الحرب دمرت كل شيء، هل سنسمح لها بتدمير مستقبلنا؟ تحديات الطائفية والتحريض - سوريا تبكي هل نستمع؟
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 9 ก.พ. 2025
- سوريا ليست كما كانت... الحرب دمرت كل شيء، حتى قلوبنا. هل تذكرون أيام الأعياد والفرح؟ اليوم، باتت حياتنا كابوسًا يتكرر يومًا بعد يوم. هل سنستمر في السماح للكراهية بتدمير مجتمعنا؟ هل سنترك أطفالنا يعيشون في خوف وقلق؟ حان الوقت لنقول لا للحرب، نعم للحب والتسامح.
من المسؤول عن كل هذا الدمار والخراب؟ من يستفيد من زرع الفتنة بيننا؟ هل نحن أعداء لأنفسنا؟ أم أن هناك من يستغلنا لتحقيق أجندات خاصة؟ لنكن صريحين، نحن الضحايا الحقيقيون. لنوحد صفوفنا ونرفض كل أشكال التفرقة والتحريض.
سوريا تستحق مستقبلاً أفضل. مستقبلاً يبنى على المحبة والاحترام المتبادل. مستقبلاً للأجيال القادمة. هل سنترك هذا الإرث لأطفالنا؟ أم سنستمر في تكرار أخطاء الماضي؟
شكرا ❤❤❤❤استاذ
يعطيك ألف عافية
💚💚💚💚
الله يعطيك الف عافيه
منور اب ناظم الغالي انته نموذج للسوري الاصيل ♥️🌹
🌹
يعطيك الف عافية شكرا
يعطيك لعافيه
6:12 اول ايام حرب غزة بيومين كان في باخرة تركية عشواطئ"اسرائيل"
محترم أبو ناظم الورد
اخي المحترم الغالي انت نموذجنا وقدوتنا نتمنى منك أن تساهم في وقف انتهاكات وجرائم بعض المواطنين والعصابات التي تقتل أبرياء علويويين على الهوية ولديهم عقيدة قتل وتهجير وحقد غريب عجيب لدرجة انو بيقلك حلال شرب دم العلوي ههه نرجو منك أن تساهم في إنزال العقوبات ومسك هؤلاء الشباب الطائشة الذين يزعزون السلم الاهلي نرجوووك لانو الناس احتقنت وخايفيين آلدنيآ تنفجر يااخي منصبر عالجوع وعم ناكل الخبز لحالو بس بدنا نعيش مع جيراننا بسلااااام بدنا المحبة
أنا مجرد صحفي وسياسي، ولا أملك من السلطة شيء للأسف، أقول ما يمليه عليّ ضميري وهذا ما أستطيع فعله.
أرجو أن تتحقق العدالة الانتقالية، ويتم محاسبة كل من أجرم بحق الشعب السوري، ويخف الاحتقان الموجود ويعيش الجميع تحت سقف القانون وفي دولة مدنية ديمقراطية تعددية.
دول الغرب تفضل أن تكون حكومات العرب تابعة لهم، مازالو متأثرين بماضيهم الاستعماري.
لكن مابظن انه حكومات الدول العالم ضد ديمقراطية ببلادنا، طالما لم تنتج قوة وحكومة متطرفة تضر بمصالحهم.
هم ضد التطرف،يخافون من حكومات إسلامية متشددة. ليس لديهم مشكلة مع دول إسلامية معتدلة لا تنادي بالجـ.ـهاد ، مثل السعودية ،الكويت، الامارات،تركيا..
لكن يتشنجون ويرفضون التعامل مع طالبان.