رائع رائع رائع أستاذي العزيز كعادتك دائما . حفظك الله و بارك فيك. أعجبني هذا الطرح و طريقة معالجتك للمشكل. و أكيد لن نتقدم عليك في النصح. بما أنك طلبت رأينا فأقول أن المشكل كان منذ البداية عندما نركز في موضوع ما و نعطيه أكثر من حجمه و نكرس وقتنا و جهدنا كله له و نهمل أنفسنا و الحسرة تكون أكبر عندما لا نجد تقديرا ممن أعطيناهم دمنا قبل وقتنا. أكيد الحياة الزوجية مقدسة و الزوج و الأولاد مسؤولية و يستحقون منا كل اهتمام و حب و لكن أحيانا نحتاج لنكون أنانيين و نحتفظ لأنفسنا بشيء من الحب و الحنان و الاهتمام و الرعاية . "إن لنفسك عليك حقا" حديث فنفوز بالحسنيين . أسرة مستقرة و نفسية مرتاحة. لكن الحمد لله اختي الكريمة لم يفت الأوان بعد أقبلي على الحياة بحب و عيشيها فيما يرضي الله عز وجل و استمتعي بوقتك .ضعي برنامج متنوع فيه المحافظة على الصلوات في أوقاتها قراءة القرآن ممارسة الرياضة مزاولة هوايات تحبينها سفر ... تعلم علم نافع.. و انظري الى المكاسب فيما مضى من حياتك و اغمضي عينيك عن الخسائر. اكتبي المكاسب في ورقة : 1_ زوج يحبني.(هناك من تعيش الجحيم بسبب الزوج)./ و هناك من لم تتزوج و قد تتمنى أن تكون مكانك. 2_ أبناء( في حين كثير من النساء حرمن الذرية). 3_ صحة مع إيمان بالله ( فمن رزقهما فقد رزق كل شيء ولا يهمه ما فات من دنياه) في حين هناك من يعاني بسبب امراض مزمنة او خبيثة عافانا الله و اياكم و جميع المسلمين و عجل بالشفاء للمرضى. و هكذا... كما قلت لك أختي لا زالت الحياة أمامك فعيشيها بحلوها و مرها و أسعدي نفسك بنفسك لا تنتظري السعادة ان تعطى لك او يتفضل بها عليك الاخرون. اصنعيها بنفسك 😄💖 و قولي الحمد لله أني لازلت أتنفس فأعني يا رب كي أتجاوز ما يحطمني و ثبتني على طاعتك حتى ألقاك و أسعدني. و ادعي دائما ب :" اللهم اجعل همي الآخرة ". رزقنا الله و اياك و المسلمين سعادة الدارين 🌷 هذه ليست فقط لمحات أخوية من أخت لك في الله و ليست نصائح فإني لست اهلا للنصح . تحياتي لك أستاذي محمد بنساسي و للأخت الكريمة 🌷
أنا ربة بيت لكن ان تكون المرأة ربة بيت في هذا الزمن أمر صعب من الناحية النفسية بالدرجة الاولى، بغض النظر عن النظرة الدونية لها على انها عالة على المجتمع ولا تنفع في شيء لكن الامر الاصعب هو ان تجد المرأة نفسها في دوامة من الاكتئاب و الوحدة، زوج مشغول طوال الوقت له حياة اجتماعية معارف من كلا الجنسين بحكم عمله يمضي كامل اليوم تقريبا في الحديث في الهاتف مع معارفه عن اهدافه وتطلعاته و في النقاش و الضحك معهم عن مواضيع الساعة من سياسة واقتصاد وغيرها... ابناء تعبت الأم في تربيتهم و تركت أحلامها و دراستها لتربيتهم و السهر على كل متطلباتهم و بعد ان يكبروا يقومون بخلق عالم خاص بهم مع اصدقائهم و نشاطاتهم عالم لا محل للأم فيه ، تجتمع الام بهم و بزوجها فقط وقت ان يحضروا للبيت للاكل الذي تقضي الام يومها في تحضيره و تمضي عمرها في تنظيف ملابسهم ومخلفاتهم و خدمتهم وتمضي بقية اليوم وحدها في البكاء و العمل لانها لاتجد من تكلمه الكل مشغول وسعيد بحياته الاجتماعية لكن هي ربة بيت فقط
جميل جداا هاد سيدة فى نضرى خاصها تحدى الجزء السلبى فى راسها وتقول استطيع وتنوض دير اول خطوة اهم نقطة تكتب برنااامج يومى تحدد فيه جميع المهام المنزلية دياولها بما فيهم اشنو غادى تحضر فى الوجبات وتطفى الكونكسيون فى الهاتف وتطفى تلفازة وتحاول تنضبط على البرنامج متلاا من 9 تال 1 متهزش الهاتف ديالها غادى تلقا راسها دارت بزاف ديال الإنجازات كدالك بين نقط انها دير كرونو فى الهاتف ديالها تحدد فيها متلا نصف ساعة بمجرد ماتكمل المدة زمنية غادى اصونى وخاصها تلزم نفسها تحط الهاتف وتمشى لعند ابنائها او اى عمل تابعها مع المدة غادى تلقا نفسها قدرات تغلب على هاد الوضع ولكن خاصها العزيمة والصبر فالتغير الحقيقى متيجيش فى دقة بحال مصباح علاء دين هههه ولكن كيجى بتدريج .
هل شاهدت الفيديو؟ لقد أبديت رأيي في الموضوع وقلت ما أراه توجيهات مناسبة. أما الحل فسوف تجده السيدة التي ترى حياتها مملة. لا تتوقعي أن تجدي الحل عند غيرك فأقصى ما أملكه هو تقديم توجيهات ونصائح تساعد على تحرير عقلك وإرادتك كي تنهضي إلى البحث عن حل يناسبك ويناسب قدراتك ومواهبك وإمكاناتك
السلام عليكم استاذي عندما سمعت قصة هذه السيدة اعتبرت نفسي بطلة لاني اصاب بمثل هذه الحالة ولكن لا اسمح لها بالاستمرار اكثر من يومين في كل مرة .فنداء الواجب اقوى من الشعور بالملل والرتابة ,أقول لك سيدتي تزوجت وعمري 17 عمري الان 43 لم اسكن يوما مدينة بها اقارب لي او لزوجي حياتي محورها زوجي و اولادي و بيتي ليس هناك خرجات نهاية الأسبوع ولا عطل صيفية في المنتجعات لاشيء سوى الروتين ,شيء واحد يحركني دائما الاحساس بالمسؤولية الجسيمة على عاتقي ،اولاد يجب ان يصلوا الى بر الامان حتى بعد ان وقعت مشاكل في حياتي الزوجية بقي اولادي محور حياتي وسندي ولم يذهب تعبي معهم سدى ، دفعوني لممارسة الرياضة لانقص وزني وساعدوني على الاهتمام بنفسي لانهم يذكرون كيف اعتنيت بهم في كل الظروف
@@benobenzo9567 وفقك الله تعالى وحفظك من كل شر و أدعو الله أن يجعلك دائما في سعادة أنت وأولادك .... اللهم أمين يارب العالمين ... أحبك كثيرا يا أختي ياسمين
للاسف...السيدة بطلة القصة لاتمثل..نفسها فحسب...بل تمثل شريحة عريضة جدا..من المجتمع..........هذا المجتمع الذي ينظر للمرأة المتزوجة انها حققت نجاحا....بزواجها......فيصبح معه الزواج غاية في حد ذاته وليس فقط وسيلة لعيش حياة سعيدة......هذا المجتمع الذي تربى فيه البنت على ان مصيرها الزواج...وان كل من لم تتزوج تظل في نظر العامة المسكينة التي لم تحظ...بفرصة كباقي النساء..وان حظها سيء....حتى ان ...الزواج اصبح معيارا للجمال..وكل من لم تتزوج تهتز ثقتها في جمالها.... ويأتي الزواج...وتتحقق منى الفتاة..وتعثر على زوج كباقي الفتيات المحظوظات مجتمعيا...وليس اجتماعيا....وتجد نفسها انها بلغت مبتغاها....لا زواج بعد الزواج....وينهار ذلك الصرح العظيم فوق رأسها لتدرك ان ما كانت تراه نجاحا لم يكن سوى سرابا...وان الزواج ليس نهاية الطريق....وتعرف اخيرا ان الحياة أكثر بكثير من مجرد زواج
بالفعل أختي سلوى كلامك صحيح وفي الحياة هناك أمور أهم من الزواج مثل طاعة الله والوالدين ... الدراسة والعمل ... الإستقرار المادي والنفسي والمعنوي وغيرها... شكرا كثيرا على هذا الكلام الجميل
*حكمة بليغة* ... أعلنت إحدى الصحف عن جائزة لمن يقدم افضل اجابة لسؤال في بيت الشعر التالي.. *مالي أرى الشمع يبكي في مواقده*، *أمن حرقـة النار أم من فرقة العسل* .. أجاب بعض الشعراء : بأن السبب هو الألم من حرقة النار ، وأجاب آخرون إن السبب هو فرقة الشمع للعسل ولكن أحداً لم يحصل على الجائزة.! ما إن بلغ الخبر الشاعر *سمير طه عبده* حتى أجاب بقوله : *من لم تجانسْه فاحذر أنْ تجالسَه*، *ماضر بالشـمع إلا صحبة الفتـل*ِ؛ وفاز بالجائزة . نعم إنَّ سبب بكاء الشمع وجود شيء في الشمع ليس من جنسه وهو الفتـيلة التي ستحترق وتحرقه معها وهكذا يجب علينا : انتقـاء من نجالسه ويناسبنا من البشر حتى لا نحترق بسببهم ونبكي يوم لا ينـفع البكاء.. من لم تجانسْه فاحذر أنْ تجالسَه، ماضر بالشـمع إلا صحبة الفتـلِ.🌹 أدعوكن لزيارة قناتي أخواتي 🌷
اغلب النساء تشعر بالملل لانها تعطي بدون مقابل .ليس هناك من يهتم بها هي ولا من يتدكرها الا القليل ممن رحم ربي ولو كانت تشتغل و على مستوى عالي في التعليم
سلام الله عليك يااستاذ اتمنى لك التوفيق انا يااستاذ نفس الحالة وعمري 46عام واعيش نفس الروتين معدى سبت والاحد كيبقا لزيارة امي وقضاء بعض الحاجات اليها وزوجي متقاعد وعندي ولد وبنت ولد كمل دراسة ديالو وخدم وبنت مزال صغيرة تبنيت هاد بنت باش نحس باني كنعمل شي عمل يفيدني ورغم دالك كنحس بالملل وبغيت الحل تانا باش نعمر وقتي شغل الدار مكساليش ولكن مبقيتش قادرا عليه وعندي مشكل مع زوج ديالي هو مزيان ولكن مكشاركنيش معاه الكلام ويجمع معايا حاجة كتجمعنا اش خص اش نجيب اما لجلس معاك اما شاد تليفون او تلفازة اوخارج مع صحابو
تعرفين عزيزتي خديجة أن كثيرا من هدايا الحياة قد تأتينا في شكل نقم ومصائب. من ذلك ما تواجهه كثير من النساء من ظروف صعبة وتحديات. أقول لكن جميعا تعاملن مع تلك المشاكل على انها تحديات وانها فرص لاكتشاف أجمل وأقوى وأعظم ما في ذاتكن من كنوز: ذكاء، فطنة، صبر، احتساب، قدرات، وتذكرن أن الذهب لا يتميز إلا تحت تأثير النار.
رائع رائع رائع أستاذي العزيز كعادتك دائما . حفظك الله و بارك فيك.
أعجبني هذا الطرح و طريقة معالجتك للمشكل.
و أكيد لن نتقدم عليك في النصح.
بما أنك طلبت رأينا فأقول أن المشكل كان منذ البداية عندما نركز في موضوع ما و نعطيه أكثر من حجمه و نكرس وقتنا و جهدنا كله له و نهمل أنفسنا و الحسرة تكون أكبر عندما لا نجد تقديرا ممن أعطيناهم دمنا قبل وقتنا. أكيد الحياة الزوجية مقدسة و الزوج و الأولاد مسؤولية و يستحقون منا كل اهتمام و حب و لكن أحيانا نحتاج لنكون أنانيين و نحتفظ لأنفسنا بشيء من الحب و الحنان و الاهتمام و الرعاية . "إن لنفسك عليك حقا" حديث
فنفوز بالحسنيين . أسرة مستقرة و نفسية مرتاحة.
لكن الحمد لله اختي الكريمة لم يفت الأوان بعد أقبلي على الحياة بحب و عيشيها فيما يرضي الله عز وجل و استمتعي بوقتك .ضعي برنامج متنوع فيه المحافظة على الصلوات في أوقاتها قراءة القرآن ممارسة الرياضة مزاولة هوايات تحبينها سفر ... تعلم علم نافع..
و انظري الى المكاسب فيما مضى من حياتك و اغمضي عينيك عن الخسائر. اكتبي المكاسب في ورقة : 1_ زوج يحبني.(هناك من تعيش الجحيم بسبب الزوج)./ و هناك من لم تتزوج و قد تتمنى أن تكون مكانك.
2_ أبناء( في حين كثير من النساء حرمن الذرية).
3_ صحة مع إيمان بالله ( فمن رزقهما فقد رزق كل شيء ولا يهمه ما فات من دنياه) في حين هناك من يعاني بسبب امراض مزمنة او خبيثة عافانا الله و اياكم و جميع المسلمين و عجل بالشفاء للمرضى.
و هكذا...
كما قلت لك أختي لا زالت الحياة أمامك فعيشيها بحلوها و مرها و أسعدي نفسك بنفسك لا تنتظري السعادة ان تعطى لك او يتفضل بها عليك الاخرون. اصنعيها بنفسك 😄💖
و قولي الحمد لله أني لازلت أتنفس فأعني يا رب كي أتجاوز ما يحطمني و ثبتني على طاعتك حتى ألقاك و أسعدني. و ادعي دائما ب :" اللهم اجعل همي الآخرة ".
رزقنا الله و اياك و المسلمين سعادة الدارين 🌷
هذه ليست فقط لمحات أخوية من أخت لك في الله و ليست نصائح فإني لست اهلا للنصح .
تحياتي لك أستاذي محمد بنساسي
و للأخت الكريمة 🌷
مرحبا أستاذي العزيز إشتقنا لك كثيرا ... وعيد مبارك سعيد مسبقا وكل عام وانت بألف خير وصحة وعافية ... شكرا جزيلا على نصائحك القيمة
السلام عليك استاد بنساسي ماشاء وعليك و على جميع المواضيع اتمنى لك الصحة و العافية و طول العمر مزيدا من التألق و الإستمرارية و عيد مبارك سعيد
أنا ربة بيت لكن ان تكون المرأة ربة بيت في هذا الزمن أمر صعب من الناحية النفسية بالدرجة الاولى، بغض النظر عن النظرة الدونية لها على انها عالة على المجتمع ولا تنفع في شيء لكن الامر الاصعب هو ان تجد المرأة نفسها في دوامة من الاكتئاب و الوحدة، زوج مشغول طوال الوقت له حياة اجتماعية معارف من كلا الجنسين بحكم عمله يمضي كامل اليوم تقريبا في الحديث في الهاتف مع معارفه عن اهدافه وتطلعاته و في النقاش و الضحك معهم عن مواضيع الساعة من سياسة واقتصاد وغيرها... ابناء تعبت الأم في تربيتهم و تركت أحلامها و دراستها لتربيتهم و السهر على كل متطلباتهم و بعد ان يكبروا يقومون بخلق عالم خاص بهم مع اصدقائهم و نشاطاتهم عالم لا محل للأم فيه ، تجتمع الام بهم و بزوجها فقط وقت ان يحضروا للبيت للاكل الذي تقضي الام يومها في تحضيره و تمضي عمرها في تنظيف ملابسهم ومخلفاتهم و خدمتهم وتمضي بقية اليوم وحدها في البكاء و العمل لانها لاتجد من تكلمه الكل مشغول وسعيد بحياته الاجتماعية لكن هي ربة بيت فقط
facebook.com/100059518753053/posts/pfbid02H6278GKTy9PADH4GhAoBBxCfQkeGFgRD2W7a6dKdPJHhEjr7tk1yHj1pdTLkiEDDl/
موضوع رائع استاذي ومهم جدا لان تصحيح مسار الام هو تحسين مسار الاسرة كلها
شكرا استاذي على الموضوع
جميل جداا
هاد سيدة فى نضرى خاصها تحدى الجزء السلبى فى راسها وتقول استطيع
وتنوض دير اول خطوة
اهم نقطة تكتب برنااامج يومى تحدد فيه جميع المهام المنزلية دياولها بما فيهم اشنو غادى تحضر فى الوجبات
وتطفى الكونكسيون فى الهاتف وتطفى تلفازة وتحاول تنضبط على البرنامج متلاا من 9 تال 1 متهزش الهاتف ديالها غادى تلقا راسها دارت بزاف ديال الإنجازات
كدالك بين نقط انها دير كرونو فى الهاتف ديالها تحدد فيها متلا نصف ساعة بمجرد ماتكمل المدة زمنية غادى اصونى وخاصها تلزم نفسها تحط الهاتف وتمشى لعند ابنائها او اى عمل تابعها
مع المدة غادى تلقا نفسها قدرات تغلب على هاد الوضع
ولكن خاصها العزيمة والصبر
فالتغير الحقيقى متيجيش فى دقة بحال مصباح علاء دين هههه
ولكن كيجى بتدريج .
بارك الله فيك
سلام الاستاد الحل ديال هاد سيدة تنضيم الوقت خاصها تبدل حياتها تخرج مع وليدتها وتقرب منهم هما يعطيوها طاقة ولذة الحياة اكبر سوسة كيدخل البيت هو الوفي
شكرا جزيلاعلى نصاءحك من سيشجعك نحلم لما نتزوج يتبخر الافكار مع الافكار الاخرين الرجال العرب لايشجعون المرءة
حان الوقت لكي تعزز المرأة تقديرها لذاتها وتعتمد بعد الله على نفسها. يحززني هذا الحال لكن الاستسلام له أسوء
Ya sobhana allah konto antadiro hadihi lhal9a.
💔😢اصبت استاذي
طيب والحل
هل شاهدت الفيديو؟ لقد أبديت رأيي في الموضوع وقلت ما أراه توجيهات مناسبة.
أما الحل فسوف تجده السيدة التي ترى حياتها مملة. لا تتوقعي أن تجدي الحل عند غيرك فأقصى ما أملكه هو تقديم توجيهات ونصائح تساعد على تحرير عقلك وإرادتك كي تنهضي إلى البحث عن حل يناسبك ويناسب قدراتك ومواهبك وإمكاناتك
السلام عليكم استاذي عندما سمعت قصة هذه السيدة اعتبرت نفسي بطلة لاني اصاب بمثل هذه الحالة ولكن لا اسمح لها بالاستمرار اكثر من يومين في كل مرة .فنداء الواجب اقوى من الشعور بالملل والرتابة ,أقول لك سيدتي تزوجت وعمري 17 عمري الان 43 لم اسكن يوما مدينة بها اقارب لي او لزوجي حياتي محورها زوجي و اولادي و بيتي ليس هناك خرجات نهاية الأسبوع ولا عطل صيفية في المنتجعات لاشيء سوى الروتين ,شيء واحد يحركني دائما الاحساس بالمسؤولية الجسيمة على عاتقي ،اولاد يجب ان يصلوا الى بر الامان حتى بعد ان وقعت مشاكل في حياتي الزوجية بقي اولادي محور حياتي وسندي ولم يذهب تعبي معهم سدى ، دفعوني لممارسة الرياضة لانقص وزني وساعدوني على الاهتمام بنفسي لانهم يذكرون كيف اعتنيت بهم في كل الظروف
حفظك الله وحفظ اولادك
@@سلامسلام-ب8ص شكرا عزيزتي سلوى حفظك الله من كل شر
@@benobenzo9567 وفقك الله تعالى وحفظك من كل شر و أدعو الله أن يجعلك دائما في سعادة أنت وأولادك .... اللهم أمين يارب العالمين ... أحبك كثيرا يا أختي ياسمين
@@sanaikene2640 آمين ابنتي سناء احبك الله و حفظك من كل شر
@@benobenzo9567
تبارك الله عليك اختي أحييك 👍
و أتمنى لك السعادة و التوفيق
نفس الحالة تقريبا اريد استشارة استمعت الفديو للآخر لكن لم استفد بشيء.
يمكنك طرح سؤال محدد وإن شاء الله أعود إلى الموضوع وأضيف عليه ، وشكرا على اهتمامك
للاسف...السيدة بطلة القصة لاتمثل..نفسها فحسب...بل تمثل شريحة عريضة جدا..من المجتمع..........هذا المجتمع الذي ينظر للمرأة المتزوجة انها حققت نجاحا....بزواجها......فيصبح معه الزواج غاية في حد ذاته وليس فقط وسيلة لعيش حياة سعيدة......هذا المجتمع الذي تربى فيه البنت على ان مصيرها الزواج...وان كل من لم تتزوج تظل في نظر العامة المسكينة التي لم تحظ...بفرصة كباقي النساء..وان حظها سيء....حتى ان ...الزواج اصبح معيارا للجمال..وكل من لم تتزوج تهتز ثقتها في جمالها....
ويأتي الزواج...وتتحقق منى الفتاة..وتعثر على زوج كباقي الفتيات المحظوظات مجتمعيا...وليس اجتماعيا....وتجد نفسها انها بلغت مبتغاها....لا زواج بعد الزواج....وينهار ذلك الصرح العظيم فوق رأسها لتدرك ان ما كانت تراه نجاحا لم يكن سوى سرابا...وان الزواج ليس نهاية الطريق....وتعرف اخيرا ان الحياة أكثر بكثير من مجرد زواج
كلام رائع سلوى
بالفعل أختي سلوى كلامك صحيح وفي الحياة هناك أمور أهم من الزواج مثل طاعة الله والوالدين ... الدراسة والعمل ... الإستقرار المادي والنفسي والمعنوي وغيرها... شكرا كثيرا على هذا الكلام الجميل
أحسنت أختي قرأت تعليقك بعد كتابة رأيي في الموضوع و أنا أثمن كلامك 👍👍👍
لقد لخصت الوضع في بضع كلمات✋
*حكمة بليغة* ...
أعلنت إحدى الصحف عن جائزة لمن يقدم افضل اجابة لسؤال في بيت الشعر التالي..
*مالي أرى الشمع يبكي في مواقده*،
*أمن حرقـة النار أم من فرقة العسل* ..
أجاب بعض الشعراء :
بأن السبب هو الألم من حرقة النار ،
وأجاب آخرون إن السبب هو فرقة الشمع للعسل ولكن أحداً لم يحصل على الجائزة.!
ما إن بلغ الخبر الشاعر *سمير طه عبده* حتى أجاب بقوله : *من لم تجانسْه فاحذر أنْ تجالسَه*،
*ماضر بالشـمع إلا صحبة الفتـل*ِ؛
وفاز بالجائزة .
نعم إنَّ سبب بكاء الشمع وجود شيء في الشمع ليس من جنسه وهو الفتـيلة التي ستحترق وتحرقه معها وهكذا يجب علينا : انتقـاء من نجالسه ويناسبنا من البشر حتى لا نحترق بسببهم ونبكي يوم لا ينـفع البكاء..
من لم تجانسْه فاحذر أنْ تجالسَه، ماضر بالشـمع إلا صحبة الفتـلِ.🌹
أدعوكن لزيارة قناتي أخواتي 🌷
اغلب النساء تشعر بالملل لانها تعطي بدون مقابل .ليس هناك من يهتم بها هي ولا من يتدكرها الا القليل ممن رحم ربي ولو كانت تشتغل و على مستوى عالي في التعليم
سلام الله عليك يااستاذ اتمنى لك التوفيق انا يااستاذ نفس الحالة وعمري 46عام واعيش نفس الروتين معدى سبت والاحد كيبقا لزيارة امي وقضاء بعض الحاجات اليها وزوجي متقاعد وعندي ولد وبنت ولد كمل دراسة ديالو وخدم وبنت مزال صغيرة تبنيت هاد بنت باش نحس باني كنعمل شي عمل يفيدني ورغم دالك كنحس بالملل وبغيت الحل تانا باش نعمر وقتي شغل الدار مكساليش ولكن مبقيتش قادرا عليه وعندي مشكل مع زوج ديالي هو مزيان ولكن مكشاركنيش معاه الكلام ويجمع معايا حاجة كتجمعنا اش خص اش نجيب اما لجلس معاك اما شاد تليفون او تلفازة اوخارج مع صحابو
تجدي ثلاث حلقات اخرى عن ربة البيت
أدعوك لمشاهدتها لعلك تجدي جوابا على سؤالك
شكراا جزيلا استاذ الله يكثر من مثالك
تعرفين عزيزتي خديجة أن كثيرا من هدايا الحياة قد تأتينا في شكل نقم ومصائب.
من ذلك ما تواجهه كثير من النساء من ظروف صعبة وتحديات.
أقول لكن جميعا تعاملن مع تلك المشاكل على انها تحديات وانها فرص لاكتشاف أجمل وأقوى وأعظم ما في ذاتكن من كنوز: ذكاء، فطنة، صبر، احتساب، قدرات، وتذكرن أن الذهب لا يتميز إلا تحت تأثير النار.
والو استاذ ما مقدرتش نكمل الله يشفيها مسكينة