د الشيخ فيصل الكاظمي : وانا من حسين ، ٩ محرم ١٤٤٦ .

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ต.ค. 2024
  • مركز الامام الخوئي ق. س / لندن

ความคิดเห็น • 8

  • @Hadeel18111
    @Hadeel18111 2 หลายเดือนก่อน

    لبيك داعي الله أن كان لم يجيبك بدني عند استنصارك ولساني عند استصراخك فقد اجابك قلبي وسمعي وبصري لبيك لبيك يا حسين

  • @amfarcankimber8431
    @amfarcankimber8431 2 หลายเดือนก่อน

    السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين

  • @Hadeel18111
    @Hadeel18111 2 หลายเดือนก่อน

    الوداع الوداع يا حُسين الوداع هذه اصعب ليلة لكل موالي

  • @Abdullah_Ls
    @Abdullah_Ls 2 หลายเดือนก่อน

    السلام عليكم شيخ انا من الكويت واعزك واحبك

  • @Hadeel18111
    @Hadeel18111 2 หลายเดือนก่อน

    أعظم الله لنا ولكم الأجر وأحسن العزاء وتقبل مواساتكم شيخنا الجليل يبارك الله فيك وفي الطرح جعله في ميزان حسناتكم وجعلكم من الطالبين بثأر مولانا الحسين عليه السلام مع وليه القائم من آل محمد ونسألكم الدعاء

  • @hashimhussaniy6712
    @hashimhussaniy6712 2 หลายเดือนก่อน

    ❤موفق ان شاء الله تعالى تقبل الله منكم وكل مجهود لكم هو بعين الله

  • @Hadeel18111
    @Hadeel18111 2 หลายเดือนก่อน

    السلام على الحسين
    وعلى علي ابن الحسين
    وعلى اولاد الحسين
    وعلى اصحاب الحسين
    والسلام على ساقي عطاشى كربلاء
    اباالفضل العباس والسلام على جبل الصبر عقيلة الطالبين السيدة زينب السلام عليكم سادتي ورحمة الله وبركاته

  • @Hadeel18111
    @Hadeel18111 2 หลายเดือนก่อน

    دعاء الحسين ع في آخر لحظاته في كربلاء
    اللَّهُمَّ مُتَعَالِيَ الْمَكَانِ عَظِيمَ الْجَبَرُوتِ شَدِيدَ الْمِحَالِ غَنِيٌّ عَنِ الْخَلَائِقِ عَرِيضُ الْكِبْرِيَاءِ قَادِرٌ عَلَى مَا تَشَاءُ قَرِيبُ‏ الرَّحْمَةِ صَادِقُ الْوَعْدِ سَابِغُ النِّعْمَةِ حَسَنُ الْبَلَاءِ قَرِيبٌ إِذَا دُعِيتَ مُحِيطٌ بِمَا خَلَقْتَ قَابِلُ التَّوْبَةِ لِمَنْ تَابَ إِلَيْكَ قَادِرٌ عَلَى مَا أَرَدْتَ وَ مُدْرِكٌ مَا طَلَبْتَ وَ شَكُورٌ إِذَا شَكَرْتَ وَ ذُكُورٌ إِذَا ذَكَرْتَ أَدْعُوكَ مُحْتَاجاً وَ أَرْغَبُ إِلَيْكَ فَقِيراً وَ أَفْزَعُ إِلَيْكَ خَائِفاً وَ أَبْكِي إِلَيْكَ مَكْرُوباً وَ أَسْتَعِينُ بِكَ ضَعِيفاً وَ أَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ كَافِياً احْكُمْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ قَوْمِنَا فَإِنَّهُمْ غَرُّونَا وَ خَدَعُونَا وَ خَذَلُونَا وَ غَدَرُوا بِنَا وَ قَتَلُونَا وَ نَحْنُ عِتْرَةُ نَبِيِّكَ وَ وُلْدُ حَبِيبِكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الَّذِي اصْطَفَيْتَهُ بِالرِّسَالَةِ وَ ائْتَمَنْتَهُ عَلَى وَحْيِكَ فَاجْعَلْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا فَرَجاً وَ مَخْرَجاً بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين‏.