أغلب الأعتراضات على الكتاب في تعليقات هذا المقطع او غيره ، تجد إجابتها في كتاب الشيخ بتفصيل وإفحام فلا أدري حقيقة هل اطلعوا على الكتاب أو هو مجرد تعصب لأقوال ، علما أن المسألة خلافية كما هو معلوم
@@رضيتباللهربا-ن3غ من المخالفين الطبري والخطيب والقرافي وابن باز وجميع ايمة الدعوة وأمم سواهم على كل حال العميري عالم فاضل لكن كتابه من إسواء مؤلفاته ولغته ركيكة وفيه جرأة على الكبار واستدلالاته واهيه قرأته كله وسألت ربي الثبات على الملة
مثاله : أن صاحب كتاب " إشكالية الإعذار بالجهل.." لم تحرير المصطلحات ووقع في الكتاب زلات - منشؤها ترك تحرير الحقيقة الاصطلاحية والشرعية للألفاظ التي يترتب على الخطا في معناها أخطاء في الاستشهاد بالنقول - منها : - تفريق الدكتور بين صور الشرك الأكبر المتماثلة حقيقة وحكما (كما في ص 28)... - التفريق عنده بين الصورة التي يؤثر فيها الانتساب للإسلام والتي لايؤثر فيها الانتساب للإسلام= هو اجتماع ظاهرين في الصورة التي يؤثر فيها الانتساب؛ أحد الظاهرين يدل على الإسلام والآخر يدل على الكفر . وهذا الافتراض الذهني هو الذي بنى عليه المؤلف كتاب ( إشكالية الإعذار... ) وجعله أصلا يرد النصوص والأقوال المختلفة إليه وهو أصل تعود جذوره إلى إنكار التلازم بين الظاهر والباطن - للفظ العذر عدة إطلاقات وعبد الدكتور هو بمعنى واحد = ثبوت وصف الإسلام! -نفي اسم الكفر له عدة مقامات؛ فمقام الحكم باستحقاق العقوبة يختلف عن مقام الحكم بثبوت الإسلام وعند الدكتور هو بمعنى واحد =ثبوت الإسلام أيضا! يتضح هذا عند (مبحث تحرير مذهب ابن تيمية! ) حيت قال المؤلف في الصفحة 41 : " والمستقريء لأقوال ابن تيمية وتقريراته والمدرك لأصوله التي بنى عليها أقواله والمستظهر لتعاملاته مع المخالفين له في أصول الدين وفروعه ~لايجد شكا في انه يعذر بالجهل في مسائل الشرك"~. التعليق : *- جميع ما سينقله الدكتور في هذا المبحث ~إما حمل لكلام ابن تيمية - رحمه الله- على معنى واحد للعذر عنده أو استعمل نفي الكفر في النقل على معنى ثبوت الإسلام دون حجة~ ولهذا فقد بلغ هذه الدرجة من اليقين بأن ابن تيمية يعذر بالجهل في مسائل الشرك وترك جميع النصوص التي فيها نفي الإسلام عن المشرك الجاهل لأنه ليس عنده إلا معنى واحد للعذر هو ثبوت الإسلام ومعنى واحد لنفي الكفر هو ثبوت الإسلام كذلك !!* وأكثر النصوص التي ذكر كونها واضحة الدلالة على إثبات إسلام المتلبس بالشرك الأكبر عند ابن تيمية مايلي : 1- قول الإمام ابن تيمية في جامع المسائل 3/145: *" من استغاث بميت أو غائب من البشر بحيث يدعوه في الشدائد والكربات ويطلب منه قضاء الحوائج ...فإن هذا ضال جاهل ~مشرك~ عاص لله تعالى باتفاق المسلمين فإنهم متفقون أن الميت لايدعى ولايطلب منه شيء سواء كان نبيا أو شيخا أو غير ذلك ...وهذا الشرك إذا قامت على الإنسان الحجة فيه ولم ينته ~وجب قتله~ كقتل أمثاله من المشركين ولم يدفن في مقابر المسلمين ولم يصل عليه وأما إذا كان جاهلا لم يبلغه العلم ولم يعرف حقيقة الشرك الذي قاتل عليه النبي صلى الله عليه وسلم المشركين فإنه ~لايحكم بكفره~ ولاسيما وقد كثر هذا الشرك في ~المنتسبين إلى الإسلام~ ومن اعتقد مثل هذا قربة فإنه ضال باتفاق المسلمين وهو بعد قيام الحجة كافر ".* هذه الفتوى عن ابن تيمية رحمه الله عبر عنه الدكتور ص 46 بقوله : *" فيها دلالة ظاهرة على أن الواقع في الشرك جهلا لايرنفع عنه وصف الإسلام ولاتثبت في حقه أحكام الكفر "! * وهي حجة عليه من ثلاثة وجوه: الأول : *أنه سمى المستغيث بالأموات ب( ~الجاهل المشرك~) وهذا ينقض تقريره أن الجهل يلغي أثر الشرك*. الثاني : *أن ابن تيمية وصف أصحاب هذا العمل ب( ~المنتسبين إلى الإسلام~ ) وعدل عن التعبير بقوله ( ~المسلمين~ ) وهذا يدل على عكس مراده في إثبات اسم الإسلام لهم فلا معنى للعدول عن اسمهم الشرعي إلى هذا التعبير إلا لأمر يغفل عنه من لا يلاحظ أن سياق الكلام هو في حكم ( ~قتل المشرك~ ) وليس في إثبات إسلامه كما أراد المؤلف أن يجعله سياق الحديث.* الثالث : *أنه عبر بقوله ( ~ومن اعتقد هذا قربة فإنه ضال باتفاق المسلمين~) ولم ينقل اتفاق العلماء وإنما عدل عنه لنقل اتفاق المسلمين وهذا التعبير وإن كان شائعا عنده في مسائل فرعية إلا أن التعبير عنه في هذه المسائل له دلالة على أن الخارج عن هذا الاتفاق ليس من أهل الإسلام وإن ارتفعت عنه بعض أحكام الكفر حتى تقوم عليه الحجة .* 2- قول ابن تيمية في الرد على الإخنائي ص 206 : *" من دعا غير الله وحج إلى غير الله هو ايضا ~مشرك~ والذي فعله ~كفر~ لكن قد لايكون عالما بأن هذا شرك محرم كما أن كثيرا من الناس دخلوا في الإسلام من التتار وغيرهم وعندهم أصنام لهم صغار وهم يتقربون إليها ويعظمونها ولايعلمون أن ذلك محرم في دين الإسلام ويتقربون إلى النار أيضا ولايعلمون أن ذلك محرم فكثير من أنواع الشرك قد يخفى على من دخل في دين الإسلام ولايعلم أنه شرك فهذا ضال وعمله الذي أشرك فيه باطل لكن ~لايستحق العقوبة~ حتى تقوم عليه الحجة ".* هذه الفتوى أراد المؤلف أن يحتج بها على يقينه بأن ابن تيمية يعذر مطلقا بالجهل في الشرك! لكنها في بنقض تقريره أبين : أولا: ابن تيمية أطلق اسم ~المشرك~ على من دعا غير الله ووصف فعله بأنه ~كفر~ ولم يلغ ظاهر الكفر لوجود الجهل بل جعل الفعل كفرا والفاعل مشركا ولم يعبر عن الفعل وهو ~الكفر~ باسم الفاعل . ثانيا : عبر رحمه الله عن هؤلاء المشركين ب ~الداخلين في الإسلام~ وعدل عن التعبير عنهم بالمسلمين ولايقدر أحد أن يجد تعبيرا لابن تيمية أو غيره من ~أهل السنة المتقدمين~ أن فاعل الشرك الأكبر مسلم بل هو خلاف الإجماع وقو محدث ولو كان بالظهور الذي زعمه المخالفون لما أعياهم الوصول لنقل واحد يثبت اسم الإسلام بيقين . ثالثا : سياق الفتوى في ~استحقاق العقوبة~ كما في قوله : " ~لكن لايستحق العقوبة حتى تقوم عليه الحجة~ " وإطلاق اسم الكفر قبل قيام الحجة لايتنافى مع نفيه بمعنى ترتيب جميع أحكامه على المكلف قبل قيام الحجة وهذا معنى من معاني اسم الكفر جعله المؤلف قبلة له في كل نص عن ابن تيمية بل وعن أئمة الدعوة الذين يناقض تقريرهم ماتوصل إليه مناقضة تامة.
السلام عليكم، يعني هذا الكتاب الذي يرينا الشيخ ليس صحيحا؟ لكن أنا عارف أن ابن تيمية لا يعذر بالجهل. لكن أنا فقط بنسبة هذا الكتاب؟ يعني مؤلف ما فهم صحيحا أقوال الشيخ الإسلام ابن تيمية؟
موحد الله كتاب إشكالية الإعذار بالجهل لخليفة داود بن جرجيس المدعو سلطان العميري، كتاب يدعو إلى عدم إكفار المشركين الجهال وهو كتاب ينضح بالأباطيل والتلبيسات التي لا تنطلي إلا على من لم يكن معه أصول محكمة يرجع إليها الجزئيات والمتشابهات.
جزاك الله خيرا خويدم القرآن، إذا كانت هذه تقريراتك التي نقضت بها كلام العميري، فحبذا لو تتبعت كل شبهات وأخرجتها في كتيب تفيد بها المفتونين ومن في قلبه ريب نسأل الله العافية والسلامة
كتاب الجويهل العميري هذا نقضه الشيخ أبو سلمان حسان حسين الصومالي في (الجواب المسبوك ) ونقضه أيضا الشيخ عبد الرحمن الباشا في (نقض إشكالية الاعذار بالجهل)
حسان عنده طيشان وزهو وغرور وخفة عقل مثله لايصلح أن يتكلم في مثل هذه المسائل ومع ذلك ردعليه المؤلف بكتاب البرهان المحبوك في نقض اصول الأغلاط الواردة في الجواب المسبوك
@@xasanadan4649 بما أنك ترى الزنديق سلطان العميري شيخك فلا عجب أن تطعن وتسفه الشيخ أبي سلمان الصومالي، وقد سفه المشركون النبي عليه السلام وما ضره ذلك، وأبشرك يا جهمي أن الشيخ أبا سلمان يُعد مؤلفا ضخما في الرد على عميريك وسترى نقض زندقاتكم وهدم عروشكم الجهمية... فانتظر إنا منتظرون
إشكالية العذر بالجهل من أقبح واسوا كتب الفاضل العميري وفقه الله كتاااااب ملئ مفاسد وقد صدرت فيه فتوى كبااااار العلماء في اللجنة الدائمة وحذروا من هذا الكتاب القبيح
كتاب العميري مليئ بشبهات داوود بن جرجيس التي رد عليها أئمة الدعوة، وحقيقة الأمر فمن قرأ الكتاب تبين له أن هذا ليس تحرير إنما تحريف وتدليس وتلبيس وافتراءات جهمية نسأل الله السلامة ، العميري لبس على الكثير.
@@user-yf7dk6le7z نعم، المسألة نفسها هي خليط من شبهات ابن جرجيس فهو الذي أثارها وقد فندها علماء الدعوة وأماتوها، ثم جاء في هذا العصر من ورثوها عنهم من أمثال العميري وأحيوها وهم لا يشعرون وقد ظنوا أنهم الأوائل الذين أثاروا عذر عباد القبور، وقد مزجوا كتاباتهم بنوع من الفلسفات الحديثة تلبيسا على قرائهم وتزيينا لباطلهم وتحريفا لنصوص أهل العلم حتى فاقوا ابن جرجيس وابن منصور وغيرهم ومع ذلك فهم لم يأتوا إلا بما شبكه الشيطان في قلوبهم وقلوب أتباعهم بتهوين الشرك والمجادلة عن أهله والله المستعان.
لا والله بل إعذار المشرك هو قول جهم، فالإيمان اعتقاد وقول وعمل، وكذا الكفر، والشرك والكفر يُفرق بينهما في التأصيل وإن كانا عند التحقيق واحداً؛ أي كل كفر هو شرك وكل شرك هو كفر، وإنما يُفرق بينهما باعتبار أن الشرك الواقع من عباد القبور هو عين شرك الجاهليين، بينما الكفر ينقسم لخمسة أقسام كما بينها ابن القيم رحمه الله وهذا ما اشترطوا له إقامة الحجة فهو مبني على تكذيب النص أو جحده أو أو أو، فكيف سيخرج عن النص من لم يعلمه؟!، بينما الشرك هو أصل الدين ومن جهل الدين كيف يكون من أهله؟!، هذه سفسطات عجيبة، أسأل الله أن يهدي العميري فقد أضل كثيراً من الناس، ورفقاً بنفسكم يا أهل نجد والحجاز، فقد قامت الدعوة بكم واهتدينا بهداية الله لكم فلا تضلوا بارك الله فيكم.
للاسف البطاطي حاطب ليل فالعميري رجل سروري مخبط يعذر الاشاعرة في عدم التضليل بحجة ان فيهم علماء وووالخ فالرجل مخبط وكلامه العميري عن الترقيع للاشاعرة موجود في اليوتيوب
للأسف الكتاب يقرر عقائد المرجئة وأصدرت اللجنة الدائمة للافتاء بياناً في ذلك
لم تصدر
كانت دار طباعة
عندك مصدر بيان ؟
من أفضل من تكلم في المسئله الحازمي
مثلا في اي كتاب
خارجي محترق.
اللجنة الدائمة والإفتاء
يقولون: هذا الكتاب يجب ألا يقتنى ولا ينظر إليه
عندك مصدر الكلام ؟
هذا الكتاب صدر فيه فتوى بعدم صلاحيته للنظر
أين؟ أرسل مصدرك من فضلك
هاكر مسلم. th-cam.com/users/redirect?stzid=UgxkIjj1OgZIr9om2xl4AaABAg&q=https%3A%2F%2Fwww.docdroid.net%2FnJd4011%2Fththyr-alryas-alaaam-llbhoth-alaalmy-oalaftaaa-mn-ktab-ashkaly-alaaathar-balghl-pdf%3Fs%3D09&event=comments&html_redirect=1&redir_token=QUFFLUhqbXpMMVlBZnJuY1NjWklDLUp3RngzUEVkd2h3d3xBQ3Jtc0trcnhVMlhTRFl0ZzlQRElHMXhvVWh4NFBQZ3V1S1UwVklCTU85VUhqTGhSaHBjY1l2TnBFN0JrczVKcjNVeVJRX3lYellSbnBTcmtkb1JDb2xNWmdHcVNkZVlUcG5mTVFubHk0blNHMjRLcGRXakM1TQ%3D%3D
هاكر مسلم | تحذير هيئة كبار العلماء من الكتاب
أغلب الأعتراضات على الكتاب في تعليقات هذا المقطع او غيره ، تجد إجابتها في كتاب الشيخ بتفصيل وإفحام
فلا أدري حقيقة هل اطلعوا على الكتاب أو هو مجرد تعصب لأقوال ، علما أن المسألة خلافية كما هو معلوم
هذه ليست مسألة خلافية ولكنك جاهل كشيخك
نصيحتي لك اصدر عن اساطين اهل العلم في هذه المسائل الكبيرة واشتغل بالعلم الشرعي وسوف تتبين لك الامور بجلاء
قرأته كله فوجدته كتابا سيئا جدا ملي قبائح
الشيخ سلطان العميري حفظه الله رد في كتابه على المخالفين وأفحمهم بارك الله فيه ووفقه للخير
@@رضيتباللهربا-ن3غ من المخالفين الطبري والخطيب والقرافي وابن باز وجميع ايمة الدعوة وأمم سواهم على كل حال العميري عالم فاضل لكن كتابه من إسواء مؤلفاته ولغته ركيكة وفيه جرأة على الكبار واستدلالاته واهيه قرأته كله وسألت ربي الثبات على الملة
مثاله :
أن صاحب كتاب " إشكالية الإعذار بالجهل.." لم تحرير المصطلحات ووقع في الكتاب زلات - منشؤها ترك تحرير الحقيقة الاصطلاحية والشرعية للألفاظ التي يترتب على الخطا في معناها أخطاء في الاستشهاد بالنقول - منها :
- تفريق الدكتور بين صور الشرك الأكبر المتماثلة حقيقة وحكما (كما في ص 28)...
- التفريق عنده بين الصورة التي يؤثر فيها الانتساب للإسلام والتي لايؤثر فيها الانتساب للإسلام= هو اجتماع ظاهرين في الصورة التي يؤثر فيها الانتساب؛ أحد الظاهرين يدل على الإسلام والآخر يدل على الكفر .
وهذا الافتراض الذهني هو الذي بنى عليه المؤلف كتاب ( إشكالية الإعذار... ) وجعله أصلا يرد النصوص والأقوال المختلفة إليه وهو أصل تعود جذوره إلى إنكار التلازم بين الظاهر والباطن
- للفظ العذر عدة إطلاقات وعبد الدكتور هو بمعنى واحد = ثبوت وصف الإسلام!
-نفي اسم الكفر له عدة مقامات؛ فمقام الحكم باستحقاق العقوبة يختلف عن مقام الحكم بثبوت الإسلام وعند الدكتور هو بمعنى واحد =ثبوت الإسلام أيضا!
يتضح هذا عند (مبحث تحرير مذهب ابن تيمية! ) حيت قال المؤلف في الصفحة 41 :
" والمستقريء لأقوال ابن تيمية وتقريراته والمدرك لأصوله التي بنى عليها أقواله والمستظهر لتعاملاته مع المخالفين له في أصول الدين وفروعه ~لايجد شكا في انه يعذر بالجهل في مسائل الشرك"~.
التعليق :
*- جميع ما سينقله الدكتور في هذا المبحث ~إما حمل لكلام ابن تيمية - رحمه الله- على معنى واحد للعذر عنده أو استعمل نفي الكفر في النقل على معنى ثبوت الإسلام دون حجة~ ولهذا فقد بلغ هذه الدرجة من اليقين بأن ابن تيمية يعذر بالجهل في مسائل الشرك وترك جميع النصوص التي فيها نفي الإسلام عن المشرك الجاهل لأنه ليس عنده إلا معنى واحد للعذر هو ثبوت الإسلام ومعنى واحد لنفي الكفر هو ثبوت الإسلام كذلك !!*
وأكثر النصوص التي ذكر كونها واضحة الدلالة على إثبات إسلام المتلبس بالشرك الأكبر عند ابن تيمية مايلي :
1- قول الإمام ابن تيمية في جامع المسائل 3/145:
*" من استغاث بميت أو غائب من البشر بحيث يدعوه في الشدائد والكربات ويطلب منه قضاء الحوائج ...فإن هذا ضال جاهل ~مشرك~ عاص لله تعالى باتفاق المسلمين فإنهم متفقون أن الميت لايدعى ولايطلب منه شيء سواء كان نبيا أو شيخا أو غير ذلك ...وهذا الشرك إذا قامت على الإنسان الحجة فيه ولم ينته ~وجب قتله~ كقتل أمثاله من المشركين ولم يدفن في مقابر المسلمين ولم يصل عليه وأما إذا كان جاهلا لم يبلغه العلم ولم يعرف حقيقة الشرك الذي قاتل عليه النبي صلى الله عليه وسلم المشركين فإنه ~لايحكم بكفره~ ولاسيما وقد كثر هذا الشرك في ~المنتسبين إلى الإسلام~ ومن اعتقد مثل هذا قربة فإنه ضال باتفاق المسلمين وهو بعد قيام الحجة كافر ".*
هذه الفتوى عن ابن تيمية رحمه الله عبر عنه الدكتور ص 46 بقوله :
*" فيها دلالة ظاهرة على أن الواقع في الشرك جهلا لايرنفع عنه وصف الإسلام ولاتثبت في حقه أحكام الكفر "! *
وهي حجة عليه من ثلاثة وجوه:
الأول : *أنه سمى المستغيث بالأموات ب( ~الجاهل المشرك~) وهذا ينقض تقريره أن الجهل يلغي أثر الشرك*.
الثاني : *أن ابن تيمية وصف أصحاب هذا العمل ب( ~المنتسبين إلى الإسلام~ ) وعدل عن التعبير بقوله ( ~المسلمين~ ) وهذا يدل على عكس مراده في إثبات اسم الإسلام لهم فلا معنى للعدول عن اسمهم الشرعي إلى هذا التعبير إلا لأمر يغفل عنه من لا يلاحظ أن سياق الكلام هو في حكم ( ~قتل المشرك~ ) وليس في إثبات إسلامه كما أراد المؤلف أن يجعله سياق الحديث.*
الثالث : *أنه عبر بقوله ( ~ومن اعتقد هذا قربة فإنه ضال باتفاق المسلمين~) ولم ينقل اتفاق العلماء وإنما عدل عنه لنقل اتفاق المسلمين وهذا التعبير وإن كان شائعا عنده في مسائل فرعية إلا أن التعبير عنه في هذه المسائل له دلالة على أن الخارج عن هذا الاتفاق ليس من أهل الإسلام وإن ارتفعت عنه بعض أحكام الكفر حتى تقوم عليه الحجة .*
2- قول ابن تيمية في الرد على الإخنائي ص 206 :
*" من دعا غير الله وحج إلى غير الله هو ايضا ~مشرك~ والذي فعله ~كفر~ لكن قد لايكون عالما بأن هذا شرك محرم كما أن كثيرا من الناس دخلوا في الإسلام من التتار وغيرهم وعندهم أصنام لهم صغار وهم يتقربون إليها ويعظمونها ولايعلمون أن ذلك محرم في دين الإسلام ويتقربون إلى النار أيضا ولايعلمون أن ذلك محرم فكثير من أنواع الشرك قد يخفى على من دخل في دين الإسلام ولايعلم أنه شرك فهذا ضال وعمله الذي أشرك فيه باطل لكن ~لايستحق العقوبة~ حتى تقوم عليه الحجة ".*
هذه الفتوى أراد المؤلف أن يحتج بها على يقينه بأن ابن تيمية يعذر مطلقا بالجهل في الشرك! لكنها في بنقض تقريره أبين :
أولا: ابن تيمية أطلق اسم ~المشرك~ على من دعا غير الله ووصف فعله بأنه ~كفر~ ولم يلغ ظاهر الكفر لوجود الجهل بل جعل الفعل كفرا والفاعل مشركا ولم يعبر عن الفعل وهو ~الكفر~ باسم الفاعل .
ثانيا : عبر رحمه الله عن هؤلاء المشركين ب ~الداخلين في الإسلام~ وعدل عن التعبير عنهم بالمسلمين ولايقدر أحد أن يجد تعبيرا لابن تيمية أو غيره من ~أهل السنة المتقدمين~ أن فاعل الشرك الأكبر مسلم بل هو خلاف الإجماع وقو محدث ولو كان بالظهور الذي زعمه المخالفون لما أعياهم الوصول لنقل واحد يثبت اسم الإسلام بيقين .
ثالثا : سياق الفتوى في ~استحقاق العقوبة~ كما في قوله : " ~لكن لايستحق العقوبة حتى تقوم عليه الحجة~ " وإطلاق اسم الكفر قبل قيام الحجة لايتنافى مع نفيه بمعنى ترتيب جميع أحكامه على المكلف قبل قيام الحجة وهذا معنى من معاني اسم الكفر جعله المؤلف قبلة له في كل نص عن ابن تيمية بل وعن أئمة الدعوة الذين يناقض تقريرهم ماتوصل إليه مناقضة تامة.
السلام عليكم، يعني هذا الكتاب الذي يرينا الشيخ ليس صحيحا؟ لكن أنا عارف أن ابن تيمية لا يعذر بالجهل. لكن أنا فقط بنسبة هذا الكتاب؟ يعني مؤلف ما فهم صحيحا أقوال الشيخ الإسلام ابن تيمية؟
موحد الله
كتاب إشكالية الإعذار بالجهل لخليفة داود بن جرجيس المدعو سلطان العميري، كتاب يدعو إلى عدم إكفار المشركين الجهال وهو كتاب ينضح بالأباطيل والتلبيسات التي لا تنطلي إلا على من لم يكن معه أصول محكمة يرجع إليها الجزئيات والمتشابهات.
جزاك الله خيرا خويدم القرآن، إذا كانت هذه تقريراتك التي نقضت بها كلام العميري، فحبذا لو تتبعت كل شبهات وأخرجتها في كتيب تفيد بها المفتونين ومن في قلبه ريب نسأل الله العافية والسلامة
كتاب الجويهل العميري هذا نقضه الشيخ أبو سلمان حسان حسين الصومالي في (الجواب المسبوك ) ونقضه أيضا الشيخ عبد الرحمن الباشا في (نقض إشكالية الاعذار بالجهل)
حسان عنده طيشان وزهو وغرور وخفة عقل مثله لايصلح أن يتكلم في مثل هذه المسائل
ومع ذلك ردعليه المؤلف بكتاب البرهان المحبوك في نقض اصول الأغلاط الواردة في الجواب المسبوك
@@xasanadan4649 لمن البرهان المحبوك
من هو الشيخ ابو سلمان؟؟ وكذلك باشا من يكون
@@stars342 للشيخ سلطان العميري
@@xasanadan4649
بما أنك ترى الزنديق سلطان العميري شيخك فلا عجب أن تطعن وتسفه الشيخ أبي سلمان الصومالي، وقد سفه المشركون النبي عليه السلام وما ضره ذلك، وأبشرك يا جهمي أن الشيخ أبا سلمان يُعد مؤلفا ضخما في الرد على عميريك وسترى نقض زندقاتكم وهدم عروشكم الجهمية... فانتظر إنا منتظرون
جميل
لو سمى كتابه شرح الشبهات داوود الجرجيس لكان أوفق للمقصود.
العميري من أتباع ابن جريس فالشبهات هي الشبهات نفسها أحياها هو وأمثاله بعدما أخمدها علماء الدعوة
إشكالية العذر بالجهل من أقبح واسوا كتب الفاضل العميري وفقه الله كتاااااب ملئ مفاسد وقد صدرت فيه فتوى كبااااار العلماء في اللجنة الدائمة وحذروا من هذا الكتاب القبيح
ما دام حذروا منه ، فهو كتاب قيّم !
@@7amood924 وكيف ذلك ؟
ليست منهم
حد فتاوى اللجنة اجتماع ثلاث اشخاص
والفتوى لم تكن كذلك فلم يتوفر فيها هذا الشرط
وإنما كان هذا التحذير من دار طباعة
عندك مصدر فتوي اللجنة ؟
الكتاب حذر منها الرئاسة العامة للبحوث والإفتاء
ممكن الرابط
كتاب ارجائي وهو خلاف نهج اهل السنة والجماعة في تقرير مسائل الايمان
كتاب العميري مليئ بشبهات داوود بن جرجيس التي رد عليها أئمة الدعوة، وحقيقة الأمر فمن قرأ الكتاب تبين له أن هذا ليس تحرير إنما تحريف وتدليس وتلبيس وافتراءات جهمية نسأل الله السلامة ، العميري لبس على الكثير.
هل توصي بكتاب لأحد الأئمة في الرد على ابن جرجيس؟
@@user-yf7dk6le7z كتب علماء الدعوة ببساطة فقد ردوا عليه وأوفوا وأفادوا في ذلك.
@@abouathari أنا قصدت المسألة بذاتها وعلى كلٍ جزاك الله خير.
@@user-yf7dk6le7z نعم، المسألة نفسها هي خليط من شبهات ابن جرجيس فهو الذي أثارها وقد فندها علماء الدعوة وأماتوها، ثم جاء في هذا العصر من ورثوها عنهم من أمثال العميري وأحيوها وهم لا يشعرون وقد ظنوا أنهم الأوائل الذين أثاروا عذر عباد القبور، وقد مزجوا كتاباتهم بنوع من الفلسفات الحديثة تلبيسا على قرائهم وتزيينا لباطلهم وتحريفا لنصوص أهل العلم حتى فاقوا ابن جرجيس وابن منصور وغيرهم ومع ذلك فهم لم يأتوا إلا بما شبكه الشيطان في قلوبهم وقلوب أتباعهم بتهوين الشرك والمجادلة عن أهله والله المستعان.
من اسمك واضح انك هاجة
من.هو حسان؟
أبو سلمان حسان حسين الصومالي من علماء الصومال وله مؤلفات نافعة وقيمة دالة على علو كعبه تجدها على الشبكة
@@ملةإبراهيم-و6م
وهل انت صومالي ي.أخي العزيز؟؟
حسان هو مقدم البرنامج اللي قدام الشيخ
حسان خارجي مارق
لا والله بل إعذار المشرك هو قول جهم، فالإيمان اعتقاد وقول وعمل، وكذا الكفر، والشرك والكفر يُفرق بينهما في التأصيل وإن كانا عند التحقيق واحداً؛ أي كل كفر هو شرك وكل شرك هو كفر، وإنما يُفرق بينهما باعتبار أن الشرك الواقع من عباد القبور هو عين شرك الجاهليين، بينما الكفر ينقسم لخمسة أقسام كما بينها ابن القيم رحمه الله وهذا ما اشترطوا له إقامة الحجة فهو مبني على تكذيب النص أو جحده أو أو أو، فكيف سيخرج عن النص من لم يعلمه؟!، بينما الشرك هو أصل الدين ومن جهل الدين كيف يكون من أهله؟!، هذه سفسطات عجيبة، أسأل الله أن يهدي العميري فقد أضل كثيراً من الناس، ورفقاً بنفسكم يا أهل نجد والحجاز، فقد قامت الدعوة بكم واهتدينا بهداية الله لكم فلا تضلوا بارك الله فيكم.
هذا الكتاب غير محكم
بل هو عار عن التحرير
استغفر ربك
بعض العوام الهوام لا يعرف كيف يحترم العلماء في المسائل الخلافية.
كتاب مفيد جداً في الباب، بارك الله في الشيخ سلطان وزاد في علمه وأعلى درجته
هذا الكتاب لا يجدر ان يقال فيه انه بحث علمي. بل بحث يشهد على صاحبه بالجهل والحماقة.
لله ابوك صدقت ورب الكعبة
كتاب عار على عقيدة أهل السنة وقد حذر من هذا الكتاب كبار العلماء في اللجنة الدائمة
عندك مصدر الذي فيه تحذير ؟
للاسف البطاطي حاطب ليل فالعميري رجل سروري مخبط يعذر الاشاعرة في عدم التضليل بحجة ان فيهم علماء وووالخ فالرجل مخبط وكلامه العميري عن الترقيع للاشاعرة موجود في اليوتيوب
كتاب جميل جداً
كتاب منهجي رائع جدا جدا جدا
توك جاي من التحذير هههههه
@@محمدالمحمد-غ8ت6س
نعم، والله.
انت جامعي؟
@@محمدالمحمد-غ8ت6س
نعم
اريد التواصل معك واتس
بحث علمي 👍😘
كتاب تجهم و ضلال
هذا المتحدث خميني الهوى