قصة المرأه التي اشعلت غطاء اطفالها لتطبخ عشاء لشيخ بدر رميض

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 17 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 4

  • @محمدمحمد-ط9ل4غ
    @محمدمحمد-ط9ل4غ 2 ปีที่แล้ว +1

    ❤❤👍👍👍

  • @عليالسعدون-ز2ع
    @عليالسعدون-ز2ع 2 ปีที่แล้ว +2

    القصه محرفه طبعا هاي القصه الخلف ابن دعيجا بيوم نزل عليه ابو خوذه عبد الكريم وسموها مهوده على رؤوس الفطر لان طبخ الاكل بقماش وهذا الكلام صار بمنطقه اسمها قصيبه منطقه ما بيها بس صحراء ما بيها حطب بس حجر فخل القماش وجواء حجر وكان الهواء عالي اشتغلت النار قويه وكام يطبخ بالاكل تحياتي لك

    • @sfdn22
      @sfdn22  2 ปีที่แล้ว

      اولا القصه بعيده عن الصحراء وثانيا الي طبخ على القماش هو ابن مهيد مصوت على العشا سنة ١٩١٠ ميلادي من ضل الثلج ينزل ٤٠ يوم واشترى قماش التاجر الي عنده وصبوا عليه سمن حتى لا يحترق والهدف في الاول ولاخر الحكمه والعبره من قصه ليس السرد تحياتي.

    • @عليالسعدون-ز2ع
      @عليالسعدون-ز2ع 2 ปีที่แล้ว

      @@sfdn22 صحيح كلامك المهم المعنى بس حبيت اوضح اني استمر كل إلاحترم الك