العلماني ليس ضد الإسلام و لا يعني عدم الأيمان او الإلحاد، بل ان أمور الدولة تدبر خارج رقابة رجال الدين، و ان لا يوظف رجل السياسة الدين لفرض سلطاته و قراراته السياسية بكل بساطة.
@@errifdima1014 هنا المشكلة المتكررة وهو اعتقاد انفكاك الدولة عن حكم الدين وأنه لاعلاقة لأحدهما بالآخر لأنه لو فقه الإنسان حقيقة الدين لوجد في مضمونه وجوب انقياد الناس لأوامره في حياة الفرد والجماعة عقيدة وعبادة ومعاملات وأخلاقا والنصوص الشرعية في ذكر وجوب تحاكم الدول لشرع الله كثيرة جدا
@@الهدىودينالحق ان ربنا سبحانه وتعالى جعل امر الدين هو شان الافراد، و الذي يحاسب هو الفرد عن إيمانه و أعماله، ولم اعثر ان الله يحاسب الدولة عن عدم إقامة الصلاة او الحج او الصيام ، فالعلمانية بحسب ما اعرفه لا تمنع الناس من الاعتقاد الديني و الممارسات الشعائر الدينية بشكل فردي او جماعي من دون وصاية الدولة، حتى لا تكون قرارات و قوانين الدولة مقدسة تقديسا دينيا بل قوانين بشرية يمكن انتقادها، و تغييرها و تطويرها، و شخص الحاكم تنزع عنه القدسية، و بالتالي يمكن معارضته، و اعفاؤه بحسب مدى خدمته و نفعه للمواطنين، فتنظيم السير، و تنظيم القنص ، و تنظيم الصيد، و تنظيم التعمير ، و تنظيم التمدرس، و تنظيم قوانين الشغل، و تنظيم ممارسة الطب. و تنظيم الجمعيات و الأحزاب و النقابات، كلها تعتبر قوانين علمانية بشرية تجعلها مرنة و متغيرة و متطورة بحسب التحديات، اقول العلمانية هي ممارسة سياسية طبيعية ،و لا وصاية للدولة على ايمان الأفراد
@@errifdima1014 وفقكم الله نقاط : الاولى : زعم أن الدين هوشأن الأفراد زعم خاطئ لانه مبني على تصور خاطئ أصلا لأن حاكمية الوحي ليست مقتصرة فقط على جانب التنسك وقف هنا بل الدين الاسلامي حاكميته حتى على سياسة الناس أيضا في ماورد فيه النص وهذا في أبواب كثيرة كالبيع والشراء وأحكام الجنايات والحدود وأحكام الزواج والطلاق والميراث وغير ذلك والأدلة كما ذكرت لك أول شيء نصوص القرآن والسنة الصحيحة ثم حقيقة الدولة التي أقامها الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تفرض الإسلام وأحكامه ومن أراد أن يبقى على دينه فحكمه حكم الذمي أو المعاهد أو المستأمن وأما الدولة فمنهجها ديني لامجرد إداري فقط وأما كونك لم تقف على نص في محاسبة الله للدولة على الصلاة والحج..فخذ دليلا من سورة الحج " الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور " وآيات المائدة" ومن لم يحكم بماأنزل الله فأولئك هم الكافرون " " الظالمون " الفاسقون" وجاء في حديث ابن عمر الحسن" ومالم تحكم أئمتهم (أي حكامهم) بكتاب الله ويتخيروا في ماأنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم " ثم لعل تصوركم للعلمانية والأصح التعبير عنها بالعالمانية(راجع كتاب العالمانية طاعون العصر للدكتور سامي عامري) أنها مجرد معرض يدير حياة الملل والتوجهات فقط فكل يعرض سلعته ولايلزم الآخر بعقيدته وهذا في حد ذاته مناقض لأصل الإسلام القائم على وجوب تغيير المنكر والأمر بالمعروف بأنواعه الثلاث باليد والقوة للدولة وباللسان للناصحين وبالقلب للمستضعفين وهو من خصال التي لعن بني إسرائيل بسببها " قال تعالى" لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لايتناهون عن منكر فعلوه لبئس مايكانوا يفعلون" والدولة العلمانية هذا لب نظامها وأما ماذكرتهم من امور لتسيير حياة الناس من تمدرس وبناء مستشفيات وأزيدكم كالغرف التجارية والتوقيعات والسفارات ومايطلق عليه عموما مؤسسات الدولة فإن الإسلام أخي موقفه من أعمال المكلفين على أربعة أنواع 1-أمور أوجبها 2-أمور حرمها 3-أمور أحلها 4- أمور سكت عنها وهذه التي مثلت بها أغلبها سكت عنها الشرع وبالتالي تأخذ حكم المصالح المرسلة فلايختلط عليك الأمر وهذا لاوجه له في تبرير العالمانية
كلامه شبه معقول خصوصا إنه علماني و لكن الإفتراء على الدين حتى تبرر وجهة نظرك فهذا شيء غير عادي و إذا كانت الدولة العلمانية تكفل حرية المعتقد الديني لماذا يفرض بورقيبة وجهة نظره على التونسيين و الدين الإسلامي يقبل التجديد و لكن ثوابت العقيدة لا تحتاج إلى تجديد من العلمانية الصلاة و الصوم و الحجاب
بالنسبة لحنبعل فهذا عاش في غابر التاريخ ولا يعنينا.. أما بورقيبة فآن سياسته المدمرة على المجتمع التونسي والتي هدمت أخلاقه ودينه ونسيجه الإجتماعي نجني ثمارها اليوم.. وانت نفسك دليل واضح على فقدان الهوية والتبعية لفرنسا.. التي كان بورقيبة سببها الاول..
بناء الدولة الحداثية تسمع هذا المصطلح تفكر أن الدولة تسير في إتجاه الديموقراطية و تطوير الإقتصاد و نشر العدل و جعل كرامة المواطن هي أساس الدولة و لكن العرب 🙅♂️🙅♂️🙅♂️ الحداثة يعني لا تصلي و لا تلبس المرأة الحجاب و جعل شرب الخمر شيء عادي و إفطار رمضان
تحيا العلمانية و سحقا للوهابية الصحراوية الأرهابية العدوة الانسانية الدين شي شخصي و يجب ان لا يتدخل في شأن الدولة 🇹🇳🇹🇳🇹🇳🇹🇳 تونس تبقا علمانية رغم أنف الإرهابيين
ما يلفت النظر هو طلاقة لسان السيد محمد مزالي رحمه الله و إتقان الغة العربية بصورة سلسة و جميلة ❤❤
Rahima Allah Moujahed akbar salah ben youssef
بورقيبة صاحب الفكر الحداثي الذي أوصل تونس إلى ماعليه الآن من ضعف وهوان على غرار كل الدول المسلمة. الله لاتربح من كان السبب
يلوي أعناق الكلام ليبرر أفعال بورقيبة وأنه ليس ضد الإسلام ثم مايلبث أن يناقض كلامه بكلامه نفسه " لائكي وعلماني في نفسه لكن لايظهر ذلك للتونسيين !!!"
انت انسان جاهل للتاريخ للاسف
العلماني ليس ضد الإسلام و لا يعني عدم الأيمان او الإلحاد، بل ان أمور الدولة تدبر خارج رقابة رجال الدين، و ان لا يوظف رجل السياسة الدين لفرض سلطاته و قراراته السياسية بكل بساطة.
@@errifdima1014 هنا المشكلة المتكررة وهو اعتقاد انفكاك الدولة عن حكم الدين وأنه لاعلاقة لأحدهما بالآخر لأنه لو فقه الإنسان حقيقة الدين لوجد في مضمونه وجوب انقياد الناس لأوامره في حياة الفرد والجماعة عقيدة وعبادة ومعاملات وأخلاقا والنصوص الشرعية في ذكر وجوب تحاكم الدول لشرع الله كثيرة جدا
@@الهدىودينالحق ان ربنا سبحانه وتعالى جعل امر الدين هو شان الافراد، و الذي يحاسب هو الفرد عن إيمانه و أعماله، ولم اعثر ان الله يحاسب الدولة عن عدم إقامة الصلاة او الحج او الصيام ، فالعلمانية بحسب ما اعرفه لا تمنع الناس من الاعتقاد الديني و الممارسات الشعائر الدينية بشكل فردي او جماعي من دون وصاية الدولة، حتى لا تكون قرارات و قوانين الدولة مقدسة تقديسا دينيا بل قوانين بشرية يمكن انتقادها، و تغييرها و تطويرها، و شخص الحاكم تنزع عنه القدسية، و بالتالي يمكن معارضته، و اعفاؤه بحسب مدى خدمته و نفعه للمواطنين،
فتنظيم السير، و تنظيم القنص ، و تنظيم الصيد، و تنظيم التعمير ، و تنظيم التمدرس، و تنظيم قوانين الشغل، و تنظيم ممارسة الطب. و تنظيم الجمعيات و الأحزاب و النقابات، كلها تعتبر قوانين علمانية بشرية تجعلها مرنة و متغيرة و متطورة بحسب التحديات، اقول العلمانية هي ممارسة سياسية طبيعية ،و لا وصاية للدولة على ايمان الأفراد
@@errifdima1014 وفقكم الله نقاط :
الاولى : زعم أن الدين هوشأن الأفراد زعم خاطئ لانه مبني على تصور خاطئ أصلا لأن حاكمية الوحي ليست مقتصرة فقط على جانب التنسك وقف هنا بل الدين الاسلامي حاكميته حتى على سياسة الناس أيضا في ماورد فيه النص وهذا في أبواب كثيرة كالبيع والشراء وأحكام الجنايات والحدود وأحكام الزواج والطلاق والميراث وغير ذلك والأدلة كما ذكرت لك
أول شيء نصوص القرآن والسنة الصحيحة ثم حقيقة الدولة التي أقامها الرسول صلى الله عليه وسلم كانت تفرض الإسلام وأحكامه ومن أراد أن يبقى على دينه فحكمه حكم الذمي أو المعاهد أو المستأمن وأما الدولة فمنهجها ديني لامجرد إداري فقط وأما كونك لم تقف على نص في محاسبة الله للدولة على الصلاة والحج..فخذ دليلا من سورة الحج " الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور " وآيات المائدة" ومن لم يحكم بماأنزل الله فأولئك هم الكافرون " " الظالمون " الفاسقون"
وجاء في حديث ابن عمر الحسن" ومالم تحكم أئمتهم (أي حكامهم) بكتاب الله ويتخيروا في ماأنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم " ثم لعل تصوركم للعلمانية والأصح التعبير عنها بالعالمانية(راجع كتاب العالمانية طاعون العصر للدكتور سامي عامري) أنها مجرد معرض يدير حياة الملل والتوجهات فقط فكل يعرض سلعته ولايلزم الآخر بعقيدته وهذا في حد ذاته مناقض لأصل الإسلام القائم على وجوب تغيير المنكر والأمر بالمعروف بأنواعه الثلاث باليد والقوة للدولة وباللسان للناصحين وبالقلب للمستضعفين وهو من خصال التي لعن بني إسرائيل بسببها " قال تعالى" لعن الذين كفروا من بني اسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون كانوا لايتناهون عن منكر فعلوه لبئس مايكانوا يفعلون" والدولة العلمانية هذا لب نظامها
وأما ماذكرتهم من امور لتسيير حياة الناس من تمدرس وبناء مستشفيات وأزيدكم كالغرف التجارية والتوقيعات والسفارات ومايطلق عليه عموما مؤسسات الدولة فإن الإسلام أخي موقفه من أعمال المكلفين على أربعة أنواع 1-أمور أوجبها 2-أمور حرمها 3-أمور أحلها 4- أمور سكت عنها وهذه التي مثلت بها أغلبها سكت عنها الشرع وبالتالي تأخذ حكم المصالح المرسلة فلايختلط عليك الأمر وهذا لاوجه له في تبرير العالمانية
الله يرحمك
كلامه شبه معقول خصوصا إنه علماني و لكن الإفتراء على الدين حتى تبرر وجهة نظرك فهذا شيء غير عادي
و إذا كانت الدولة العلمانية تكفل حرية المعتقد الديني لماذا يفرض بورقيبة وجهة نظره على التونسيين
و الدين الإسلامي يقبل التجديد و لكن ثوابت العقيدة لا تحتاج إلى تجديد من العلمانية الصلاة و الصوم و الحجاب
أللهم صل على محمد وآل محمد
الله يرحمك يا استاذ
المجد والخلود للقائد العظيم الحبيب بورقيبة طيب الله ثراه
ستبقی سيرته العطرة خالدة في وجدان و ذاكرة و ضمير الأمة وشرفاء العالم
ربي يحشرك معه ان شاء الله وتعيش الواجدان معنا
عطرة؟😂
قل. إلى مزبلة التاريخ..
الله يحشرك معاه يوم القيامة ... قول امين
طيب الله ثراه ... بش يطيب لين يتشوى في قبره قبل ما يلقى بيه في جهنم و العياذ بالله يوم القيامة ان شاء الله
ادعو الله ان يحشرك معه
Deux personnalités qui ont marqué l'histoire de la Tunisie hannibal et bourguiba le combattant suprême
بالنسبة لحنبعل فهذا عاش في غابر التاريخ ولا يعنينا.. أما بورقيبة فآن سياسته المدمرة على المجتمع التونسي والتي هدمت أخلاقه ودينه ونسيجه الإجتماعي نجني ثمارها اليوم..
وانت نفسك دليل واضح على فقدان الهوية والتبعية لفرنسا.. التي كان بورقيبة سببها الاول..
لو سالتموه عن اللقب الحقيقي لعائلة بورقيبة قبل هجرتهم الى تونس من ليبيا لقال لكهم من عائلة القرمان اليهودية ثم اصبحت اسلامية عند الفتح العثماني
بناء الدولة الحداثية تسمع هذا المصطلح تفكر أن الدولة تسير في إتجاه الديموقراطية و تطوير الإقتصاد و نشر العدل و جعل كرامة المواطن هي أساس الدولة
و لكن العرب 🙅♂️🙅♂️🙅♂️ الحداثة يعني لا تصلي و لا تلبس المرأة الحجاب و جعل شرب الخمر شيء عادي و إفطار رمضان
رحل بورقيبة وترك لنا لغم مجلة الاحوال الشيطانية التي دمرت الأسرة التونسية وتسببت في ارتفاع نسبة الطلاق والعنوسة والتشتت الأسرة
احمد منصور له حقد على بورقيبةيصل الى درجة المرض ربما بورقيبة فعل به أمرا ونحن لا نعلم ..
الله يرحم الأستاذ مزالي رجل ذو بيان وحجة الخزي والعار على حثالة الصحافة أمثال أحمد منصور.
الخزي والعار لمن حارب دين الله ومن وافقه في ذلك ومن يطبل لمن وافقه .. وعند الله تنفض الخصومات ويأخذ كل واحد نصيبه مما كسبت يداه.
@@Quran_transliterations
لعنة الله على كل ببغاء ناهق بما يجهل وتزبب قبل أن يتحصرم.
@@Quran_transliterations لا نوريد الوهابية الصحراوية الأرهابية خليها في بيتك يا أبن ملك اليمين
@@montasaid4166
هههههه.. وكأنك تتحدث عن القطب الشمالي.. نصف مساحة تونس أرض صحراوية.. إذن مرحباً لإخواننا الوهابيين الصحراويين.. 🤣
@@Quran_transliterations تونس خضراء و صحبة أكثر من عشرة مليون زيتونة حتي صحراء تونس مثمرة...
لا نوريد جرابيع الصحراء شرق الأوسط أصحاب افكار الدواعش
بهدلوا احمد منصور
Kadeb
صبحان الله يشبه ابليس والعياذ بالله
تحيا العلمانية و سحقا للوهابية الصحراوية الأرهابية العدوة الانسانية الدين شي شخصي و يجب ان لا يتدخل في شأن الدولة 🇹🇳🇹🇳🇹🇳🇹🇳 تونس تبقا علمانية رغم أنف الإرهابيين
الصحفي رجل مريييييييض ...حقده الدفين على بورقيبة يجعل من حواره غير موضوعي ...الله يفرج عليه