لم يكن كمال داود أولا المتسولين للجوائز المسمومة وبطرق رخيصة ولن يكون الأخير...ولكن الأكيد انه يقبع اليوم بين مجتمعه الأصلي الذي تقيأه والمجتمع الذي يتسول لديه وقد يعطيه بعض الفتات ولكنه يحتقره ولن يقبله مهما حاول ان يرضيه
لست ضد معرفة تاريخ بلادي باسوده و بياضه و لكن اتساءل لماذا لم تمنح هذه الجاىزة الى كتاب جزاىريين مثل ياسمينة خضرا اسيا جبار و اخرين و منحت لكمال داوود بالذات؟
فرنسا لا تكافىء بالجائزة إلا من طعن او خان الجزائر بالكلمة او بالفعل ، هذا الكتاب الذي دس فيه السم لن يقراء ه اي جزائري شريف لا يرضى ان يهان فيه الدين او الوطن ، المجد والخلود لشهداءنا الأبرار 🇩🇿
يجب ان تفرقو في كلامكم المسموم بين الاسلاميين والاسلاميين المتطرفين !! ولكن للاسف الكثير من الكتاب المتطرفين تبنتهم المخابرات الاجنبية القذرة لجعل كل ما هو اسلامي متطرف .....
من تنازل الى تنازل اصبح هذا الكاتب فرنسيا الى النخاع ، تجرد من كل شيء يربطه ببلده لان فرنسا اعطته ما كان يحلم به وهو التألق فى بلاطوهات التلفزة الفرنسية المجد و الشهرة ، المال الخ ولكنه مع طول الوقت سيكتشف انه وقع فى الفخ ومن الارجح انه لن يستطيع الخروج منه اي انه لا يكون قادرا على المضي الى الامام و لايستطيع الرجوع الى الخلف اي الى اصله ، وهذه الوضعية المحرجة و الصعبة لا تطاق و قد تؤول بصاحبها الى الموت البطيء . بسبب الالم المعنوى و النفسى الذى لا يطاق .
عندما يشكرك ابليس و تجده راض عنك اعلم انك في الهاوية كذلك فرنسا لا تعطي الجرائز لمن ينتقدها بل لمن هو عبد لها عندما سئلوه عن الجزائر و حرب التحرير كان جوابه يجب ان ننسى و نمر الي الامام و نترك البكاء علا الاطلال لنبني مستقبل وووووو لكن ان يتكلم علا العشرية السوداء التي كل الجزائريين يريدون نسيانها لا هو يخرجها و يتكلم فيها و لا يجب نسيانها هنا تعرف من ولماذا اعطي له تاك الجائزة
حتى و لو لم أقرء كتابه المتزوج بالجاءزة إياها... لاكن ، هذه الهدية، ليست من باب الأدب، بل هي سياسية بإمتياز... أفكاره في كتب السابقة، أقوله في الوساءل الإعلامية الفرنسية بالخصوص و في تصريحاته المتكررة، أبان عن ميله للثقافة الفرنسية، هذا شغله. لاكن، الضرب في كل ما هو موروث و ثقافة جزاءرية و حتى إظهار الجزائري، بأنه شخص هماجي، متخلف و، و، و،. هذا كله، ليقبل به المثقفين، الإعلمبن و الساسة الفرنسيين.! يمت على ظهر الجزائر و ثقافتها، وبعد ذالك يسبها، يحتقروها و يمس بشرف بني جلدته... هذا الشخص، أسميه : حركي هذا العصر.... أنا أُحسن اللغة الفرنسية قراءت له كتاب واحد (الأول) و الباقي مقتطفات و تعليقات صحفية فرنسية.. لاكن الشخص أعرفه كم قلت عبر تصريحاته... هذا ليس بكاتب حُر. بل هو خدام هو خدام أسياده..... سلام
هل قرأتموه ،ما هذا التخلف ! هل سنمحي هذه الفترة من الذاكرة وهل ستمسح حقبة الاستعمار من تاريخنا اصبح الجهلة الذين لم يقرؤوا كتابا واحدا في حياتهم هم اكثر الناقدين للكتب والمؤلفات الى متى يستمر الوضع بهذا الشكل الى متى يلتزم القائمين على المجال الفكري في بلادنا الصمت لهؤلاء وصلنا الى الحضيض ، جمود فكري وعلمي غير مسبوق هل سيتجه الجميع الى قراءة كتب الاطفال
الانسان يخرج الفضلات وكاين اخرين يستمتعون براءحتها وحتى يروق لبعضهم التلذذ باكلها او عرضها حتى يقولوا انضروا هذه خرية فلان بن فلان بن فلان ظنا منهم انها تسوؤه لكن الجميع يعرف ان الكل لديه فضلات ولكن الحمد لله انها لاتبقى في احشاءنا .والفاهم يفهم.
لا أحد أو شيء يجبرك كي تصبح فرنسيا لتكتب عن مشاكل و مآسي الجزائر.حين تكتب بإعتبارك فرنسيا نشك مباشرة في ولاءك و حيادك و سردك للأحداث...كأنك تصبح تكتب للآخرين وليس للجزائريين...
المقدمة تكشف كل شيء جاي اوبن راك فاهم محلول الإسلام شريعة الله و كلما حاربتموه إشتد رغما عن انوفكم يا حثالة القوم .. واسئلوا البر بن قيس ، مثيرون للشفقة انتم يا نطاف الروم " ... معقد منغلق مر من هنا
أنا أشك في كل شيئ يأتي من فرنسا حتى الأكسوجين
لو يتقدم لخطبتك شخص مقيم في فرنسا ، تعايبي أهلك على جالو وتقبلي من دون شروط ، المهم تروحي للجنة ههههه، شعب منافق بالدرجة الاولى هههه
لم يكن كمال داود أولا المتسولين للجوائز المسمومة وبطرق رخيصة ولن يكون الأخير...ولكن الأكيد انه يقبع اليوم بين مجتمعه الأصلي الذي تقيأه والمجتمع الذي يتسول لديه وقد يعطيه بعض الفتات ولكنه يحتقره ولن يقبله مهما حاول ان يرضيه
لست ضد معرفة تاريخ بلادي باسوده و بياضه و لكن اتساءل لماذا لم تمنح هذه الجاىزة الى كتاب جزاىريين مثل ياسمينة خضرا اسيا جبار و اخرين و منحت لكمال داوود بالذات؟
لانها تهدم الاسرة وفقط يشجعون كل من يكتب ضد العرب والاسلام
فرنسا لا تكافىء بالجائزة إلا من طعن او خان الجزائر بالكلمة او بالفعل ، هذا الكتاب الذي دس فيه السم لن يقراء ه اي جزائري شريف لا يرضى ان يهان فيه الدين او الوطن ، المجد والخلود لشهداءنا الأبرار 🇩🇿
و انتم يا حدث الجزاىري "العربية" جات على قلوبكم عسل طاحتلكم من السما هذه الرواية 🐷
يجب ان تفرقو في كلامكم المسموم بين الاسلاميين والاسلاميين المتطرفين !! ولكن للاسف الكثير من الكتاب المتطرفين تبنتهم المخابرات الاجنبية القذرة لجعل كل ما هو اسلامي متطرف .....
السلام عليكم
أية شيء جزائري إذا أمتدح من طرف العدو اعرف أنه عكس الواقع لا قيمة له وأنه ضد الوطن.
صحيح
من تنازل الى تنازل اصبح هذا الكاتب فرنسيا الى النخاع ، تجرد من كل شيء يربطه ببلده لان فرنسا اعطته ما كان يحلم به وهو التألق فى بلاطوهات التلفزة الفرنسية المجد و الشهرة ، المال الخ ولكنه مع طول الوقت سيكتشف انه وقع فى الفخ ومن الارجح انه لن يستطيع الخروج منه اي انه لا يكون قادرا على المضي الى الامام و لايستطيع الرجوع الى الخلف اي الى اصله ، وهذه الوضعية المحرجة و الصعبة لا تطاق و قد تؤول بصاحبها الى الموت البطيء . بسبب الالم المعنوى و النفسى الذى لا يطاق .
عندما يشكرك ابليس و تجده راض عنك اعلم انك في الهاوية كذلك فرنسا لا تعطي الجرائز لمن ينتقدها بل لمن هو عبد لها
عندما سئلوه عن الجزائر و حرب التحرير كان جوابه يجب ان ننسى و نمر الي الامام و نترك البكاء علا الاطلال لنبني مستقبل وووووو لكن ان يتكلم علا العشرية السوداء التي كل الجزائريين يريدون نسيانها لا هو يخرجها و يتكلم فيها و لا يجب نسيانها هنا تعرف من ولماذا اعطي له تاك الجائزة
حتى و لو لم أقرء كتابه المتزوج بالجاءزة إياها... لاكن ، هذه الهدية، ليست من باب الأدب، بل هي سياسية بإمتياز... أفكاره في كتب السابقة، أقوله في الوساءل الإعلامية الفرنسية بالخصوص و في تصريحاته المتكررة، أبان عن ميله للثقافة الفرنسية، هذا شغله. لاكن، الضرب في كل ما هو موروث و ثقافة جزاءرية و حتى إظهار الجزائري، بأنه شخص هماجي، متخلف و، و، و،. هذا كله، ليقبل به المثقفين، الإعلمبن و الساسة الفرنسيين.! يمت على ظهر الجزائر و ثقافتها، وبعد ذالك يسبها، يحتقروها و يمس بشرف بني جلدته... هذا الشخص، أسميه : حركي هذا العصر.... أنا أُحسن اللغة الفرنسية قراءت له كتاب واحد (الأول) و الباقي مقتطفات و تعليقات صحفية فرنسية.. لاكن الشخص أعرفه كم قلت عبر تصريحاته... هذا ليس بكاتب حُر. بل هو خدام هو خدام أسياده..... سلام
لا توجد أي قناة اسمها الحدث الجزائري هي قناة الحدث العبري الخماراتي.....ولا تمثل اي شيئ في الجزائر
هل قرأتموه ،ما هذا التخلف ! هل سنمحي هذه الفترة من الذاكرة وهل ستمسح حقبة الاستعمار من تاريخنا اصبح الجهلة الذين لم يقرؤوا كتابا واحدا في حياتهم هم اكثر الناقدين للكتب والمؤلفات الى متى يستمر الوضع بهذا الشكل الى متى يلتزم القائمين على المجال الفكري في بلادنا الصمت لهؤلاء وصلنا الى الحضيض ، جمود فكري وعلمي غير مسبوق هل سيتجه الجميع الى قراءة كتب الاطفال
الله ولى الذين آمنوا يخرجهم من الضلومات إلى النور والذين كفرو أولياء عم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الضلومات ...
زنادقة يروجون لزنديق.
Rien d'Algerien impossible, vive l'Algérie musulmane,Tebboune chengriha, vive la Palestine et le Sahara occidental, gloire à nos valeureux martyrs
الانسان يخرج الفضلات وكاين اخرين يستمتعون براءحتها وحتى يروق لبعضهم التلذذ باكلها او عرضها حتى يقولوا انضروا هذه خرية فلان بن فلان بن فلان ظنا منهم انها تسوؤه لكن الجميع يعرف ان الكل لديه فضلات ولكن الحمد لله انها لاتبقى في احشاءنا .والفاهم يفهم.
مثل من ويسكي لاسفيڨاس إلى ويسكي حلال في الرياض
هل الفكر الاسلامي مظلم ما لنور الافيه
هذا سراق ماشي كاتب. سرق قصة فتاة من الجزائر وسوف تحاكمه قريبا
لا أحد أو شيء يجبرك كي تصبح فرنسيا لتكتب عن مشاكل و مآسي الجزائر.حين تكتب بإعتبارك فرنسيا نشك مباشرة في ولاءك و حيادك و سردك للأحداث...كأنك تصبح تكتب للآخرين وليس للجزائريين...
هذا شكام فرنسا
فكر متخرخر متصهين
كل من يسير على منهج مدرسة المنار (جمال الدين الأفغاني و محمد عبده و رشيد رضا) ستكون هذه هي نهايته
لن ترضى عنكم فرنسا حتى تتبعوا ملتها
المقدمة تكشف كل شيء جاي اوبن راك فاهم محلول الإسلام شريعة الله و كلما حاربتموه إشتد رغما عن انوفكم يا حثالة القوم .. واسئلوا البر بن قيس ، مثيرون للشفقة انتم يا نطاف الروم " ... معقد منغلق مر من هنا
لماذا لم يكتب عن وحشية الإحتلال الفرنسي للجزائر. تبا له ولامثاله
لا لن اقرا الرواية
الحركي 2024