من يمكنه احياء " الاحزاب الجادة " والنقابات ؟ اليست هده الاحزاب والنقابات هي المسؤولة الاولى عن فشلها وانهيارها ؟ اليس من العبث انتظار اي جهة ما لإ حياء شبه الاموات ؟
يتحدث الاستاذ معتصم عن النموذج التنموي وكأنه خيارات وتوجهات محايدة وليست توجها سياسيا واقتصاديا اولا واخيرا بهدف الى ادخال بعض الرتوشات الغير مجدية، ولكن هدفه هو ضمان استمرارية هيمنة نفس المصالح ونفس الفئة الاجتماعية .
التشريع وليد ظروفه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية . ادا استمر التفكير سجين " الحلال والحرام " في ظل مجتمع يتحرك ويتغير يوميا كما السياسة والاجتماع والحبوسياسة ووو، فلن يتحرك المجتمع قيد انملة .
الملكية في المغرب هبة الله لولاها لكان المغرب في مرتبة السودان بسب هؤلاء الإخوان المسلمين الملكية عرفت كيف تتجي المغرب من همجية هؤلاء الأشخاص الذي ينتمي إليهم هذآ المعتصم
هذا السيد سامحه الله شاخ وهرم بالتكرار لكنه ما زال يقدم مواقفه البالية الموروثة من خراب و فوضى الأفكار المسبقة الدينية التي لم يعد لها محل من الإعراب في الواقع السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي العالمي اليوم و كأنه يمتنع عن الإنصات لواقع الحال و كأن صاحب هذا الموقع اليوم يخرج ليقول لنا على الطريقة التقليدية أنه" و لو طارت معزة " ناسيا أو متناسيا أن فاقد الشيء. لا يعطيه في الوقت الذي تعقدت فيه الأمور حتى على من لهم الباع الطويل و العريض في علوم الإجتماع و الإقتصاد و العلوم النفسية إشكال البلدان السائرة في طريق النمو و التحضر الحقيقي بالأكيد هي في التوجه نحو المستقبل بكل عزم و دون تردد او تخوف و ترك الهواجس الماضوية و بالخصوص الظلامية منها ( وليس أي وهم يكنى في تناقض صارخ بالبديل الحضاري و هو "بديل" رجعي في العمق و المبتغى) التحدي الحقيقي الواقعي هو إيجاد موقع قدم في الساحة الدولية التي تعج بالإختراعات الفعالة من قبيل الذكاء الإصطناعي العملي و غيره بعيدا عن النقاشات الإيدديولوجية العقيمة الهوجاء الفارغة المشتقة و المنحدرة من بيئة موبوءة ( أحيائنالشعبية المليئة بالشعبوية التي ليس لها ما تقدمه عمليا في مجال التقدم و التطور السوسيو إقتصادي و الثقافي كونها لا تملك أي مفتاح للتقدم أحببنا أم كرهنا) و لربما يكون البديل عن" البديل الحضاري" المتوهم هو هذا الذي نعيشه يوميا من تفاعل عبر وسائل التواصل الإجتماعية التي تعري الواقع بطريقة مباشرة ( بالطبع لاا نتحدث عن جانبها الهزلي و البورنوغرافية بل عن جانبها الإيجابي الذي يضعنا أمام الأمر الواقع عبر العالم ) و ترغمنا على اعتماد مقاربات موضوعية قريبة من الواقع الملموس و لاتبتعد بنا ألى متاهات ونقاشات الماضي المبنية على الفراغ فمثلا تنسط, أو بالأحرى تضيع وقتك الساعات مع هذا صاحب هذه القناة و أنت لا تحصل على أي إحصاءات لاي من الضواهر التي يثيرها - مثلا كم من المغاربة اليوم ما زالوا يتوقون ألى الرجوع ألى حياة البدو الرعاع الذين يسميهم السياسيون الإسلامويونمثله بالسلق الصالح؟ ألم نستفق بعد بأنه من المستحيل إمكانية إرجاع العجلة ألى الوراء - و حينما يتحدث صاحب هذه القناة عن الفساد فهل هو فساد المنهج الفكري الذي يتبناه هو و من في شاكلته أم هو فساد للأخلاق ثم فوق هذا و ذاك هل كل من لا يتشبت بالتوجهات الدينية نطلق عليه على التو بأنه فاسد - أليس الفساد أصلا هو التشبت بالأوهام و العدول عن المواجهة العلمية الرصينة لواقعنا الملموس على كل الأصعدة دون محاولات إقصائية بئيسة تصنف الناس تجنيا ألى مومن و كافر و ألى فاسد و صالح .....و ألى كل هذه الثنائيات ( le manichéisme irréel) التي أكل الدهر عليها و شرب - الناس على أي حال ليسوا - ومنهم صاحب هذه القناة- لا ملائكة معصومين و لا شياطين مرصودة دوما ضد الخير و رفاهية البشر هما دوما التخريب و لاا زال صاحب هذه القناة" يحلل"عبر توظيف مفاهيم بالية معتقدا أن العولمة لاتحتوي ألا على الأسوأ بأسلوب " المفكرين " العالمثالثيين من أمثال سمير أمين رجل الإقتصاد المصري المعروف المؤدلج حتى النخاع و لم يعد أحد حتى يتذكره و من في شاكلته من المتمركسين المتطرفين - فصاحبنا هو كذلك لا يرى في الوضع العالمي اليوم سوى الأمبريالية الخبيثة و كان الغرب وحدة متراصة ليس في عمقها تيارات ديمقراطية صميمة هي من تدافع عن المضلومين و المهمشين و الفقراء. "الوعي الطبقي" الذي أرصاه كارل ماركس ليس واقعيا هذا المفكر لم يرى أن داخل كل طبقة هناك توجهات متميزة ممكنة أفرزتها تطورات الأمم الغربية الديمقراطية بعد نهاية القرن التاسع عشر وقد شعرت على شكل شرائح إجتماعية لا يمكن توحيدها على الطريقة الماركسية الميكانيكية ومفهوم البروليتاريا هو غير دقيق و لا يمكن حتى أعتماده اليوم حيث أن العالم ابتعد كثيرا عن الوضع الإجتماعي الذي كان سائدا في القرن الذي عاشه هذا الكاتب الفذ القرن التاسع عشر و نحن لا نفهم لماذا لا يستفيد هذا المعتصم بما كتبه الأستاذ الكبير عبد الله العروي الذي أهتدى و تطرق بعمق الإشكاليات الإيديولوجية المطروحة منذ نهاية الستينات من القرن الماضي ( في كتابه المعنون بالإيديولوجية العربية المعاصرة و في مفهوم التاريخ و في عدة كتب ثمينة أخرى كالإسلام و الإصلاح .....) - ألأنه أرانا وجوهنا جميعا في المرٱأة -كما نقول بالدارجة - و لم نرض بذلك علما أنه أوضح لنا بكثير من الواقعية و العمق أن ميكانيزمات عقولنا مختلة ألى حد كبير و أننا نضيع وقتنا في محاولة الهروب ألى الخلف بدل مواجهة الواقع للدفع به ألى الأمام - هروب لم يعد ممكنا تحقيقه حتى رافعين الشعارات الجوفاء لأصالة ليست فقط أنها ماتت بل وهي أصبحت تميت من يعتنقها مجازفة....
من يمكنه احياء " الاحزاب الجادة " والنقابات ؟ اليست هده الاحزاب والنقابات هي المسؤولة الاولى عن فشلها وانهيارها ؟ اليس من العبث انتظار اي جهة ما لإ حياء شبه الاموات ؟
الحل هو فصل الدين عن الدولة و التعليم و الإعلام و تجريم ممارسة السياسة على رجال الدين و منع المؤسسات و الاحزاب و الجمعيات ذات المرجعية الدينية
من يمكنه احياء " الاحزاب الجادة " والنقابات ؟ اليست هده الاحزاب والنقابات هي المسؤولة الاولى عن فشلها وانهيارها ؟ اليس من العبث انتظار اي جهة ما لإ حياء شبه الاموات ؟
يتحدث الاستاذ معتصم عن النموذج التنموي وكأنه خيارات وتوجهات محايدة وليست توجها سياسيا واقتصاديا اولا واخيرا بهدف الى ادخال بعض الرتوشات الغير مجدية، ولكن هدفه هو ضمان استمرارية هيمنة نفس المصالح ونفس الفئة الاجتماعية .
التشريع وليد ظروفه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية . ادا استمر التفكير سجين " الحلال والحرام " في ظل مجتمع يتحرك ويتغير يوميا كما السياسة والاجتماع والحبوسياسة ووو، فلن يتحرك المجتمع قيد انملة .
ارجو من المشرفين على القناة ان يكتبو السؤال الذي تم توجيهه الى الضيوف
ما تقدمه هذه القناة يتجه عكس الرداءات المنتشرة لكسب ااكثر المشاهدات.
باختصار ." شكون لي سبق واش الدجاجة او البيضة "!
الملكية في المغرب هبة الله
لولاها لكان المغرب في مرتبة السودان
بسب هؤلاء الإخوان المسلمين
الملكية عرفت كيف تتجي المغرب من همجية هؤلاء الأشخاص الذي ينتمي إليهم هذآ المعتصم
ماذا قدمتم لقضية الصحراء. وانت لا تعرف ان البصري لم يغلق الحدود انما عمل الفيزا واللدي اغلق الحدود هو الجزاءر
ونسيتم المساجد كوسيلة اعلامية !
المشكل عند.غير أنت لأسست حزب وحتى حد ما أتسوق ليه
هذا السيد سامحه الله شاخ وهرم بالتكرار لكنه ما زال يقدم مواقفه البالية الموروثة من خراب و فوضى الأفكار المسبقة الدينية التي لم يعد لها محل من الإعراب في الواقع السياسي و الإقتصادي و الإجتماعي العالمي اليوم و كأنه يمتنع عن الإنصات لواقع الحال و كأن صاحب هذا الموقع اليوم يخرج ليقول لنا على الطريقة التقليدية أنه" و لو طارت معزة " ناسيا أو متناسيا أن فاقد الشيء. لا يعطيه
في الوقت الذي تعقدت فيه الأمور حتى على من لهم الباع الطويل و العريض في علوم الإجتماع و الإقتصاد و العلوم النفسية
إشكال البلدان السائرة في طريق النمو و التحضر الحقيقي بالأكيد هي في التوجه نحو المستقبل بكل عزم و دون تردد او تخوف و ترك الهواجس الماضوية و بالخصوص الظلامية منها ( وليس أي وهم يكنى في تناقض صارخ بالبديل الحضاري و هو "بديل" رجعي في العمق و المبتغى) التحدي الحقيقي الواقعي هو إيجاد موقع قدم في الساحة الدولية التي تعج بالإختراعات الفعالة من قبيل الذكاء الإصطناعي العملي و غيره بعيدا عن النقاشات الإيدديولوجية العقيمة الهوجاء الفارغة المشتقة و المنحدرة من بيئة موبوءة ( أحيائنالشعبية المليئة بالشعبوية التي ليس لها ما تقدمه عمليا في مجال التقدم و التطور السوسيو إقتصادي و الثقافي كونها لا تملك أي مفتاح للتقدم أحببنا أم كرهنا)
و لربما يكون البديل عن" البديل الحضاري" المتوهم هو هذا الذي نعيشه يوميا من تفاعل عبر وسائل التواصل الإجتماعية التي تعري الواقع بطريقة مباشرة ( بالطبع لاا نتحدث عن جانبها الهزلي و البورنوغرافية بل عن جانبها الإيجابي الذي يضعنا أمام الأمر الواقع عبر العالم ) و ترغمنا على اعتماد مقاربات موضوعية قريبة من الواقع الملموس و لاتبتعد بنا ألى متاهات ونقاشات الماضي المبنية على الفراغ
فمثلا تنسط, أو بالأحرى تضيع وقتك الساعات مع هذا صاحب هذه القناة و أنت لا تحصل على أي إحصاءات لاي من الضواهر التي يثيرها - مثلا كم من المغاربة اليوم ما زالوا يتوقون ألى الرجوع ألى حياة البدو الرعاع الذين يسميهم السياسيون الإسلامويونمثله بالسلق الصالح؟ ألم نستفق بعد بأنه من المستحيل إمكانية إرجاع العجلة ألى الوراء - و حينما يتحدث صاحب هذه القناة عن الفساد فهل هو فساد المنهج الفكري الذي يتبناه هو و من في شاكلته أم هو فساد للأخلاق ثم فوق هذا و ذاك هل كل من لا يتشبت بالتوجهات الدينية نطلق عليه على التو بأنه فاسد - أليس الفساد أصلا هو التشبت بالأوهام و العدول عن المواجهة العلمية الرصينة لواقعنا الملموس على كل الأصعدة دون محاولات إقصائية بئيسة تصنف الناس تجنيا ألى مومن و كافر و ألى فاسد و صالح .....و ألى كل هذه الثنائيات ( le manichéisme irréel) التي أكل الدهر عليها و شرب - الناس على أي حال ليسوا - ومنهم صاحب هذه القناة- لا ملائكة معصومين و لا شياطين مرصودة دوما ضد الخير و رفاهية البشر هما دوما التخريب
و لاا زال صاحب هذه القناة" يحلل"عبر توظيف مفاهيم بالية معتقدا أن العولمة لاتحتوي ألا على الأسوأ بأسلوب " المفكرين " العالمثالثيين من أمثال سمير أمين رجل الإقتصاد المصري المعروف المؤدلج حتى النخاع و لم يعد أحد حتى يتذكره و من في شاكلته من المتمركسين المتطرفين - فصاحبنا هو كذلك لا يرى في الوضع العالمي اليوم سوى الأمبريالية الخبيثة و كان الغرب وحدة متراصة ليس في عمقها تيارات ديمقراطية صميمة هي من تدافع عن المضلومين و المهمشين و الفقراء.
"الوعي الطبقي" الذي أرصاه كارل ماركس ليس واقعيا هذا المفكر لم يرى أن داخل كل طبقة هناك توجهات متميزة ممكنة أفرزتها تطورات الأمم الغربية الديمقراطية بعد نهاية القرن التاسع عشر وقد شعرت على شكل شرائح إجتماعية لا يمكن توحيدها على الطريقة الماركسية الميكانيكية ومفهوم البروليتاريا هو غير دقيق و لا يمكن حتى أعتماده اليوم حيث أن العالم ابتعد كثيرا عن الوضع الإجتماعي الذي كان سائدا في القرن الذي عاشه هذا الكاتب الفذ القرن التاسع عشر
و نحن لا نفهم لماذا لا يستفيد هذا المعتصم بما كتبه الأستاذ الكبير عبد الله العروي الذي أهتدى و تطرق بعمق الإشكاليات الإيديولوجية المطروحة منذ نهاية الستينات من القرن الماضي ( في كتابه المعنون بالإيديولوجية العربية المعاصرة و في مفهوم التاريخ و في عدة كتب ثمينة أخرى كالإسلام و الإصلاح .....) - ألأنه أرانا وجوهنا جميعا في المرٱأة -كما نقول بالدارجة - و لم نرض بذلك علما أنه أوضح لنا بكثير من الواقعية و العمق أن ميكانيزمات عقولنا مختلة ألى حد كبير و أننا نضيع وقتنا في محاولة الهروب ألى الخلف بدل مواجهة الواقع للدفع به ألى الأمام - هروب لم يعد ممكنا تحقيقه حتى رافعين الشعارات الجوفاء لأصالة ليست فقط أنها ماتت بل وهي أصبحت تميت من يعتنقها مجازفة....
قضية الصحراء تبق أبعيدة على العلاقات المغربية الجزائرية طاز ياودي طز على التحليل السياسي
كل يوم تخرج علينا شخوص بئيسة بأفكار القرون الغابرة.. كلما يتكل هؤلاء أحمد الله و الله اعز المخزن الذي يحمي بلدنا من مثل هؤلاء؛
من يمكنه احياء " الاحزاب الجادة " والنقابات ؟ اليست هده الاحزاب والنقابات هي المسؤولة الاولى عن فشلها وانهيارها ؟ اليس من العبث انتظار اي جهة ما لإ حياء شبه الاموات ؟