أميرة والله أميرة الطرب العربي والله انجبت الجزاءر الله يرحمها نحن جزائريين بفرنسا نترحم عليها صحيح صوت جبار لن يتكرر سيدة وفنانة راقية راقية أدب واخلاق وجمال
اسمعوني هي واحدة من كنوز الاغنية العربية تربينا على سماعها منذ طفولتنا ، اين انت يا وردة اين انت يا بليغ حمدي اين انت يا سيد مرسي لترو مدي انحدار الاغنية العربية لما وصلت اليه من بشاعة ، صحيح المثل الذي يقول ما صنعه الاجداد ضيعه الاحفاد
وردة ظلمت اعلاميا. اما الجماهير من المحيط الى الخليج فاحبتها ولا زالت تعشق صوتها و تعترف انها تفوقث على مطربات جيلها فايزة و نجاة و شادية و صباح . و بعدما جاء جيل ميادة سميرة و عزيزة جلال. فعلا كانت ميادة منافسة خطيرة لوردة في فترة من الفترات. لكن وردة اتجهت الى نوع جديد.من الاغاني فيه طرب ولكن بريتم اسرع كمنطقة وسطى بين الاغنينتين الطربية و الخفيفة، ثسجدت في الحان الشرنوبي ، قدرت بها ان تتربع من جديد على عرش الغناء العربي. فاقر اهل الفن والموسيقى ان ثاني المطربات العربيات في العصر الحديث بعد كوكب الشرق ام كلثوم هي وردة. امكانياتها :1_ قوة الصوت، 2- ثقافة كبيرة و غنية غنى شخصيتها ( اصل جزائري، ام لبنانية، ميلاد و نشأة في باريس.عاشت بعدها بين لبنان ، مصر و الجزائر لتسقر في مصر. ثقافة فرنسية مع تربية جزائرية وهوى شرقي. 3- جمال هادىء و طبيعي، بساطة مع اناقة و ذوق في المعاملة و الكلام واللباس.... 4- التنوع : قدرتها على غناء طبوع مختلفة و عدم الانغلاق في ثوب فني واحد (غنت للسمباطي، القصبجي، محمد فوزي، منير مراد، محمود الشريف، محمد عبد الوهاب، فريد الاطرش، محمد الموجي، سيد مكاوي، كمال الطويل، حلمي بكر، عمار الشريعي محمد سلطان، صلاح الشرنوبي، و العملاق بليغ حمدي الذي اعطاها الحانا خالدة... وحتى ملحنين جزائريين امثال محمد بوليفة...) 5-القدرة على التجديد و الشجاعة في المخاطرة بتغيير اللون الغنائي مع حلمي بكر ثم مع الشرنوبي. 6-ذكاء حاد ومعرفة شديدة باذواق الجماهير. لما غنت بتونس بيك و حرمت احبك، كانت تعلم جيدا انها ستخسر فئة من الجمهور الذي يفضل الطرب الكلاسيكي و لكنها استثمرت.في شباب التسعينات الذي جعل منها نجمة النجمات في العقد الاول من الألفية الثالثة. اختياراتها فيها رؤية و استراتيجية. وردة فهمت ان سر الاستمرار هو التنوع و التجديد في الفن مع التمسك بالاحترام و التواضع. صعب جدا ان تمحى وردة من خارطة الغناء العربي ولو بعد حين.
الجمهور ذواق إلى أبعد الحدود، و لهذا تجد وردة في قمة السلطنة
أميرة والله أميرة الطرب العربي والله انجبت الجزاءر الله يرحمها نحن جزائريين بفرنسا نترحم عليها صحيح صوت جبار لن يتكرر سيدة وفنانة راقية راقية أدب واخلاق وجمال
أغنية خالدة وأداء خرافي.وردة في الجزائر تبدع أكثر...ربي يرحمك يا غالية.
اسمعوني هي واحدة من كنوز الاغنية العربية تربينا على سماعها منذ طفولتنا ، اين انت يا وردة اين انت يا بليغ حمدي اين انت يا سيد مرسي لترو مدي انحدار الاغنية العربية لما وصلت اليه من بشاعة ، صحيح المثل الذي يقول ما صنعه الاجداد ضيعه الاحفاد
ورده من افضل الاصوات علي مر التاريخ
الله يرحم وردة الورود اللي كلها جمال واحساس الى جانب البسمة الجميلة اللي ما بتفارقها ابدا، الى جنات الخاد انشاء الله.
رحم الله وردة الزمن الجميل و بليغ الموسيقى العربية ثنائي لن يتكرر
Quelle voix d'ange, je t'adore.
الله يرحمها ويغفر لها ويجعل مثواها الجنه والفردوس الأعلى ويسامحه يارب الف رحمه ونور عليها
Merci beaucoup
حبيبة قلبي
وردة ظلمت اعلاميا. اما الجماهير من المحيط الى الخليج فاحبتها ولا زالت تعشق صوتها و تعترف انها تفوقث على مطربات جيلها فايزة و نجاة و شادية و صباح . و بعدما جاء جيل ميادة سميرة و عزيزة جلال. فعلا كانت ميادة منافسة خطيرة لوردة في فترة من الفترات. لكن وردة اتجهت الى نوع جديد.من الاغاني فيه طرب ولكن بريتم اسرع كمنطقة وسطى بين الاغنينتين الطربية و الخفيفة، ثسجدت في الحان الشرنوبي ، قدرت بها ان تتربع من جديد على عرش الغناء العربي. فاقر اهل الفن والموسيقى ان ثاني المطربات العربيات في العصر الحديث بعد كوكب الشرق ام كلثوم هي وردة. امكانياتها :1_ قوة الصوت، 2- ثقافة كبيرة و غنية غنى شخصيتها ( اصل جزائري، ام لبنانية، ميلاد و نشأة في باريس.عاشت بعدها بين لبنان ، مصر و الجزائر لتسقر في مصر. ثقافة فرنسية مع تربية جزائرية وهوى شرقي. 3- جمال هادىء و طبيعي، بساطة مع اناقة و ذوق في المعاملة و الكلام واللباس.... 4- التنوع : قدرتها على غناء طبوع مختلفة و عدم الانغلاق في ثوب فني واحد (غنت للسمباطي، القصبجي، محمد فوزي، منير مراد، محمود الشريف، محمد عبد الوهاب، فريد الاطرش، محمد الموجي، سيد مكاوي، كمال الطويل، حلمي بكر، عمار الشريعي محمد سلطان، صلاح الشرنوبي، و العملاق بليغ حمدي الذي اعطاها الحانا خالدة... وحتى ملحنين جزائريين امثال محمد بوليفة...) 5-القدرة على التجديد و الشجاعة في المخاطرة بتغيير اللون الغنائي مع حلمي بكر ثم مع الشرنوبي. 6-ذكاء حاد ومعرفة شديدة باذواق الجماهير. لما غنت بتونس بيك و حرمت احبك، كانت تعلم جيدا انها ستخسر فئة من الجمهور الذي يفضل الطرب الكلاسيكي و لكنها استثمرت.في شباب التسعينات الذي جعل منها نجمة النجمات في العقد الاول من الألفية الثالثة. اختياراتها فيها رؤية و استراتيجية. وردة فهمت ان سر الاستمرار هو التنوع و التجديد في الفن مع التمسك بالاحترام و التواضع. صعب جدا ان تمحى وردة من خارطة الغناء العربي ولو بعد حين.
Merci pour ces éloges mille merci Warda mérite l'amour qu'ont lui prouvé
Este cansion bonita
اخخخخ