رحلة إلى ضمد

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ก.ย. 2024
  • جوله سياحية

ความคิดเห็น • 7

  • @علياحمد-ذ6ث2ص
    @علياحمد-ذ6ث2ص 2 ปีที่แล้ว +1

    شهادة لله بأن محافظة ضمد من اجمل مدن منطقة جازان أو جيزان ولي فيها ذكريات قبل ٤٥ سنة واهلها أهل علم ومن اشرف الناس ولا قصور في الآخرين

    • @user-alaraki999
      @user-alaraki999  2 ปีที่แล้ว +1

      زد على ذلك إن فيهم تواضع جم وحب للعلم
      تربطهم بالأرض حب وحنين .
      وللضمد عندهم حكايات وحكايات ايام العمل على الثيران وخبط الحب في المجران.

  • @أبوالحكمالحكمي
    @أبوالحكمالحكمي ปีที่แล้ว

    القاضي العلامة، وإمام المحققين في عصره محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف آل عمر الحكمي الملقب بـ أبن عمر الضمدي

  • @أبوالحكمالحكمي
    @أبوالحكمالحكمي ปีที่แล้ว

    وكذالك ذكر صاحب النبذة التاريخية عن التعليم في تهامة وعسير صفحة 55 بأن القاضي الفقيه الأمام محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف آل عمر الحكمي الملقب بـ أبن عمر الضمدي هو المؤسس لمدينة ضمد

  • @أبوالحكمالحكمي
    @أبوالحكمالحكمي ปีที่แล้ว +1

    القاضي العلامة، وإمام المحققين في عصره محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف آل عمر الحكمي الملقب بـ أبن عمر الضمدي صاحب لامية أبن عمر الضمدي في الإستسقاء، وصف بأنه الحجة، والقاضي العلامة، وإمام المحققين في عصره، وأنه من أئمة المعقول، والمنقول، أوحد زمانه في الفروع والأصول، ومن الذين تبحروا في جميع الفنون، وكان فيه من مكارم الأخلاق ما يبهر العقول، وما لا تسعه الأوراق، وفيه من السخاء ما لا يوجد في غيره، عرف بحبه للأعمال الصالحة، إذ قيل بأنه هو الذي عمر بلدة ضمد، وبنى مسجدها الجامع المشهور الذي اجتاحه السيل عام 1201هـ. في عام 973 هـ أجتاحت المخلاف السليماني مجاعة ضارية عرفت بسنة «أم العظام» وكانت سنة جدب وقحط، فتكت بالأغلب بالأعم من سكانه، وعزت الأقوات، بل لم يجد الناس مايقتاتون به، فأضطر الأغلب من سكان البوادي إلى سحق العظام، وسفها، وقلي الدم، فخرج الناس للاستسقاء وأمهم رجل مسن وهو ابن عمر الضمدي فلما وقف أمام الناس حمدالله وأثنى عليه بما هو أهله ثم ترجل هذه القصيدة ارتجالا، فما انتهى منها إلا وقد أنهمر المطر وما استطاع الحراك من مكانه إلا محمولا على أكتاف الرجال من شدة المطر ومما قاله القاضي الفَقيهُ محمد بنُ عليِّ بنِ عُمرَ الضَّمديُّ رحمهُ اللهُ تعالَى في قصيدته مرتجلاً قال في مقدمتها:[86]
    إنْ مَسَّنا الضُّرُّ أَو ضاقَتْ بِنا الـحِيَلُفَلَنْ يَـخـيبَ لَـنا في ربِّـنـا أَمَــلُوإنْ أَنـاخَـتْ بِنـا البَلْــوَى فإن لنـارَبًّـا يُـحَــوِّلُـهـا عَــنَّـا فَـتَـنْـتَـقِلُاَللهُ في كُلِّ خَـطْـبٍ حَـسْـبُـنــا وكَفَىإلَـيـهِ نَـرفَـعُ شَـكْـوانا ونَـبْـتَـهِــلُمَنْ ذا نلوذُ بِـهِ في كَـشْفِ كُـرْبَتِـناومَـنْ عَلَـيـهِ سِـوَى الـرَّحْـمَنِ نَتَّـكِلُوكَيفَ يُرجَى سِوَى الرَّحْـمَنِ مِنْ أَحَدٍوفي حِياضِ نَداهُ النَّـهْلُ والعَـلَلُلا يُرْتَـجَى الـخَيرُ إلَّا مِـنْ لَدُنْهُ ولابِـغَـيرِهِ يُـتَوقَّى الـحـادِثُ الـجـلَلُخَــزائِــنُ الله تُغْنِـي كُلَّ مُـفْتَـقِـرٍوفي يَـدِ الله لِلـسُّــؤَّالِ مـا سَـأَلُـواوسائِــلُ الله ما زالَتْ مَـسـائِلُـهُمَـقْبـولَـةً مـا لَهـا رَدٌّ ولا مَـــلَلُفافزعْ إلى الله واقرع بابَ رحمتهفَهْوَ الرَّجاءُ لِـمَـن أَعْـيَتْ بِـهِ السُّبُلُ

  • @أبوالحكمالحكمي
    @أبوالحكمالحكمي ปีที่แล้ว

    ابن عمر الضمدي جد(القضاة-ال عاكش)
    محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف الضمدي التهامي من آل عمر الحكمي بضمد ولد سنة 883 للهجرة في هجرة ضمد بالمخلاف السليماني بتهامة.
    نسبه
    هو القاضي محمد بن علي بن عمر بن محمد بن يوسف بن إبراهيم بن عثمان بن محمد بن أبي بكر بن عبد الله بن عبد الواحد بن محمد بن ابي بكر الحكمي الشهير بصاحب عواجة والمتوفي عام 619 هـ. من قبيلة الحَكَم بن سَعَد العَشِيرة بن مَذْحِـج؛ قبيلة قحطانية عريقة تضرب جذورها في مذحج أقدم القبائل العربية الموثّـقة تاريخيا بالنقوش الأثرية، وتعتبر قبيلة (بني الحكم) من أقدم القبائل، وأسسوا الكثير من الدول منها مخلاف حكم والمخلاف السليماني.
    نشأته وتعليمه
    نشأ الضمدي في حجر والديه ببلدته ضمد، حيث حفظ القرآن الكريم وتعلمه، ثم هاجر في سبيل العلم إلى صعدة وصنعاء ومكة المكرمة، إذ أخذ عن عبد الله بن يحيى الذويد والفقيه سالم بن المرتضى، ومحمد بن أحمد حابس، ومحمد ين يحيى بهران، وقد استجاز من الإمام شرف الدين إبان رحلته إلى اليمن، ومن الحافظ أحمد بن محمد بن حجر الهيتمي في عام 966 للهجرة (1558م) في غضون رحلة الضمدي إلى مكة المكرمة من أجل التحصيل، والطلب.
    عودته من الهجرة ومقامه في وطنه
    عاد ابن عمر الضمدي من رحلته العلمية إلى بلدته ضمد، حيث استقر فيها وانصرف نحو التدريس والإفتاء، فلقد عمرت في عهده بلدة ضمد، وأصبحت من مراكز الفكر المشهورة بالمخلاف السليماني، وكان صاحب أبي نمي وولده الحسن صاحبا مكة فبالغا في إنصافه وإكرامه، فكان يقيم عندهما حينا، وحينا ببلدته ضمد
    صفاته أعماله
    عرف بحبه للأعمال الصالحة، هو الذي عمر بلدة ضمد، وبنى مسجدها الجامع المشهور الذي اجتاحه السيل عام 1201هـ/1786م، وأنه الذي تسبب في إعفاء أهل ضمد من العوائد الحكومية وحفر لهم الآبار.
    آثاره الأدبية
    يعد ابن عمر الضمدي من شعراء تهامة المعروفين في القرن العاشر الهجري، ولعل قصيدته اللامية تعد من أبرز قصائده الشعرية ذيوعا وانتشارا، إذ عرفها الناس في زمانه، وحرصوا على حفظها وتدوينها، يقول عاكش
    وغلى الرغم من شيوع ذكر بعض قصائد الضمدي ، يلاحظ أنه لم يقل أحد من معاصريه، أو التابعين له بوجود ديوان شعري لهذا العالم، وإنما يكاد يستقر القول على ذكر عدد يسير من قصائده الشعرية المتفرقة، وبخاصة في ميدان المدح، ولعل من أشهر قصائده المعهودة قصيدته اللامية، وتلك القصيدة التي أنشأها بدوافع من بواعث الفتن الظاهرة في زمانه، التي يقول في مطلعها:
    أرى ظلمات الظلم قد عمت الأرضاولم أر منقادا إلى العمل الأرضا
    وجملة القول: إن نتاجه الأدبي يكاد يكون قليلا إذا ما قورن بمكانته العلمية، ومنزلته الأدبية، وأن آثاره الأدبية بعامة يغلب عليها الطابع الديني، وذلك يعود إلى غلبة الروح الإسلامية على ثقافة هذا الشاعر، وما يصدر عنه من شعور إسلامي فياض.
    مناسبة هذه القصيدة
    أن المخلاف السليماني أصيب بجدب وقحط شديد عام 973هـ/1565م، فخرج الناس للاستسقاء وأمهم ابن عمر الضمدي فلما وقف أمام الناس حمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم ترجل هذه القصيدة، فما انتهى منها إلا وقد انهمر المطر وما استطاع الحراك من مكانه إلا محمولا على أكتاف الرجال من شدة المطر.

  • @أبوالحكمالحكمي
    @أبوالحكمالحكمي ปีที่แล้ว +1

    قبائل ال عمر الضمدي الحكمي المذحجي هم:آل القاضي و آل عاكش و آل الطاهر و آل البهلول و آل الزكري.
    ١-آل القاضي:
    سكان محافظة ضمد، ويعرف الواحد منهم (القاضي) أو (الضمدي) وهم من ذرية سيد الأمام العلامة محمد بن علي بن عمر بن يوسف الضمدي الحكمي، وهذه الأسرة العلمية النبيلة البارزة في المخلاف السليماني.
    ٢-آل عاكش
    :سكان محافظة ضمد،ويعرف الواحد منهم (بعاكش) أو (الضمدي)، وهم من ذرية السيد العلامة الحسن عاكش-لقبا-بن احمد بن عبد الله بن عبد العزيز بن حسن بن حسين بن محمد بن يحيى بن سيد الأمام العلامة محمد بن علي بن عمر بن يوسف الضمدي الحكمي، وهذه الأسرة العلمية النبيلة البارزة في المخلاف السليماني.
    ٣-آل طاهر:
    سكان محافظة ضمد، ويعرف الواحد منهم (بالقاضي)أو (طاهر)، وهم من ذرية طاهر بن أحمد بن حسن بن حسين بن محمد بن يحيى بن سيد الأمام العلامة محمد بن علي بن عمر بن يوسف الضمدي الحكمي.
    ٤-الزكري:
    سكان محافظة ضمد وخضيرة وضمد و القمري ضمد والحرجة ضمد وفلس ضمد، ويعرف الواحد منهم بزكري، وجدهم حسن بن الطيب بن علي بن عمر بن يوسف الضمدي الحكمي.
    ٥-آل شار:
    سكان حرجة ضمد، ويعرف الواحد منهم بشار زكري، وهم من قبيلة الزكارية الحكميين، وجدهم هو عبد شار-لقبا-بن حسن بن احمد بن عبد الكريم بن حسن بن الطيب بن علي بن عمر الضمدي الحكمي، والطيب بن علي بن عمر بن يوسف الضمدي هو اخو سيد الأمام العلامة الكبير محمد بن علي بن عمر بن يوسف الضمدي جد ال القاضي و ال عاكش وال الطاهر.
    ٦-البهلول القاضي:
    سكان محافظة ضمد، ويعرف الواحد منهم البهلول القاضي، وهم من قبيلة القضاة الحكميين، وجدهم هو الشيخ محمد البهلول -لقبا-،هو محمد بن محمد بن أحمد القاضي وهم ذرية سيد العلامة الأمام محمد بن علي بن عمر الضمدي الحكمي، وهذه الأسرة تنتمي الى القبيلة العلمية المشهورة آل عمر الحكمي، برزت بعلماء أفذاذ و الوزراء كانو أسياد وحكام المخلاف السليماني ، كان لهم الدور البارز قديما في القضاء والعلم والتاريخ بالمخلاف السليماني، وهي من الأسر نبيلة في محافظة ضمد.