@shauci هو موشح من الموشحات الخمرية التي تتحدث عن مجالس الخمر , ليس به كفر و لا إلحاد , لكن به فسق , و نصيحة لك لا تحاول فهم الشعر بشكل حرفي لأن الشعر به كناية و تشبيه و مجاز و غيرها من الأساليب البلاغية عند العرب و هذه الأبيات تنسب لابن بقي القرطبي أو الأعمى التطيلي و لم يعرف عنهما كفر و لا إلحاد
@shauci ثانيآ , عندما يقول الشاعر دن بالهوى شرعآ فهو لا يقصد دن بالهوى شرعآ بديلآ عن شرع الله لكنه يقصد أن يلتزم الإنسان بالهوى و معناه هنا الحب و العشق مثلما يلتزم بدينه و ليس بديلآ عنه , و كلمة الراح هنا تحتمل معنى كف اليد أو الخمر حسب تفسيرك لمعنى البيت و ما يليه , و ليست الراحة بمعنى الاستراحة من التعب
أَدِرْ لَنَا أَكوَاب، يُنسَى بهَا الوَجدُ ... وَاستَحضِرِ الجُلَّاس، كَمَا اقتَضَى الودُّ
دِنْ بِالهَوَى شَرعاً ... مَا عِشتَ يَا صَاح
وَنَزِّهِ السَّمْعَا ......... عنْ مَنْطِقِ اللاَّحِي
فَالحُكْم أَنْ تَسْعَى ............ إليك بِالرَّاحِ
أَنَامِلُ العُنَّاب وَنُقْلك الورْدُ .................... حُفَّ بصُدغَي آس يَلْوِيِهِمَا الخَدُّ
@shauci هو موشح من الموشحات الخمرية التي تتحدث عن مجالس الخمر , ليس به كفر و لا إلحاد , لكن به فسق , و نصيحة لك لا تحاول فهم الشعر بشكل حرفي لأن الشعر به كناية و تشبيه و مجاز و غيرها من الأساليب البلاغية عند العرب و هذه الأبيات تنسب لابن بقي القرطبي أو الأعمى التطيلي و لم يعرف عنهما كفر و لا إلحاد
@shauci ثانيآ , عندما يقول الشاعر دن بالهوى شرعآ فهو لا يقصد دن بالهوى شرعآ بديلآ عن شرع الله لكنه يقصد أن يلتزم الإنسان بالهوى و معناه هنا الحب و العشق مثلما يلتزم بدينه و ليس بديلآ عنه , و كلمة الراح هنا تحتمل معنى كف اليد أو الخمر حسب تفسيرك لمعنى البيت و ما يليه , و ليست الراحة بمعنى الاستراحة من التعب
@shauci هذه نسخة أخرى بأداء مطربة أمريكية و بها كلمات الموشح كاملة في التعليقات
th-cam.com/video/QjVFVB_8BLU/w-d-xo.html
@shauci
أَدِرْ لَنَا أَكوَاب، يُنسَى بهَا الوَجدُ ... وَاستَحضِرِ الجُلَّاس، كَمَا اقتَضَى الودُّ
دِنْ بِالهَوَى شَرعاً ... مَا عِشتَ يَا صَاح
وَنَزِّهِ السَّمْعَا ... عنْ مَنْطِقِ اللاَّحِي
فَالحُكْم أَنْ تَسْعَى ... إليك بِالرَّاحِ
أَنَامِلُ العُنَّاب وَنُقْلك الورْدُ ... حُفَّ بصُدغَي آس يَلْوِيِهِمَا الخَدُّ
أَدِرْ لَنَا أَكوَاب، يُنسَى بهَا الوَجدُ ... وَاستَحضِرِ الجُلَّاس، كَمَا اقتَضَى الودُّ
للهِ أيامُ .....دارتْ بها الخمرُ
والروضُ بسَّامُ....باكره القطْرُ
وَصْلٌ وَإلمامُ .....وأوجهٌ زُهْرُ
ونحنُ في أحبابْ قد ضَمَّنا عِقْدُ ....فيا أبا العباسْ لا خانَكَ الجد
أَدِرْ لَنَا أَكوَاب، يُنسَى بهَا الوَجدُ ... وَاستَحضِرِ الجُلَّاس، كَمَا اقتَضَى الودُّ
بَيْنَا أَنَا شَارِب ... لِلقهوَةِ الصّرفِ
وَبَيْنَنَا تَايِب ... لَكِن عَلَى حَرفِ
إِذْ قاَلَ لِي صَاحِب ... مِنْ حَلّبْةِ الظرفِ
نَدِيمُنَا قَد تَاب غَنِِّ لَهُ وَاشدُ ... وَاعرضْ عَلَيهِ الكَاسَ عَسَاهُ يَرتَدُّ
güzel güzel