الاستاذ الجليل شاهين، انا مسيحي وأعجبني فهمك عن المسيحية ومدي فهمك للمواضيع المسيحية.واعجبني معرفتك بالمصطلحات اللاهوتية ... كما اريد ان اوضح ان النصاري ليسوا هم المسيحيين... احب ان اسمع محاضراتك برغم انني اختلف تماما معك في الراي... هاني وليم ..
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من السبعين الف الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين. الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق. اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. ان الله على كل شىء قدير. ..،،
ممكن يا شيخ كمثال على الفرق بين التوحيد الاسلامي و الوحدانية عموما موضوع اخناتون لما عبد إله واحد عبد آتون واعتقد انه اله حقيقي مستحق للعبادة ولكنه كفر أو حتى شخص قرر يعبد بتنجانة ولا يعبد سواها فهو موحد ولكن كافر ......... صح كده
سؤال عاااجل: أريد معرفة معنى لفظ "نبذ الأبناء" في الثقافة المسيحية. أرجو من الأستاذ محمد شاهين التاعب أو من أي من المشاهدين جوابي على سؤالي، لأنني لم أجد له جوابا في صفحات الأنترنت عبر محرك البحث كوكل. أعتذر على الخروج عن موضوع هذه الحلقة المهمة جدا كباقي الحلقات السابقة لهاته القناة التي أعتبرها كنزا معرفيا.
عقائد الإيمان الثلاث المفتعله ومنها عقيدة الإيمان الأولى الصادرة عن مجمع نيقيه (بأمر من الإمبراطور قسطنطين)؟! منذ القرن الأول وحتى القرن الواحد والعشرين، هناك قوم يصفون أنفسهم بأنهم مسيحيون، رأوا أنه من المفيد أن يفبركوا ويحرفوا ويزيفوا النصوص، في أغلب الأحيان، لكي يؤكدوا السلطة التي كانوا يريدون فرضها على الآخرين". وهو ما نخرج به أيضا من نسج عقائد الإيمان الثلاثة، وهو أيضا ما يبرر ذلك الكم المهول من الانتقادات التي توالت منذ بداية تكوين المسيحية. ونذكر منهم على سبيل المثال فرونتون، ولوسيان دي ساموزات، وسيلس، وبورفير، ويتواصل النقد حتى يومنا هذا. وكلها انتقادات تؤكد بوضوح وبالوثائق، عملية الخلط وعدم الأمانة. الأمر الذي لا يقبله أي شخص لأنها بدعة مزيفة. بل كل تكوين العقائد اللاهوتية وعقائد الإيمان بحاجة إلى مراجعة لأنها مزيفة محرفة. فعقيدة إيمان نيقيه لا تشير نهائيا إلى الصلب، حيث ان يسوع قد "تألم" فقط، والتألم لا يعني الصلب أبدا. كما لا توجد إشارة إلى القبر. وعقيدة الإيمان الثانية حسمت فكرة مولد المسيح، وأنه وُلد عن طريق الروح القدس ومريم العذراء، وان يسوع قد اتخذ لحما من مريم العذراء، وذلك قد يعني ضمنا أنه استعار منها بعض اللحم وأنه لم يكن في بطنها. وهو ما كان بعض الأتباع يتساءلون حوله. الأمر الذي تم تعديله بعد ذلك بقرون بفرض عقيدة "عذرية مريم الدائمة" مع توضيح أنها كانت "عذراء" قبل وأثناء وبعد الوضع"!! النتائج المنطقية الناجمة عن ذلك: أول ملاحظة لا يمكن تلافيها من هذه الصياغات المختلفة أنها تثبت يقينا أن تكوين المسيحية قد تم عبر الباباوات والمجامع، واستبعاد فكرة التنزيل تماما. وهو ما يحتم إعادة النظر في هذه النصوص وكل المخطوطات بدلا من محاولة فرض مثل هذه المسيحية على العالم. إن عملية تحليل النصوص باتت ضرورة ملحّة حيث أن حوالي خمسة آلاف مخطوطة باليونانية تتضمن العهد الجديد، كاملا أو جزئيا، بحاجة إلى المراجعة. وهو ما يطالب به العلماء حاليا. لذلك يؤكد مارسيل متزجر الأستاذ بكلية اللاهوت الكاثوليكي في مدينة ستراسبورغ، موضحا: "ان ضرورة تحليل نصوص أسفار العهد الجديد ناجمة عن أمرين: (أ): لم يعد يوجد أي نص أصلي على الإطلاق؛ (ب): النسخ الموجودة تختلف عن بعضها البعض تماما. وهذه حقائق يجب أخذها في الاعتبار خاصة حينما نجد بعض أنصار قبول النص الحالي للكتاب المقدس، وهم غير قادرين على قراءة اليونانية، يؤكدون أن العهد الجديد لا توجد به أية أخطاء"! الأمر الذي جعل بارت إيهرمان، الأستاذ بجامعة شمال كارولاينا والمتخصص في العهد الجديد وعمليات فساد النصوص وتحريفها، يؤكد في كتابه المعنون (Forged) "محرف" (2011)، قائلا: "إن الكتاب المقدس لا يتضمن عدم الدقة أو بعض الأخطاء العفوية فحسب، أنه يتضمن أيضا ما يصفه اليوم كل الناس فعلا بأنها أكاذيب" (صفحة 5). ونذكر على سبيل المثال بعض الفقرات التي يعلن فيها يسوع عن عودته الوشيكة قائلا للحواريين: "الحق أقول لكم إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد أتى بقوة" (مرقص 9 : 1). وهل لي أن أضيف تلك الحقيقة المحرجة التي قد لا يفهم تضاربها إلا عدد قليل: فإن كان على يسوع أن يعود بتلك السرعة التي قالها ويشاهد عودته نفس الأشخاص الذين يخاطبهم، فلم يكن أحدا منهم بحاجة إلى العهد الجديد برمته!! وهي مقولة أكدها بولس قائلا: "فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب أننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين" (1 تسالونيكي 4 : 15 ). لذلك أوضح بارت إيهرمان في كتابه المذكور بعاليه: "أنه منذ القرن الأول وحتى القرن الواحد والعشرين، هناك قوم يصفون أنفسهم بأنهم مسيحيون، رأوا أنه من المفيد أن يفبركوا ويحرفوا ويزيفوا النصوص، في أغلب الأحيان، لكي يؤكدوا السلطة التي كانوا يريدون فرضها على الآخرين". وهو ما نخرج به أيضا من نسج عقائد الإيمان الثلاثة، وهو أيضا ما يبرر ذلك الكم المهول من الانتقادات التي توالت منذ بداية تكوين المسيحية. ونذكر منهم على سبيل المثال فرونتون، ولوسيان دي ساموزات، وسيلس، وبورفير، ويتواصل النقد حتى يومنا هذا. وكلها انتقادات تؤكد بوضوح وبالوثائق، عملية الخلط وعدم الأمانة. الأمر الذي لا يقبله أي شخص لأنها بدعة مزيفة. بل كل تكوين العقائد اللاهوتية وعقائد الإيمان بحاجة إلى مراجعة لأنها مزيفة محرفة. لا شك في أن كتابة تاريخ المسيحية كانت تسبب مشكلة كبيرة حتى عهد قريب، فلم يكن هناك سوى ما تقدمه المؤسسة الكنسية في أعمال الرسل التي يرجعون تاريخها إلى ما بين سنة 80 و 90 م، وما تحتوي عليه الأناجيل الأربعة التي قام بتجميعها وتعديلها القديس جيروم في أواخر القرن الرابع، وهي وثائق لا يُعتد بها من الناحية العلمية.. ثم تبيّن تدريجياً وخاصة منذ أيام والتر بوير W. Bauer)) أنه لم تكن هناك أي وحدة في العقائد المسيحية الأولى، وثبُت منذ أيام أدولف فون هارناك (A. v. Harnak) أن العقائد قد خلقت الانقسامات الشديدة وأن الهرطقة والأصولية أصبح لكل منها منهجه.. لذلك يتكون تاريخ المسيحية من سلسلة ممتدة من الانقسامات والمعارك الضارية القائمة على خلافات عقائدية جذرية. والثابت من ناحية أخرى، أن المسيحية لم تنبثق دفعة واحدة من ذهن يسوع كما يتخيل البعض، وإنما كانت ثمرة تاريخ ممتد من الصراعات والإضافات المتناقضة المتتالية وتم نسجها فعلاً عبر المجامع على مر التاريخ. لذلك يظل السؤال مطروحاً لليوم: من الذي أسس المسيحية حقاً: يسوع، بولس، أو مارسيون؟! فلقد كانت هناك فرقاً متنافرة ومتناحرة كالفريسيين، والصدوقيين، والأسينيين، والثوار، وأتباع يوحنا، والعديد غيرها لذلك لا بد من أخذ كل هذه التيارات في الاعتبار عند الحديث عن الإطار العام الديني والثقافي آنذاك. كما أوجد فريدرخ أوفربيك (F. Overbeck) أستاذ التاريخ الكنسي في جامعة بال، منعطفاً أساسياً في تاريخ المسيحية حين أوضح أن الفراغ الأساسي للعقيدة المسيحية وغياب أي موضوع متجانس اضطرها، لكي تتمكن من الاستمرار، إلى الاستحواذ على العقائد والفلسفات السائدة آنذاك وتنصيرها وفقاً لكل عصر، من القرون الأولى حتى القرن التاسع عشر، حينما بدأ النقد العلمي والتاريخي... وما يؤكده أوفربيك عن وجه حق هو: " أن رسالة يسوع كانت التبشير بالملكوت فقط، وحينما لم يتحقق هذا الملكوت واختفت فكرة انتظاره بين المسيحيين، فقدت المسيحية كيانها ولم تعد ذات موضوع، وأن مصداقية الأناجيل لم تعد باقية إلا في الأوساط الكنسية الأصولية.
شكرأ سيدى محمد شاهين ثمة سؤال ما الغرض أو المصلحة من اختراع الثالوث والإصرار عليه ما الفائدة من ذلك سؤال آخر كما ذكرتم ان اليهود موحدين فلماذا يعاقبهم الله وجزاكم الله كل الخير
جواب سؤالك الاول.. لازم نفهم ان المسيحية نشأت في الدولة الرومانية الوثنية في مجتمع يهودي موحد.. الثالوث هي فكرة عن الاله تطورت عبر السنين لتدمج فكر اليهود التوحيدي عن الله مع الوثنية اليونانية التي كانت سائدة..لان معتنقي المسيحية مان اغلبهم من اليونان الذين كانوا يؤمنون بالوثنية و فكرة تجسد الاله و ابن الاله و ما الا ذلك.. فنشأ الثالوث الذي ينص ان الله واحد كما نصت العقيدة اليهودية لكنه في ٣ اشخاص مختلفين.. السؤال الثاني.. لماذا يعذب اليهود؟ لأنهم حرفوا كتابهم و دينهم و قتلوا انبياءهم و كفروا بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم!
انا عمري ما قلت ان اليهود موحدين انا قلت ان اليهود بيؤمنوا باله واحد وفي فرق كبير جدا ما بين التوحيد والايمان بالله واحد مفيش حاجة اسمها اختراع الثالوث هى العقيدة المسيحية تتطورت واصبحت بهذا الشكل بسبب انها تأثرت بالعقائد الوثنية والحضارة اليونانية
حياك الله اخي محمد , حلقاتك جميلة ومفيدة وجزاك الله خيرا على جهودك فقط عندي نقطة واحدة انك عندما تتكلم عن اليهود مقارنة بالمسيحيين يبدو لي وكانهم اهل توحيد او اقرب بمعتقدهم الى المسلمين من النصاري .. لا ادري هل هذا صحيح ام لا
سيدي الكريم،هل من الواجب على المسلم أن يعتقد بأن اسم سيدنا ابراهيم(ص) هو ابراهيم أم ابراهام وكذلك باقي الاسماء، مثل يوسف أم جوزف ؟ ... وهل في ذلك مايخدش العقيدة ؟
أريوس والأريوسية يقول الخطاب الذي أرسله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام إلى، قيصر ملك الروم: "بسم الله الرحمن الرحيم من محمد بن عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى وأما بعد، فإني أدعوك بدعاية الإسلام أسلم تَسلم يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت فعليك إثم الأريسيين، و { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ } ". وعلى عكس ما تقدمه العديد من المراجع الانتقائية، من أن مجمع نيقية وضع حداً لمعركة أريوس، ففي واقع الأمر كان هذا المجمع بداية المعركة الحقيقية التي واجهت الكنيسة ولا تزال رغم الحكم بالإدانة والحرمان واللعنة.. فقد انتشرت الأريوسية لتسيطر على القرن الرابع باستقرارها في دار الإمبراطورية إذ تبناها قسطنطين وتنصر وفقا لعقيدة الأريوسية، ومن بعده الإمبراطور قنسطانس، حيث أصبحت الديانة الرسمية للدولة. ومن الواضح أنها استمرت سائدة حتى عهد هركليوس، في القرن السابع، بدليل أن سيدنا محمد، عليه الصلاة والسلام، حين وجه خطابه للقيصر حمّله ذنب الأريسيين لو لم يسلم ويدخلهم معه في الإسلام.. وإن كانت الأريوسية بدأت كمذهب رافض لمساواة المسيح بالله وأدانتها عدة مجامع محلية قبل أن يدينها مجمع نيقية لأغراض سياسية، إلا أنها واصلت إنتشارها بين الأتباع وفي العديد من البلدان الأوروبية بعد ذلك، إذ انتشرت في كل أطراف الإمبراطورية والشعوب الجرمانية، وظلت فترة طويلة في بلاد القوط والفندال والبورجينيون واللومبار.. وكان لها مفكريها من أمثال أوسبيو ، وإينوميوس ، وفليكس الثاني، والأسقف فولفيلا، والباطريارك مقدونيوس، والبطريارك إكسودس، وديموفيلوس. وذلك الإنتشار الواسع رغم محاولات الحصار والإبادة هو الذي جعل الشعوب التي امتد إليها الإسلام تتقبله ببساطة على أن الأساس في توحيد الله وعدم الشرك به واحد بينهم، فالأريوسية هي التي كانت سائدة في مصر أيام الفتح الإسلامي، والأريوسية هي التي كانت سائدة في الشام حينما امتد إليها الإسلام، وهي التي كانت سائدة في إسبانيا وتقبّل الإسبان المسلمين ليخلصوهم من إضطهاد المؤسسة الفاتيكانية.. إلا أن التعصب الكنسي تصدى لها بضراوة واقتلع شعوباً بأسرها كالفودوَا والكاتار والبجوميل لمجرد أنهم رافضون لتأليه المسيح.. ولا نجد أفضل من رد هركليوس، إمبراطور الروم، على خطاب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لننهي به هذا العرض المقتضب عن أريوس والأريوسية، وهو رد يكشف عن الكثير من المسكوت عنه أو المتعتم عليه: " إلى أحمد رسول الله الذي بشر به عيسى، من قيصر الروم، إنه جاءني كتابك مع رسولك، وأني أشهد أنك رسول الله، نجدك عندنا في الإنجيل، بشرنا بك عيسى بن مريم. وأني دعوت الروم إلى أن يؤمنوا بك فأبوا، ولو أطاعوني لكان خيراً لهم، ولوددتُ أني عندك فأخدمك واغسل قدميك ".. (أصل هذه الوثيقة الشريفة موجود ضمن المقتنيات الخاصة بالديوان الملكي الأردني الهاشمي). وُلد أريوس (256-336 م) في ليبيا ودرس اللاهوت على يد العالم ليسينيوس الإنطاقي. وفي عام 314 م أُسندت إليه رئاسة كنيسة بقرب ميناء الإسكندرية. وهو من المشهود لهم بالصلابة أيام الاضطهاد الكبير الذي قاده ديوكلسيان ومن تبعوه، ذلك الاضطهاد الذي بدأ عام 303 م و انتهى بانتخاب قسطنطين الأول إمبراطوراً للرومان، وتلاه صدور مرسوم التسامح عام 311 .. أي أنه سُمح للمسيحيين بكل فرقهم المتناحرة ممارسة عقائدهم، مثل باقي الفرق الوثنية السائدة آنذاك، والتي كانت تمثل الأغلبية الساحقة بين هذه الشعوب، أو بقول آخر ذلك يوضح أنه حتى القرن الرابع لم يكن تم الإعتراف بالمسيحية كديانة رسمية ولم تكن تمارس إلا سراً بين الأتباع هربا من الإضطهاد.. وفي خضم هذه المعارك أرسل الإمبراطور قسطنطين مستشاره للشؤون الدينية، أوسيوس القرطبي، إلى إنطاقيا لحسم الموقف، الأمر الذي يكشف عن مدى إتساع هذه المعركة المتعلقة أساساً بتحريف عقيدة التوحيد.. بينما قام أسقف الإسكندرية وسكرتيره بإعداد إقرار بأمر من أوسيوس، مستشار قسطنطين، ليوقع عليه أريوس وأتباعه من رجال اللاهوت، جاء به: * الاعتراف بأن هناك إله واحد هو يسوع المسيح فقد انتقلت إليه الألوهية عن طريق الآب؛ * وأن يسوع إبن وحيد مولود وليس مخلوق؛ * وأنه موجود من قديم الزمان؛ * وأنه لا يمكن تغييره أو تبديله ؛ * وأنه ليس مجرد إرادة الله وإنما هو الوجود الفعلي لله!! وتلي هذه البنود سلسلة من اللعنات والحرمان على كل من لا يقرها.. وكانت هذه الوسيلة لفرض الخضوع وتغيير الرأي، على المخالفين لتيار المؤسسة الكنسية، هي المرة الأولى من نوعها في مسيرتها القمعية التي لا تزال تتبع نفس عمليات القمع والترويع حتى يومنا هذا.. ويقال أن ستون أسقفاً قاموا بالتوقيع على وثيقة أوسيوس، بينما رفض أريوس وثلاثة آخرين وتم حرمانهم وتوقيع اللعنة عليهم. وقرر أسقف الإسكندرية عقد مجمع في أنقرة، إلا أن الإمبراطور قسطنطين قد فاجأ الجميع بنقل مكان المجمع إلى مدينة نيقية على بُعد ثلاثمائة كيلومترا من أنقرة! وبذلك تحول المجمع المحلي الذي كان سيعقد للبت في شأن كنسي داخلي إلى مجمع عام، يضم كافة الكنائس، لذلك يسمى أول مجمع مسكوني أو مجمع نيقية الأول، وانعقد في منتصف عام 325 م.. ترأس الإمبراطور قسطنطين المجمع إذ كان يتابع أحداث فكر أريوس طوال سبع سنوات لأنها كانت تثير القلاقل على مدى إتساع الإمبراطورية وبين عواصمها الرئيسية الثلاث. وقد أدى الصراع بين أنصار التوحيد وأنصار التثليث إلى إستحداث ظاهرة جديدة استمرت بعد ذلك وتفاقمت، ألا وهي: استخدام السياسة في الصراع الديني! وانتهى المجمع بإدانة أريوس وحرمانه لرفضه تأليه يسوع ورفضه فكرة الخلاص التي اختلقتها المؤسسة الكنسية وأضفتها على يسوع. كما أدان أوريجين، رغم أنه يُعد من آباء الكنيسة وأحد آباء تفسير الأناجيل إلا أنه كان يؤمن بالتصعيد المطلق لله! ولترسيخ وتثبيت فكرة تأليه يسوع وسد الباب على أريوس وأتباعه، اختلق مجمع نيقية عقيدة إيمان جديدة وقام بتعديل العقيدة السابقة والمعروفة باسم "عقيدة الحواريين" مؤكداً على أن يسوع من نفس طبيعة الله ومن نفس جوهره باستخدام عبارة "هوموأوسيوس" وترسيخها؛ وقام بتثبيت عيد الفصح بأول يوم أحد بعد إكتمال قمر الربيع لإبعاده عن عيد الفصح اليهودي؛ وأقر مبدأ اللعنة على كل من يخالف هذه التعليمات الكنسية!!
عاوزين فيديو عن نبؤات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في الكتاب المقدس
يوجد سلسلة في القناة اسمها النبي محمد في التوراة والانجيل رائعة جدا جدا
قناة منير حبابة فيها سلسلة عن نبوءات الرسول صلى الله عليه وسلم
هناك سلسلة عند هيتم طلع
انصحك بقراءة كتاب من الشك الى اليقين للدكتور فاضل صالح السمرائي
حرفيا بقالي كتير بسمع عن مقارنة الاديان بس انت اكتر حد واضح واسلوبك فوق الرائع 🤍🤍🤍
بارك الله فيك يا أستاذ محمد شاهين وجعل ماتقوم به في ميزان حسناتك جدآ جدآ استفدت من حلقاتكم محبكم عادل الرحيلي الحربي من المدينة المنورة 🌹❤️
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بالإسلام من نعمة.
25-05-2024
ياريت تعمل فيديو عن النص ده فهو كفيل في هدم عقيدة النصاري "قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «لاَ تَلْمِسِينِي لأَنِّي لَمْ أَصْعَدْ بَعْدُ إِلَى أَبِي. وَلكِنِ اذْهَبِي إِلَى إِخْوَتِي وَقُولِي لَهُمْ: إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى أَبِي وَأَبِيكُمْ وَإِلهِي وَإِلهِكُمْ»." (يو 20: 70
الاستاذ الجليل شاهين، انا مسيحي وأعجبني فهمك عن المسيحية ومدي فهمك للمواضيع المسيحية.واعجبني معرفتك بالمصطلحات اللاهوتية ... كما اريد ان اوضح ان النصاري ليسوا هم المسيحيين... احب ان اسمع محاضراتك برغم انني اختلف تماما معك في الراي... هاني وليم ..
بالعكس تسمية صحيحة جدا برده نسبة ليسوع الناصري........ البابا شنودة قال في فديو له إنها تسمية صحيحة جدا والنصارى نسبة ليسوع الناصري
الله يرضى عن حضرتك يا استاذ محمد شاهين المحترم و يرضى عن الاستاذ عبدالرحمن الطيب و يرضى عن الاستاذ حسام مصطفى و يرضى عن الاستاذ احمد جمال و يرضى عن والديكم و أسركم و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من السبعين الف الذين سيرزقون الجنة بغير حساب و لا سابقة عذاب و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين.
الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق.
اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
ان الله على كل شىء قدير.
..،،
ماشاء الله لا قوة الا بالله ، اللهم بارك.
روعة يا بشمهندس محمد.
جزاك الله كل خير يا شيخنا الجليل
كنت أبحث فعلاً عن هذا الموضوع
أنا ساعات بحس ان الوحدانية عندهم انهم بيعبدوا ثالوث واحد ...بيعبدوا بثلاثة فقط ومفيش تلاتة غيرهم
الله يهديهم ويهدينا
ممكن يا شيخ كمثال على الفرق بين التوحيد الاسلامي و الوحدانية عموما موضوع اخناتون لما عبد إله واحد عبد آتون واعتقد انه اله حقيقي مستحق للعبادة ولكنه كفر
أو حتى شخص قرر يعبد بتنجانة ولا يعبد سواها فهو موحد ولكن كافر ......... صح كده
جزاك الله خيراً يا شيخ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ ابو المنتصر محمد شاهين تاعب
عملاق العقيدة عقائد اهل الكتاب يزعم مقدس
حفظكم الله واطال في عمركم
بارك الله فيك وفي علمك
جزاك الله خير يا شيخنا الحبيب
سؤال عاااجل: أريد معرفة معنى لفظ "نبذ الأبناء" في الثقافة المسيحية.
أرجو من الأستاذ محمد شاهين التاعب أو من أي من المشاهدين جوابي على سؤالي، لأنني لم أجد له جوابا في صفحات الأنترنت عبر محرك البحث كوكل. أعتذر على الخروج عن موضوع هذه الحلقة المهمة جدا كباقي الحلقات السابقة لهاته القناة التي أعتبرها كنزا معرفيا.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
جزاك الله خير
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لاأله الا الله محمد رسول الله بها نحيا وعليها نموت ان شاءالله
بارك الله فيك
(د. ريبر محمد خليل)
بارك الله فيك يا اخي الحبيب.
السلام عليكم استاذنا ابو المنتصر اتمنى لو كان ممكن تعمل لنا موضوع مع الوقت عن المسيحية الكلفانية ولكم جزيل الشكر
احسنتم
بارك الله فيك يا اخي
حفظكم الله
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وأحسن إليكم
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
بارك الله فيك
ولا يزال في الايمان المسيحي ان الآب يتميز عن الابن بان الاول هو الوحيد غير المولود
نتمنى عمل محتوى عن معجزات النبي محمد صلى الله عليه وسلم
عقائد الإيمان الثلاث المفتعله ومنها عقيدة الإيمان الأولى الصادرة عن مجمع نيقيه (بأمر من الإمبراطور قسطنطين)؟! منذ القرن الأول وحتى القرن الواحد والعشرين، هناك قوم يصفون أنفسهم بأنهم مسيحيون، رأوا أنه من المفيد أن يفبركوا ويحرفوا ويزيفوا النصوص، في أغلب الأحيان، لكي يؤكدوا السلطة التي كانوا يريدون فرضها على الآخرين". وهو ما نخرج به أيضا من نسج عقائد الإيمان الثلاثة، وهو أيضا ما يبرر ذلك الكم المهول من الانتقادات التي توالت منذ بداية تكوين المسيحية. ونذكر منهم على سبيل المثال فرونتون، ولوسيان دي ساموزات، وسيلس، وبورفير، ويتواصل النقد حتى يومنا هذا. وكلها انتقادات تؤكد بوضوح وبالوثائق، عملية الخلط وعدم الأمانة. الأمر الذي لا يقبله أي شخص لأنها بدعة مزيفة. بل كل تكوين العقائد اللاهوتية وعقائد الإيمان بحاجة إلى مراجعة لأنها مزيفة محرفة.
فعقيدة إيمان نيقيه لا تشير نهائيا إلى الصلب، حيث ان يسوع قد "تألم" فقط، والتألم لا يعني الصلب أبدا. كما لا توجد إشارة إلى القبر. وعقيدة الإيمان الثانية حسمت فكرة مولد المسيح، وأنه وُلد عن طريق الروح القدس ومريم العذراء، وان يسوع قد اتخذ لحما من مريم العذراء، وذلك قد يعني ضمنا أنه استعار منها بعض اللحم وأنه لم يكن في بطنها. وهو ما كان بعض الأتباع يتساءلون حوله. الأمر الذي تم تعديله بعد ذلك بقرون بفرض عقيدة "عذرية مريم الدائمة" مع توضيح أنها كانت "عذراء" قبل وأثناء وبعد الوضع"!!
النتائج المنطقية الناجمة عن ذلك:
أول ملاحظة لا يمكن تلافيها من هذه الصياغات المختلفة أنها تثبت يقينا أن تكوين المسيحية قد تم عبر الباباوات والمجامع، واستبعاد فكرة التنزيل تماما. وهو ما يحتم إعادة النظر في هذه النصوص وكل المخطوطات بدلا من محاولة فرض مثل هذه المسيحية على العالم.
إن عملية تحليل النصوص باتت ضرورة ملحّة حيث أن حوالي خمسة آلاف مخطوطة باليونانية تتضمن العهد الجديد، كاملا أو جزئيا، بحاجة إلى المراجعة. وهو ما يطالب به العلماء حاليا. لذلك يؤكد مارسيل متزجر الأستاذ بكلية اللاهوت الكاثوليكي في مدينة ستراسبورغ، موضحا: "ان ضرورة تحليل نصوص أسفار العهد الجديد ناجمة عن أمرين: (أ): لم يعد يوجد أي نص أصلي على الإطلاق؛ (ب): النسخ الموجودة تختلف عن بعضها البعض تماما. وهذه حقائق يجب أخذها في الاعتبار خاصة حينما نجد بعض أنصار قبول النص الحالي للكتاب المقدس، وهم غير قادرين على قراءة اليونانية، يؤكدون أن العهد الجديد لا توجد به أية أخطاء"!
الأمر الذي جعل بارت إيهرمان، الأستاذ بجامعة شمال كارولاينا والمتخصص في العهد الجديد وعمليات فساد النصوص وتحريفها، يؤكد في كتابه المعنون (Forged) "محرف" (2011)، قائلا: "إن الكتاب المقدس لا يتضمن عدم الدقة أو بعض الأخطاء العفوية فحسب، أنه يتضمن أيضا ما يصفه اليوم كل الناس فعلا بأنها أكاذيب" (صفحة 5).
ونذكر على سبيل المثال بعض الفقرات التي يعلن فيها يسوع عن عودته الوشيكة قائلا للحواريين: "الحق أقول لكم إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد أتى بقوة" (مرقص 9 : 1). وهل لي أن أضيف تلك الحقيقة المحرجة التي قد لا يفهم تضاربها إلا عدد قليل: فإن كان على يسوع أن يعود بتلك السرعة التي قالها ويشاهد عودته نفس الأشخاص الذين يخاطبهم، فلم يكن أحدا منهم بحاجة إلى العهد الجديد برمته!! وهي مقولة أكدها بولس قائلا: "فإننا نقول لكم هذا بكلمة الرب أننا نحن الأحياء الباقين إلى مجيء الرب لا نسبق الراقدين" (1 تسالونيكي 4 : 15 ). لذلك أوضح بارت إيهرمان في كتابه المذكور بعاليه: "أنه منذ القرن الأول وحتى القرن الواحد والعشرين، هناك قوم يصفون أنفسهم بأنهم مسيحيون، رأوا أنه من المفيد أن يفبركوا ويحرفوا ويزيفوا النصوص، في أغلب الأحيان، لكي يؤكدوا السلطة التي كانوا يريدون فرضها على الآخرين".
وهو ما نخرج به أيضا من نسج عقائد الإيمان الثلاثة، وهو أيضا ما يبرر ذلك الكم المهول من الانتقادات التي توالت منذ بداية تكوين المسيحية. ونذكر منهم على سبيل المثال فرونتون، ولوسيان دي ساموزات، وسيلس، وبورفير، ويتواصل النقد حتى يومنا هذا. وكلها انتقادات تؤكد بوضوح وبالوثائق، عملية الخلط وعدم الأمانة. الأمر الذي لا يقبله أي شخص لأنها بدعة مزيفة. بل كل تكوين العقائد اللاهوتية وعقائد الإيمان بحاجة إلى مراجعة لأنها مزيفة محرفة.
لا شك في أن كتابة تاريخ المسيحية كانت تسبب مشكلة كبيرة حتى عهد قريب، فلم يكن هناك سوى ما تقدمه المؤسسة الكنسية في أعمال الرسل التي يرجعون تاريخها إلى ما بين سنة 80 و 90 م، وما تحتوي عليه الأناجيل الأربعة التي قام بتجميعها وتعديلها القديس جيروم في أواخر القرن الرابع، وهي وثائق لا يُعتد بها من الناحية العلمية.. ثم تبيّن تدريجياً وخاصة منذ أيام والتر بوير W. Bauer)) أنه لم تكن هناك أي وحدة في العقائد المسيحية الأولى، وثبُت منذ أيام أدولف فون هارناك (A. v. Harnak) أن العقائد قد خلقت الانقسامات الشديدة وأن الهرطقة والأصولية أصبح لكل منها منهجه.. لذلك يتكون تاريخ المسيحية من سلسلة ممتدة من الانقسامات والمعارك الضارية القائمة على خلافات عقائدية جذرية.
والثابت من ناحية أخرى، أن المسيحية لم تنبثق دفعة واحدة من ذهن يسوع كما يتخيل البعض، وإنما كانت ثمرة تاريخ ممتد من الصراعات والإضافات المتناقضة المتتالية وتم نسجها فعلاً عبر المجامع على مر التاريخ. لذلك يظل السؤال مطروحاً لليوم: من الذي أسس المسيحية حقاً: يسوع، بولس، أو مارسيون؟! فلقد كانت هناك فرقاً متنافرة ومتناحرة كالفريسيين، والصدوقيين، والأسينيين، والثوار، وأتباع يوحنا، والعديد غيرها لذلك لا بد من أخذ كل هذه التيارات في الاعتبار عند الحديث عن الإطار العام الديني والثقافي آنذاك.
كما أوجد فريدرخ أوفربيك (F. Overbeck) أستاذ التاريخ الكنسي في جامعة بال، منعطفاً أساسياً في تاريخ المسيحية حين أوضح أن الفراغ الأساسي للعقيدة المسيحية وغياب أي موضوع متجانس اضطرها، لكي تتمكن من الاستمرار، إلى الاستحواذ على العقائد والفلسفات السائدة آنذاك وتنصيرها وفقاً لكل عصر، من القرون الأولى حتى القرن التاسع عشر، حينما بدأ النقد العلمي والتاريخي... وما يؤكده أوفربيك عن وجه حق هو: " أن رسالة يسوع كانت التبشير بالملكوت فقط، وحينما لم يتحقق هذا الملكوت واختفت فكرة انتظاره بين المسيحيين، فقدت المسيحية كيانها ولم تعد ذات موضوع، وأن مصداقية الأناجيل لم تعد باقية إلا في الأوساط الكنسية الأصولية.
شكرأ سيدى محمد شاهين ثمة سؤال ما الغرض أو المصلحة من اختراع الثالوث والإصرار عليه ما الفائدة من ذلك سؤال آخر كما ذكرتم ان اليهود موحدين فلماذا يعاقبهم الله وجزاكم الله كل الخير
جواب سؤالك الاول..
لازم نفهم ان المسيحية نشأت في الدولة الرومانية الوثنية في مجتمع يهودي موحد..
الثالوث هي فكرة عن الاله تطورت عبر السنين لتدمج فكر اليهود التوحيدي عن الله مع الوثنية اليونانية التي كانت سائدة..لان معتنقي المسيحية مان اغلبهم من اليونان الذين كانوا يؤمنون بالوثنية و فكرة تجسد الاله و ابن الاله و ما الا ذلك..
فنشأ الثالوث الذي ينص ان الله واحد كما نصت العقيدة اليهودية لكنه في ٣ اشخاص مختلفين..
السؤال الثاني..
لماذا يعذب اليهود؟
لأنهم حرفوا كتابهم و دينهم و قتلوا انبياءهم و كفروا بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم!
@@Kdomi98 جزاك الله كل الخير حبيبنا أبو المنتصر
@@Callonsit
لست انا ابو المنتصر اخي..
انا مجرد طويلب علم اا ازن شيء امام ابو المنتصر لكني فقط حاولت المساعدة بالاجابة عن سؤالك
انا عمري ما قلت ان اليهود موحدين انا قلت ان اليهود بيؤمنوا باله واحد وفي فرق كبير جدا ما بين التوحيد والايمان بالله واحد
مفيش حاجة اسمها اختراع الثالوث هى العقيدة المسيحية تتطورت واصبحت بهذا الشكل بسبب انها تأثرت بالعقائد الوثنية والحضارة اليونانية
@@eld3wah أشكرك سيدنا اسف لك إذا اخطأت الفهم جزاك الله عنا وعن الإسلام خيراً
متى تنزل حلقات الاعضاء هذه ؟
❤❤❤
حياك الله اخي محمد , حلقاتك جميلة ومفيدة وجزاك الله خيرا على جهودك فقط عندي نقطة واحدة انك عندما تتكلم عن اليهود مقارنة بالمسيحيين يبدو لي وكانهم اهل توحيد او اقرب بمعتقدهم الى المسلمين من النصاري .. لا ادري هل هذا صحيح ام لا
اليهود اقرب في عقيدتهم للمسلمين من النصارى الذين يؤمنون بالثالوث
ادمن
الفكره كلها عقيدة الثالوث مش منصوص عليها في الانجيل ولا مذكوره في العهد القديم .بيخترعوا ديك امها ازاي ؟
سيدي الكريم،هل من الواجب على المسلم أن يعتقد بأن اسم سيدنا ابراهيم(ص) هو ابراهيم أم ابراهام وكذلك باقي الاسماء، مثل يوسف أم جوزف ؟ ... وهل في ذلك مايخدش العقيدة ؟
الاسماء كما وردت فى القرآن والسنة مينفعش ناخدها من مصدر تانى
التاعب يشرح العقيمة المسيحية أحسن من شنودة نفسه
أريوس والأريوسية
يقول الخطاب الذي أرسله سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام إلى، قيصر ملك الروم:
"بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد بن عبد الله ورسوله إلى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى وأما بعد، فإني أدعوك بدعاية الإسلام أسلم تَسلم يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت فعليك إثم الأريسيين، و { قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ } ".
وعلى عكس ما تقدمه العديد من المراجع الانتقائية، من أن مجمع نيقية وضع حداً لمعركة أريوس، ففي واقع الأمر كان هذا المجمع بداية المعركة الحقيقية التي واجهت الكنيسة ولا تزال رغم الحكم بالإدانة والحرمان واللعنة.. فقد انتشرت الأريوسية لتسيطر على القرن الرابع باستقرارها في دار الإمبراطورية إذ تبناها قسطنطين وتنصر وفقا لعقيدة الأريوسية، ومن بعده الإمبراطور قنسطانس، حيث أصبحت الديانة الرسمية للدولة. ومن الواضح أنها استمرت سائدة حتى عهد هركليوس، في القرن السابع، بدليل أن سيدنا محمد، عليه الصلاة والسلام، حين وجه خطابه للقيصر حمّله ذنب الأريسيين لو لم يسلم ويدخلهم معه في الإسلام..
وإن كانت الأريوسية بدأت كمذهب رافض لمساواة المسيح بالله وأدانتها عدة مجامع محلية قبل أن يدينها مجمع نيقية لأغراض سياسية، إلا أنها واصلت إنتشارها بين الأتباع وفي العديد من البلدان الأوروبية بعد ذلك، إذ انتشرت في كل أطراف الإمبراطورية والشعوب الجرمانية، وظلت فترة طويلة في بلاد القوط والفندال والبورجينيون واللومبار.. وكان لها مفكريها من أمثال أوسبيو ، وإينوميوس ، وفليكس الثاني، والأسقف فولفيلا، والباطريارك مقدونيوس، والبطريارك إكسودس، وديموفيلوس.
وذلك الإنتشار الواسع رغم محاولات الحصار والإبادة هو الذي جعل الشعوب التي امتد إليها الإسلام تتقبله ببساطة على أن الأساس في توحيد الله وعدم الشرك به واحد بينهم، فالأريوسية هي التي كانت سائدة في مصر أيام الفتح الإسلامي، والأريوسية هي التي كانت سائدة في الشام حينما امتد إليها الإسلام، وهي التي كانت سائدة في إسبانيا وتقبّل الإسبان المسلمين ليخلصوهم من إضطهاد المؤسسة الفاتيكانية.. إلا أن التعصب الكنسي تصدى لها بضراوة واقتلع شعوباً بأسرها كالفودوَا والكاتار والبجوميل لمجرد أنهم رافضون لتأليه المسيح..
ولا نجد أفضل من رد هركليوس، إمبراطور الروم، على خطاب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لننهي به هذا العرض المقتضب عن أريوس والأريوسية، وهو رد يكشف عن الكثير من المسكوت عنه أو المتعتم عليه:
" إلى أحمد رسول الله الذي بشر به عيسى، من قيصر الروم،
إنه جاءني كتابك مع رسولك، وأني أشهد أنك رسول الله، نجدك عندنا في الإنجيل، بشرنا بك عيسى بن مريم. وأني دعوت الروم إلى أن يؤمنوا بك فأبوا، ولو أطاعوني لكان خيراً لهم، ولوددتُ أني عندك فأخدمك واغسل قدميك "..
(أصل هذه الوثيقة الشريفة موجود ضمن المقتنيات الخاصة بالديوان الملكي الأردني الهاشمي).
وُلد أريوس (256-336 م) في ليبيا ودرس اللاهوت على يد العالم ليسينيوس الإنطاقي. وفي عام 314 م أُسندت إليه رئاسة كنيسة بقرب ميناء الإسكندرية. وهو من المشهود لهم بالصلابة أيام الاضطهاد الكبير الذي قاده ديوكلسيان ومن تبعوه، ذلك الاضطهاد الذي بدأ عام 303 م و انتهى بانتخاب قسطنطين الأول إمبراطوراً للرومان، وتلاه صدور مرسوم التسامح عام 311 .. أي أنه سُمح للمسيحيين بكل فرقهم المتناحرة ممارسة عقائدهم، مثل باقي الفرق الوثنية السائدة آنذاك، والتي كانت تمثل الأغلبية الساحقة بين هذه الشعوب، أو بقول آخر ذلك يوضح أنه حتى القرن الرابع لم يكن تم الإعتراف بالمسيحية كديانة رسمية ولم تكن تمارس إلا سراً بين الأتباع هربا من الإضطهاد..
وفي خضم هذه المعارك أرسل الإمبراطور قسطنطين مستشاره للشؤون الدينية، أوسيوس القرطبي، إلى إنطاقيا لحسم الموقف، الأمر الذي يكشف عن مدى إتساع هذه المعركة المتعلقة أساساً بتحريف عقيدة التوحيد.. بينما قام أسقف الإسكندرية وسكرتيره بإعداد إقرار بأمر من أوسيوس، مستشار قسطنطين، ليوقع عليه أريوس وأتباعه من رجال اللاهوت، جاء به:
* الاعتراف بأن هناك إله واحد هو يسوع المسيح فقد انتقلت إليه الألوهية عن طريق الآب؛
* وأن يسوع إبن وحيد مولود وليس مخلوق؛
* وأنه موجود من قديم الزمان؛
* وأنه لا يمكن تغييره أو تبديله ؛
* وأنه ليس مجرد إرادة الله وإنما هو الوجود الفعلي لله!!
وتلي هذه البنود سلسلة من اللعنات والحرمان على كل من لا يقرها.. وكانت هذه الوسيلة لفرض الخضوع وتغيير الرأي، على المخالفين لتيار المؤسسة الكنسية، هي المرة الأولى من نوعها في مسيرتها القمعية التي لا تزال تتبع نفس عمليات القمع والترويع حتى يومنا هذا..
ويقال أن ستون أسقفاً قاموا بالتوقيع على وثيقة أوسيوس، بينما رفض أريوس وثلاثة آخرين وتم حرمانهم وتوقيع اللعنة عليهم. وقرر أسقف الإسكندرية عقد مجمع في أنقرة، إلا أن الإمبراطور قسطنطين قد فاجأ الجميع بنقل مكان المجمع إلى مدينة نيقية على بُعد ثلاثمائة كيلومترا من أنقرة! وبذلك تحول المجمع المحلي الذي كان سيعقد للبت في شأن كنسي داخلي إلى مجمع عام، يضم كافة الكنائس، لذلك يسمى أول مجمع مسكوني أو مجمع نيقية الأول، وانعقد في منتصف عام 325 م..
ترأس الإمبراطور قسطنطين المجمع إذ كان يتابع أحداث فكر أريوس طوال سبع سنوات لأنها كانت تثير القلاقل على مدى إتساع الإمبراطورية وبين عواصمها الرئيسية الثلاث. وقد أدى الصراع بين أنصار التوحيد وأنصار التثليث إلى إستحداث ظاهرة جديدة استمرت بعد ذلك وتفاقمت، ألا وهي: استخدام السياسة في الصراع الديني! وانتهى المجمع بإدانة أريوس وحرمانه لرفضه تأليه يسوع ورفضه فكرة الخلاص التي اختلقتها المؤسسة الكنسية وأضفتها على يسوع. كما أدان أوريجين، رغم أنه يُعد من آباء الكنيسة وأحد آباء تفسير الأناجيل إلا أنه كان يؤمن بالتصعيد المطلق لله!
ولترسيخ وتثبيت فكرة تأليه يسوع وسد الباب على أريوس وأتباعه، اختلق مجمع نيقية عقيدة إيمان جديدة وقام بتعديل العقيدة السابقة والمعروفة باسم "عقيدة الحواريين" مؤكداً على أن يسوع من نفس طبيعة الله ومن نفس جوهره باستخدام عبارة "هوموأوسيوس" وترسيخها؛ وقام بتثبيت عيد الفصح بأول يوم أحد بعد إكتمال قمر الربيع لإبعاده عن عيد الفصح اليهودي؛ وأقر مبدأ اللعنة على كل من يخالف هذه التعليمات الكنسية!!
حضرتك التوحيد هووو توحيد الله بذاته وصفاته ولكن ليس كما يدعى الوهابية توحيد الوهيه وصفات. وإنما توحيد اللخ كما أمرنا النبى صلى الله عليه وسلم فقط
معلش بخصوص كتاب محمد عبد الوهاب راجع كتب ابن مليكة اليهودي وانت تعلم آراء عبد الوهاب منين
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷🌷
.
يعني نحن الفقراء ما نشوف فيديواتك حتى يكمل الأغنياء 🤔🤔
كل يوم خميس تنشر حلقة جديدة بإذن الله
هو مش أكل والأغنياء هيأكلو وأنت هتاكل الباقي منهم
كده كده بينشرها وهتتفرج علي الفيديو زيك زيهم بس لازم يبقي ليهم ميزه ده مصدر دخله معندوش وقت يشتغل شغلانه تانيه وعنده أسره وأولاد هياكل ويشرب ويصرف منين
@@medo_elziky اول شيئ لم اطلب رائيك
@@badihaoua1011السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اخى العزيز
نصيحة من اخ لك فى الإسلام
كن رفيقاً مع اخيك المسلم واضح من كلامه انه ما أراد اغضابك
جزاك الله خير