നരകത്തിലെ ഏഴ് തട്ടുകളും അതിലെ മനുഷ്യരും അവർ ചെയ്ത തെറ്റുകളും | പ്രഭാഷണം ഹാഫിള് മസ്ഊദ് സഖാഫി ഗൂഡല്ലൂർ

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 ส.ค. 2024

ความคิดเห็น • 10

  • @user-iz8tj2ko9k
    @user-iz8tj2ko9k 4 ปีที่แล้ว +3

    അല്ലാഹു കാകട്ടെ ആമീൻ

  • @noushadbaqavipandikad6744
    @noushadbaqavipandikad6744 ปีที่แล้ว +2

    امين

  • @armanfarhaan3253
    @armanfarhaan3253 3 ปีที่แล้ว +2

    Ma sha Allah

  • @shammascholakkalshammas7649
    @shammascholakkalshammas7649 3 ปีที่แล้ว +2

    അള്ളാഹു കാക്കട്ടെ

  • @shameerasiddik7660
    @shameerasiddik7660 3 ปีที่แล้ว +1

    Aameen

  • @sainulabid1622
    @sainulabid1622 ปีที่แล้ว +1

    ആമീൻ

  • @BaluKbabu
    @BaluKbabu ปีที่แล้ว +1

    അള്ളാഹു. അക്ബർ

  • @abdulhakkeempklrhakkeempkl8047
    @abdulhakkeempklrhakkeempkl8047 3 ปีที่แล้ว +1

    Good

  • @sq.rahmed247
    @sq.rahmed247 4 หลายเดือนก่อน

    أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيِّر اللون، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ما لي أراك متغيِّر اللون؟! فقال: يا محمد، جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تُنفخ فيها، ولا ينبغي لمن يعلم أن جهنم حق، وأنَّ النار حق، وأنَّ عذاب القبر حق، وأنَّ عذاب الله أكبر أنْ تقرَّ عينه حتى يأمنها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا جبريلُ، صِف لي جهنم، قال: نعم، إن الله تعالى لمَّا خلق جهنم أَوقد عليها ألف سنة فاحْمَرَّت، ثم أَوقد عليها ألف سنة فابْيَضَّت، ثم أوقد عليها ألف سنة فاسْوَدَّت، فهي سوداء مُظلمة، لا ينطفئ لهبها ولا جمرها، والذي بعثك بالحق، لو أنَّ خُرْم إبرة فُتِحَ منها، لاحترق أهل الدنيا عن آخرهم من حرِّها، والذي بعثك بالحق، لو أنَّ ثوبًا من أثواب أهل النار عَلِقَ بين السماء والأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا وحرِّها عن آخرهم لما يجدون من حرها، والذي بعثك بالحق نبيًّا، لو أنَّ ذراعًا من السلسلة التي ذكرها الله تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة. والذي بعثك بالحق نبيًّا، لو أنَّ رجلًا بالمغرب يُعَذَّب، لاحترق الذي بالمشرق من شدة عذابها. حرُّها شديد، وقعرها بعيد، وحليها حديد، وشرابها الحميم والصديد، وثيابها مقطعات النيران، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ من الرجال والنساء، فقال صلى الله عليه وسلم: أهي كأبوابنا هذه؟! قال: لا، ولكنَّها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة سبعين سنة، كل باب منها أشد حرًّا مِن الذي يليه سبعين ضِعفًا، يُساق أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية بالأغلال والسلاسل، فتسلك السلسلة في فمه، وتخرج من دُبُرِه، وتُغَلُّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه، وتُشدُّ بالسلاسل، ويُقرن كل آدمي مع شيطان في سلسلة، ويُسحَبُ على وجهه، وتضربه الملائكة بمقامع من حديد، كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا [الحج: 22]، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: مَنْ سُكَّان هذه الأبواب؟! فقال: أما الباب الأسفل، ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب المائدة، وآل فرعون، واسمها الهاوية، والباب الثاني فيه المشركون واسمه الجحيم، والباب الثالث فيه الصابئون واسمه سَقَر، والباب الرابع فيه إبليس ومن تَبِعَهُ، والمجوس، واسمه لَظَى. والباب الخامس فيه اليهود واسمه الحُطَمَة، والباب السادس فيه النصارى، واسمه العزيز، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له عليه السلام: ألا تخبرني من سكَّان الباب السابع؟ فقال: فيه أهل الكبائر من أمتك الذين ماتوا ولم يتوبوا، فخَرَّ النبي صلى الله عليه وسلم، مغشيًّا عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلمَّا أفاق قال عليه الصَّلاة والسَّلام: يا جبريل، عَظُمَتْ مصيبتي، واشتدَّ حزني، أوَيدخل أحدٌ من أمَّتي النار؟ قال: نعم، أهل الكبائر من أمتك، ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبكى جبريل، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله، واحتجب عن الناس، فكان لا يخرج إلا إلى الصلاة يصلِّي ويدخل ولا يكلم أحدًا، يأخذ في الصلاة يبكي ويتضرَّع إلى الله تعالى،