*في احدي المدارس* 😭😭😭😭 *بولاية نهر النيل بالسودان ، أرادت إحدى المعلمات أن ترفع من همّة طلابها فقررت إجراء امتحان لهم ، والذي يحصل على علامة ممتاز ... سوف تهديه هدية بسيطة ورمزية وهي عبارة عن حذاءٍ جديد* *فرح الأطفال بهذا التحدي* *و بدأ كل منهم بالكتابة بجد* *و المفاجأة كانت بعد جمع الأوراق أن الجميع أجاب بشكل ممتاز و العلامات* *كانت كاملة* *فلمن ستعطي الهدية !!!* *شكرت المعلمة الجميع على ما بذلوه من جهد ... و لكنها احتارت لمن تعطي الجائزة* *و الجميع قد نال العلامة الكاملة* *فطلبت منهم حلاً مناسباً ... لينال أحدهم الجائزة ويكون مرضياً للجميع ...* *كان رأي الطلاب أن يكتب كل منهم اسمه في ورقة مطوية ويضعونها في صندوق تختار منه المعلمة ورقة تسحبها من بين اﻷوراق ، فيكون صاحبها هو الفائز الحقيقي ... بتلك الجائزة* *وفعلاً سحبت المعلمة ورقة أمامهم و قرأت اسم الطفلة* *«وفاء عبد الكريم » .. هي صاحبة الجائزة فلتتقدم ولتأخذ الجائزة بيدها .....* *تقدمت الطفلة وفاء و الفرحة و الدموع تغمر عينيها وسط تصفيق المعلمة واﻷطفال جميعهم* *شكرت الجميع وقبلت معلمتها على تلك الهدية الرائعة بالنسبة لها و التي جاءت في مكانها وزمانها* *فلقد ملّت لبس حذاءها القديم والذي لم يستطع والداها شراء حذاء جديد لها لفقرهما الشديد ...* *المعلمة رجعت مسرورة إلى بيتها .... و عندما سألها زوجها عن القصة أخبرته و هي تبكي بما جرى !!!!* *فرح الزوج بعد سماع تلك القصة من زوجته ... و لكن استغرب بكاءها ، ولما سألها عن ذلك قالت له ...* *عندما عدت وفتحت بقية اﻷوراق وجدت أن الجميع كتب في الورقة التي يجب أن يكون فيها اسمه اسم الطفلة وفاء عبد الكريم* *يااا الله!!!* *لقد لاحظ اﻷطفال جميعهم حالتها و تكاتفوا معا ً يداً واحدة . ليدخلوا السعادة* *إلى قلبها ...* *تذكر حين نتوقع أن الكبار وحدهم كبار بتصرفاتهم* *نظلم الصغار بتصرفاتهم التي يمكن ان تدرّس لكل شعوب العالم ...* *قصة واقعية ......* السلام عليكم انا اقدم محتوى قصص حقيقية مصورة في اليوتيوب وهذه احداها اتمنى منكم زيارة قناتي ودعمي بلاشتراك بها th-cam.com/video/4pMG2Y7blBs/w-d-xo.html
حلم حلم يا رب يتحقق لي ولكل من قال أمين يا رب العالمين حلم
العين و بس
متئ المباراة لو سمحتوا
Good morning mbc. 13.02.2021 (india)
🙏🙏❤️❤️🙏🙏
🤗🤗🤗🤗
حلم
حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم
A
*في احدي المدارس*
😭😭😭😭
*بولاية نهر النيل بالسودان ، أرادت إحدى المعلمات أن ترفع من همّة طلابها فقررت إجراء امتحان لهم ، والذي يحصل على علامة ممتاز ... سوف تهديه هدية بسيطة ورمزية وهي عبارة عن حذاءٍ جديد*
*فرح الأطفال بهذا التحدي*
*و بدأ كل منهم بالكتابة بجد*
*و المفاجأة كانت بعد جمع الأوراق أن الجميع أجاب بشكل ممتاز و العلامات*
*كانت كاملة*
*فلمن ستعطي الهدية !!!*
*شكرت المعلمة الجميع على ما بذلوه من جهد ... و لكنها احتارت لمن تعطي الجائزة*
*و الجميع قد نال العلامة الكاملة*
*فطلبت منهم حلاً مناسباً ... لينال أحدهم الجائزة ويكون مرضياً للجميع ...*
*كان رأي الطلاب أن يكتب كل منهم اسمه في ورقة مطوية ويضعونها في صندوق تختار منه المعلمة ورقة تسحبها من بين اﻷوراق ، فيكون صاحبها هو الفائز الحقيقي ... بتلك الجائزة*
*وفعلاً سحبت المعلمة ورقة أمامهم و قرأت اسم الطفلة*
*«وفاء عبد الكريم » .. هي صاحبة الجائزة فلتتقدم ولتأخذ الجائزة بيدها .....*
*تقدمت الطفلة وفاء و الفرحة و الدموع تغمر عينيها وسط تصفيق المعلمة واﻷطفال جميعهم*
*شكرت الجميع وقبلت معلمتها على تلك الهدية الرائعة بالنسبة لها و التي جاءت في مكانها وزمانها*
*فلقد ملّت لبس حذاءها القديم والذي لم يستطع والداها شراء حذاء جديد لها لفقرهما الشديد ...*
*المعلمة رجعت مسرورة إلى بيتها .... و عندما سألها زوجها عن القصة أخبرته و هي تبكي بما جرى !!!!*
*فرح الزوج بعد سماع تلك القصة من زوجته ... و لكن استغرب بكاءها ، ولما سألها عن ذلك قالت له ...*
*عندما عدت وفتحت بقية اﻷوراق وجدت أن الجميع كتب في الورقة التي يجب أن يكون فيها اسمه اسم الطفلة وفاء عبد الكريم*
*يااا الله!!!*
*لقد لاحظ اﻷطفال جميعهم حالتها و تكاتفوا معا ً يداً واحدة . ليدخلوا السعادة*
*إلى قلبها ...*
*تذكر حين نتوقع أن الكبار وحدهم كبار بتصرفاتهم*
*نظلم الصغار بتصرفاتهم التي يمكن ان تدرّس لكل شعوب العالم ...*
*قصة واقعية ......*
السلام عليكم انا اقدم محتوى قصص حقيقية مصورة في اليوتيوب وهذه احداها
اتمنى منكم زيارة قناتي ودعمي بلاشتراك بها
th-cam.com/video/4pMG2Y7blBs/w-d-xo.html
حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم حلم
Holm
حلم حلم يا رب يتحقق لي ولكل من قال أمين يا رب العالمين حلم
حلم
حلم
حلم
حلم