الله الله عليك يا استاذي عبد العزيز اتمنى منك باسلوبك الفذ وشرحك الماتع ان تاخذ مقتطفات عن امرؤ القيس وتخصص له قائمة تشغيل كما فعلت مع المتنبي وابا تمام فقد شاهدتها كلها وكانت من اروع متع الادب
حفظك الله ورعاك أخي القرشي فأنت حقا أديب أريب ، الأدب يمتزج بدمائك ويجري في عروقك وينساب كما النسيم بين أنفاسك . نتابع حلقاتك بنهم وشغف شديدين ونتوق للمزيد من نفائس الكلم . حقيقة تأسرني طريقتك في التطواف حول الأبيات الشعرية شرحا وإشارات خفية لجزالة الأسلوب ورصانة اللغة بجانب الإحاطة بمدلولات الجو الأدبي ... زادك الله علما ورفعة وحفظك من غوائل الأيام وصروف الدهر وغيره .. صبري حامد من السودان
حياك الله أخي صبري 🌺 وأشكر لك حسن ثنائك الجميل💐 وأسأل الله أن يجعلني خيرا مما تظن كما أسأله القبول وأن يكون هذا العمل خالصا لوجهه الكريم نافعا لمقدمه ومشاهديه🤲
البيات جميله ومحزنه وتعبير صادق عن المعانه والالم والحسره كأني اول مره اسمعها بالرغم آني قراتها أكثر من مره
متعة الأدب حقا بوركت
الله الله عليك يا استاذي عبد العزيز
اتمنى منك باسلوبك الفذ وشرحك الماتع
ان تاخذ مقتطفات عن امرؤ القيس وتخصص له قائمة تشغيل كما فعلت مع المتنبي وابا تمام
فقد شاهدتها كلها وكانت من اروع متع الادب
إن شاء الله سيكون ذلك
لا أجد تعليق مناسب لهذه الأبيات إلا ( يا سلام يا سلام ) .
😀😀
ربي يحفظك ... مبدع ومميز🌹
امرأة عاقلة
صحيح
بارك الله فيك قناتك مفيدة وممتعة في نفس الوقت
الله يجعلها خالصة
حفظك الله ورعاك أخي القرشي فأنت حقا أديب أريب ، الأدب يمتزج بدمائك ويجري في عروقك وينساب كما النسيم بين أنفاسك . نتابع حلقاتك بنهم وشغف شديدين ونتوق للمزيد من نفائس الكلم . حقيقة تأسرني طريقتك في التطواف حول الأبيات الشعرية شرحا وإشارات خفية لجزالة الأسلوب ورصانة اللغة بجانب الإحاطة بمدلولات الجو الأدبي ... زادك الله علما ورفعة وحفظك من غوائل الأيام وصروف الدهر وغيره ..
صبري حامد من السودان
حياك الله أخي صبري 🌺
وأشكر لك حسن ثنائك الجميل💐 وأسأل الله أن يجعلني خيرا مما تظن كما أسأله القبول وأن يكون هذا العمل خالصا لوجهه الكريم نافعا لمقدمه ومشاهديه🤲
مبدع وننتظر المزيد
🌺🌺
اغافل عن شاعر كبير كالجواهري ؟؟ ..
اتمنى ان تخصص له جزء من محتواك ..
احترامي واسأل الله لك التوفيق والسداد فأنت تمتعنا فعلا جزيت خيرا
أبشر ستأتي الفرصة المناسبة لذلك إن شاء الله
هل صحيح حرب البسوس اوقفتها امرأه
أي بلاغة تلك!
صدقت