رسالة من رسائلها | الشاعر حذيفة العرجي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و
    @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و ปีที่แล้ว +1

    ""عودي إليه فبرد الحزن قاتله ودثريه وللأحضان ضميه عودي إليه فإن الدار موحشة ما عاد فيها أحاديث تسليه ""

  • @lonlon4081
    @lonlon4081 ปีที่แล้ว

    وألا تعود سألت الواحد الأحد😔

  • @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و
    @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و ปีที่แล้ว +1

    "أيدنو من ترجينا المزار ؟
    ونجبر حين تقترب الديار ؟
    أم الأقدار صدت ؟ أم تجلى
    على أيامنا الأولى ستار ؟
    تناقضت الأمور ولست أدري
    وقد مال الهوى أين المسار ؟
    كأن هواك جمر أو... نعيم!
    فوصلك جنة... والبعد نار!
    رأيتك في منامي فأستراحت
    لذلك روحنا ودنا القرار!
    وما أن أستفيق يزيد شوقي
    وما درب الوصال لنا منار!"

  • @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و
    @آلُِوُرٍدِآلُِآبَيض-ع1و ปีที่แล้ว +1

    "لا شيء أقسى من دقائق عابرة
    فيها تحس بأن روحك شاغرة
    فيها تحس بأنطفاء قاتل
    جداً ويشبه طعنة في الخاصرة
    فيها ترى أن الحياة متاهة
    مجهولة وخطاك فيها حائرة
    بأن معركة الوجود جميعها
    وفقاً لمنظور الحقيقة الخاسرة
    والشعر مثل رحى الهواجس كلما
    قلت أنتهى عادت رحاه دائرة
    والوقت لغز والدقائق طلسم
    والذات عن فهم الحقيقة قاصرة
    فأنزف على نصل الحروف مطولاً
    والنزف أليق بالنفوس الشاعرة"

  • @muhammedhassan8826
    @muhammedhassan8826 ปีที่แล้ว +1

    🤍🤍