحينما يسألك أحدهم عن بلدك تقول من ليبيا ترى وجهه مستبشراً ومرتاحاً ويقول تلك العبارة تعكس حقيقة مشاعرهم يقول لك (الليبيين والجزائريين خيوه) تلك هي حقيقتهم .
في يوم من الأيام كان البرنامج هو زيارة لبعض الأماكن التاريخية والثقافية والسياحية وكانت المحطة الأخيرة هي ( مقام الشهيد )
ذلك النصب التذكاري المهيب الذي مهما حاولت أن أصف لكم شعوري حينما وقفت تحته فلن أستطيع وصفه ، فذلك الشعور يمكن الاحساس به لمن عاشه ولكن يتعذر وصفه عن بُعد .
أعادني ذلك لفترة الاستعمار الفرنسي للجزائر والتي امتدت قرناً وثلاثة عقود ، وعرفت لماذا استمات الفرنسيون للبقاء في الجزائر كل هذا الزمن.
يومها كتبت نصاً شعرياً عنوانه ( مقام الشهيد ) والذي أتمنى أن أراه عملاً غنائياً يردده الجزائريون وأحرار هذه الأمة.
إن السبب الذي دفعني للكتابة هو أنني كنت أتصفح على (اليوتيوب) أعمال صديقي الفنان المبدع خالد محبوب ابن بلد المليون ونصف المليون شهيد. استوقفني (موال) تغني فيه خالد بأمه فأبكى به الحاضرين وأبكاني ،غير أنني استمتعت بهذا الاداء المتميز وبجمال العُرب الصوتية المموسقة في صوت خالد محبوب والتي تشعر من خلالها أنك لست بحاجة لفرقة موسيقية تصاحب الفنان وهذه قدرات لا يحظى بها إلا صفوة المبدعين .
أما أنا فتبقى شهادتي في حق (خالد محبوب) مجروحة لأنني أراه بعين المحب قبل عين الناقد .
سادتي : أدعوكم للاستماع لهذا الموال ولكم الحكم إن كنت منصفاً لهذا الرجل أو متحيزاً ومجاملاً لـــه.
وتقبلوا تحياتي/ اخوكم محمد الربيعي
خواتي جزائريين احبكم كثيرا أختكم من المغرب 🇩🇿❤️🇲🇦 🤝🤝
Merci beaucoup
تحية من الجزائر للمغرب الشقيق
صوت وأداء ماشاء الله خالد محبوب من أروع الفنانين في الجزائر 😍😍😍😍💃🏼
واش جابك هنيا
خالد محبوب صوت رائع وجميل
أرواع وأجمل الأصوات الجزائرية بامتياز
يغني كل الأنماط الموسيقية هذو هوما الفنانين الحقيقين للجزائر تحياتي لكل فنان محترم وصوت راقي ورائع مثل خالد
تحياتي ولاد بلادي 🇩🇿 من بريطانيا 🇬🇧
نحبكم في الله يأخي
تحياتنا خوي من برج بوعريريج صح فطورك
التحية خويا في التقدم والتطور ماشي في الشطيح والرديح
رائع أنت يا فناننا خالد محبوب و تحية للفن الجزائري السوفي👏👏🎼🎵🎵🎵
صوت ألماس وين كان هذا الصوت للأسف الإعلام تاعنا مايدعم مثل هذه الاصوات
الصوت و الفن الجميل مع الزمن الجميل للأسف كل الاحترام والحب راح الشاشة أصبحت فظا؛ للفسق الفظايح و ربي احفظ امهاتنا و خليهم تاج فوق رووسنا
من يهن يسهل الهوان عليه مابي جرح ميت إلام هذا حال بلادنا والشعب تاعنا القلوب ماتت وسار العفن والانحطاط والانحلال الخلقي عريس الساحة
فنان متمكن صوت راقي أداء مميز احسنت ابن الصحراء بالتوفيق للأسف لايعطون الفنان حقه
لا علاقة له بالغناء
استخبار و أداء واااعر
الله الله الله عليك ياااااخالد حبيبي يااااامبدع الله على فنك الراقي وبصوتك الأرق والجميل الله يحفظك ويخليك لينا 🔥🔥
عمل ممتاز جدااا واصل حبيبي خالد ❤
أداء كبير من الفنان خالد محبوب
صوت ماشاء الله عليه الاغنية تفكرني في الشيخ المناعي ربي يحفظو
الفنان الصوت نادر ربي يوفق
ما شاء الله عليك يا ولد بلادي ربي يوفق في أعمالك.
هذا احلى برنمج لي انا نحبك بزاف نومديا 😚💜💕💋💞😍😘
“اللهم إني أعوذ بك من ساعة السوء، ويوم السوء، وليلة السوء،
و صديق السوء، و جار السوء، و أعوذ بك من ذو الوجهين،
و ذو اللسانين، وأعوذ بك من إبليس وذريته وشياطينه،
وأعوذ بك من الحديد والحريق والطريق وساعة الغفلة،
ربنا عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم، اللهم إني حصنت نفسي
و اهلي جميعاً بالحي القيوم الذي لا تاخذه سنة ولا نوم،
ودفعت عني وعنهم السوء بلا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم،
اللهم إني أعوذ بك من بكاء يرهقني، وهم يفجعني،
اللهم اجبر خاطري، و اشرح صدري،
استغفرك ربي من كل الذنوب و الخطايا
ربي لا تكسر لي قلبا، ولا تصعب علي أمرا، و لا تحرمني من تعلقت
به الروح، واحفظ لي عائلتي واحبتي ومن اراد الخير لي
فخامة الأغنية الليبية والفن الليبي هي سلاف بنفسها قالت الأغنية ليبية في حديث لها عن الأغنية الليبية وموجود علي اليوتيوب
تحياتي صديقي فنان واستاذ خالد محبوب وصديق عائلتي فنية
فنانين ماشاء الله بعيدا كل البعد عن مقدمة البرنامج
المقدمة هي لي جابتهم. المظاهر خداعة لا يغرك الشعر و المكياج المخ هو كلش
@@salsabilmina9632 الافعال وطريقة الكلام وانتقاء الكلمات بغض النظر عن ماض مدخلناش فيه اذا كاين جزائري يفتخر ان اختو تلبس ذيك اللبسة ولا تحكي هكاك مستحيل يكون جزائري حر واذا غلطت نتقبل النقد
@@dz-hu9hd بركت اخي هذي رجلة تاع صح ولى ماعندوش نيف في بلادو ق يهاجر خير تحياتي اليك اخي
@@salsabilmina9632 مافائدة العري اذا كان قلبك مسلم؟
@@dadismail7659 وفيك بارك الله اخي ولك بالمثل
مبدع ومتألق دائما يافنانا الكبير
الفن الراقي بالصوت الارق
و الله حنجرة خارقة للعادة
ديما خالد محبوب واد سوف
الله يبارك صوت روعة ماشاء الله عليك صديقي ❤❤❤
الله يخليك يا خالي
تعجبني هاد الأغنية
الله الله الله على الفن الجميل الراقي النظيف الله الله على صوتك الطربي كما تقول فلة عبابسة مش كل ما يغني طربا
ماشاء الله صوت رائع
La reine de plateau Numidia top Allah ibarek 🤲🤲🤲❤❤❤👍👍👍💪💪💪
Machallah 🌹🌹 DZ DZ لدي وصفات رائعة
❤❤❤🔥❤❤❤
تحية إلى المتألق أبدا / الفنان خالد المحبوب
هناك أدعياء متطفلون على الفن لا يملكون أدنى مقومات الغناء والطرب ، ويعتقدون أنهم أذكياء فيتحايلون على المتلقي بالاختباء وراء الفرقة الموسيقية التي تصاحبهم حتى لا تبد سواءتهم لكن غباءهم بقدراتنا جعلهم يعتقدون أن تلك الخدعة قد انطلت على المتلقي متجاهلين قدراته على تقييم ما يُقَدَم له.
وفي المقابل هناك آخرون لا يحتاجون لإخفاء وجوههم وراء الأقنعة ولا أصواتهم وراء فرقة موسيقية ، لأن لهم من الامكانات والعُرَب الصوتية ما يجعل الأوركيسترا والمايسترو يتمنون مصاحبة ذلك المبدع للاستمتاع بما مَنَّ الله به عليه من مواهب وقدرات.
هذه المقدمة المقتضبة أردتها استهلالاً لتقديم الصديق الفنان والإنسان خالد محبوب ،الذي تعرفت عليه في ظروف نكبة الربيع العبري وكتبت له (إحنا المنتصرين) والتي عانينا الأمرين لنشرها ولم نتمكن من ذلك إلا بعد تقديمها على (اليوتيوب) فصارت تمثل حرجاً لمن لم يوافقوا عليها.
إن النجاح الذي لاقته تلك الأغنية الوطنية كان حافزا للمزيد من الأعمال فكتبت له نصاً فصيحا بعنوان (هكذا نحن) أعجب به أيما إعجاب غير أن هذا الوباء كورونا حال دون انجازه.
لقد زرت الجزائر عام 2008م بدعوة من وزارة الثقافة الجزائرية في عكاظية الشعر العربي الأولى والتي رافقت الجزائر عاصمة للثقافة العربية. وقد انبهرت بجمال هذا القطر العربي الشقيق والجار، وبمعاملة الشعب الجزائري لليبيين على وجه الخصوص معاملة الأخوة وربما أكثر من ذلك ، وحينما يسألك أحدهم عن بلدك تقول من ليبيا ترى وجهه مستبشراً ومرتاحاً ويقول تلك العبارة تعكس حقيقة مشاعرهم يقول لك (الليبيين والجزائريين خيوه) تلك هي حقيقتهم .
في يوم من الأيام كان البرنامج هو زيارة لبعض الأماكن التاريخية والثقافية والسياحية وكانت المحطة الأخيرة هي ( مقام الشهيد )
ذلك النصب التذكاري المهيب الذي مهما حاولت أن أصف لكم شعوري حينما وقفت تحته فلن أستطيع وصفه ، فذلك الشعور يمكن الاحساس به لمن عاشه ولكن يتعذر وصفه عن بُعد .
أعادني ذلك لفترة الاستعمار الفرنسي للجزائر والتي امتدت قرناً وثلاثة عقود ، وعرفت لماذا استمات الفرنسيون للبقاء في الجزائر كل هذا الزمن.
يومها كتبت نصاً شعرياً عنوانه ( مقام الشهيد ) والذي أتمنى أن أراه عملاً غنائياً يردده الجزائريون وأحرار هذه الأمة.
إن السبب الذي دفعني للكتابة هو أنني كنت أتصفح على (اليوتيوب) أعمال صديقي الفنان المبدع خالد محبوب ابن بلد المليون ونصف المليون شهيد. استوقفني (موال) تغني فيه خالد بأمه فأبكى به الحاضرين وأبكاني ،غير أنني استمتعت بهذا الاداء المتميز وبجمال العُرب الصوتية المموسقة في صوت خالد محبوب والتي تشعر من خلالها أنك لست بحاجة لفرقة موسيقية تصاحب الفنان وهذه قدرات لا يحظى بها إلا صفوة المبدعين .
أما أنا ف تبقى شهادتي في حق (خالد محبوب) مجروحة لأنني أراه بعين المحب قبل عين الناقد .
سادتي : أدعوكم للاستماع لهذا الموال ولكم الحكم إن كنت منصفاً لهذا الرجل أو متحيزاً ومجاملاً لـــه.
محمد الربيعي
❤️❤️🥰🥰
والله يا غالية مانحسبك خوان يا غالية مانحسبك خوااااان
❤❤❤❤
بيبي داموغ
😢😢😢😢😢😢😢😢
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️👑👑👑👑👑👑
اغنية تونسية لحن ليبي تحياتي لإخوتنا بالجزائر
اغنية ليبية هي سلاف بنفسها قالت الأغنية ليبية في حديث لها عن الأغنية الليبية وموجود علي اليوتيوب ابحث عنه
اغنية للجزائري عبد الله مناعي
@@laylayonis3016 جزائرية
صوت قوي وصاف انا لم اسمع بالمغني من قبل على الخاطر غير الشرلمنتي واتباعها هم اللي غزو الفضاء الافتراضي والواقعي للاسف
😍👏
صح فطوركم يا سكان المملكة 😎
يأااااربي إرزقني بزوجة صالحة عاقلة وحنينة وباهية وتحشم ومتربية تحياتي لك من الغربة بالظبط من كندا 🇨🇦 امن يهمها الأمر تتواصل معي في الانستقرام وشكرا
اغنية جزائرية لعبدالله مناعي
من لله رب تع تع
يخي حالة يخي
لا علاقة له بالغناء والله
😍😍✌️