اش كتخربق اشمن فساد راه هذا هو القانون اللي المفروض خاصو يكون وهذا هو التعدد اللي شرعوا ليكم ربي ، وهاد القانون راه مجرمش التعدد هما غير قننوه باش المرأة ماتعرضش للظلم يعني الزوج الا بغى يعدد خصو يكون عادل وعندو المقدرة المادية على التعدد وايضا يكون عندو عذر حيت راه اللي كيتزوج عن شهوة فقط راه هداك عمرو غادي يشبع حيت غير للي شافها تعجبوا يمشي يتزوجها وما غديش يكفيه اربع زوجات، لأن القانون يحاول حماية حقوق النساء من ظلم الذكور اصبحت مدونة فاسدة! سبحان من خلقكم
@@الكازاويلمنوور رجع قرأ هضرتي وشوف اشنو قلت و نعم فيه الخير الكثير الا قديتي عليه وعرفتي تعدل بينهم ويكون عندك سبب للي خلاك تعدد اما غير اجي وتزوج هاد شي ماكينش عندنا في الدين ديالنا
أثق الله فيما قلته يا هذا الا يعد الابتعاد عن الحرام سبب استثنائي القانون جاء ليخدم الناس لا ليخدم فئة معينة لها اجندتها الغربية هذا القانون باختصار جاء ليضيق الخناق على الحلال و يفتح المجال للحرام و الانحلال الأسري
@@aishaaisha5070 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
حسبنا الله ونعم الوكيل الأصل في الزواج التعدد لان الله قال سبحانه وتعالى :وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا (3) الاستثناء حين الخوف الا تعدل اليوم صار عندكم الكل لا يعدل الله المستعان
أرني دليلا من القرآن أو العمل النبوي يشترط حالة استثنائية عند المرأة لقبول التعدد.هل كانت عائشة رضي الله عنها عاجزةعن أداء واجباتها فعدد الرسول عليها.اتقوا الله من يتزوج الأرملة والمطالبة ولا يفسدوا لا باس بذلك
السرطان العلماني يحارب التعدد فين حين يجعلون من نساءهم ان تمارس الزنا مع 50 ولا احد يتحدث عنه الزنا تنتشر والخيانة كذلك تجد نصوص قانونية تحميهم لكن من يريد العفاف هذا يحارب المبرر الموضوعي إستثنائي هذا فخ تم وضعه لمحاربة التعدد...
@@saidarafi7092 استغفري الله راكي كتعني بكلامك ان أمر الله ليس صوابا استغفر الله اختي كيفاش قدرتي تكتبي هادشي راه امر ليس بالهين هادشي اللي كتقولي وخطير بزاااف
عندي سؤال،، اذا كان شخص أجنبي وعنده زوجة أولى من بلده،وأراد الزوجة الثانية من المغرب ،هل يحتاج أن يدير مسطرة التعدد أم يأتي بشهادة عزوبية،لأن الزوجة الأولى موجودة في بلد أخر ولا يمكنها الحضور للمحكمة ولا يوجد لها عنوان سكن أصلا في المغرب ،فما الحل في مثل هذا الأمر؟؟
@@saidarafi7092 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
استاذحفظكم المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم "فلاديمير فيمالااملك "" قال العلماء فيه هذالااثم فيه ولايعتبرظلم؛ وانماالعدل في النفقه والكسوة والمبيت حسب العرف والحاجة والقدرة بارك الله فيكم
@@saidarafi7092 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
التعدد حق شرعي مع وقف التنفيذ والحل هو أن يعدد الرجل ويسلك الطرق الشرعية من خطبة وموافقة الولي والإشهار وكتابة عقد النكاح عند فقيه أو عدول أو محامي والشهود والتوقيع والبصم ويعيش حياته وينجب ويرفع دعوى تبوث الزوجية،ورفع تبوث الزوجية هي بمتابة شرعية العقد،وهنا الدولة مطالبة فقط بتوثيق عقد النكاح وليس التكفل بالنفقة على المتزوجين بل العكس فإن المتزوج أنقد عانسا أو مطلقة أو أرملة وأوصد بابا من أبواب الفساد والرذيلة على نفسه وعلى الراغبات في التعدد .
اصبحتم تدافعون عن أجندات الجمعيات العلمانية الممولة خارجيا و تضربون شرع الله بعرض الحائط .ألسنا دولة محكومة بشرع اسلامي على المذهب المالكي . ستحاسبون أمام رب السماوات
انا زوجة تانية بدون عقد وعندي معاه وليد حتى العدل مكاينش كنباتو غير انا ولولد هو هو تايجي غير بنهار ويمشي قالت ليه مراتو ماتباتش عندها ومشكيل هو منقبة يعني اخونية المحمد الله دعيتهم الله
@@roffy5420 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
ونعم بالله تعدد زوجات الرسول كانت منه حكمة وغاية للأمة وكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم وحده ولم تكن لأحد غيره فكيف به وهو يشتكي إلى الله في حاله فقلبه مائل لجهة دون أخرى لذلك قال رب العزة (أن خفتم أن تعدلو فواحدة) وأين نحن من العدل في هذا الزمان لا احترام ولا ثقة في مؤسسة الزواج والأطفال هم الضحية الرجل يطلب التعدد وهو لديه اطفال من أخرى لا يسأل عنهم ولا يصرف عليهم ويريد أن يؤسس أسرة أخرى و بهدا يكون أسس اسرا مبنية على النزاعات والصراعات وكره الإخوان لبعضهم ومشاكل الإرث التي لا تنتهي بين الأسر عند الكبر واللائحة طويلة
لا تفتي في دين الله بجهل ايتها النسوية. 15 قرن هادي باش نزل الاسلام دازو ملايين العلماء و الفقهاء و المجاهدين و الاولياء كلهوم كانوا غافلين على مسألة التعدد و شروطها الشرعية و ادلتها تاجيتو نتوما مسلمات اخر الزمن و هاد راس التيمومة عاد فهمتو الدين الصحيح.
@@zohraeljaznayy600 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
هذي هضرة خاوية شوفو الله سبحانه وتعالى اشنو قال في كتابه العزيز ماشي اشنو قلتو انتم راكم ناس ديال القانون وراكم قاريين الشريعة وراكم كتشجعو على الفساد في البلاد والى كان الرجل قادر يعدد علاش لا ماشي حرام
Salima بغيث غي نعرف واش مزوجا واش تبغي نيت من نيتك من قلبك ان الزوج ديالك يتزوج عليك وحدة خرى وتعرفيه ناااعس معاها ضاحك معها الدنيا هانيا عندك للعجاااب مستحيل ولا يمكن ابدا اتزوج عليا
ربي ما يستجبش الدعا ديالك لانه اصلا التعدد ما كينش في لاسلام هما منين فسروا الآية من قزيبتها لأن المفروض تفسر الآية الي قبلها وبعدها وكذالك الزمن الي نزلت فيه الآية مهم لكان شيوخ الضلال فسروا غير انكحوا. ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع باش يشبع غرائز الذئاب البشرية إلى هما وحدين منهم
@@saidarafi7092 الآن في عصرنا أصبحت المرأة تبحث عن جزء صغير من الرجل و لا تجده...و عندي حالات من النساء تطلبن لقاء زوج مرة واحدة في الشهر في الحلال و لم يجدنه...و السبب المدونة...
@@saidarafi7092 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
سلام الله عليك اريد طرح سؤال ان سمحت اعرف زوج بدون اطفال تزوج مند 24 سنة ولم تنجب الزوجة بعد ما قامو بعدة بالفحوصات الطبية ويريدو التعدد هل القانون ينصفه
@@saidarafi7092 لزلت تعلقين يا جاهلة ابشري بما يسوءك غدا يوم الطامة اذا لم تتراجعي عن غييك وجهلك اتجاه شرع الله فالذي يعطي ويمنع الأبناء هو الله وليس عقلك الغبي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته يمكنه تقديم طلب الى المحكمة ويدلي بالشواهد الطبية وكذلك ما يطلب منه عند طلب الاذن بالتعدد وسيأخذ الموافقة بإذن الله رغم حقد اعداء الله على التعدد فقط يتوكل على الله ويمشي للمحكمة ويتبع لملف ديالو في حالة تم الرفض في ابتدائي يستأنف وفي حالة تم الرفض يمشي للنقد لمهم لا يتنازل لهم عن حقه الشرعي
اادعارة ستقننن والحلال في التعدد سيلغى زوينة هادي. لبنات موجودين لباغي يفسد. اما لحلال لا...كما قالي واحد خونا في الله مكين لاش تزوج تانية لبنات موجودين كل سيمنة وحدة..المهم من هذا رانا غاديين فوحد طريق خطيرة الله يلطف بنا
الله خلقنا وخلق معنا عقل وميزنا على الحيوانات بعقولنا إذا الإنسان يقدر يتحكم في فشهوته وثانيا الله أباح زوجة وليس أكثر كم من الأنبياء كانوا متزوجين غير واحدة رغم أن فيهم إلي كانت زوجته قبيحة الأخلاق ورغم ذلك لم يعددوا عليهن امالكم درتوا الضحك فراسكم وضحكتوا فيكم العالم منودين الحرب على الجنس ضحك بعينوا
وعلاه مالكوم نتوما معندكوم حتى شغل متقابلو غي اراا الاولى صافي اراا الثانية صافي ارااا الثالثة علاه هاد الزوجة الاولى ماشي بشر راه حتى هياااا طلع ليها الزوج الاول فالراااااس اواا اشنهواا الحل يا الله
@@khadijael709 التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
انت بكلامك تأكد ما يقال انا ميسور لدي منزل كبير اريد التعدد يجب علي ان ابحت عن سبب في زوجتي الاولا لكي اتزوج وادا لم يكن يجب ان اطلقها لاتزوج زوج اخرا اتقو الله هدا ضلم كبير
هنا شبه منع للتعدد وهذا يحول جميع الرجال بما فيهم من يريد التعدد لتفادي الخليلات للجوء الى الاية ، *وان أردتم استبدال زوج مكان زوج* يعني طلق الاولى لتتزوج الثانية وما اسهل واكثر الطلاق في مجتمعاتنا
القرآن لا يدعو الى تقليل العنوسة ففي النص شرط واضح و هو اليتامى و منه فيشترط للزوجة الثانية ان تكون اما ليتامى اذا ما اراد الرجل كفالة اليتامى لكي لا يكون حرج في فعل الخير .. لم يكن هنالك جمعيات و مؤسسات لكفالة اليتيم و كانت هذه اول مبادرة انسانية لدور الايتام مع العلم ان الحروب يتمت العديد من الابناء في عصر نزول القران فكان القصد من القرآن اليتيم في المرتبة الاولى و الارملة في المرتبة الثانية .. القران لا يحرم التعددية ولا يتعارض معها و لكنه يوصي بها في حق اليتيم. فمن لم تكن تقبل ان يتزوج عليها زوجها فلها كل الحق في ذلك و من دون قبولها لا يصح هذا الزواج حتى و لو كانت الزوجة الثانية باليتامى . فمن منكم فكر في الزواج لكفالة ايتام فسيكون من المحبط ان يكون التفكير منحصر فقط في اشباع شهوات زائلة تحياتي
قاليك التعدد ميكونش قصده الشهوة الجنسية فقط على الاولى علاش داها اوداك العقد راه سميتو عقد النكاح اي عقد الجنس(الح٠)٠واغلب المشاكل مرتبطة بالجنس٠٠٠ويجب موافقة الزوجة على كاين شي مرا كتبغي التعدد واخا يكون باقي فيها غي الروح كتهبط وطلع متوافقش غي زكارة ٠المهم غلبتو العيالات على الرجال او خليتو الناس عيشين فالنكيد الراجل ما حامل المرا والمرا كارها الراجل او عيشين فالجحيم ٠
التعدد له شروط : أولاً : العدل لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته . وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129 ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات : والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286 ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد : 1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة . ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟ 2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع : أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك . وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟ فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم . 3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد . 4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة . أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل . 5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية . 6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى . 7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها . 8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
ااسلام وعليكم انا متزوجة بمدير المدرسة عندي 4 اطفال كيعطني مصروف قليل أي 30الف في السمنة و40الف في الشهر مكيقدنيش نهائيا الله ارجازكم بلخير قوللي وشت غدي اندير أمعاه
حنا ما كنكروش التعدد و لكن كاين ل المرا لي تبغي و كاين المرا لي ما تبغيش و خاص من الاول الزوجين يتفاهمو على هاد الشي. يعني لي باغي التعدد يكون واضح من الاول. و بالنسبة لعقد الزواج فيه واحد الجهة ديال الشروط الخاصة يكتبو فيها لي بغاو بجوج و تقد تكتب الزوجة انه ما يتزوجش ما حدها ف الذمة ديالو او بدون موافقتها او مثلا تكتب انه يخليها حدا دارهم في حالة كان كا يسافر بزاف او مثلا تبقا خدامة. هادو ماشي شروط ضد الشرع انما شروط دنويية. باش المرا ضمن حقها و تا الراجل من حقو يكتب شروطو. ويلا ما وفاش بالاتفاق و بغا بتزوج ديك الساعة را ماشي غا تمنعو انما غا طلق و صافي. علاش كا تصعبو الأمور. را ف عهد عمر ابن الخطاب كان هاد الشرط. و فاطمة بنت الرسول فاش بغا يتزوج عليها علي قال ليه الرسول عليه الصلاة و السلام لا اريد ان تفتن ابنتي في دينها من غير الحديث ديال ما تجمعش بنتي مع بنت العدو ديالي ف دار وحدة. و يمكن تقلبو.و التعدد عندو شروطو ماشي يتزوج بالتخبية حيت الرسول عليه الصلاة و السلام كانوا كاع عيالاتو كا يعرفو بعضياتهم و كان كا يعدل بيناتهم ف كلشي اما لا كان متزوج بالتخبية هذا راه ماشي من المعاشرة بالمعروف.
هذا الإجتهاد باطل لأن أصل الإجتهاد يكون في المسائل التي لم ينزل نص قرآني بين و واضح أما التعدد فقد شرعه الله و لا يحق لأحد يدعي الإسلام أن يشرع شرعا ما أنزل الله به من سلطان .
الشرع حلل التعدد و الرجل يتحمل مسؤوليته اما هذ التقييد فالراجل الى ما تاحلوش القانون يتزوج كيلجأ للفساد و يولد و يطلق و بالتالي هذا ظلم للمرأة الثانية ضاع شرفها و اتشوه سمعتها اشكون ينصفها ؟!
ليست مسألة مدونة الأسرة أو القانون أو مصلحة العائلة كل هذا كلمات يغطي بها تجار المحاكم الحقيقة المرة وهي سياسة الفساد وانتشار الدعارة ونسيان قيم الاسلام خدمة لاجندات غربية واخرها زواج المتعة والعلاقات الرضائية وقانون المثلية في المغرب وهلم جرة والقادم اسوا انتبهو لاطفالكم وحاولو زرعع القيم الدينية وسط العائلة ولكم واسع النظر
الله ينصر سيدنا يارب تشفيه ويضول ليه فعمروا ... وانثم ياشعب المكبوتين عقلياج كتعرفوا غير ترضيو نزوتكم وتعذب ا المرأه و والدكم تبعين نزوتكم الله يخذ فيكم الحقه نثما سيروا قراو الذين عاد ةجيوا تهذروا.. الحكومه والحق فوق راس كل متمرد... والله ينص سيدنا لي عضاء الحق المرأه و الأضفال الأضفال من بعد ما شافهم معذبين عاش الملك...
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاد أنا جرات عليا المرأة بالمساعدة عئيلتها مندا9سنوات وعندي معها 5الاولاد الكبير عندو30سنة وصغير عندو16سنة وعندي دار فيها 2طوابيق وأنا ودأب متشرد في شاريع والمحكمة مكتستمعش ليا
مع الأسف كلام غير صحيح الله لم يعط للرجل التعدد وفهم الفقهاء السلف خاطيء التعدد من أجل الأيتام وليس حق للرجل من أجل الشهوة الجنسية راجع الآية والمرتبطة أساسا كن أجل الأيتام
لا حول ولا قوة الا بالله القونيين المغرب صعبت الحلال وسهلت الحرام '''أنا بغيت نتوج 'صعب ' ولكن الزنا ''سهل ''حسبنا الله ونعم '''''يارب ارزقنا العفة وتحصين الفرج بالحلال 'نعوذ بالله الحرام ''''من يتزوج المطلقات والأرامل والعوانس لا حول ولا قوة الا بالله منكر هذا ''
هههه اوا غير الا شايط عليها ومكتبغيهش تقيل عليها الله هاد الزمان ديرها راسك المراة لتقولاك سير تزوج عادي عندها نقسمليك الى باغي تهنا منك كاع ممسوقالك راه 2020
الله اعطى حق التعدد ونحن البشر نمنعه لا حول ولا قوة الا بالله هدا يشجع افعال خارجة عن لشرع والقانون فهدا لا يعقل
أحسن الله إايك
السلام عليكم
@@abdelkaderzhourat3669 وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
قناة خديجة المتنوعة هدشي الي كتعرفوا فدينكم
كلامك موزون و يدل على انك مطلع على ديننا بارك الله فيك استاذنا الفاضل
حسبنا الله ونعم الوكيل اتقوا الله شوفو المغرب كيف صبح بالفساد بهاذالمدونة 👏
الله يسهل عليك
هانتي ماتشوفي محاربة الدين و الحلال. الله ينتقم منهم
اش كتخربق اشمن فساد راه هذا هو القانون اللي المفروض خاصو يكون وهذا هو التعدد اللي شرعوا ليكم ربي ، وهاد القانون راه مجرمش التعدد هما غير قننوه باش المرأة ماتعرضش للظلم يعني الزوج الا بغى يعدد خصو يكون عادل وعندو المقدرة المادية على التعدد وايضا يكون عندو عذر حيت راه اللي كيتزوج عن شهوة فقط راه هداك عمرو غادي يشبع حيت غير للي شافها تعجبوا يمشي يتزوجها وما غديش يكفيه اربع زوجات،
لأن القانون يحاول حماية حقوق النساء من ظلم الذكور اصبحت مدونة فاسدة! سبحان من خلقكم
@@fatimah.04 اختي التعدد
هوالحل وفيه خير كتير
@@الكازاويلمنوور رجع قرأ هضرتي وشوف اشنو قلت و نعم فيه الخير الكثير الا قديتي عليه وعرفتي تعدل بينهم ويكون عندك سبب للي خلاك تعدد اما غير اجي وتزوج هاد شي ماكينش عندنا في الدين ديالنا
ضيقتم الطريق إلى الحلال بقيود ما أنزل الله بها من سلطان، فانتشرت العنوسة والزنا والفواحش؛ إلى الله المشتكى
وا إسلاماه
لا قلبك كبير تخمم على العوانس
الله يخد فيهم الحق ان شاء الله
وتا نوض كلام فاضي تزوج غير وحدة راه فيها ١٠
@@abdellatifbenmousa3000 وا عدلاه
أثق الله فيما قلته يا هذا
الا يعد الابتعاد عن الحرام سبب استثنائي
القانون جاء ليخدم الناس لا ليخدم فئة معينة لها اجندتها الغربية
هذا القانون باختصار جاء ليضيق الخناق على الحلال و يفتح المجال للحرام و الانحلال الأسري
التعدد ليس حرام لكن تعاني من القهرة والزلط وقلت الشي نوصل نسعى منلبس منخرجش ونصبر على الضرووف القاسية وفي الاخير ينوض يتزوج بعد 14سنة
قالى تعالى: فان خفتم الا تعدلوا فواحدة
عدم التعدد هيا سبب في طلاق كتير من ازيجات العنيدات وتشتوت كتير من الأسر واطفال
نطلق ميا دلمرات ولا تجي عليا شي صوبيصا
السلام عليكم
المسلمين استغلوا التعدد اسوء التعدد الرجل كايتزوج التانيه كاينسى ولادو دلو لي ومتين فيه هاد الكرم يزوج شاب وشابه ينقد جوج للمره يتزوج ارمله ولامطلقه عندها لولاد
Ahsan t3li9 👍
@@aishaaisha5070 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
حسبنا الله ونعم الوكيل الأصل في الزواج التعدد لان الله قال سبحانه وتعالى :وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَلَّا تَعُولُوا (3) الاستثناء حين الخوف الا تعدل اليوم صار عندكم الكل لا يعدل الله المستعان
مثنى و ثلات و ورباع هذا يعني أن الرجل مباح أن يتزوج تسع نساء
الله ياخد فيهم الحق عند الله تجتمع خصوم
حسبي الله ونعم الوكيل من الظالمين
Chokran lak osdat 3ala ma3lomat l9anoniya.
شروط صحة الزواج الشرعي 1 الولي 2التراضي 3شاهدان 4المهر ،
المشكل في الزواج الشرعي انه لا تكتب الورقة هنا في المغرب
موعدنا يوم الحساب
ههههه الجهل و الغباء داير فيك ما بغى
غا راك تخور غندير المستحيل باش نتزوج الثانية
ورينة كيف غتدير
@@mariamkarima1076 hta ndir 3ad ngolak mangolakch daba.
@@mariamkarima1076 hta ana mo9bila 3ala zawaj min rajol motazawij omrato mwaf9a ohiya lli jat khatbatni mais makontch 3arfa had ta3e9idat kolha olmahkama kayahsab li ghi lmowafa9a ola3doul machi lmahkama ahya nari mana9darch lmohim fidna ila kayn chi badil
الى كنتي حااازق غير تكمش واخا تزور نهار مرتك لولا تعرف والله حتا تربا
@@haninnino8827 هضر غي باالاذاب. أنا مربي الحمد لله غندير داك الشي بالقانون مغديش يربوني. انت الي خص يكون عندك اسلوب ديال الحوار.
أرني دليلا من القرآن أو العمل النبوي يشترط حالة استثنائية عند المرأة لقبول التعدد.هل كانت عائشة رضي الله عنها عاجزةعن أداء واجباتها فعدد الرسول عليها.اتقوا الله من يتزوج الأرملة والمطالبة ولا يفسدوا لا باس بذلك
السرطان العلماني يحارب التعدد فين حين يجعلون من نساءهم ان تمارس الزنا مع 50 ولا احد يتحدث عنه
الزنا تنتشر والخيانة كذلك تجد نصوص قانونية تحميهم لكن من يريد العفاف هذا يحارب
المبرر الموضوعي إستثنائي هذا فخ تم وضعه لمحاربة التعدد...
@@islamforall6412ديما كتحججوا بنفس الكلام باش ترضيو رغبتكم الحيوانية يا جهلة
كريم كيزي آمنا عائشة كانت اخر زوجات النبي ولم يتزوج بعدها سير تقف لك عاد جي دوي كتعرفوا في دينكم وسنة غير تعدد النسوان
لااااا ديهم نت وولد معاهم عرام دالبنات وقلبو ليهم حتى هما على حل ههههههه
غير لي سخن عليه راسو وخرجو عينيه يدير السبة بأنه المصلح ومنقذ البشرية.
@@rachida9823 ترابيك ناقصة.فين تعلمني تهضر
هل نطرح تساؤلات بهذا الموضوع ...ونتحدث عن المدونة و ماذا عن قوله مثنى و ثلاث و.رباع.....أليس نصا قرآنيا او ماذا
عقدتم الامر يا أستاذ مالكم وللشرع اتقوا الله في النساء والرجال للحد من العنوسة حسبنا الله ونعم الوكيل
يضيقون الطريق الى الحلال
الله المستعان
ih akhti
@@Ch_kh87 الإنسان فيه يتحكم في شهوته ولي يمشي لزنى عيلوم إلى نفسه كل نفس بما كسبت رهينة
@@malikaslmouni2996نعلوا شيطان وديروا العز على راسكم اصلا التعدد ديما كيجو منه غير المشاكل السؤال هنا علاش منين الله أحله علاش كيجمنوا غير المصائب
@@saidarafi7092 استغفري الله راكي كتعني بكلامك ان أمر الله ليس صوابا استغفر الله اختي كيفاش قدرتي تكتبي هادشي راه امر ليس بالهين هادشي اللي كتقولي وخطير بزاااف
عندي سؤال،،
اذا كان شخص أجنبي وعنده زوجة أولى من بلده،وأراد الزوجة الثانية من المغرب ،هل يحتاج أن يدير مسطرة التعدد أم يأتي بشهادة عزوبية،لأن الزوجة الأولى موجودة في بلد أخر ولا يمكنها الحضور للمحكمة ولا يوجد لها عنوان سكن أصلا في المغرب ،فما الحل في مثل هذا الأمر؟؟
الله يرزقنا الثبات ويرزقنا بزوجة صالحةتعيننا على أمر ديننا
اللهم امين
@@اللهاكبر-ث7ص5ض السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
@@اللهاكبر-ث7ص5ض ممكن نتواصل معاك
@@اللهاكبر-ث7ص5ض أنا من سلا إسمي محمد هدا رقمي 0611987475
@@اللهاكبر-ث7ص5ض السلام عليكم ورحمة الله
ياسبحان الله يحرمون ما أحله الله والعكس صحيح من الأفضل التعدد أم الدعارة والعنوسة والفساد حسبي الله ونعم الوكيل
في رأيك أن التعدد سيحل مسألة العنوسة والفساد كفاكم غباء وجهل وتخاف يا أمة ضحكت من جهلها الأمم
متزوجش وحظا ثانية وليبغاا يوقع يوقع
تفو على غباء
@@saidarafi7092 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
تلقا اي واحد أو وحدة عندها خوها او ختها من الزنى وابوهم ساكت حتى يموت عاد ابانو.
الله ياخذ فيكم الحق
ياك ما خفتي تبوري 🤔
آمين يارب العالمين اختي الكريمة
لن تحمي المدونه اي شيء كل مسؤول عن نفسه وان لم تتغير هته المدونه فالفسق والفساد والزنى سيصل لذروته وسيفسد المجتمع
كلامك واقعي ختي
Nada Amine خليك من ديك الحجج التافهة
@@saidarafi7092 وشنو بالنسبة لك الحل الا حجتي تافهه؟أتحفيني بآرائك البناءة
@@nadanad5470 بداي براجلك هولول زوجيه
@@aishaaisha5070 اذا لم تستحي فافعلي ما تشائين
استاذحفظكم
المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم "فلاديمير فيمالااملك ""
قال العلماء فيه هذالااثم فيه ولايعتبرظلم؛
وانماالعدل في النفقه والكسوة والمبيت حسب العرف والحاجة والقدرة
بارك الله فيكم
"فلاتلمني"******
بسبابكم بنادم كايخرجوا الفساد الله ياخد فيهم الحق ياربي
وقيلا باين ليا بغا طيري شي راجل من مراطوا
ههههههههه
السلام عليكم كيف حالك
@@abdelkaderzhourat3669 عليكم السلام ورحمة ورحمة الله
عتنعسي فقبرك وحدك احنينتي علاه متقدريش تحكمي فشهوتك 🤔
الله يحفظكوم امين
من كأن يومن الله واليوم الآخر فليقول خير
اللهم التعدد ولا الفساد وارتفاع نسبة العنوسة علاش القانون لا تعاقب على الزنا والفساد
عليا أنا غير تعنس على حساب قولك وتبقى فدار بها معززة مكرمة حسن ليها من دل التعدد
نعم الزنا واولاد غير شرعين ''مسموح به ''أم شرع الله التعدد 'لا ''لا حول ولا قوة الا بالله '''نحن لا نستسلم نتزوج نعف بنات الناس وبناتنا وكل اسرتنا
@@saidarafi7092 أعوذ بالله منك ايتها الجهلاء...تفعل دور إبليس لا حول ولا قوة الا بالله أنت
@@saidarafi7092 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
ألله يهدي الجميع
سلام عندي سؤال في حالة رفضت المحكمة طلب تعدد بسبب واعطته حق طعن هل يمكن لزوجة ثانية ان تدلي بالتزام منها بان لها اجر وسكنها الخاص تزكي فيه دعوة طعن
على هاد الحساب مكاينش لغيعدد تا الا كنتي ولد ناس وديك لبنت بنت ناس غار بالي اش كتسنا
التعدد حق شرعي مع وقف التنفيذ والحل هو أن يعدد الرجل ويسلك الطرق الشرعية من خطبة وموافقة الولي والإشهار وكتابة عقد النكاح عند فقيه أو عدول أو محامي والشهود والتوقيع والبصم ويعيش حياته وينجب ويرفع دعوى تبوث الزوجية،ورفع تبوث الزوجية هي بمتابة شرعية العقد،وهنا الدولة مطالبة فقط بتوثيق عقد النكاح وليس التكفل بالنفقة على المتزوجين بل العكس فإن المتزوج أنقد عانسا أو مطلقة أو أرملة وأوصد بابا من أبواب الفساد والرذيلة على نفسه وعلى الراغبات في التعدد .
Khas zawj y3dal bayna zawjat machi ytla9 l2oula w hiya mabaghyach tla9 baghya tb9a f darha ma3ndhach fine tmchi
الله يهديكم انا بغى نتزوج فين كاين مشكيل
السلام عليكم
هد الناس حسن فسد ومتزوجش دعيناهم الله
اصبحتم تدافعون عن أجندات الجمعيات العلمانية الممولة خارجيا و تضربون شرع الله بعرض الحائط .ألسنا دولة محكومة بشرع اسلامي على المذهب المالكي . ستحاسبون أمام رب السماوات
سير دور على حسك ضوي علك
انا زوجة تانية بدون عقد وعندي معاه وليد حتى العدل مكاينش كنباتو غير انا ولولد هو هو تايجي غير بنهار ويمشي قالت ليه مراتو ماتباتش عندها ومشكيل هو منقبة يعني اخونية المحمد الله دعيتهم الله
ضيعتي مستقبل ابنك .كيف تتزوجي بدون عقد
تستاهلي نتي اللي مزوجة بلا عقد وجيتي تشاركها فراجلها بغيتيها تعطيه ليك على طبق من فضة
@@roffy5420 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
انتي لستي بزوجة ثانيه وانما اني خليلته او عشقته او صاحبته وتعيشين وتنجبين معه في الحرام الحرام
يعني انت فقط للمتعة هذا الرجل
اتقوا الله في القوانين المغربية التي تنتمي للنصرانية وليس لديننا الحنيف
شوهتوا بدين يا رويفي
كلامك صائب،والبعض فالتعليقات كيخربقوا،حيت كتحركهم غير الشهوات ،قال لكم ربي لن تعدلوا .يكفي
ونعم بالله تعدد زوجات الرسول كانت منه حكمة وغاية للأمة وكانت لرسول الله صلى الله عليه وسلم وحده ولم تكن لأحد غيره فكيف به وهو يشتكي إلى الله في حاله فقلبه مائل لجهة دون أخرى لذلك قال رب العزة (أن خفتم أن تعدلو فواحدة) وأين نحن من العدل في هذا الزمان لا احترام ولا ثقة في مؤسسة الزواج والأطفال هم الضحية الرجل يطلب التعدد وهو لديه اطفال من أخرى لا يسأل عنهم ولا يصرف عليهم ويريد أن يؤسس أسرة أخرى و بهدا يكون أسس اسرا مبنية على النزاعات والصراعات وكره الإخوان لبعضهم ومشاكل الإرث التي لا تنتهي بين الأسر عند الكبر واللائحة طويلة
انتم لم تفهموا شيئاً هل يعقل أن الله سبحانه وتعالى يبيح التعدد ثم يقول لن تستطيعوا ان تعدلو هذا لايقوله عاقل
لا تفتي في دين الله بجهل ايتها النسوية. 15 قرن هادي باش نزل الاسلام دازو ملايين العلماء و الفقهاء و المجاهدين و الاولياء كلهوم كانوا غافلين على مسألة التعدد و شروطها الشرعية و ادلتها تاجيتو نتوما مسلمات اخر الزمن و هاد راس التيمومة عاد فهمتو الدين الصحيح.
@@zohraeljaznayy600 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
حسبنا الله ونعم الوكيل.
هذي هضرة خاوية شوفو الله سبحانه وتعالى اشنو قال في كتابه العزيز ماشي اشنو قلتو انتم راكم ناس ديال القانون وراكم قاريين الشريعة وراكم كتشجعو على الفساد في البلاد والى كان الرجل قادر يعدد علاش لا ماشي حرام
Salima بغيث غي نعرف واش مزوجا واش تبغي نيت من نيتك من قلبك ان الزوج ديالك يتزوج عليك وحدة خرى وتعرفيه ناااعس معاها ضاحك معها الدنيا هانيا عندك للعجاااب مستحيل ولا يمكن ابدا اتزوج عليا
@SALAH AGHZN اييه الشرع عندك الحق ولكن راه ميمكنش الانسان يتحمل فوق طاقتو وعلاش انتما كاع مديرو بناقس وحدا براك أمتحطوناش فداك الموقف
Salima Salima إلى بغيتي تستري راسك قلبي لك على عازب وخليوا عليكم رجال لمزوجين فتقار
@@khadijael709 كاين المرأة إلى معندناش عزة النفس وما أكثرهن فهاد الزمان
آلله يعطيك الصحة كلامك على حق ولي قال ألحق يسميوه هبيل
لماذا يشترط إخبار الزوجة الأولى...لأن هذا الأمر سيشعل الفتنة في بيت الزوجية...و طبعا لن تقبل الزوجة بالتعدد و سيتم الطلاق...
الله ياخد فيكم الحق
ربي ما يستجبش الدعا ديالك لانه اصلا التعدد ما كينش في لاسلام هما منين فسروا الآية من قزيبتها لأن المفروض تفسر الآية الي قبلها وبعدها وكذالك الزمن الي نزلت فيه الآية مهم لكان شيوخ الضلال فسروا غير انكحوا. ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع باش يشبع غرائز الذئاب البشرية إلى هما وحدين منهم
كنقر شي تعليقات كنحمد الله على نعمة العقل الموافقة ضروية ويجب تشديدها احب من احب وكره من كره
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل
هاد المدونة خاص يتخاد فيها إعادة النضر لقد كثر الفساد في البلاد والعباد
قلتم مغالطة... استدعاء الزوجة الأولى و إخبارها يعني طلب ضمني بالموافقة و إلا قام القاضي بالتطليق للضرر و هدم بيت
الزوجية
طلق حسن إلى عندها الكرامة راها ما تقبلش بعيشة التحيوانيت ليلة عندها وليلة عند أخرى فينها كرامة الإنسان هنا
@@saidarafi7092 الآن في عصرنا أصبحت المرأة تبحث عن جزء صغير من الرجل و لا تجده...و عندي حالات من النساء تطلبن لقاء زوج مرة واحدة في الشهر في الحلال و لم يجدنه...و السبب المدونة...
@@lazrakfaical1 الله يجعلهم ما مينقارضوا لاش تشكي عليا أن مك الحنينة ولا🤔
@@saidarafi7092 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
حيدتو الموافقة ودرتو فبلاسطها القدرة والاستطاعة ولي فقير ومنغصة عليه زوجته العيشة وباغي يدير التعدد كتحرموه وكترميوه للحرام.
من أين حكمتم شرط الزواج بموافقة الاولى ؟
ومن هي التي ستوافق ؟
قول من الاخير نحرم ما أحل الله من غير لف ودوران
يتزوج بالمرة وملي تمرض
او متبقاش صغيرة يتزوج عليها الانانية كيف عاملة
سلام الله عليك اريد طرح سؤال ان سمحت اعرف زوج بدون اطفال تزوج مند 24 سنة ولم تنجب الزوجة بعد ما قامو بعدة بالفحوصات الطبية ويريدو التعدد هل القانون ينصفه
بغيت غير شي نهار نشوف تعليق ونلقى فيه بأن الرجل الي ما كيولدش كان العقم غير فنساء
@@saidarafi7092
لزلت تعلقين يا جاهلة
ابشري بما يسوءك غدا يوم الطامة اذا لم تتراجعي عن غييك وجهلك اتجاه شرع الله
فالذي يعطي ويمنع الأبناء هو الله وليس عقلك الغبي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يمكنه تقديم طلب الى المحكمة ويدلي بالشواهد الطبية وكذلك ما يطلب منه عند طلب الاذن بالتعدد وسيأخذ الموافقة بإذن الله رغم حقد اعداء الله على التعدد فقط يتوكل على الله ويمشي للمحكمة ويتبع لملف ديالو في حالة تم الرفض في ابتدائي يستأنف وفي حالة تم الرفض يمشي للنقد لمهم لا يتنازل لهم عن حقه الشرعي
@@saidarafi7092 ايلا ما كان كيولد من حقها ااطلاق. و المرا ايلا ما كانتش كتولد اما يطلقها و لا يتزوج عليها و مريضنا ماعندو باس
السلام عليكم بغيت نسألكم أختي تزوج عليها راجلها بدون موافقة وعندها 5 الأولاد مادا تفعل والآن زوجته التانية حاملة عفاكم جاوبوني اش غدي تدير
السلام عليكم ورحمة الله قول ليها تقعد فدارها و تتوكل على الله و تنعل الشيطان راجلها مامشاش يزني راه تزوج و الزواج حلال
قولي ليها دير دكشي الي دارت عائشة رضي الله عنها
الله يهدي راجلها يعدل بينهم .الصبر اخي.
دير بيه شكاية اختي
Mr achraf yt كيفاش تزوج عليها ولابد من النوافقة ديالها واش تقدري تجوبني
شكرا لك على المعلومات لكن يجب تصحيح مفهوم بين قوسين الضرة
صراحة ولات الزوجة تتحكم في الرجل كيفما شاءت
الأمر ممتاز
اي إمرأة تحكمت فيك اعرف انك انت السبب ثانيا نت لي عطيتيها فرصة باش تحكم فيك من باب الولد فقط
@@hassna-11 أحسنت بارك الله فيك
هذا الكلام غير صحيح المرأة إذا وجدت رجلا إسم على مسمى من المستحيل أن تتحكم فيه مهما كانت الأسباب والظروف
هذا الكلام غير صحيح المرأة إذا وجدت رجلا إسم على مسمى من المستحيل أن تتحكم فيه مهما كانت الأسباب والظروف
Nhar drtw had l9anwn ktr lfasad ol 3wnwsa
اادعارة ستقننن والحلال في التعدد سيلغى زوينة هادي. لبنات موجودين لباغي يفسد. اما لحلال لا...كما قالي واحد خونا في الله مكين لاش تزوج تانية لبنات موجودين كل سيمنة وحدة..المهم من هذا رانا غاديين فوحد طريق خطيرة الله يلطف بنا
الله خلقنا وخلق معنا عقل وميزنا على الحيوانات بعقولنا إذا الإنسان يقدر يتحكم في فشهوته وثانيا الله أباح زوجة وليس أكثر كم من الأنبياء كانوا متزوجين غير واحدة رغم أن فيهم إلي كانت زوجته قبيحة الأخلاق ورغم ذلك لم يعددوا عليهن امالكم درتوا الضحك فراسكم وضحكتوا فيكم العالم منودين الحرب على الجنس ضحك بعينوا
وعلاه مالكوم نتوما معندكوم حتى شغل متقابلو غي اراا الاولى صافي اراا الثانية صافي ارااا الثالثة علاه هاد الزوجة الاولى ماشي بشر راه حتى هياااا طلع ليها الزوج الاول فالراااااس اواا اشنهواا الحل يا الله
@@khadijael709 التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
راه شحال من راجل مطلق مرتوا اولا او تزوج مالي بغة ارجع اولا معرف مي دير تقاو الله او حيدوا موافقك فين عمرها كانت اصلا باش تكون
اذا كان الزوج أجنبي ويريد التعدد ماهي شروط زواجه من مغربية
انت بكلامك تأكد ما يقال انا ميسور لدي منزل كبير اريد التعدد يجب علي ان ابحت عن سبب في زوجتي الاولا لكي اتزوج وادا لم يكن يجب ان اطلقها لاتزوج زوج اخرا اتقو الله هدا ضلم كبير
عالم الاطفال يعني تعدد ودجيبها لدار عندك ومنين تكون ناعس مع وحدة لاخرا تسمع اش هادشي🤔🤮 الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا
لازم توفر بيتين
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل. الله يجازيك بالخير وصحي لماذا قلت هدا ؟ وشكرا جزيلا
هنا شبه منع للتعدد وهذا يحول جميع الرجال بما فيهم من يريد التعدد لتفادي الخليلات للجوء الى الاية ، *وان أردتم استبدال زوج مكان زوج* يعني طلق الاولى لتتزوج الثانية وما اسهل واكثر الطلاق في مجتمعاتنا
وايمد عن تبوت الزوجية هلا يعود
نتا باينة مزيراك المرأة كدافع عالنساء
المدونة جديدة شجعات الفساد
بدون تخربيق غير خربقتو الاسر بهاد الموافقات و المبررات و طلاق كثر و الفساد كثر
انا اريد ان اتزوج من شخص مصري يريد التعدد وزوجته توافق على تعدده اريد ان اعرف كيف تكون ورقة الموافقة التي تقبل في المغرب اريد ان اعرف جزاك الله خيرا
يتزوج بيك ستة أشهر ويرميك في الشارع
كون كان الادن ديال المرا obligatoire اعلاش مدكروهش الله سبحانه وتعالى ولا جاء في شي حاديت الرسول صلى الله عليه وسلم
بصح وشت الحل
القرآن لا يدعو الى تقليل العنوسة ففي النص شرط واضح و هو اليتامى و منه فيشترط للزوجة الثانية ان تكون اما ليتامى اذا ما اراد الرجل كفالة اليتامى لكي لا يكون حرج في فعل الخير .. لم يكن هنالك جمعيات و مؤسسات لكفالة اليتيم و كانت هذه اول مبادرة انسانية لدور الايتام مع العلم ان الحروب يتمت العديد من الابناء في عصر نزول القران فكان القصد من القرآن اليتيم في المرتبة الاولى و الارملة في المرتبة الثانية .. القران لا يحرم التعددية ولا يتعارض معها و لكنه يوصي بها في حق اليتيم.
فمن لم تكن تقبل ان يتزوج عليها زوجها فلها كل الحق في ذلك و من دون قبولها لا يصح هذا الزواج حتى و لو كانت الزوجة الثانية باليتامى .
فمن منكم فكر في الزواج لكفالة ايتام فسيكون من المحبط ان يكون التفكير منحصر فقط في اشباع شهوات زائلة
تحياتي
ههههههه ال مكيصرفش على ولادو غيصرف على اليتامى 😂😂😂😂
القانون جميل صراحه 🤣🤣🤣 يحمي الاسره 🤣🤣
الأصل هو التعدد وايس العكس
صراحة خاص رجاا اجتاجوا على موافقة بغينة موافقة تحيد
خصو يطلق دروري
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ويبقى شرع الله فوق الجميع والسلام
لي بغى يتزوج ادعي راسو عند القاضي هد علماء السلاطين علاش كيقلبو .الاسلام بريء منهم.
قاليك التعدد ميكونش قصده الشهوة الجنسية فقط على الاولى علاش داها اوداك العقد راه سميتو عقد النكاح اي عقد الجنس(الح٠)٠واغلب المشاكل مرتبطة بالجنس٠٠٠ويجب موافقة الزوجة على كاين شي مرا كتبغي التعدد واخا يكون باقي فيها غي الروح كتهبط وطلع متوافقش غي زكارة ٠المهم غلبتو العيالات على الرجال او خليتو الناس عيشين فالنكيد الراجل ما حامل المرا والمرا كارها الراجل او عيشين فالجحيم ٠
انت كتفكر ب......ماشي بعقلك
في حالة الزوجة الاولى محضرتش يعني واش ضروري تكون حاضرة امام المحكمة
salam ostad ana mzwj odaba bghit ntzwj ohda khrA
لعززززززز ليكم الله اعز القانون رضاااااا لي حازق غير اتكمش مقاد حتا على وحدة وكيطرطا زمطو ليا لبشر
التعدد له شروط :
أولاً : العدل
لقوله تعالى : ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ) النساء/129
ثانياً : القدرة على الإنفاق على الزوجات :
والدليل على هذا الشرط قوله تعالى : (وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ ) النور/33. فقد أمر الله في هذه الآية الكريمة من يقدر على النكاح ولا يجده بأي وجه تعذر أن يستعفف ، ومن وجوه تعذر النكاح : من لا يجد ما ينكح به من مهر ، ولا قدرة له على الإنفاق على زوجته ". المفصل في أحكام المرأة ج6 ص286
ثانياً : الحكمة من إباحة التعدد :
1- التعدد سبب لتكثير الأمة ، ومعلوم أنه لا تحصل الكثرة إلا بالزواج . وما يحصل من كثرة النسل من جراء تعدد الزوجات أكثر مما يحصل بزوجة واحدة .
ومعلوم لدى العقلاء أن زيادة عدد السكان سبب في تقوية الأمة ، وزيادة الأيدي العاملة فيها مما يسبب ارتفاع الاقتصاد - لو أحسن القادة تدبير أمور الدولة والانتفاع من مواردها كما ينبغي - ودع عنك أقاويل الذين يزعمون أن تكثير البشرية خطر على موارد الأرض وأنها لا تكفيهم فإن الله الحكيم الذي شرع التعدد قد تكفّل برزق العباد وجعل في الأرض ما يغنيهم وزيادة وما يحصل من النقص فهو من ظلم الإدارات والحكومات والأفراد وسوء التدبير ، وانظر إلى الصين مثلاً أكبر دولة في العالم من حيث تعداد السكان ، وتعتبر من أقوى دول العالم بل ويُحسب لها ألف حساب ، كما أنها من الدول الصناعية الكبرى . فمن ذا الذي يفكر بغزو الصين ويجرؤ على ذلك يا ترى ؟ ولماذا ؟
2- تبين من خلال الإحصائيات أن عدد النساء أكثر من الرجال ، فلو أن كل رجل تزوج امرأةً واحدة فهذا يعني أن من النساء من ستبقى بلا زوج ، مما يعود بالضرر عليها وعلى المجتمع :
أما الضرر الذي سيلحقها فهو أنها لن تجد لها زوجاً يقوم على مصالحها ، ويوفر لها المسكن والمعاش ، ويحصنها من الشهوات المحرمة ، وترزق منه بأولاد تقرُّ بهم عينها ، مما قد يؤدي بها إلى الانحراف والضياع إلا من رحم ربك .
وأما الضرر العائد على المجتمع فمعلوم أن هذه المرأة التي ستجلس بلا زوج ، قد تنحرف عن الجادة وتسلك طرق الغواية والرذيلة ، فتقع في مستنقع الزنا والدعارة - نسأل الله السلامة - مما يؤدي إلى انتشار الفاحشة فتظهر الأمراض الفتاكة من الإيدز وغيره من الأمراض المستعصية المعدية التي لا يوجد لها علاج ، وتتفكك الأسر ، ويولد أولاد مجهولي الهوية ، لا يَعرفون من أبوهم ؟
فلا يجدون يداً حانية تعطف عليهم ، ولا عقلاً سديداً يُحسن تربيتهم ، فإذا خرجوا إلى الحياة وعرفوا حقيقتهم وأنهم أولاد زنا فينعكس ذلك على سلوكهم ، ويكونون عرضة للانحراف والضياع ، بل وسينقمون على مجتمعاتهم ، ومن يدري فربما يكونون معاول الهدم لبلادهم ، وقادة للعصابات المنحرفة ، كما هو الحال في كثير من دول العالم .
3- الرجال عرضة للحوادث التي قد تودي بحياتهم ، لأنهم يعملون في المهن الشاقة ، وهم جنود المعارك ، فاحتمال الوفاة في صفوفهم أكثر منه في صفوف النساء ، وهذا من أسباب ارتفاع معدل العنوسة في صفوف النساء ، والحل الوحيد للقضاء على هذه المشكلة هو التعدد .
4- من الرجال من يكون قوي الشهوة ، ولا تكفيه امرأة واحدة ، ولو سُدَّ الباب عليه وقيل له لا يُسمح لك إلا بامرأة واحدة لوقع في المشقة الشديدة ، وربما صرف شهوته بطريقة محرمة .
أضف إلى ذلك أن المرأة تحيض كل شهر وإذا ولدت قعدت أربعين يوماً في دم النفاس فلا يستطيع الرجل جماع زوجته ، لأن الجماع في الحيض أو النفاس محرم ، وقد ثبت ضرره طبياً . فأُبيح التعدد عند القدرة على العدل .
5- التعدد ليس في دين الإسلام فقط بل كان معروفاً عند الأمم السابقة ، وكان بعض الأنبياء متزوجاً بأكثر من امرأة ، فهذا نبي الله سليمان كان له تسعون امرأة ، وقد أسلم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجال بعضهم كان متزوجاً بثمان نساء ، وبعضهم بخمس فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بإبقاء أربع نساء وطلاق البقية .
6- " قد تكون الزوجة عقيمة أو لا تفي بحاجة الزوج أو لا يمكن معاشرتها لمرضها ، والزوج يتطلع إلى الذرية وهو تطلع مشروع ، ويريد ممارسة الحياة الزوجية الجنسية وهو شيء مباح ، ولا سبيل إلا بالزواج بأخرى ، فمن العدل والإنصاف والخير للزوجة نفسها أن ترضى بالبقاء زوجة ، وأن يسمح للرجل بالزواج بأخرى .
7- وقد تكون المرأة من أقارب الرجل ولا معيل لها ، وهي غير متزوجة ، أو أرملة مات زوجها ، ويرى هذا الرجل أن من أحسن الإحسان لها أن يضمها إلى بيته زوجة مع زوجته الأولى ، فيجمع لها بين الإعفاف والإنفاق عليها ، وهذا خير لها من تركها وحيدة ويكتفي بالإنفاق عليها .
8- هناك مصالح مشروعة تدعو إلى الأخذ بالتعدد : كالحاجة إلى توثيق روابط بين عائلتين ، أو توثيق الروابط بين رئيس وبعض أفراد رعيته أو جماعته ، ويرى أن مما يحقق هذا الغرض هو المصاهرة - أي الزواج - وإن ترتب عليه تعدد الزوجات .
ااسلام وعليكم انا متزوجة بمدير المدرسة عندي 4 اطفال كيعطني مصروف قليل أي 30الف في السمنة و40الف في الشهر مكيقدنيش نهائيا الله ارجازكم بلخير قوللي وشت غدي اندير أمعاه
حمدي الله قبل متزول ليك نعمة
@@abdouvlog3333 والله الى عندك الحق
جزاك الله خيرا على هذا التوضيح
سمع الفقيه .بي إختصار سبب المشاكل نشوة وما إلى آخره
حنا ما كنكروش التعدد و لكن كاين ل
المرا لي تبغي و كاين المرا لي ما تبغيش و خاص من الاول الزوجين يتفاهمو على هاد الشي. يعني لي باغي التعدد يكون واضح من الاول. و بالنسبة لعقد الزواج فيه واحد الجهة ديال الشروط الخاصة يكتبو فيها لي بغاو بجوج و تقد تكتب الزوجة انه ما يتزوجش ما حدها ف الذمة ديالو او بدون موافقتها او مثلا تكتب انه يخليها حدا دارهم في حالة كان كا يسافر بزاف او مثلا تبقا خدامة. هادو ماشي شروط ضد الشرع انما شروط دنويية. باش المرا ضمن حقها و تا الراجل من حقو يكتب شروطو. ويلا ما وفاش بالاتفاق و بغا بتزوج ديك الساعة را ماشي غا تمنعو انما غا طلق و صافي. علاش كا تصعبو الأمور. را ف عهد عمر ابن الخطاب كان هاد الشرط. و فاطمة بنت الرسول فاش بغا يتزوج عليها علي قال ليه الرسول عليه الصلاة و السلام لا اريد ان تفتن ابنتي في دينها من غير الحديث ديال ما تجمعش بنتي مع بنت العدو ديالي ف دار وحدة. و يمكن تقلبو.و التعدد عندو شروطو ماشي يتزوج بالتخبية حيت الرسول عليه الصلاة و السلام كانوا كاع عيالاتو كا يعرفو بعضياتهم و كان كا يعدل بيناتهم ف كلشي
اما لا كان متزوج بالتخبية هذا راه ماشي من المعاشرة بالمعروف.
سلام عليكم،نعم باش كلشي ايكون واضح من البداية ؛ بدون مفاجأة أو صدمات؛ راك واعية تبارك الله. انتي من الرباط?• حلال راه واضح.الدين ديارنا يسير
هذا الإجتهاد باطل لأن أصل الإجتهاد يكون في المسائل التي لم ينزل نص قرآني بين و واضح أما التعدد فقد شرعه الله و لا يحق لأحد يدعي الإسلام أن يشرع شرعا ما أنزل الله به من سلطان .
ماشي العدالة هداك
لله يخود فيكوم لاحق
الشرع حلل التعدد و الرجل يتحمل مسؤوليته اما هذ التقييد فالراجل الى ما تاحلوش القانون يتزوج كيلجأ للفساد و يولد و يطلق و بالتالي هذا ظلم للمرأة الثانية ضاع شرفها و اتشوه سمعتها اشكون ينصفها ؟!
الله يهديكم اخوياانتاكاتقول الراجل خاصويكون عندوباش يصرف علاهادلمرة وعلاهادلمرةواش ماكاتعرفوش كل واحدة رزقهاضامنوليهاالله سبحانه مالكم كاتدركوالشمش بلغربال
حنى بغينا غير عدول يزوجنى بالحلال حتى يخد طلاقو مبغيناش نطيحو فالحرام
السلام السيد لي بغا ياخدك مزال مخرج لة الطلاق ؟الله المستعان.
زربانة ههههههه لي داتو لقرعة تديه مولات شعر هههههههههههه لحرام كون كنتي بنت ناس اصلا مدويش مع واحد مزوج كترتو
سيري تحشمي تتقوليهت بوجهك احمر مباغيش نديرو الحرام لي شرباتو الاولى تشربيه انتي
Marian Karima تقي الله
صح توكل على الله ''لا تغضب الله عليكم
na3lat lah 3alik a chitan
ليست مسألة مدونة الأسرة أو القانون أو مصلحة العائلة كل هذا كلمات يغطي بها تجار المحاكم الحقيقة المرة وهي سياسة الفساد وانتشار الدعارة ونسيان قيم الاسلام خدمة لاجندات غربية واخرها زواج المتعة والعلاقات الرضائية وقانون المثلية في المغرب وهلم جرة والقادم اسوا انتبهو لاطفالكم وحاولو زرعع القيم الدينية وسط العائلة ولكم واسع النظر
داروري يطلق عدا يزواج
استاذي ماهي مدة التقادم لتسقط عقوبة الزواج بدون معرفة الزوجة
اشمن عقوبة الإنسان يدير الحلال و يتعاقب اتقوا الله
@@jamaltsdm اه تتعاقب عادي.
@@samiadjettaou9454 نتوما لي تتعاقبو دابا لأنكم تتحاربو شرع الله
اربع سنوات للتقادم
انا زوجة التاني واش عندا حقه في وراث
نعم ضروري.
عندك التمن
الله ينصر سيدنا يارب تشفيه ويضول ليه فعمروا ... وانثم ياشعب المكبوتين عقلياج كتعرفوا غير ترضيو نزوتكم وتعذب ا المرأه و والدكم تبعين نزوتكم الله يخذ فيكم الحقه نثما سيروا قراو الذين عاد ةجيوا تهذروا.. الحكومه والحق فوق راس كل متمرد... والله ينص سيدنا لي عضاء الحق المرأه و الأضفال الأضفال من بعد ما شافهم معذبين عاش الملك...
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاد أنا جرات عليا المرأة بالمساعدة عئيلتها مندا9سنوات وعندي معها 5الاولاد الكبير عندو30سنة وصغير عندو16سنة وعندي دار فيها 2طوابيق وأنا ودأب متشرد في شاريع والمحكمة مكتستمعش ليا
كلام مخالف لشرع
مع الأسف كلام غير صحيح
الله لم يعط للرجل التعدد وفهم الفقهاء السلف خاطيء
التعدد من أجل الأيتام
وليس حق للرجل من أجل الشهوة الجنسية
راجع الآية والمرتبطة أساسا كن أجل الأيتام
الله ياخد فيكم الحق،
قد غير بوحدة
مدونة الأسرة ، سراج الأسرة المغربية .
القانون كيخاف من الحلال. مفيهش المدخول . الديب حاضي النعاج من الراعي
لا حول ولا قوة الا بالله القونيين المغرب صعبت الحلال وسهلت الحرام '''أنا بغيت نتوج 'صعب ' ولكن الزنا ''سهل ''حسبنا الله ونعم '''''يارب ارزقنا العفة وتحصين الفرج بالحلال 'نعوذ بالله الحرام ''''من يتزوج المطلقات والأرامل والعوانس لا حول ولا قوة الا بالله منكر هذا ''
للأسف أغلب النساء تيعجبهم هاد القانون و المشكلة هوما لي غادي يتضررو
أما حنا الرجال الى فكرنا في التعدد نديروه مهما كانت العراقيل
@@jamaltsdm😂😂
واش واحد معندوش تاباش اعين اسرة وحدة وباغي يتعدد وفي الاخير يقولك الشرع والدين الدين مقالش ليك تعدد وتكرفس على بنات الناس
Momkin ifadti first Chi omour attalak min fadlk
عمر المرأة ماتقبل بالعدد كيفما كانت حالتها إلا إذا دفنوها هذا هو الواقع استاذي الفاضل
هههه اوا غير الا شايط عليها ومكتبغيهش تقيل عليها الله هاد الزمان ديرها راسك المراة لتقولاك سير تزوج عادي عندها نقسمليك الى باغي تهنا منك كاع ممسوقالك راه 2020