ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
الله الله على شيخنا الغزالي...رحمه الله برحته الواسعة
الشيخ الغزالي بركان علمي ممتع ممتع تحية للشيخ من الجزائر حتى وهو في القبر
رحمه الله و غفر له و أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
رحمة الله عليك يا شيخنا الفاضل محمد الغزالي
اللهم ارحمه وارحم امثاله
Merci beaucoup professeur 👍 👍 👍
رحمه الله تعالى وغفر له وتجاوز عنه واعتقه في هذا الشهر الفضيل وبعدا لمن ينكت عليه
✮ أَجْمَعَ أَهْلُ الْفِقْهِ وَالْآثَارِ مِنْ جَمِيعِ الْأَمْصَارِ أَنَّ ( أَهْلَ الْكَلَامِ أَهْلُ بِدَعٍ وَزَيْغٍ وَلَا يُعَدُّونَ عِنْدَ الْجَمِيعِ فِي طَبَقَاتِ الْفُقَهَاءِ ) وَإِنَّمَا الْعُلَمَاءُ أَهْلُ الْأَثَرِ وَالتَّفَقُّهِ فِيهِ وَيَتَفَاضَلُونَ فِيهِ بِالْإِتْقَانِ وَالْمَيْزِ وَالْفَهْمِ .✮ قَالَ مَالِكٌ : لَا تَجُوزُ الْإِجَارَةُ فِي شَيْءٍ مِنْ ( كُتُبِ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ وَالتَّنْجِيمِ وَذَكَرَ كُتُبًا ) ثُمَّ قَالَ : وَ ( كُتُبُ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ ) عِنْدَ أَصْحَابِنَا هِيَ كُتُبُ ( أَصْحَابِ الْكَلَامِ ) مِنَ ( الْمُعْتَزِلَةِ ) وَ ( غَيْرِهِمْ ) وَتُفْسَخُ الْإِجَارَةُ فِي ذَلِكَ وَكَذَلِكَ ( كُتُبُ الْقَضَاءِ بِالنُّجُومِ وَعَزَائِمِ الْجِنِّ وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ ) وَقَالَ فِي ( كِتَابِ الشَّهَادَاتِ ) فِي تَأْوِيلِ قَوْلِ مَالِكٍ : لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ وَأَهْلِ الْأَهْوَاءِ .قَالَ : ( أَهْلُ الْأَهْوَاءِ ) عِنْدَ مَالِكٍ وَسَائِرِ أَصْحَابِنَا هُمْ ( أَهْلُ الْكَلَامِ ) فَكُلُّ ( مُتَكَلِّمٍ ) فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ ( أَشْعَرِيًّا ) كَانَ أَوْ غَيْرَ ( أَشْعَرِيٍّ ) وَلَا تُقْبَلُ لَهُ شَهَادَةٌ فِي ( الْإِسْلَامِ ) وَيُهْجَرُ وَيُؤَدَّبُ عَلَى بِدْعَتِهِ فَإِنْ تَمَادَى عَلَيْهَا اسْتُتِيبَ مِنْهَا .✮ لَيْسَ فِي ( الِاعْتِقَادِ ) فِي صِفَاتِ اللَّهِ وَأَسْمَائِهِ إِلَّا مَا جَاءَ ( مَنْصُوصًا فِي كِتَابِ اللَّهِ ) أَوْ ( صَحَّ عَنْ رَسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) أَوْ ( أَجْمَعَتْ عَلَيْهِ الْأُمَّةُ ) وَمَا جَاءَ مِنْ أَخْبَارِ الْآحَادِ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ أَوْ نَحْوِهِ يَسْلَمُ لَهُ وَلَا يُنَاظَرُ فِيهِ .
✮ وَأَيْضًا فَيُقَالُ لِهَؤُلَاءِ الْجَهْمِيَّة وَالْكُلَّابِيَة - كَصَاحِبِ هَذَا الْكَلَامِ أَبِي مُحَمَّدٍ - ابْنُ كُلَّابٍ - وَأَمْثَالِهِ - كَيْفَ تَدَعُونَ طَرِيقَةَ السَّلَفِ وَغَايَةُ مَا عِنْدَ السَّلَفِ : أَنْ يَكُونُوا مُوَافِقِينَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّ عَامَّةَ مَا عِنْدَ السَّلَفِ مِنْ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ : هُوَ مَا اسْتَفَادُوهُ مِنْ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي أَخْرَجَهُمْ اللَّهُ بِهِ مِنْ الظُّلُمَاتِ إلَى النُّورِ وَهَدَاهُمْ بِهِ إلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ الَّذِي قَالَ اللَّهُ فِيهِ : { هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إلَى النُّورِ } وَقَالَ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } { لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ } وَقَالَ تَعَالَى : { لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } وَقَالَ تَعَالَى : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } { صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ } .
ربي يرحمه
: الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ [التوبة:67-68
حلقة رائعة. ما شاء الله على الضيف و المضيف
الله الله على شيخنا الغزالي...رحمه الله برحته الواسعة
الشيخ الغزالي بركان علمي ممتع ممتع تحية للشيخ من الجزائر حتى وهو في القبر
رحمه الله و غفر له و أسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
رحمة الله عليك يا شيخنا الفاضل محمد الغزالي
اللهم ارحمه وارحم امثاله
Merci beaucoup professeur 👍 👍 👍
رحمه الله تعالى وغفر له وتجاوز عنه واعتقه في هذا الشهر الفضيل وبعدا لمن ينكت عليه
✮ أَجْمَعَ أَهْلُ الْفِقْهِ وَالْآثَارِ مِنْ جَمِيعِ الْأَمْصَارِ أَنَّ ( أَهْلَ الْكَلَامِ أَهْلُ بِدَعٍ وَزَيْغٍ وَلَا يُعَدُّونَ عِنْدَ الْجَمِيعِ فِي طَبَقَاتِ الْفُقَهَاءِ ) وَإِنَّمَا الْعُلَمَاءُ أَهْلُ الْأَثَرِ وَالتَّفَقُّهِ فِيهِ وَيَتَفَاضَلُونَ فِيهِ بِالْإِتْقَانِ وَالْمَيْزِ وَالْفَهْمِ .
✮ قَالَ مَالِكٌ : لَا تَجُوزُ الْإِجَارَةُ فِي شَيْءٍ مِنْ ( كُتُبِ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ وَالتَّنْجِيمِ وَذَكَرَ كُتُبًا ) ثُمَّ قَالَ : وَ ( كُتُبُ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ ) عِنْدَ أَصْحَابِنَا هِيَ كُتُبُ ( أَصْحَابِ الْكَلَامِ ) مِنَ ( الْمُعْتَزِلَةِ ) وَ ( غَيْرِهِمْ ) وَتُفْسَخُ الْإِجَارَةُ فِي ذَلِكَ وَكَذَلِكَ ( كُتُبُ الْقَضَاءِ بِالنُّجُومِ وَعَزَائِمِ الْجِنِّ وَمَا أَشْبَهَ ذَلِكَ ) وَقَالَ فِي ( كِتَابِ الشَّهَادَاتِ ) فِي تَأْوِيلِ قَوْلِ مَالِكٍ : لَا تَجُوزُ شَهَادَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ وَأَهْلِ الْأَهْوَاءِ .
قَالَ : ( أَهْلُ الْأَهْوَاءِ ) عِنْدَ مَالِكٍ وَسَائِرِ أَصْحَابِنَا هُمْ ( أَهْلُ الْكَلَامِ ) فَكُلُّ ( مُتَكَلِّمٍ ) فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَالْبِدَعِ ( أَشْعَرِيًّا ) كَانَ أَوْ غَيْرَ ( أَشْعَرِيٍّ ) وَلَا تُقْبَلُ لَهُ شَهَادَةٌ فِي ( الْإِسْلَامِ ) وَيُهْجَرُ وَيُؤَدَّبُ عَلَى بِدْعَتِهِ فَإِنْ تَمَادَى عَلَيْهَا اسْتُتِيبَ مِنْهَا .
✮ لَيْسَ فِي ( الِاعْتِقَادِ ) فِي صِفَاتِ اللَّهِ وَأَسْمَائِهِ إِلَّا مَا جَاءَ ( مَنْصُوصًا فِي كِتَابِ اللَّهِ ) أَوْ ( صَحَّ عَنْ رَسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) أَوْ ( أَجْمَعَتْ عَلَيْهِ الْأُمَّةُ ) وَمَا جَاءَ مِنْ أَخْبَارِ الْآحَادِ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ أَوْ نَحْوِهِ يَسْلَمُ لَهُ وَلَا يُنَاظَرُ فِيهِ .
✮ وَأَيْضًا فَيُقَالُ لِهَؤُلَاءِ الْجَهْمِيَّة وَالْكُلَّابِيَة - كَصَاحِبِ هَذَا الْكَلَامِ أَبِي مُحَمَّدٍ - ابْنُ كُلَّابٍ - وَأَمْثَالِهِ - كَيْفَ تَدَعُونَ طَرِيقَةَ السَّلَفِ وَغَايَةُ مَا عِنْدَ السَّلَفِ : أَنْ يَكُونُوا مُوَافِقِينَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنَّ عَامَّةَ مَا عِنْدَ السَّلَفِ مِنْ الْعِلْمِ وَالْإِيمَانِ : هُوَ مَا اسْتَفَادُوهُ مِنْ نَبِيِّهِمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذِي أَخْرَجَهُمْ اللَّهُ بِهِ مِنْ الظُّلُمَاتِ إلَى النُّورِ وَهَدَاهُمْ بِهِ إلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ الَّذِي قَالَ اللَّهُ فِيهِ : { هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ عَلَى عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إلَى النُّورِ } وَقَالَ تَعَالَى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ } { لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ أَلَّا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ } وَقَالَ تَعَالَى : { لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ } وَقَالَ تَعَالَى : { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ } { صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ } .
ربي يرحمه
: الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ وَعَدَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ [التوبة:67-68
حلقة رائعة. ما شاء الله على الضيف و المضيف