اغنية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 15 ก.ย. 2024
  • #وترة
    #وترة_امازيغية
    #اغاني امازيغية
    #اغاني شعبية

ความคิดเห็น • 7

  • @tahirimolayelhassan4288
    @tahirimolayelhassan4288 13 วันที่ผ่านมา

    مادمت تنهج طريق الفن ستبقى حيا معطاء والقناء الامازيغية بحاجة الى اصواتكم الراءعة شبيه بصبر المراءة الامازيغية في المغرب العميق بالتوفيق ،،،

  • @rachidhamdane1607
    @rachidhamdane1607 หลายเดือนก่อน +1

    بحة روعة❤

  • @sidimohamedmessaaf3262
    @sidimohamedmessaaf3262 2 หลายเดือนก่อน +1

    ايام الزمان الجميل الله الله

  • @abdesselamsalmane7523
    @abdesselamsalmane7523 11 หลายเดือนก่อน +4

    قولي، لي واش حالك يا الدنيا
    مكويين فيك بنار الوقت كية
    احتا حد فيك ما شفتو هاني
    ما بعت فيك احبيبي ما شراني
    من بعد اللمة كلشي فيك اتلاح
    ما اخطانا شيب و الهم اجراح
    ما يفيد الدمع عالعين ايلا طاح
    ما يفيد الصبر ايلا درناه اسلاح
    س.ع

  • @abdesselamsalmane7523
    @abdesselamsalmane7523 10 หลายเดือนก่อน +3

    أعود لهذه الأغنية لما فيها من مؤثرات انسانية مؤلمة ، إذ حين يبكي الرجال ويصغرون في عيون النساء من حيث لا يدرون وكأنهم في منأى عن العالم الواقعي من قلب الأطلس وغيره ؛ ترى هل يمكن رد الاعتبار واعادة ماء
    الوجه لكل رجل يبكي ويتأوه مما ألم به من
    قسوة الحياة وهو قابع حبيس بين الجبال حيث
    قلة إمكانيات العيش الهني ابتداءا من عنفوان
    شبابه حيث يطمح الى التطلع أكثر لمواجهة
    الصعاب وانطلاقا من رجولته حيث يجد نفسه
    أمام عراقل العيش رغم ما حققه مثلا من ذي
    قبل من ضالته في الزواج ، ليجد نفسه كذلك
    في فقر مذقع محاصرا بين قضبان حديدية
    وهمية لا يمكن تحطيمها ولو بانصهار مضاد ،
    غير أن حقيقة الأمر تبقى كما هي ليبقى هو
    كما هو شابا كان أم رجلا ليزيد من كفاحه
    في هذه الحياة المريرة .

  • @abdesselamsalmane7523
    @abdesselamsalmane7523 11 หลายเดือนก่อน +1

    لكل نوع من الغناء الأمازيغي عشاقه ُ.. هذه المقولة هل تعتبر صحيحة ؟! لا اظن ذلك حتى
    ولئن لم أكن متخصصا في اللغة الامازيغية رغم
    اني عاشرت أهلها منذ طفولتي وبعض فروع
    أصولي تنحدر منها من الاصل الصحراوي
    الأمازيغي بأقصى جنوب المغرب .. ان اللغة
    الأمازيغية أو " اللهجة" ليست مثل اللغة العربية
    ولا مثل أية لهجة مغربية عامية حتى نؤكد بأن
    لكل منها عشاقه ازاء الغناء .. فمسامع الأغنية
    الأمازيغية واقصد التي بالأطلس المتوسط وما
    يجاوره تعتبر عشقا لكل العشاق ذكورا و اناثا
    صغارا و كبارا لا تقتصر على فئة دون الأخرى ،
    مهما تنوعت أنماطها وطرائقها سيما وتعتبر هي
    الرافد الحقيقي للتحاور المجتمعي داخل كل
    قبيلة وعند كل مناسبة ، كما ان لها تقاليدها
    التي تشع من خلال الطقوس الدينية والمأثمية
    وكلما جلى وقتها لأي مستمع الا وهو يشعر بكل
    عشق دفين أو جلي .. لذا رغم ما يشوبها أي
    الأغنية من صخب فقد يؤول الى ضباب وتبقى
    كلمتها الشعرية هي العشق الروحي للقلب
    والجوارح ، أضف الى ذلك أن كل من يستمع
    اليها من العرب الا ويتشوق ويشتاق اليها دون
    فهم معانيها اذ تأخذ بلب العقول الراقية والقلوب الجريحة الظمأى !!