كلام كاذب جدا يقول شيء ويفعل شيء آخر اولا الأقباط يعاقبه يتبعون الهرطقه المونوفيييه الاوطاخيه القديس العظيم كيرلس الاسكندري لم يقل بالطبيعه الواحده على الطريقه اليعقوبيه ولكن بتفسير مختلف ودوفي سياق مختلف بأن السيد المسيح تجسد الإله ولم يخسر لاهوته عند تجسده واعترف القديس كيرلس بالطبيعتين في المجمع الثالث أنا عن مجمع خلقدونيه المقدس فهو مدون ويمكن اي انسان إلى الآن أن يقرأ قراراته التي تعلن عن اتحاد الطببعتين بدون امتزاج أو اختلاط وبدون انفصال أو انقسام أو تجزئة بل باتحاد سري لشخصيه المسيح الإله المتجسد ، أما عن ابا و ثيودريتس فهؤلاء قاما بالتوبه والاعتراف عما قاما من أخطاء وتم قبول توبتهم وقلوبهم في الكنيسة وهذا شيء قانوني أن من اعترف وتابع توبه حقيقيه فيمكن قبوله بعد سماع توبته ، أما عن أقوالهم في المجمع الخلقدوني فهي لم تتل ابدا ولكن قاما بالاشتراك في المجمع نيابا عن اساقفه منطقتهم وهذا بعد توبتهم وعودتهم للكنيسه ولكن بعد أعوام كثيره وعقود كثيره من مجمع خلقدونيه ، قام اليعاقبه باعاده نشر كتاباتهم الهرطوقيه في تحد ي سافر للكنيسه المقدسه الأمر الذي اضطر الكنيسه جمعاء من عقد مجمعا مسكونيا وهو المجمع المسكوني الخامس وبه تم تحريم تلك الكتابات وقراءتها وتداولها ومن يعتقد بها ومن يروجها على حين أن كتابها تم توبتهم وتمت عودتهم من الضلال ولكن الكتابات محرمه فما علاقه هذا فيما يقوله هذا بيشوي من أن الكنيسه الارثوذكسيه تابت عن خلقدونيا بيشوي هو من سعى للعوده الى الارثوذكس من جديد وتم عقد بعض الاتفاقات الجزئيه مع بعض الكنائس في المناطق لتسهيل المعاملات الطلاق والزواج والمعموديه في الزواجات المختلطه في حين لم يتم أي اتفاق مع هؤلاء اليعاقبه في معظم الكنائس الأرثوذكسية الا حتى يتم قبولهم لكل المجامع المسكونيه السبعه والمكانيه التسعه ودحضهم لكل الهراطقه اليعاقبه كديسقوروس وساويرس ويوليانوس واوطويخا وغيرهم من المجرمين وتعاليمهم الشيطانيه
القديس حقا لمن له الروح القدس معلم
الله ينيح نفسك بسلام يا سيدنا الحبيب الأنبا بيشوي يا اسد ارثوذكسي حقا لا غش فيه ❤❤❤
من يسمع كلامه يظن أنه كان حاضرا في مجمع خلقيدونيا ويعرف التفاصيل
للاسف هناك قلب للحقائق
❤
ايه الاسلوب الفظ دا
طبعا سيدنا صح الصح الصح الخلقيدونيين بيحاولوا يجملوا نفسهم
كلام كاذب جدا يقول شيء ويفعل شيء آخر
اولا
الأقباط يعاقبه يتبعون الهرطقه المونوفيييه الاوطاخيه
القديس العظيم كيرلس الاسكندري لم يقل بالطبيعه الواحده على الطريقه اليعقوبيه ولكن بتفسير مختلف ودوفي سياق مختلف بأن السيد المسيح تجسد الإله ولم يخسر لاهوته عند تجسده واعترف القديس كيرلس بالطبيعتين في المجمع الثالث
أنا عن مجمع خلقدونيه المقدس فهو مدون ويمكن اي انسان إلى الآن أن يقرأ قراراته التي تعلن عن اتحاد الطببعتين بدون امتزاج أو اختلاط وبدون انفصال أو انقسام أو تجزئة بل باتحاد سري لشخصيه المسيح الإله المتجسد ،
أما عن ابا و ثيودريتس فهؤلاء قاما بالتوبه والاعتراف عما قاما من أخطاء وتم قبول توبتهم وقلوبهم في الكنيسة وهذا شيء قانوني أن من اعترف وتابع توبه حقيقيه فيمكن قبوله بعد سماع توبته ، أما عن أقوالهم في المجمع الخلقدوني فهي لم تتل ابدا ولكن قاما بالاشتراك في المجمع نيابا عن اساقفه منطقتهم وهذا بعد توبتهم وعودتهم للكنيسه
ولكن بعد أعوام كثيره وعقود كثيره من مجمع خلقدونيه ، قام اليعاقبه باعاده نشر كتاباتهم الهرطوقيه في تحد ي سافر للكنيسه المقدسه الأمر الذي اضطر الكنيسه جمعاء من عقد مجمعا مسكونيا وهو المجمع المسكوني الخامس وبه تم تحريم تلك الكتابات وقراءتها وتداولها ومن يعتقد بها ومن يروجها على حين أن كتابها تم توبتهم وتمت عودتهم من الضلال ولكن الكتابات محرمه
فما علاقه هذا فيما يقوله هذا بيشوي من أن الكنيسه الارثوذكسيه تابت عن خلقدونيا
بيشوي هو من سعى للعوده الى الارثوذكس من جديد وتم عقد بعض الاتفاقات الجزئيه مع بعض الكنائس في المناطق لتسهيل المعاملات الطلاق والزواج والمعموديه في الزواجات المختلطه في حين لم يتم أي اتفاق مع هؤلاء اليعاقبه في معظم الكنائس الأرثوذكسية الا حتى يتم قبولهم لكل المجامع المسكونيه السبعه والمكانيه التسعه ودحضهم لكل الهراطقه اليعاقبه كديسقوروس وساويرس ويوليانوس واوطويخا وغيرهم من المجرمين وتعاليمهم الشيطانيه