١. الإتزان ٢. الصدق ٣. الوعي: من غاب غاب والله سبحانه قال"وهو معكم" فلا تكن من أهل التجاوز - هناك فرق بين أن تكون من أهل التجلي وأن تكون في صحبة المُتجلي أن تكون من أهل النعمة وأن تكون غائبًا في نظر مولاك ٤. إرادة ٥. عيش وتجريب ٦. صمود وثبات ٧. ديمومة وتوطين
الواجب: أن نُجيب على ثلاثة أسئلة: ١. من عيش كل واحد فينا؛ لماذا نحتاج إلى تجديد التصوف؟ ٢. كيف ترى في ظل ما سمعت أن يصبح أصول العلم الصوفي وسيلة لتيسير السير إلى الله؟
-كيف الوصول؟
= قال أن تقبل على الله بقلبٍ مُفرِّدٍ بتوحيدٍ مُجرَّد
التحقق أن تعلم الحقائق ثم تتيقن بها ثم تحيا بهذا اليقين
التصوف لا تصنعه الأذواق لكن يصنعه الرب الخلَّاق
كن مع الله ترى الله معك
صحيح أن الشيخ بدونه يصل العبد في الطريق
لكن الله مقصود الكل
مقام الصلاة أن يذوب فيها العبد
علم العقيدة يُعرِّفك بالله
والفقه تعيش بمراد الله
والتصوف بالأدب مع الله
التصوف والتحقق عملًا وفعلا
الرحلة تكشف عن أرمان القلب
كفاءة وفاعلية الأخلاق
فتح الله لك سيدى فتوح العارفين
لا تمنوا الناس أن مجرد التمني يحصل للناس الرضا
كونوا مع الصادقين
من أحد فوائد السير خلف رسول الله أنه يميط الأذى عن الطريق
الله يفتح عليك يا مولانا
من تفقَّه ولم يتصوف تفسَّق
الله مقصود الكل ومُنطلق الكل وغاية الكل وصاحب الكل وبه الكل حتى الشيخ وأقول لك شيء حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم
لتعرف أن العمق هو المقصود " إنما الأعمال بالنيات " والنية محلها القلب
أركان القلب أربعة:
الرحلة تقتضي " من، إلى ، مع ، ب"
من الله
إلى الله
بالله
مع الله
لا شيء له علاقة له بنا
لأن القلب يقوم بلا حول ولا قوة الا بالله
سيرهم تُيَّسر
تنقلهم من حيز الرموز إلى معاني
نقل الرموز من رمزية إلى حقيقة
التصوف يعلمك إحرام القلوب
أن تخرج من الحرام إلى الإحرام
فتتعلم التجرد
-قالوا لماذا لا تترك الاستقامة وإن لم تجد الحلاوة؟
= قال لأن الاستقامة باب الجلوة مع الله، أرى فيها الله
١. الإتزان
٢. الصدق
٣. الوعي: من غاب غاب والله سبحانه قال"وهو معكم" فلا تكن من أهل التجاوز
- هناك فرق بين أن تكون من أهل التجلي وأن تكون في صحبة المُتجلي
أن تكون من أهل النعمة وأن تكون غائبًا في نظر مولاك
٤. إرادة
٥. عيش وتجريب
٦. صمود وثبات
٧. ديمومة وتوطين
سيدي يرى أن التدين الكمي وليد الفسوق
"قسوة"
سيدي يرى أن تدين بالتمني "كله بالحب بيفك" هذا مُدَّعي
لذلك " إنما أنا قاسم والله يعطي"
هناك ما يسمى بفقه الدين وفقهٍ في الدين
لذلك علمونا إن ماحدش يتكلم فيما تعلق بالقلوب غير من "رحل" و"أقام" و "أُحضر في ساحة المحبوب"
اللي مارتحلش مايتكلمش
لأنه سيعيش في الخيالات
الواجب:
أن نُجيب على ثلاثة أسئلة:
١. من عيش كل واحد فينا؛ لماذا نحتاج إلى تجديد التصوف؟
٢. كيف ترى في ظل ما سمعت أن يصبح أصول العلم الصوفي وسيلة لتيسير السير إلى الله؟
التصوف يعلمك كيفية المسير إلى الولي القدير
احنا عايزين نتخلص من التدين الكمي والتدين بالتمني بأننا نسير إلى الله سبحانه وتعالى
ما أيسر طريق للاستقامة ؟
أن ترى نفسك قائمًا بين يدي الله
نحن نتكلم عن حياة العبد مع مولاه
نحن لا نتكلم عن النجاة فنعيش تصوف العجزة
المعنى المركزي في التصوف هو انتفاع رسول الله صلى الله عليه وسلم بقضية "الهجرة"
الله اقتطع لرسول الله قطعة من قاب قوسين أو أدني وهي الصلاة
ما مقصود سيدي الأصولي في الأصول؟
- هو قواعد عيشٍ من يراعيها تُعينه على استخراج أحكام الجِنان " أي الباطن - القلوب" التي تعلق القلوب بمعاملة المحبوب
الرحلة هي الله، يعني إيه؟
- الله مقصود الكل
- أن تخرج منك إليه
ماذا بعد النشوة؟
في جلوة
في حلوة
في صفوة
نحن نعرف أن الفقه يتكلم عن أفعال المُكلفين
أما التصوف وكأن مركز نظره إلى قلوب المكلفين
يجيلك المريد يقول لك الشيخ يحب فلان ومابيحبنيش
هو أنت أصلاً كنت سالك في الطريق علشان شيخك!
الشيخ لافتة في الطريق
لماذا سميت الاستقامة بالاستقامة؟
لأنني أقوم فيها بين يدي الله
التصوف لا يبني في الناس أن ينشغلوا بالذوق ولا حتى بالشراب، لماذا؟
لأنهم منشغلون بالساقي
هم علموا أن الذوق والشراب جاء لينظروا إلى الوهاب
من شغلته الزينات لم يعرف جمال العبادات
الفرح ليس بالزينة
الفرح بالحبيب
فلا تشغلك الزينات