ان التدخل بين فلسفه الجمال وفلسفه الفن بين للغايه اذا لايوجد من يدرس جماليات دون الرجوع الى الاعمال الفنيه ام الرؤيه فهي تلك النظره الجديدة وهي رؤيه حدسيه عميقه تعتمد على وجدان المشاهد.
أن معظم الفلاسفة يؤمنون بجدوى الفن، لأنه يتيح لنا التعبير عن عواطفنا، أو يزيد من معرفتنا بأنفسنا وبالعالم، أو ينقل لنا تقاليد الحقب والثقافات المختلفة. يستخدم علماء علم الجمال تاريخ الفن لفهم فنون الحقَب السالفة. كما يستخدمون سيكلوجية الفن لفهم كيفية تفاعل حواسنا مع خيالنا وإدراكنا عند تجربتنا للفن، ويُعد نقد الفنون مرشدًا لاستمتاعنا بكل عمل فني على حدة. وتساعد العلوم الاجتماعية ـ مثل علم الأجناس وعلم الاجتماع ـ علماء علم الجمال على فهم كيف يتصل ابتكار وتقدير الفن، بالفعاليات الإنسانية الأخرى. كما توضِّح العلوم الاجتماعية أيضًا كيفية اختلاف الفنون في صِلتها بالبيئات المادية والاجتماعية والثقافية.
ان الاعتقاد السائد للفن هو سلوك موجود في الإنسان وله اهمية كبيرة ومميزة لكن كل أنسان هو من يقوم بتطوير هذا السلوك لجعل منه فناً رائعاً وفي منتهى الجمال والاتقان..وان الجمال هو شعور متعلق بأي شي جميل او مبادئ حسيه كمعناه اللفظي ..اما كعلم الجمال فهو العلم الذي يبحث عن الجمال كمقاييس ونظريات وقوانين وارتباطاته مع الآنسان من خلال الذوق والجمال والابداع والتميز ويمكن التعبير عنه بالاستطيقه فهو فلسفة الفن ..فهو العلم الذي يضع لكل موجود قيمه بالاضافة الى وجودة..اما من ناحيه فلاسفه الاغريق فقد اعتمدو على جوانب معينه ومنها الموسيقى او الفن التشكيلي حيث قامو بحساب الدرجات والقياسات حتى اعطوا تلك النماذج الجميله للفن العام .
دائما ما يحصل خلط بين الجمال و الفن بالرغم من قربهما من بعضهما الا ان الجمال يختلف عن الفن من جهة الامور الحسية و الوجوداني فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالامور الوجدانية و الاحاسيس او المشاعر اما الفن فهو إمّا خلق او إعادة خلق مكون مادي محسوس ان كان بشكل لوحة فنية او تمثال وحتى القصائد الشعرية و الاعمال الموسيقة هي بالرغم من عدم قدرة المرء على لمس النغمات او الكلمات الشعرية الا انه قادر على لمس الالة التي صنعت او خلقت هذا العمل ان كان بيانو او قلم .
وبهذا يكون الجمال والفنّ ملازمين لبعضهما البعض وضروريين، وعلى هذا فإنّ مشكلتهما، أو بالأحرى الفنّ الجميلُ هو مشكلة قديمة ظهرت مع البدايات الأولى للتّفكير الفلسفيّ، إذ نجد أنّها نالت اهتمام العديد من الفلاسفة عبر الحقبات التّاريخيّة المتعاقبة ...
ان الفن موجود باساسيات شخصيه كل البشر ولكن بحاجه الى من يصقله ويقويه ويوجهه للفن المعني بلتوجيه الصحيح فلفن هو حياه وهو جمال غير متناهي في الوجود فعند النظر الى الكون ورؤيت جمال الخالق في صنع المخلوق يكون اكبر برهان لاهميه الجمال في الحياه
دائماً ما يحصل خلط بين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعضهما، إلا أن الجمال يختلف عن الفن من جهة الأمور الحسية والوجوداني، فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالأمور الوجدانية والأحاسيس أو المشاعر؛ أما الفن فهو إمّا خلق أو إعادة خلق مكون مادي محسوس إن كان بشكل لوحة فنية أو تمثال وحتى القصائد الشعرية والاعمال الموسيقة هي على الرغم من عدم قدرة المرء على لمس النغمات أو الكلمات الشعرية إلا أنه قادر على لمس الآلة التي صنعت أو خلقت هذا العمل إن كان بيانو أو قلم.
ورغم شبه الاتفاق بين الفلاسفة على أن جوهر الفن هو فلسفة الجمال إلا أنهم اختلفوا بعد ذلك حول جوهر هذا “الجمال”: أقصد الإجابة على ما هو الجميل؟ وما هي الشروط التي ينبغي توفرها في “الشيء” حتى يحق لنا أن نقول عنه جميلاً؟ وهل لابدّ أن يكون الجميل خيراً؟ وغير ذلك من الأسئلة التي تم تناولها في الفلسفة…! عرُف المجال الذي يحاول أن يجيب على هذه التساؤلات بالاستطيقا (أو فلسفة الجمال) وهي مفردة يرجع أصلها إلى اللغة اليونانية القديمة، وتعني المعرفة الحسية أو الصورة الأولية لها، وأول ما صاغ هذا الاسم هو “الكسندر بومجارتن” في بداية القرن الثامن عشر
علم الجمال هوالفن الذي يبحث عن مقياس الذي يدرس علاقه الناس جماليه يدرس اعلى مستويات العلاقه ايضاا هو يدرس الجمال على شعور حاس جمال من خلال معرف الحاسيه صور قابله
دائماً ما يحصل خلط بين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعضهما، إلا أن الجمال يختلف عن الفن من جهة الأمور الحسية والوجوداني، فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالأمور الوجدانية والأحاسيس أو المشاعر؛ أما الفن فهو إمّا خلق أو إعادة خلق مكون مادي محسوس إن كان بشكل لوحة فنية أو تمثال وحتى القصائد الشعرية والاعمال الموسيقة
فلسفة الفن تسمى علم الجمال وتسمى أيضاً الإستاطيقا. إذا صح أن الفن قد صاحب الإنسان منذ وجودة على الأرض إلا أن فلسفة الفن والجمال لم توجد إلا مع نشأة الفلسفة مع أعلامها قدماء اليونان ، ففلسفة الجمال لا تنفصل عن الفلسفة إذ تستمد أصولها من مذاهب الفلاسفة أو تنعكس على هذة المذاهب فتضىء جوانبها
ان فلسفة الفن وفلسفة الجمال دائما ما يحصل خلط بينهما اي مابين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعض قد يكون الجمال كل ما هو ينجذب اليه الانسان باعتباره كائن حي
فلسفة الفن، دراسة طبيعة الفن، بما في ذلك مفاهيم مثل التأويل والتمثيل والتعبير والشكل. يرتبط ارتباطًا وثيقًا بعلم الجمال، والدراسة الفلسفية للجمال والذوق. حيث ان فلسفه الفن مرتبطه اساسا بعلم الجمال إن المقصود بذلك هو: الجانب الذي يحتويه العمل الفني للبعد الجمالي للفن وهو الذي يجعل من الفن فنا..
قديكون الجمال كل ماهو ينجذب اليه الانسان بعتباره كائن حي عاقل يفكر فان القبح هوه كل شيء يبتعد عنه الانسان ولكن الذي نريد ان نعرفه هوه الذي يجعل الشي شيئا ،،زهراء حميد عبدالعزيز ،مرحله ثالثه ..دمتم بخير
قبل أن نعرف التداخل الوثيق بين فلسفة الجمال وفلسفة الفن علينا أن ننظر إلى الترابط الوثيق والتاريخي بين الفلسفة وعلم النفس ولأهمية علم النفس في تفسير طبيعة الفن والجمال وعلينا أن ندرس مدرسة التحليل النفسي المتمثلة بفرويد ويونك أدلر، وهناك اتجاهات فلسجية لنظرية بافلوف والنظرية النفسية المتعمدة على فلسجة الدماغ المسماة (بالنورسايكولوجي).
علم الجمال هو الفن الذي يدرس الجمال ومقايسه و هو العلم الذي يدرس علاقه الانسان بالواقع و هو علم يدرس علاقه الانسان الجماليه بالواقع كشكل من اشكال الوحي ا لاجتماعي الجمال هو قيمه واحكام القيمه
نعم توجد علاقة بين فلسفة الفن والنقد الفني لأن لكل اختصاص في مجالات العلوم له مرجعية فلسفية .. والعلاقة بين فلسفة الفن والنقد الفني قائمة على الفكر النقدي الفني الذي يرجع إلى أصل العمل الفني وما هي آليات تلقيه كون النقد يشتغل في المرحلة استقبال العمل والفني وما هي أهم الأفكار التي يقدمها هذا العمل وما هي أهم المعاني التي من الممكن أن نستخلصها منه .
الفرق بين فلسفه الفن والجمال دكتور دائماً ما يحصل خلط بين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعضهماإلا أن الجمال يختلف عن الفن من جهة الأمور الحسية والوجوداني، فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالأمور الوجدانية والأحاسيس أو المشاعر أما الفن فهو مكون مادي محسوس إن كان بشكل لوحة فنية أو تمثال وحتى والاعمال الموسيقة
إن علم الجمال فرع من فروع فلسفة الجمال وصلة بين الجمال والفن صلة وثيقة وفلسفة علم جمال أشمل من الفن وأوسع من حيث الدراسة والبحث في الجمال فإنها تعلوا بالإنسان بين علم جمال والفن علاقة وثيقة مرتبطة فإن علم الفن يدرس الاحاسيس التي تتولد من أعمال فنية من الطبيعة وتحويلها إلى عمل فني فساياتي علم جمال فيتحسس هذا الجمال الفني.ان دراسة فلسفة الجمال ترتفع البحث أساس جمال تحقيق مقدار الاحساس والتصور والحكم فإنها ترتفع بالإنسان وإحساسه أكثر من فلسفة علم الفن فإنها أعم وأشمل من حيث الدراسة المقدارالحسي والتصوري والحكم
الموسيقى جزء من الفن فهي ايضا محاكاة لأصوات الطبيعة وهي أيضا محاكاة تحاكي الأحاسيس والمشاعر فمنها نشأة روح التراجيديا ومنها تشكلت ترانيم طقسية في محاكاة المجرد بالموسيقى فعل محاكاتي لكن من كل إنسان يعرف ما هي محاكاتها.. وشكرا لك
ان التدخل بين فلسفه الجمال وفلسفه الفن بين للغايه اذا لايوجد من يدرس جماليات دون الرجوع الى الاعمال الفنيه ام الرؤيه فهي تلك النظره الجديدة وهي رؤيه حدسيه عميقه تعتمد على وجدان المشاهد.
أن معظم الفلاسفة يؤمنون بجدوى الفن، لأنه يتيح لنا التعبير عن عواطفنا، أو يزيد من معرفتنا بأنفسنا وبالعالم، أو ينقل لنا تقاليد الحقب والثقافات المختلفة. يستخدم علماء علم الجمال تاريخ الفن لفهم فنون الحقَب السالفة. كما يستخدمون سيكلوجية الفن لفهم كيفية تفاعل حواسنا مع خيالنا وإدراكنا عند تجربتنا للفن، ويُعد نقد الفنون مرشدًا لاستمتاعنا بكل عمل فني على حدة. وتساعد العلوم الاجتماعية ـ مثل علم الأجناس وعلم الاجتماع ـ علماء علم الجمال على فهم كيف يتصل ابتكار وتقدير الفن، بالفعاليات الإنسانية الأخرى. كما توضِّح العلوم الاجتماعية أيضًا كيفية اختلاف الفنون في صِلتها بالبيئات المادية والاجتماعية والثقافية.
ان الاعتقاد السائد للفن هو سلوك موجود في الإنسان وله اهمية كبيرة ومميزة لكن كل أنسان هو من يقوم بتطوير هذا السلوك لجعل منه فناً رائعاً وفي منتهى الجمال والاتقان..وان الجمال هو شعور متعلق بأي شي جميل او مبادئ حسيه كمعناه اللفظي ..اما كعلم الجمال فهو العلم الذي يبحث عن الجمال كمقاييس ونظريات وقوانين وارتباطاته مع الآنسان من خلال الذوق والجمال والابداع والتميز ويمكن التعبير عنه بالاستطيقه فهو فلسفة الفن ..فهو العلم الذي يضع لكل موجود قيمه بالاضافة الى وجودة..اما من ناحيه فلاسفه الاغريق فقد اعتمدو على جوانب معينه ومنها الموسيقى او الفن التشكيلي حيث قامو بحساب الدرجات والقياسات حتى اعطوا تلك النماذج الجميله للفن العام .
دائما ما يحصل خلط بين الجمال و الفن بالرغم من قربهما من بعضهما الا ان الجمال يختلف عن الفن من جهة الامور الحسية و الوجوداني فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالامور الوجدانية و الاحاسيس او المشاعر اما الفن فهو إمّا خلق او إعادة خلق مكون مادي محسوس ان كان بشكل لوحة فنية او تمثال وحتى القصائد الشعرية و الاعمال الموسيقة هي بالرغم من عدم قدرة المرء على لمس النغمات او الكلمات الشعرية الا انه قادر على لمس الالة التي صنعت او خلقت هذا العمل ان كان بيانو او قلم .
وبهذا يكون الجمال والفنّ ملازمين لبعضهما البعض وضروريين، وعلى هذا فإنّ مشكلتهما، أو بالأحرى الفنّ الجميلُ هو مشكلة قديمة ظهرت مع البدايات الأولى للتّفكير الفلسفيّ، إذ نجد أنّها نالت اهتمام العديد من الفلاسفة عبر الحقبات التّاريخيّة المتعاقبة ...
ان الفن موجود باساسيات شخصيه كل البشر ولكن بحاجه الى من يصقله ويقويه ويوجهه للفن المعني بلتوجيه الصحيح فلفن هو حياه وهو جمال غير متناهي في الوجود فعند النظر الى الكون ورؤيت جمال الخالق في صنع المخلوق يكون اكبر برهان لاهميه الجمال في الحياه
دائماً ما يحصل خلط بين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعضهما، إلا أن الجمال يختلف عن الفن من جهة الأمور الحسية والوجوداني، فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالأمور الوجدانية والأحاسيس أو المشاعر؛ أما الفن فهو إمّا خلق أو إعادة خلق مكون مادي محسوس إن كان بشكل لوحة فنية أو تمثال وحتى القصائد الشعرية والاعمال الموسيقة هي على الرغم من عدم قدرة المرء على لمس النغمات أو الكلمات الشعرية إلا أنه قادر على لمس الآلة التي صنعت أو خلقت هذا العمل إن كان بيانو أو قلم.
ورغم شبه الاتفاق بين الفلاسفة على أن جوهر الفن هو فلسفة الجمال إلا أنهم اختلفوا بعد ذلك حول جوهر هذا “الجمال”: أقصد الإجابة على ما هو الجميل؟ وما هي الشروط التي ينبغي توفرها في “الشيء” حتى يحق لنا أن نقول عنه جميلاً؟ وهل لابدّ أن يكون الجميل خيراً؟ وغير ذلك من الأسئلة التي تم تناولها في الفلسفة…!
عرُف المجال الذي يحاول أن يجيب على هذه التساؤلات بالاستطيقا (أو فلسفة الجمال) وهي مفردة يرجع أصلها إلى اللغة اليونانية القديمة، وتعني المعرفة الحسية أو الصورة الأولية لها، وأول ما صاغ هذا الاسم هو “الكسندر بومجارتن” في بداية القرن الثامن عشر
علم الجمال هوالفن الذي يبحث عن مقياس الذي يدرس علاقه الناس جماليه يدرس اعلى مستويات العلاقه ايضاا هو يدرس الجمال على شعور حاس جمال من خلال معرف الحاسيه صور قابله
دائماً ما يحصل خلط بين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعضهما، إلا أن الجمال يختلف عن الفن من جهة الأمور الحسية والوجوداني، فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالأمور الوجدانية والأحاسيس أو المشاعر؛ أما الفن فهو إمّا خلق أو إعادة خلق مكون مادي محسوس إن كان بشكل لوحة فنية أو تمثال وحتى القصائد الشعرية والاعمال الموسيقة
فلسفة الفن تسمى علم الجمال وتسمى أيضاً الإستاطيقا. إذا صح أن الفن قد صاحب الإنسان منذ وجودة على الأرض إلا أن فلسفة الفن والجمال لم توجد إلا مع نشأة الفلسفة مع أعلامها قدماء اليونان ، ففلسفة الجمال لا تنفصل عن الفلسفة إذ تستمد أصولها من مذاهب الفلاسفة أو تنعكس على هذة المذاهب فتضىء جوانبها
. يرى أن فلسفة الفن هي العلاقة بين الإنسان والطبيعة، إذا الجماليات بدأت لتكون الاسم لفلسفة الفن
ان فلسفة الفن وفلسفة الجمال دائما ما يحصل خلط بينهما اي مابين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعض قد يكون الجمال كل ما هو ينجذب اليه الانسان باعتباره كائن حي
الفن هو علم عبارة عن مجموعة متنوعة من الأنشطة البشرية في أعمال بصرية أو سمعية للتعبير عن أفكار المؤلف الإبداعية أو المفاهيمية أو المهارة الفنية،
فلسفة الفن، دراسة طبيعة الفن، بما في ذلك مفاهيم مثل التأويل والتمثيل والتعبير والشكل. يرتبط ارتباطًا وثيقًا بعلم الجمال، والدراسة الفلسفية للجمال والذوق. حيث ان فلسفه الفن مرتبطه اساسا بعلم الجمال إن المقصود بذلك هو: الجانب الذي يحتويه العمل الفني للبعد الجمالي للفن وهو الذي يجعل من الفن فنا..
تم
قديكون الجمال كل ماهو ينجذب اليه الانسان بعتباره كائن حي عاقل يفكر فان القبح هوه كل شيء يبتعد عنه الانسان ولكن الذي نريد ان نعرفه هوه الذي يجعل الشي شيئا ،،زهراء حميد عبدالعزيز ،مرحله ثالثه ..دمتم بخير
قبل أن نعرف التداخل الوثيق بين فلسفة الجمال وفلسفة الفن علينا أن ننظر إلى الترابط الوثيق والتاريخي بين الفلسفة وعلم النفس ولأهمية علم النفس في تفسير طبيعة الفن والجمال وعلينا أن ندرس مدرسة التحليل النفسي المتمثلة بفرويد ويونك أدلر، وهناك اتجاهات فلسجية لنظرية بافلوف والنظرية النفسية المتعمدة على فلسجة الدماغ المسماة (بالنورسايكولوجي).
كلام رائع ماهو المصدر اخت زينب هل هناك كتاب محدد قراتيه و استنبطتي منه هذه الافكار لعلك تنيرنا كي اقراه ايضا
علم الجمال هو الفن الذي يدرس الجمال ومقايسه و هو العلم الذي يدرس علاقه الانسان بالواقع و هو علم يدرس علاقه الانسان الجماليه بالواقع كشكل من اشكال الوحي ا لاجتماعي الجمال هو قيمه واحكام القيمه
علم الجمال هولعلم أكثر ضاهره كمالا بين الاجزاء الحسية والعقلانية من طبيعة الإنسان
هل توجد علاقه بفلسفة الفن و النقد الفني
نعم توجد علاقة بين فلسفة الفن والنقد الفني لأن لكل اختصاص في مجالات العلوم له مرجعية فلسفية .. والعلاقة بين فلسفة الفن والنقد الفني قائمة على الفكر النقدي الفني الذي يرجع إلى أصل العمل الفني وما هي آليات تلقيه كون النقد يشتغل في المرحلة استقبال العمل والفني وما هي أهم الأفكار التي يقدمها هذا العمل وما هي أهم المعاني التي من الممكن أن نستخلصها منه .
الفرق بين فلسفه الفن والجمال دكتور دائماً ما يحصل خلط بين الجمال والفن على الرغم من قربهما من بعضهماإلا أن الجمال يختلف عن الفن من جهة الأمور الحسية والوجوداني، فالجمال ليس بحسي بل يتعلق أكثر بالأمور الوجدانية والأحاسيس أو المشاعر أما الفن فهو مكون مادي محسوس إن كان بشكل لوحة فنية أو تمثال وحتى والاعمال الموسيقة
زين سوال اذا اريد شنو علاقات النظريه بااداء الفني؟ ؟
عليكم السلام السؤال غير واضح
تم حوراء سعدون جبار
حوراء تكتبين تعليق حول المحاظرة مو تم
فلسفه الجمال تتعامل مع الطبيعه دكتور
يعتبر الفن الميدان لافضل للجمال وان علم جمال مرتبط بالفن اساسا
إن علم الجمال فرع من فروع فلسفة الجمال وصلة بين الجمال والفن صلة وثيقة وفلسفة علم جمال أشمل من الفن وأوسع من حيث الدراسة والبحث في الجمال فإنها تعلوا بالإنسان بين علم جمال والفن علاقة وثيقة مرتبطة فإن علم الفن يدرس الاحاسيس التي تتولد من أعمال فنية من الطبيعة وتحويلها إلى عمل فني فساياتي علم جمال فيتحسس هذا الجمال الفني.ان دراسة فلسفة الجمال ترتفع البحث أساس جمال تحقيق مقدار الاحساس والتصور والحكم فإنها ترتفع بالإنسان وإحساسه أكثر من فلسفة علم الفن فإنها أعم وأشمل من حيث الدراسة المقدارالحسي والتصوري والحكم
عندي سؤال
اذا الفن محاكاة للواقع فالموسيقى محاكاة لأيش؟
الموسيقى جزء من الفن فهي ايضا محاكاة لأصوات الطبيعة وهي أيضا محاكاة تحاكي الأحاسيس والمشاعر فمنها نشأة روح التراجيديا ومنها تشكلت ترانيم طقسية في محاكاة المجرد بالموسيقى فعل محاكاتي لكن من كل إنسان يعرف ما هي محاكاتها.. وشكرا لك
تم
تم
تم
تم