ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
جميل يا منشاوي.. الله يرضى عنك
سبحان الله. الحمد لله. ولا اله الا الله الله أكبر ولله الحمد
استغفر الله العلي العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
لا إله إلا الله محمد رسول الله
JazakALLAHu Khaira Aameen Aameen Aameen
لا حول ولا قوه الا بالله
رحمة الله عليه
بالصلاه ع النبي ..ياشيخ محمد يا بلسم القلوب
مَاذَا حدث لِلْمؤْمنين الَّذين يُحاولون بِلَا تَوقُّف إِهانة أَنفسِهم ؟ إِنَّ الإسْلام أَكرَم المرْأة ، والنِّساء المسْلمات هُنَّ أُمَّهات الجنَّة . يَجِب عليْنَا كمسْلمين أَلَّا نُعَامِل المسْلمين الآخرين بِالاسْتهانة ، حَتَّى وَإِن كان الشَّخْص يَرغَب فِي التَّدْنيس والاسْتصْغار لِأيِّ سبب . فعنْدَمَا تُفْضُون لإنغماس زَوجِك أو زَوجَتِك بِخيالات جِنْسيَّة ، فماذَا تعْتقدون أَنَّه سيحْدث عِنْدمَا تموتون ؟ هَذِه العادات لَا تذهب، وَسيصْبِح الزَّوْج أو الزَّوْجة مولّعًا لِلذَّهَاب إِلى شَخْص آخر يُمْكِنه إِشبَاع الرَّغبات مِن الضَّروريِّ أن نَتَذكَّر أَننَا فِي هَذِه الحيَاة لِفتْرة قَصِيرَة جِدًّا ، وَهَدفنَا لَيْس الاسْتمْتاع بِمتاع الدُّنْيَا والرَّغبات الجسديَّة ، بل الهدف هُو عِبادة اَللَّه . أَعطَى اَللَّه المسْلمين مُهمَّة مُحَددَة فِي الحيَاة ، وَهِي عِبادة اَللَّه وَحدَه ، وَهذَا يَعنِي عدم الانْغماس بِشَكل مُفْرِط فِي متاع الدُّنْيَا ، بِمَا فِي ذَلِك قَضَاء ساعات عَدِيدَة فِي مُصَاحبَة أَفرَاد الجنْس الآخر ، حَتَّى ولو كَانَت الزَّوْجة الشَّرْعيَّة . الهوس بِالْعلاقات الجسديَّة والْجنْسيَّة يُدمِّر النَّفْس البشريَّة . حَتَّى لَو كان ذَلِك مَشرُوعا دَاخِل الزَّوَاج ، فَإِنهَا رَفاهِية وأيُّ رَفاهِية يَنغَمِس النَّاس فِيهَا بِشَكل مُفْرِط ، يتعرَّضون لِمشاقَّ جَسِيمَة بِسببِهَا . حَتَّى لَو تَناوَل شَخْص مَا اَلكثِير مِن السُّكَّر ، فَإنَّه يُصَاب مرض بِالسُّكَّريِّ . يَتَعرَّض المسْلمون لِلْإهانة والْمعاناة فِي جميع أَنحَاء العالم بِسَبب هذَا المرض اَلجنْسِي . لَا أَستطِيع أن أَتحَمل سَمَاع الكلَام العامِّيِّ مِن الجهَلة عِنْدمَا يتحدَّثون عن الأنْشطة الجنْسيَّة ويسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة لِنَشر مَبادِئ مُضَللَة . يُثير غَضبِي رُؤيَة النَّاس عندما يسْتخْدمون الإسْلام لِتحْقِيق رغباتهم الشَّخْصيَّة . الزَّوَاج وَالجِنس لَيسَا هُمَا الهدف مِن الحيَاة بِالنِّسْبة لِلْمسْلمين . مَا يُهِم هُو حُبُّ اَللَّه . حَتَّى لَو اِعتبَر شَخْص مَا الزَّوَاج ضَرورِيا ، فلَا يَنبَغِي أن يُقْنِع اَلجمِيع بِالزَّواج فقط لِأنَّنَا نَعتَقِد أَنَّه صَوَاب . كَانَت مَريَم بِنْتُ عِمْرَان عَازِبة . أحبَّهم اَللَّه . و الانْغماس فِي أيِّ نَوْع مِن اَلمُتع يَضُر بِالْبشريَّة . لَم يُرْسِل المؤْمنون إِلى هذَا العالم لِلاسْتمْتاع بِالتَّرف . أَننَا خُلِقنَا لِنعْبد اَللَّه ونطيعه وَرسُوله . عاش نَبِينَا مُحمَّد ( صَلَّى اَللَّه عليْه وَسلَّم ) وفْقًا لِهَذا المبْدأ ، وَعلَى الرَّغْم مِن أَنَّه كان يُمْكِنه أن يَكُون ثريًّا جِدًّا مِن خِلَال القيَام بِأعْمَال تِجارِيَّة كَثِيرَة ، اِخْتَار أن يظلَّ فِي فَقْر حَتَّى وَفاتِه . نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ، هُنَاك آلاف مِن الشَّبَاب السُّعوديِّين والشَّباب الكويْتيِّين والْباكسْتانيِّين والرِّجال والنِّساء القطريِّين ، ورجال الأعْمال المسنِّين مِن عُمَان والْبحْرين ، وَحتَّى العلماء مِن إِنْدونيسْيَا وماليزْيَا وأفْريقْيَا وَالهِند ، يتعرَّضون حاليًّا لِتعْذِيب شديد جِدًّا فِي بَرامِج التَّحْقيق فِي عَهْد بُوش اَلتِي لَا تَزَال تَعمَل بِسرِّيَّة فِي اَلعدِيد مِن الدُّول الأوروبِّيَّة . النَّاس يَتَخلَّون عن الإسْلام بالأحشاد لِأنَّهم يشْمئزُّون مِن هوسنَا بِالْجِنْس . هل رأيْتُ يوْمًا كاهنًا مَسيحِيا أو حاخامًا يَهودِيا يَقُوم بِتحْمِيل فِيدْيو فاضحًا مِثْل هذَا؟ مِن تَعتَقِد أنَّ اَللَّه سيسْمح لَه بِدخول الجنَّة ؟ يُحذِّر المسْلمون مِن قَبْل اَللَّه أن يكونوا عَاقلِين . بِالْإضافة إِلى قَاعِدة غُوانْتانامو البحْريَّة فِي كُوبَا ، هُنَاك مَواقِع سَوْداء تقع فِي أفْغانسْتان وليتْوانْيَا ورومانْيَا وبولنْدَا وتايْلانْد وبلْغارْيَا والنَّرْويج وَحتَّى فِي كَندَا ، حَيْث يَتِم أَخْذ مِئَات الرِّجَال والنِّساء والْأطْفال المسْلمين الأبْرياء وتعْريضهم لِلصَّعْق الكهْربائيِّ والاعْتداء اَلجنْسِي مِن قَبْل حُرَّاس أمْريكيِّين,, هَذِه الحيَاة قَصِيرَة جِدًّا ، وَهَدفنَا لَيْس الاسْتمْتاع بِمتاع الدُّنْيَا والرَّغبات الجسديَّة ، بل الهدف هُو عِبادة اَللَّه . أَعطَى اَللَّه المسْلمين مُهمَّة مُحَددَة فِي الحيَاة ، وَهِي عِبادة اَللَّه وَحدَه ، وَهذَا يَعنِي عدم الانْغماس بِشَكل مُفْرِط فِي متاع الدُّنْيَا ، بِمَا فِي ذَلِك قَضَاء ساعات عَدِيدَة فِي مُصَاحبَة أَفرَاد الجنْس الآخر ، حَتَّى ولو كَانَت الزَّوْجة الشَّرْعيَّة . الهوس بِالْعلاقات الجسديَّة والْجنْسيَّة يُدمِّر النَّفْس البشريَّة . حَتَّى لَو كان ذَلِك مَشرُوعا دَاخِل الزَّوَاج ، فَإِنهَا رَفاهِية وأيُّ رَفاهِية يَنغَمِس النَّاس فِيهَا بِشَكل مُفْرِط ، يتعرَّضون لِمشاقَّ جَسِيمَة بِسببِهَا . حَتَّى لَو تَناوَل شَخْص مَا اَلكثِير مِن السُّكَّر ، فَإنَّه يُصَاب مرض بِالسُّكَّريِّ . يَتَعرَّض المسْلمون لِلْإهانة والْمعاناة فِي جميع أَنحَاء العالم بِسَبب هذَا المرض اَلجنْسِي . لَا أَستطِيع أن أَتحَمل سَمَاع الكلَام العامِّيِّ مِن الجهَلة عِنْدمَا يتحدَّثون عن الأنْشطة الجنْسيَّة ويسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة لِنَشر مَبادِئ مُضَللَة . يُثير غَضبِي رُؤيَة النَّاس عندما يسْتخْدمون الإسْلام لِتحْقِيق رغباتهم الشَّخْصيَّة . الزَّوَاج وَالجِنس لَيسَا هُمَا الهدف مِن الحيَاة بِالنِّسْبة لِلْمسْلمين . مَا يُهِم هُو حُبُّ اَللَّه . حَتَّى لَو اِعتبَر شَخْص مَا الزَّوَاج ضَرورِيا ، فلَا يَنبَغِي أن يُقْنِع اَلجمِيع بِالزَّواج فقط لِأنَّنَا نَعتَقِد أَنَّه صَوَاب . كَانَت مَريَم بِنْتُ عِمْرَان عَازِبة . أحبَّهم اَللَّه . و الانْغماس فِي أيِّ نَوْع مِن اَلمُتع يَضُر بِالْبشريَّة . لَم يُرْسِل المؤْمنون إِلى هذَا العالم لِلاسْتمْتاع بِالتَّرف . أَننَا خُلِقنَا لِنعْبد اَللَّه ونطيعه وَرسُوله . عاش نَبِينَا مُحمَّد ( صَلَّى اَللَّه عليْه وَسلَّم ) وفْقًا لِهَذا المبْدأ ، وَعلَى الرَّغْم مِن أَنَّه كان يُمْكِنه أن يَكُون ثريًّا جِدًّا مِن خِلَال القيَام بِأعْمَال تِجارِيَّة كَثِيرَة ، اِخْتَار أن يظلَّ فِي فَقْر حَتَّى وَفاتِه..نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ،
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
جميل يا منشاوي.. الله يرضى عنك
سبحان الله. الحمد لله. ولا اله الا الله الله أكبر ولله الحمد
استغفر الله العلي العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون
لا إله إلا الله محمد رسول الله
JazakALLAHu Khaira Aameen Aameen Aameen
لا حول ولا قوه الا بالله
رحمة الله عليه
بالصلاه ع النبي ..ياشيخ محمد يا بلسم القلوب
مَاذَا حدث لِلْمؤْمنين الَّذين يُحاولون بِلَا تَوقُّف إِهانة أَنفسِهم ؟ إِنَّ الإسْلام أَكرَم المرْأة ، والنِّساء المسْلمات هُنَّ أُمَّهات الجنَّة . يَجِب عليْنَا كمسْلمين أَلَّا نُعَامِل المسْلمين الآخرين بِالاسْتهانة ، حَتَّى وَإِن كان الشَّخْص يَرغَب فِي التَّدْنيس والاسْتصْغار لِأيِّ سبب . فعنْدَمَا تُفْضُون لإنغماس زَوجِك أو زَوجَتِك بِخيالات جِنْسيَّة ، فماذَا تعْتقدون أَنَّه سيحْدث عِنْدمَا تموتون ؟ هَذِه العادات لَا تذهب، وَسيصْبِح الزَّوْج أو الزَّوْجة مولّعًا لِلذَّهَاب إِلى شَخْص آخر يُمْكِنه إِشبَاع الرَّغبات مِن الضَّروريِّ أن نَتَذكَّر أَننَا فِي هَذِه الحيَاة لِفتْرة قَصِيرَة جِدًّا ، وَهَدفنَا لَيْس الاسْتمْتاع بِمتاع الدُّنْيَا والرَّغبات الجسديَّة ، بل الهدف هُو عِبادة اَللَّه . أَعطَى اَللَّه المسْلمين مُهمَّة مُحَددَة فِي الحيَاة ، وَهِي عِبادة اَللَّه وَحدَه ، وَهذَا يَعنِي عدم الانْغماس بِشَكل مُفْرِط فِي متاع الدُّنْيَا ، بِمَا فِي ذَلِك قَضَاء ساعات عَدِيدَة فِي مُصَاحبَة أَفرَاد الجنْس الآخر ، حَتَّى ولو كَانَت الزَّوْجة الشَّرْعيَّة . الهوس بِالْعلاقات الجسديَّة والْجنْسيَّة يُدمِّر النَّفْس البشريَّة . حَتَّى لَو كان ذَلِك مَشرُوعا دَاخِل الزَّوَاج ، فَإِنهَا رَفاهِية وأيُّ رَفاهِية يَنغَمِس النَّاس فِيهَا بِشَكل مُفْرِط ، يتعرَّضون لِمشاقَّ جَسِيمَة بِسببِهَا . حَتَّى لَو تَناوَل شَخْص مَا اَلكثِير مِن السُّكَّر ، فَإنَّه يُصَاب مرض بِالسُّكَّريِّ . يَتَعرَّض المسْلمون لِلْإهانة والْمعاناة فِي جميع أَنحَاء العالم بِسَبب هذَا المرض اَلجنْسِي . لَا أَستطِيع أن أَتحَمل سَمَاع الكلَام العامِّيِّ مِن الجهَلة عِنْدمَا يتحدَّثون عن الأنْشطة الجنْسيَّة ويسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة لِنَشر مَبادِئ مُضَللَة . يُثير غَضبِي رُؤيَة النَّاس عندما يسْتخْدمون الإسْلام لِتحْقِيق رغباتهم الشَّخْصيَّة . الزَّوَاج وَالجِنس لَيسَا هُمَا الهدف مِن الحيَاة بِالنِّسْبة لِلْمسْلمين . مَا يُهِم هُو حُبُّ اَللَّه . حَتَّى لَو اِعتبَر شَخْص مَا الزَّوَاج ضَرورِيا ، فلَا يَنبَغِي أن يُقْنِع اَلجمِيع بِالزَّواج فقط لِأنَّنَا نَعتَقِد أَنَّه صَوَاب . كَانَت مَريَم بِنْتُ عِمْرَان عَازِبة . أحبَّهم اَللَّه . و الانْغماس فِي أيِّ نَوْع مِن اَلمُتع يَضُر بِالْبشريَّة . لَم يُرْسِل المؤْمنون إِلى هذَا العالم لِلاسْتمْتاع بِالتَّرف . أَننَا خُلِقنَا لِنعْبد اَللَّه ونطيعه وَرسُوله . عاش نَبِينَا مُحمَّد ( صَلَّى اَللَّه عليْه وَسلَّم ) وفْقًا لِهَذا المبْدأ ، وَعلَى الرَّغْم مِن أَنَّه كان يُمْكِنه أن يَكُون ثريًّا جِدًّا مِن خِلَال القيَام بِأعْمَال تِجارِيَّة كَثِيرَة ، اِخْتَار أن يظلَّ فِي فَقْر حَتَّى وَفاتِه . نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ، هُنَاك آلاف مِن الشَّبَاب السُّعوديِّين والشَّباب الكويْتيِّين والْباكسْتانيِّين والرِّجال والنِّساء القطريِّين ، ورجال الأعْمال المسنِّين مِن عُمَان والْبحْرين ، وَحتَّى العلماء مِن إِنْدونيسْيَا وماليزْيَا وأفْريقْيَا وَالهِند ، يتعرَّضون حاليًّا لِتعْذِيب شديد جِدًّا فِي بَرامِج التَّحْقيق فِي عَهْد بُوش اَلتِي لَا تَزَال تَعمَل بِسرِّيَّة فِي اَلعدِيد مِن الدُّول الأوروبِّيَّة . النَّاس يَتَخلَّون عن الإسْلام بالأحشاد لِأنَّهم يشْمئزُّون مِن هوسنَا بِالْجِنْس . هل رأيْتُ يوْمًا كاهنًا مَسيحِيا أو حاخامًا يَهودِيا يَقُوم بِتحْمِيل فِيدْيو فاضحًا مِثْل هذَا؟ مِن تَعتَقِد أنَّ اَللَّه سيسْمح لَه بِدخول الجنَّة ؟ يُحذِّر المسْلمون مِن قَبْل اَللَّه أن يكونوا عَاقلِين . بِالْإضافة إِلى قَاعِدة غُوانْتانامو البحْريَّة فِي كُوبَا ، هُنَاك مَواقِع سَوْداء تقع فِي أفْغانسْتان وليتْوانْيَا ورومانْيَا وبولنْدَا وتايْلانْد وبلْغارْيَا والنَّرْويج وَحتَّى فِي كَندَا ، حَيْث يَتِم أَخْذ مِئَات الرِّجَال والنِّساء والْأطْفال المسْلمين الأبْرياء وتعْريضهم لِلصَّعْق الكهْربائيِّ والاعْتداء اَلجنْسِي مِن قَبْل حُرَّاس أمْريكيِّين,, هَذِه الحيَاة قَصِيرَة جِدًّا ، وَهَدفنَا لَيْس الاسْتمْتاع بِمتاع الدُّنْيَا والرَّغبات الجسديَّة ، بل الهدف هُو عِبادة اَللَّه . أَعطَى اَللَّه المسْلمين مُهمَّة مُحَددَة فِي الحيَاة ، وَهِي عِبادة اَللَّه وَحدَه ، وَهذَا يَعنِي عدم الانْغماس بِشَكل مُفْرِط فِي متاع الدُّنْيَا ، بِمَا فِي ذَلِك قَضَاء ساعات عَدِيدَة فِي مُصَاحبَة أَفرَاد الجنْس الآخر ، حَتَّى ولو كَانَت الزَّوْجة الشَّرْعيَّة . الهوس بِالْعلاقات الجسديَّة والْجنْسيَّة يُدمِّر النَّفْس البشريَّة . حَتَّى لَو كان ذَلِك مَشرُوعا دَاخِل الزَّوَاج ، فَإِنهَا رَفاهِية وأيُّ رَفاهِية يَنغَمِس النَّاس فِيهَا بِشَكل مُفْرِط ، يتعرَّضون لِمشاقَّ جَسِيمَة بِسببِهَا . حَتَّى لَو تَناوَل شَخْص مَا اَلكثِير مِن السُّكَّر ، فَإنَّه يُصَاب مرض بِالسُّكَّريِّ . يَتَعرَّض المسْلمون لِلْإهانة والْمعاناة فِي جميع أَنحَاء العالم بِسَبب هذَا المرض اَلجنْسِي . لَا أَستطِيع أن أَتحَمل سَمَاع الكلَام العامِّيِّ مِن الجهَلة عِنْدمَا يتحدَّثون عن الأنْشطة الجنْسيَّة ويسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة لِنَشر مَبادِئ مُضَللَة . يُثير غَضبِي رُؤيَة النَّاس عندما يسْتخْدمون الإسْلام لِتحْقِيق رغباتهم الشَّخْصيَّة . الزَّوَاج وَالجِنس لَيسَا هُمَا الهدف مِن الحيَاة بِالنِّسْبة لِلْمسْلمين . مَا يُهِم هُو حُبُّ اَللَّه . حَتَّى لَو اِعتبَر شَخْص مَا الزَّوَاج ضَرورِيا ، فلَا يَنبَغِي أن يُقْنِع اَلجمِيع بِالزَّواج فقط لِأنَّنَا نَعتَقِد أَنَّه صَوَاب . كَانَت مَريَم بِنْتُ عِمْرَان عَازِبة . أحبَّهم اَللَّه . و الانْغماس فِي أيِّ نَوْع مِن اَلمُتع يَضُر بِالْبشريَّة . لَم يُرْسِل المؤْمنون إِلى هذَا العالم لِلاسْتمْتاع بِالتَّرف . أَننَا خُلِقنَا لِنعْبد اَللَّه ونطيعه وَرسُوله . عاش نَبِينَا مُحمَّد ( صَلَّى اَللَّه عليْه وَسلَّم ) وفْقًا لِهَذا المبْدأ ، وَعلَى الرَّغْم مِن أَنَّه كان يُمْكِنه أن يَكُون ثريًّا جِدًّا مِن خِلَال القيَام بِأعْمَال تِجارِيَّة كَثِيرَة ، اِخْتَار أن يظلَّ فِي فَقْر حَتَّى وَفاتِه..نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ،
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا