الاستاذ وحيد حامد أصبح جزء من التراث العربي المصرى،كل ما كان يتنبأ بة يحدث في الواقع،مع الأستاذ وحيد حامد لم تكن الفنون جنون كان الفن منتهى الواقعية،كان الرجل الخفي يسمع ما يحدث خلف الجدران، أتمني أن يتم تكريمه بشكل يليق بكونة من مبدعي مصر والأمة العربية الإسلامية،اللة اكبر
الله يرحم كلنا نحس ان صديق واخ وغالي علينا ولو لم نكن مصريين تحية من المغرب وحيد حامد الله يرحم سنفتقد كل المواضيع التي طرحها اي بصريح العبارة متعة المشاهدة رحلت مع وحيد الله يرحم.
الاستاذ وحيد حامد أصبح جزء من التراث العربي المصرى،كل ما كان يتنبأ بة يحدث في الواقع،مع الأستاذ وحيد حامد لم تكن الفنون جنون كان الفن منتهى الواقعية،كان الرجل الخفي يسمع ما يحدث خلف الجدران، أتمني أن يتم تكريمه بشكل يليق بكونة من مبدعي مصر والأمة العربية الإسلامية،اللة اكبر
الله يرحم كلنا نحس ان صديق واخ وغالي علينا ولو لم نكن مصريين تحية من المغرب وحيد حامد الله يرحم سنفتقد كل المواضيع التي طرحها اي بصريح العبارة متعة المشاهدة رحلت مع وحيد الله يرحم.
شكرا