.رأيت بعض من أتباع من ذكرهم ينتقدون العلاّمة ابن عثيمين كونه شرح الزاد في الشرح الممتع على الدليل وخالف الطريقة المعهودة عندهم وأنه بهذا أفسد الزاد لما قرر فيه الراجح الموافق للدليل، وقالوا: الشرح الممتع لا ينبغي ذكره في كتب الحنابلة
اعتذر بس عندي إشكال عجزت ألقى له جواب ليه أغلب أئمة مذهب الامام احمد ابن حنبل وبذات الشيخ منصور البهوتي رحمه الله في الروض يحاول يستنبط رأي الامام أحمد رحمه الله في كل المسائل ولو كان ضعيفًا أو مخالف في النص ولماذا دائمًا نرى جملة: الظاهر من المذهب، قول المذهب، وهو المذهب، بعد الحكم ولا يكون التركيز على الأدلة وأين ستذهب بنا في الترجيح إذا اختلفت الأقوال ؟ ولا أقول ذلك في شيوخنا المعاصرين ولكن المتقدمين من أئمة المذهب أغلبهم ينصرون أقوال الامام أحمد ويستدلون لقوله ولو كان دليلهم ضعيفًا ويبحثون ما الممكن ان يحكم الامام في هذه المسألة ولايكون البحث ما الممكن ان يكون حكم الله فيها أليس المهم لطالب علم الفقه أن يتعلم شرع الله وأحكامه للعباد وان يحاول استخراجها من النصوص؟ لماذا نحاول نصرة الأئمة لا النصوص وكثير من الأدلة على ضعف حجيتها وضعفها في الأصل إلا انه يستدل بها لأن هذا القول هو الأٌقرب لما ذهب له الإمام ابن حنبل رحمه الله اتمنى انه فُهم المقصود ويشهد الله اني لا أرجح المخالفات ولكن من دراسة الروض شعرت انه يجب الرجوع والإحتكام لشرع الله لا لنظرة الامام ولو كانت ضعيفة أظن أن هذا مراد جميع طلبة العلم من دراسة علم الفقه
الترجيح عندهم بأعتبارين ١-بأعتبار ماهو المذهب وهذا لأنهم يدرسون المذهب يعلمونه لطلبة المذهب ٢-باعتبار الدليل وهذا اذا بلغوا من العلم مبلغا عاليا فأنهم يختارون الأرجح دليلا وهو في ظمن المؤلفات كما يرجح المرداوي في الإنصاف وابن قدامة وابن تيمية وغيرهم
قبل أن تقرأ أي كتاب لازم تعرف سبب تأليف الكتاب، فالذي تقصده بكلامك بالراجح هو ما عليه الفتوى أو ما يرجحه الشيخ بنفسه، فهذا له كتب خاصة، ولهذا لازم تقرأ مقدمة الكتاب حتى تعرف منهجه وأما الزاد والروض فهو موضوع لبيان الراجح من مذهب الإمام أحمد رحمه الله، ويعنون بالراجح هنا لا من حيث الدليل، وإنما من حيث قوة نسبته إلى الإمام
من العراق
اللهم أحفظ علمائنا ومشايخنا اللهم آمين
حفظ الله الشيخ العلامة سامي الصقير عضو هيئة كبار العلماء
ماشاء الله تبارك الرحمن
تأملوا في الحفظ والاستظهار لما ذكر عبارات الخلاف في المذهب ( لو وإن وحتى )
بالفعل ( احفظ فكل حافظ إمام )
اللهم صل وسلم على نبينا محمدﷺ💖
صلاة عالنبي=10صلوات من ربي💖
اللهم بارك في كل من ينشر الخير ويدل عليه
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وشكر جهودكم وتقبل منكم
اناحب فتاوي هذا الشيخ من وانا اسمع دروس وانافي منطقه جبليه في اليمن لانه يطرح مسائل مهمه وفوايد عديده
جزاك الله خیرا
جزاكم الله خير
ألفاظ الخلاف في الروض:
١- لو: للخلاف العالي.
٢- إن: للخلاف المتوسط.
٣- حتى: للخلاف الضعيف.
وياليت يصل حبي له
.رأيت بعض من أتباع من ذكرهم ينتقدون العلاّمة ابن عثيمين كونه شرح الزاد في الشرح الممتع على الدليل وخالف الطريقة المعهودة عندهم وأنه بهذا أفسد الزاد لما قرر فيه الراجح الموافق للدليل، وقالوا: الشرح الممتع لا ينبغي ذكره في كتب الحنابلة
الواضح أنك تريد البلبلة فأخرج ما في نفسك بصراحة
لاينتقد لكنه للمنتهي ففيه طول
ليس للمبتدي
اعتذر بس عندي إشكال عجزت ألقى له جواب
ليه أغلب أئمة مذهب الامام احمد ابن حنبل وبذات الشيخ منصور البهوتي رحمه الله في الروض يحاول يستنبط رأي الامام أحمد رحمه الله في كل المسائل ولو كان ضعيفًا أو مخالف في النص ولماذا دائمًا نرى جملة: الظاهر من المذهب، قول المذهب، وهو المذهب، بعد الحكم ولا يكون التركيز على الأدلة وأين ستذهب بنا في الترجيح إذا اختلفت الأقوال ؟ ولا أقول ذلك في شيوخنا المعاصرين ولكن المتقدمين من أئمة المذهب أغلبهم ينصرون أقوال الامام أحمد ويستدلون لقوله ولو كان دليلهم ضعيفًا ويبحثون ما الممكن ان يحكم الامام في هذه المسألة ولايكون البحث ما الممكن ان يكون حكم الله فيها
أليس المهم لطالب علم الفقه أن يتعلم شرع الله وأحكامه للعباد وان يحاول استخراجها من النصوص؟ لماذا نحاول نصرة الأئمة لا النصوص وكثير من الأدلة على ضعف حجيتها وضعفها في الأصل إلا انه يستدل بها لأن هذا القول هو الأٌقرب لما ذهب له الإمام ابن حنبل رحمه الله
اتمنى انه فُهم المقصود ويشهد الله اني لا أرجح المخالفات ولكن من دراسة الروض شعرت انه يجب الرجوع والإحتكام لشرع الله لا لنظرة الامام ولو كانت ضعيفة أظن أن هذا مراد جميع طلبة العلم من دراسة علم الفقه
انصح بمحاضرة للشيخ عبد السلام الشويعر (التمذهب) يوجب عن سؤالك ان شاء الله
الترجيح عندهم بأعتبارين ١-بأعتبار ماهو المذهب وهذا لأنهم يدرسون المذهب يعلمونه لطلبة المذهب ٢-باعتبار الدليل وهذا اذا بلغوا من العلم مبلغا عاليا فأنهم يختارون الأرجح دليلا وهو في ظمن المؤلفات كما يرجح المرداوي في الإنصاف وابن قدامة وابن تيمية وغيرهم
قبل أن تقرأ أي كتاب لازم تعرف سبب تأليف الكتاب، فالذي تقصده بكلامك بالراجح هو ما عليه الفتوى أو ما يرجحه الشيخ بنفسه، فهذا له كتب خاصة، ولهذا لازم تقرأ مقدمة الكتاب حتى تعرف منهجه
وأما الزاد والروض فهو موضوع لبيان الراجح من مذهب الإمام أحمد رحمه الله، ويعنون بالراجح هنا لا من حيث الدليل، وإنما من حيث قوة نسبته إلى الإمام