تذكرت زمن الجامعة2004 كان صديقى بكتب لى فى كل دفاتري مقطع منها .. وفرقنا الزمن ..اليوم انا بسمعها ودموعى مطر وقلبي انفطر ..لك الرحمة والمغفرة ابو السيد ...عاطف خيري بالغت معانا عديل كدا قصيدة تمس كل الاجيال على مر الزمان
سمعتها اول مرة عام 1992 في مدني. كانت لنا فيها لحظات اسنماع جملية مع اصدقاء ذلك الزمان الجميل. لحظة طار عصفور من صدرك رقص فينا احساس بالالفة. رحمك الله مصطفى وبارك في ايام المبدع عاطف خيري
انا بسمع فيها ومحتار في خيارين احلاهما مر وفجاه سمعت غايتو امشي في الدرب البطابق فيه خطوك صوت حوافرك يافرس كل القبيله تجلمه وكانها رساله لي شكرا ابو السيد علي الدعم شكرا عاطف خيري
لحظة شهيق كلمات : عاطف خيري نكر صوتك صداك غالطني الزمن فيك شهرت على الجفاف وعدك بطاقاتنا الخريفية رجع فاضي الكلام مليان معاك أتبرجت غيمة وشهق جوايـا صوت جدول مرقت على المطر حفيان لقيتك والرزاز مدخل وناديتك :أقيفى معاى نشيل كتف الغنا الميّل ونتخيل حلم دونك بيتحقق وقبلك خيل دماى واقفة على شريانى .. تتشهق وعرف صوتك .. صداك غنيتى رشحت حلقك لى إذاعات الشجر والمنتظر من عودة المدعو المطر والمسادير .. والطنابير واللسة فى رحم القصيد والدابو حسّ فى سوق عكاظ بين مزادات الحروف غيبت رسمك .. وإحتكرتك لى الظروف للزمان الجايى .. واللحظة اللى فاتت منى هسة يا واقفة بين جرح السحاب وبين شهقة الأرض البكر ما كان ده ريد كان إحتمال تغيير قوانين حركتك ما بين حديثنا.. ولحظة الفعل الحقيقى وإنتباهك إنتى للشارع البيرجع تانى لى نقطة بدايتو وإنحيازك إنتى للشارع البيرشح فى مسام رمل التوقع وما أتعرف قانون نهايتو غايتو أمشى فى الدرب البطابق فيهو خطوة صوت حوافرك يا فرس كل القبيلة .. تلجموا يكسر قناعاته ويفر .. يسكن مع البدو .. فى الخلا ما يرضى غير الريح تجادلو وتقنعوا ........ إفترضتك لون أساسي يمنح اللوحة إزدواجية القراية ويفتح الضو بين خطوط الريشة .. والخط الإضافى .. الجايى من شبكية الزول البشاهد وإكتشفنا الرسمك وأنا وبرضو التوارد فى الخواطر ونفس أرقام التذاكر البيها سافرنا وشهدنا إنفجارك فى الأرض يا سمرا يا واضحة ما غنيت يوم جيتك .. صدفة ما ظنيت يوم جيتك صدفة قبل أبداك كان غصنك .. بشـّر يوم ما كان إحساسك مسرى عرج غيمك فينى .. ومطّر لحظة طار عصفور من صدرك رتب فينا إحساس بالإلفة ودوزن عصب الزمن الأشتر وإتوكلت عليكى .. وقلت المارق منك داخل جرح الوردة وراسم فوقا غناوى الطل المارق منك رجع للغابات الزنج الهاربة وللعتمور العرب العاربة وأدى الكون مفتاح الحل المارق منك شادد عصب الورقة .. وحرفى وراصد فى اللاّ وعى سكونو مواعيد صحوه .. وحلمو ولونو شارى يقينك فى ظنى سارق لحظة إنى أفكر المارق منك مارق منك .. أو .. منى او مت شهيد .. *************** ما تتضارى ورا الدعوات وما تتلبسي فرح الفات يسكن فيك النغم الزايف ويسرق حاسة شوفنا الواقفة على رجلين جوانا نحن الهاوية .. والمتطامن من الأرض آه من نحلك ساعة يرحل ولمن يكتب فينا الحنضل ويختم عمرو بفعل الشهد قال الجدول : طلوع النخلة .. مرور الريح .. واحد لكن الريح بعانق حقل ونحن بنطلع نخلة .. وننزل ونكتب فى ذاكرة الصفق الأخضر سجنا الريح فى الورق الأبيض وجهناها ضد التمر الناعس يسقط زى قبعة الحارس زى الكان بيناتنا ..و فات قالت غيمة : ) بين قوسين غيمة لئيمة) أولاد الشارع فهرس لى كل المدن التهرس جوفك بالأسمنت قالت ريح : شوف الناس قنديل لو ما نور يحرق كوخ .. وباقى الحلة تنور أو يتفجر جوخا وينزل بوخ يقول للنسمة الزايفة .. أقيفى لو تتفرد ريح .. تتشرد ريح .. ريح الخوف لو تتفرد ريح تبدا تفرتق ضفاير المدن الكاذبة تعيد تسريحتك يوم سمايتك .. شكل قامتك كيف تموتى .. وتحيى تانى ويوم قيامتك .. هو البيدينا الثبات يا مجلوبة فى قافلة رق ما بستحمل صدرك رصاصة ظلم يا صابت رحم الفال يا قطعت حبل الحلم يا كنا نبيعك .. يا نسرق إخترنا النار .. الضلها يحرق طمنـّاك إنو الدنيا بخشها ضو يجرح جلد العتمة دم الليل قربان فجرك يا بت يا نيل لو نامت قمحة على الأرض وإتشرت زيو وزاد الأبيض فى غيو ومدد رجلو اليسرى ما كان الكسرة .. جاتك من برة صفرا .. ومنكسرة زوجناك الشهدا وِلاد الكد الماتو عشان الشعب زوجناك ما عندك ضرة زوجناك ما جاتك ضرة وما إنشاف ماعونك فى الحلة يساسق ويلقى فتات قال الأبيض لى الأزرق: يبقى ضد الإنتباه وضد تواريخ التمازج بينى .. بينك ما البشوفك فى مراهقة الخرائط وفينا من وجع المسافرين واطه .. ما لاقت هوية رد الأزرق: مطر الحبش لو كان نبش جواك سقف و هد حيلك فى الدواخل وشدّ عصبك فى المداخل صوت مراكبى وإيد بتسأل فى القمح وفينا من فرح المسافرين قصة الشمس .. القضية يا أعشاب النيل الأبيض ما تتضارى ورا الدعوات ما تتلبسى فرح الفات أقرا تاريخك .. وأخاف أسأل جبين الفجر .. ألقى الفجر مطعون فى القفا هل سافرت فى دمك المحقون رجا حبة غضب ما شلنا جمرك .. وإنطفا جوانا نارك .. والمطر جايين بالكتابة .. وضربة الناس المهابة لو هز نخلك باشبزق ما فارغت تمر السبيط وما ساور الطورية شك إنو الأرض أنثى .. وبتحمل بالحلال مين اللى قال إنو المسافة البينا بين الشمس طاقة أو مياه النيل بتدخل فى عروق السنبلة المسقية بى عرق الجعانين .. والمساهرين بالبطاقة أقرى تاريخك .. وأقيف جواكى .. والزمن النضيف جواى .. من جواك غضب سلم مفاتيح السؤال جيل الشمس .. موكب حريق واقف على باب الدخول بيناتو بينات الوصول .. لحظة شهيق لحظة شهيق ..
انا من مواليد نصف التسعينات .. كنت بسمع الاغنيه دي وعمري 14 سنه تقريبا .. كنتا بسمعا لمن اقعد براي في البيت او لمن امشي البحر وببكي من جوا قلبي .. ما كنتا عارف على شنو صراحه لاكن الغنيه دي فيها سحر ما عادي .. مزيج مشاعر كدا ( شوق وحب وعتاب والم ) اعتقد ابو السيد في اغانيهو ما بخاطب الوطن والحبيبه .. بيخاطب الروح كامله
اقسم بالله مصطفى سيد أحمد هو ثورة وهواكثر من قرأ الواقع العربي والسوداني بشكل يتوافق مع السيرورة والصيرورة التي نحن فيها الآن وذلك بترتيل أغانيه وبركان من التحايا لكل الشعراء الذين تغنى بكتاباتهم الأستاذ العظيم سيدا و سيد الوتر المتفرد فهو من احيانا جميعآ فهو في الجنة بلا منازع ❤️
م تتضاري ورى الدعوات ي سلام قمت الروعه 29 دقيقه الواحد يتنقل بين الواقع تجسيد كل تراجيديا الصراع في لحظه شهيق لك الرحمه ابو السيد عاطف خيري ردى الله غربتك
ودوزن عصب الزمن الأشتر.... ياااااااااا اللهي الإبداع في أبهى صوره.. لك الرحمه أيها العملاق الراحل المقيم أبو سامر والتحايا النواضر للأستاذ المبدع الشاعر عاطف خيري
فنان كان قلبه علي الوطن وعلي الانسان ويمتاز بانسانية عالية جدا واحساس لا يقاس بثمن قله ان يجود الزمان بمثله جرب كل غنه الاحسيس المستحيلة وممكنه في الوطن البتول ف الحبيبه تجفى توصّل وفي كل الفصول والمطر رزاز كم مازحنا ليالي الصيف وزارتني بواكير الخريف والربيع يسكن ديارنا والمدعوة من عودة المدعوى المطر والصحارى والبوادي وبواقي السيل والنجمة وصحارى ونيل كان عم عبدالرحيم ودعجبنا
الأستاذ مصطفى سيد أحمد انسان من زمن اخر و انسانيه فنية و إنسانية على الآخرين رجل ملاك طيبة و إحسان خلاقو بين الناس شئ طبيعي الإنسان الممتاز ايامو بسيطة كما هو الحال في أستاذنا مصطفى سيد لها الرحمة و المغفرة
شهيق نكر صوتك صداك غالطنى الزمن فيك شهرت على الجفاف وعدك بطاقاتنا الخريفية رجع فاضى الكلام مليان معاك إتبرجت غيمة وشهق جوايا صوت جدول مرقت على المطر ... حفيان لقيتك والرزاز ... مدخل وناديتك : أقيفى معاى نشيل كتف الغنا ... الميّل ونتخيل حلم دونك بيتحقق وقبلك خيل دماى ... واقفة على شريانى ... تتشهق وعرف صوتك ... صداك ... غنيتى رشحت حلقك لى إذاعات الشجر والمنتظر من عودة المدعو المطر والمسادير ... والطنابير واللسة فى رحم القصيد والدابو حسّ فى سوق عكاظ بين مزادات الحروف غيبت رسمك ... وإحتكرتك لى الظروف للزمان الجايى ... واللحظة اللى فاتت منى هسة يا واقفة بين جرح السحاب وبين شهقة الأرض البكر ما كان ده ريد كان إحتمال تغيير قوانين حركتك ما بين حديثنا … ولحظة الفعل الحقيقى وإنتباهك إنتى للشارع البيرجع تانى … لى نقطة بدايتو وإنحيازك إنتى للشارع البيرشح بمسام رمل التوقع وما أنعرف قانون نهايتو غايتو أمشى فى الدرب البطابق فيهو خطوك … صوت حوافرك يا فرس كل القبيلة ... تلجموا يكسر قناعاتا ويفر ... يسكن مع البدو ... فى الخلا ما يرضى غير الريح تجادلو … وتقنعوا إفترضتك لون أساسى يمنح اللوحة إزدواجية القراية ويفتح الضو بين خطوط الريشة ... والخط الإضافى .. الجايى من شبكية الزول البشاهد وإكتشفنا ... الرسمك وأنا ... برضو التوارد فى الخواطر نفس أرقام التذاكر البيها سافرنا وشهدنا إنفجارك فى الأرض يا سمرا يا واضحة ما غنيت يوم جيتك .. صدفة قبل أبداك كان غصنك ... بشـّر يوم ما كان إحساسك مسرى عرج غيمك فينى ... ومطّر لحظة طار عصفور من صدرك رتب فينا إحساس بالإلفة ... ودوزن عصب الزمن الأشتر وإتوكلت عليكى ... وقلت المارق منك داخل جرح الوردة وراسم فوقا غناوى الطل المارق منك رجع للغابات العرب العاربة وللعتمور الزنج الهاربة وأدى الكون مفتاح الحل المارق منك شادد عصب الورقة ... وحرفى وراصد فى اللاّ وعى سكونو مواعيد صحوه ... وحلمو ولونو شارى يقينك فى ظنى سارق لحظة إنى أفكر المارق منك مارق منك ... أو ... منى ! ما تتضارى ورا الدعوات وما تتلبسى فرح الفات بسكن فيك النغم الزايف ويسرق حاسة شوفنا الواقفة على رجلين جوانا نحن الهاوية ... والمتطامن من الأرض آه من نحلك ساعة يرحل ولمن يكتب فينا الحنضل ويختم عمرو بفعل الشهد قال الجدول : طلوع النخلة ... مرور الريح ... واحد لكن الريح بعانق حقل ونحن بنطلع نخلة ... وننزل ونكتب فى ذاكرة الصفق الأصفر سجنا الريح فى الورق الأبيض وجهناها ضد التمر الناعس يسقط زى قبعة الحارس زى الكان بيناتنا ... و فات قالت غيمة : بين قوسين "غيمة لئيمة" أولاد الشارع فهرس لى كل المدن التهرس جوفك بالأسمنت قالت ريح : شوف الناس قنديل لو ما نور يحرق كوخ ... وباقى الحلة تنور أو جبة جوخ ... أو ينزل بوخ يقول للنسمة الزايفة ... أقيفى لو تتفرد ريح ... تتشرد ريح ... ريح الخوف لو تتفرد ريح تبدا تفرتق ضفاير المدن الكاذبة تعيد تسريحتك يوم سمايتك ... شكل قامتك كيف تموتى ... وتحيى تانى ويوم قيامتك ... هو البيدينا الثبات يا مجلوبة فى قافلة رق ما بستحمل صدرك رصاصة ظلم يا صابت رحم الفال يا قطعت حبل الحلم يا كنا نبيعك ... يا نسرق إخترنا النار ... الضلها يحرق طمنـّاك إنو الدنيا بخشها ضو يجرح جلد العتمة دم الليل قربان فجرك يا بت يا نيل لو نامت قمحة على الأبيض ... وإتشرت زيو زاد الأبيض فى غيو ومدد رجلو اليسرى ما كان الكسرة ... جاتك من برة صفرا ... ومنكسرة زوجناك الشهدا وِلاد الكلب الماتو عشان الشعب زوجناك ما جاتك ضرة زوجناك ما عندك ضرة وما إنشاف ماعونك فى الحلة يساسق ويلقى فتات قال الأبيض لى الأزرق:
تذكرت زمن الجامعة2004 كان صديقى بكتب لى فى كل دفاتري مقطع منها .. وفرقنا الزمن ..اليوم انا بسمعها ودموعى مطر وقلبي انفطر ..لك الرحمة والمغفرة ابو السيد ...عاطف خيري بالغت معانا عديل كدا قصيدة تمس كل الاجيال على مر الزمان
انشاء الله تتلاقو تاني
@@amirmusa9017 تسلم يارب
نفس المشهد بتفاصيلو مع اختلاف تاريخ التخرج 1998
أستاذ عاطف وين أنت غايب من الساحه إنشاء الله دومآ بخير ليك وحشه والله أكثر من ١٢ سنه
ترجعو نفس الإحساس
الناضي
سمعتها اول مرة عام 1992 في مدني.
كانت لنا فيها لحظات اسنماع جملية مع اصدقاء ذلك الزمان الجميل.
لحظة طار عصفور من صدرك رقص فينا احساس بالالفة.
رحمك الله مصطفى وبارك في ايام المبدع عاطف خيري
اي واحد استمع ليها وهو عندو معاها ذكرى ولا زول بكون في الخاطر
اغنية لكل الاجيال والازمان
رحمة الله تغشاك ابوالسيد
انا بسمع فيها ومحتار في خيارين احلاهما مر وفجاه سمعت غايتو امشي في الدرب البطابق فيه خطوك صوت حوافرك يافرس كل القبيله تجلمه وكانها رساله لي شكرا ابو السيد علي الدعم شكرا عاطف خيري
زكرتني الزمن الجميل 2006 وانا في القرية بشغلها وانا شغال بضرب في طوب وريحة الطين وجمال الطين والناس ماشه وجاية تسلم عليك وتسمع ربنا يعينك وربنا يساعد. والفطور بي عصيدة بتقلية والتحلية شعيرية. والقهوة 😭😭😭😭😭 ياخ زمن يفطر القلب
يا سلام إتخيلتا معاك المنظر ❤😢
انا بقترح هي وكل الاغنيات الجميلة المعاني والالحان تباع ف الصيدليات. 2024
وطني لم نعرف قيمتك إلا بعد فوات الاوان ❤❤😢😢😢❤
لك الرحمة والمغفرة ي ابو السيد... افضل م انجب في السودان من شخص لن يتكرر تاني مثلا
حينما يكتب القديس خيري
ويترجم لنا ود المقبول
تنتهي الاوجاع ويعم الصمت
ارجاء الوطن الجريح
لعنه لله علي قاده الانقاذ ارباب اللحي
لحظة شهيق
كلمات : عاطف خيري
نكر صوتك صداك
غالطني الزمن فيك
شهرت على الجفاف وعدك
بطاقاتنا الخريفية
رجع فاضي الكلام مليان
معاك أتبرجت غيمة
وشهق جوايـا
صوت جدول
مرقت على المطر حفيان
لقيتك والرزاز مدخل
وناديتك :أقيفى معاى
نشيل كتف الغنا الميّل
ونتخيل
حلم دونك بيتحقق
وقبلك خيل دماى واقفة على
شريانى .. تتشهق
وعرف صوتك .. صداك غنيتى
رشحت حلقك لى إذاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو المطر
والمسادير .. والطنابير
واللسة فى رحم القصيد
والدابو حسّ فى سوق عكاظ
بين مزادات الحروف
غيبت رسمك .. وإحتكرتك
لى الظروف
للزمان الجايى .. واللحظة اللى
فاتت منى هسة
يا واقفة بين جرح السحاب
وبين شهقة الأرض البكر
ما كان ده ريد
كان إحتمال تغيير قوانين حركتك
ما بين حديثنا.. ولحظة
الفعل الحقيقى
وإنتباهك إنتى للشارع البيرجع
تانى لى نقطة بدايتو
وإنحيازك إنتى للشارع البيرشح
فى مسام رمل التوقع
وما أتعرف قانون نهايتو
غايتو أمشى فى الدرب البطابق
فيهو خطوة صوت حوافرك
يا فرس كل القبيلة .. تلجموا
يكسر قناعاته ويفر .. يسكن
مع البدو .. فى الخلا
ما يرضى غير الريح
تجادلو وتقنعوا
........
إفترضتك لون أساسي
يمنح اللوحة إزدواجية القراية
ويفتح الضو
بين خطوط الريشة ..
والخط الإضافى .. الجايى
من شبكية الزول البشاهد
وإكتشفنا الرسمك وأنا
وبرضو التوارد فى الخواطر
ونفس أرقام التذاكر
البيها سافرنا وشهدنا
إنفجارك فى الأرض
يا سمرا يا واضحة
ما غنيت يوم جيتك .. صدفة
ما ظنيت يوم جيتك صدفة
قبل أبداك كان غصنك .. بشـّر
يوم ما كان إحساسك مسرى
عرج غيمك فينى .. ومطّر
لحظة طار عصفور من صدرك
رتب فينا إحساس بالإلفة
ودوزن عصب الزمن الأشتر
وإتوكلت عليكى .. وقلت
المارق منك داخل جرح الوردة
وراسم فوقا غناوى الطل
المارق منك
رجع للغابات الزنج الهاربة
وللعتمور العرب العاربة
وأدى الكون مفتاح الحل
المارق منك
شادد عصب الورقة .. وحرفى
وراصد فى اللاّ وعى سكونو
مواعيد صحوه .. وحلمو ولونو
شارى يقينك فى ظنى
سارق لحظة إنى أفكر
المارق منك
مارق منك .. أو .. منى
او مت شهيد ..
***************
ما تتضارى ورا الدعوات
وما تتلبسي فرح الفات
يسكن فيك النغم الزايف
ويسرق حاسة شوفنا الواقفة
على رجلين جوانا
نحن الهاوية .. والمتطامن
من الأرض
آه من نحلك ساعة يرحل
ولمن يكتب فينا الحنضل
ويختم عمرو بفعل الشهد
قال الجدول :
طلوع النخلة .. مرور
الريح .. واحد
لكن الريح بعانق حقل
ونحن بنطلع نخلة .. وننزل
ونكتب فى ذاكرة الصفق الأخضر
سجنا الريح فى الورق الأبيض
وجهناها ضد التمر الناعس
يسقط زى قبعة الحارس
زى الكان بيناتنا ..و فات
قالت غيمة :
) بين قوسين غيمة لئيمة)
أولاد الشارع فهرس لى كل المدن
التهرس جوفك بالأسمنت
قالت ريح :
شوف الناس قنديل
لو ما نور يحرق كوخ ..
وباقى الحلة تنور
أو يتفجر جوخا وينزل بوخ
يقول للنسمة الزايفة .. أقيفى
لو تتفرد ريح .. تتشرد ريح ..
ريح الخوف
لو تتفرد ريح تبدا تفرتق
ضفاير المدن الكاذبة
تعيد تسريحتك
يوم سمايتك .. شكل قامتك
كيف تموتى .. وتحيى تانى
ويوم قيامتك .. هو البيدينا الثبات
يا مجلوبة فى قافلة رق
ما بستحمل صدرك رصاصة ظلم
يا صابت رحم الفال
يا قطعت حبل الحلم
يا كنا نبيعك .. يا نسرق
إخترنا النار .. الضلها يحرق
طمنـّاك إنو الدنيا بخشها ضو
يجرح جلد العتمة
دم الليل قربان فجرك
يا بت يا نيل
لو نامت قمحة على
الأرض وإتشرت زيو
وزاد الأبيض فى غيو
ومدد رجلو اليسرى
ما كان الكسرة .. جاتك من برة
صفرا .. ومنكسرة
زوجناك الشهدا وِلاد الكد
الماتو عشان الشعب
زوجناك ما عندك ضرة
زوجناك ما جاتك ضرة
وما إنشاف ماعونك فى
الحلة يساسق
ويلقى فتات
قال الأبيض لى الأزرق:
يبقى ضد الإنتباه
وضد تواريخ التمازج بينى .. بينك
ما البشوفك فى مراهقة الخرائط
وفينا من وجع المسافرين واطه .. ما لاقت هوية
رد الأزرق:
مطر الحبش لو كان نبش
جواك سقف
و هد حيلك فى الدواخل
وشدّ عصبك فى المداخل
صوت مراكبى
وإيد بتسأل فى القمح
وفينا من فرح المسافرين
قصة الشمس .. القضية
يا أعشاب النيل الأبيض
ما تتضارى ورا الدعوات
ما تتلبسى فرح الفات
أقرا تاريخك .. وأخاف
أسأل جبين الفجر .. ألقى
الفجر مطعون فى القفا
هل سافرت فى دمك المحقون
رجا حبة غضب
ما شلنا جمرك .. وإنطفا
جوانا نارك .. والمطر
جايين بالكتابة ..
وضربة الناس المهابة
لو هز نخلك باشبزق
ما فارغت تمر السبيط
وما ساور الطورية شك
إنو الأرض أنثى .. وبتحمل بالحلال
مين اللى قال
إنو المسافة البينا بين الشمس طاقة
أو مياه النيل
بتدخل فى عروق السنبلة
المسقية بى عرق الجعانين ..
والمساهرين بالبطاقة
أقرى تاريخك .. وأقيف
جواكى .. والزمن النضيف
جواى .. من جواك غضب
سلم مفاتيح السؤال
جيل الشمس .. موكب حريق
واقف على باب الدخول
بيناتو بينات الوصول ..
لحظة شهيق
لحظة شهيق ..
ي سلااااااااام عليك
Thank you for taking time out of your busy schedule to write this beautiful lyric..
او مت شهيق*
عاطف خيري موسوعه
عاطف خيري موسوعه
مرقت ع المطر حفيان لقيتك والرزاز مدخل""""اقيفي معاي نشيل كتف الغناء الميل...شكرا أبوالسيد
ماكان الكسرة جاتك من بره /صفرة ومنكسرة/زوجناكي الشهداء وأولاد الكد/الرحمة لك ابوالسيد/تسلم عاطف خيري طولت البعاد علينا/والله بقينا فرجة من بعدكم
abugroon asim
له الرحمة والمغفرة ... فنان الوطن الأول 24/7/2024
انا من مواليد نصف التسعينات ..
كنت بسمع الاغنيه دي وعمري 14 سنه تقريبا ..
كنتا بسمعا لمن اقعد براي في البيت او لمن امشي البحر وببكي من جوا قلبي ..
ما كنتا عارف على شنو صراحه لاكن الغنيه دي فيها سحر ما عادي ..
مزيج مشاعر كدا ( شوق وحب وعتاب والم )
اعتقد ابو السيد في اغانيهو ما بخاطب الوطن والحبيبه .. بيخاطب الروح كامله
نفس الاحساس عندى وحتى الآن ما بعرف ليه ببكى لمن اسمعه
انت منو ي زوووول
@@آخرالشتاء-ك8ب
جنون عاطف خيري واحساس ابو السيد
@@زينالعابدينفرسان
ما فهمتك
ي زول انت بتتحدث عن نفسي انا ولا شنو
ي سلام كنا نسمعها مع الأصدقاء في شرق النيل ايام الجامعه 2013 كانت بداية الجامعه و تذكرني صديق عزيز علي
اقسم بالله مصطفى سيد أحمد هو ثورة وهواكثر من قرأ الواقع العربي والسوداني بشكل يتوافق مع السيرورة والصيرورة التي نحن فيها الآن وذلك بترتيل أغانيه وبركان من التحايا لكل الشعراء الذين تغنى بكتاباتهم الأستاذ العظيم سيدا و سيد الوتر المتفرد فهو من احيانا جميعآ فهو في الجنة بلا منازع ❤️
ها أنا ذا فى الصباح استمع إلى شهيق اقتراح من احد شوارع فرنسا نانت ❤🎉 يراودني الحنين الي الوطن💔🇸🇩
و افترض القديس خيري "مصطفى" لون اساسي يمنح الغنية ازدواجية القراية ..
رتّب فينا إحساس بالإلفة .. و دوزّن عصب الزمن الأشتر 💜
نكر صوتك صدااااااااااك
افتراضي
❤يا سلام🎉🎉🎉
عاطف خيري دا ما. نصيح اقسم بالله مجنون جن البشر دا 💔👌🏻
ياخ 29 دقيقه سرحان ودموع وابتسامات .
عالم غريب
الم النعييييم ...
رحمه الله عليك ابو السيد
محاضره ليس من السهل الفكاك منها الا بسماعها كل يوم
كل من يشعر بالمعانات والقهر في بلدنا /هي دي البلسم والدواء هذه الاغنية رحم الله مصطفي ورد الله غربتك عاطف خيري
🖐
الاغنيه دى بقسم بيها اذا في فنان بقدر يغنيها باللحن دا
يااخ والله مصطفي أله اللحن والشعر والغنا
يا سمرا يا وااااااضحه يا سمراا يا واااااحه ....
سجنا الريح في الورق الأبيض ليك التحية العملاق في كل زمان ابو المرحوم السيد مصطفى سيد احمد غفر الله لك
معاك اتبرجت غيمة
الله يرحمك يحسن اليك ....
نحنا الان في ذكري رحيلك العشرين
تمر الايام والسنين ونحنا نرد في اغانيك كانها اول مرة تطرق علي اذانا
طبعآ محال الكلمات تعبر عن هذا الكائن الفريد من نوعه❤
غناك بداية خريف ريحة دعاش وتجي مطره تدخل بالشبابيك وهواء بارد والبال مرتاح تعيش احلي لحظات
ما اروعك يا مصطفي وأنت تحول هذه الكلمات الي جمال رهيب بصوتك الشجي العذب الذي يطرق قلوبنا دون استئذان لك الرحمه بقدر روعتك يا جميل
له الرحمه والمغفرة كان يقول انا بغني لي جيل لم يولد حتي الان
وما زلنا نتجول فيها ❤❤❤
2023/5/19
والله قمة الابداع الف رحمة ونور عيك .. ولو كان عايش ما كان في زول فكر اغني لانو كل الناس ما حى اسمعو إلا مصطفى سيد احمد
مع مصطفى دائماً طرب ممتع
رحمة الله تغشاك يا إنسان
م تتضاري ورى الدعوات ي سلام قمت الروعه 29 دقيقه الواحد يتنقل بين الواقع تجسيد كل تراجيديا الصراع في لحظه شهيق لك الرحمه ابو السيد عاطف خيري ردى الله غربتك
يا واقفه بين جرح السحاب وشهقه الأرض البكر ..ما كان دا ريد
ودوزن عصب الزمن الأشتر.... ياااااااااا اللهي
الإبداع في أبهى صوره..
لك الرحمه أيها العملاق الراحل المقيم أبو سامر
والتحايا النواضر للأستاذ المبدع الشاعر عاطف خيري
فنان كان قلبه علي الوطن وعلي الانسان ويمتاز بانسانية عالية جدا واحساس لا يقاس بثمن
قله ان يجود الزمان بمثله
جرب كل غنه الاحسيس المستحيلة وممكنه في الوطن البتول ف الحبيبه تجفى توصّل وفي كل الفصول والمطر رزاز كم مازحنا ليالي الصيف وزارتني بواكير الخريف والربيع يسكن ديارنا والمدعوة من عودة المدعوى المطر والصحارى والبوادي وبواقي السيل والنجمة وصحارى ونيل كان عم عبدالرحيم ودعجبنا
الأستاذ مصطفى سيد أحمد انسان من زمن اخر و انسانيه فنية و إنسانية على الآخرين رجل ملاك طيبة و إحسان خلاقو بين الناس شئ طبيعي الإنسان الممتاز ايامو بسيطة كما هو الحال في أستاذنا مصطفى سيد لها الرحمة و المغفرة
اقيفي معاي نشيل كتف الغنا الميل......
يا سلاااام ياخي كم من الحزن والشجن المؤلم ..الله يرحمك الله يرحمك ابوسامر
لك الرحمة والمغفره فنان مات لكن عايش فينا مهما طال الزمان يا زول يا اطيب
يا سﻻم عليك اقيفى معاي نشيل كتف الغناء .الله يرحمك مصطفى سيد احمد
هاذي افضل اغنيه في العالم من حيس الكلامات والغناء اجمل ماسمعت في حياتي
ربنا يرحمك يارب ابو السيد
انت انسان سوداني بمعنا سوداني
بالضبط كدة و انا على يقين ان هذه الاغنية هي افضل اغنية ادت
❤ الله يرحمة سعيد 😢احمد
رحمك الله ... كنت دائما بتقول للنسمة الزايفة اقيفي ... ما انحنيت للطغاة و تغنيت للفقراء و الثورة و الوطن
مصطفي ابو سامر ...و.....عاطف خيري ...قسما انتوا مجانين وح تجننونا معاكم ...احببببببببببببكم
ياخ ده عمل مدهش حد الاشباع
دوزن عصب الزمن الأشتر
وناديتك اقيفي معاي نشيل كتف الغنا الميل .
.
.
.
.
.
يا كنا نبيعك يا نسرق إخترنا النار الضلها بحرق
ما شلنا جمرك وانتطفي جوانا نارك والمطر......
شهيق
نكر صوتك صداك
غالطنى الزمن فيك
شهرت على الجفاف وعدك
بطاقاتنا الخريفية
رجع فاضى الكلام مليان
معاك إتبرجت غيمة
وشهق جوايا صوت جدول
مرقت على المطر ... حفيان
لقيتك والرزاز ... مدخل
وناديتك :
أقيفى معاى
نشيل كتف الغنا ... الميّل
ونتخيل
حلم دونك بيتحقق
وقبلك خيل دماى ... واقفة على شريانى ... تتشهق
وعرف صوتك ... صداك ... غنيتى
رشحت حلقك لى إذاعات الشجر
والمنتظر من عودة المدعو المطر
والمسادير ... والطنابير
واللسة فى رحم القصيد
والدابو حسّ فى سوق عكاظ
بين مزادات الحروف
غيبت رسمك ... وإحتكرتك لى الظروف
للزمان الجايى ... واللحظة اللى فاتت
منى هسة
يا واقفة بين جرح السحاب
وبين شهقة الأرض البكر
ما كان ده ريد
كان إحتمال تغيير قوانين حركتك
ما بين حديثنا … ولحظة الفعل الحقيقى
وإنتباهك إنتى للشارع البيرجع تانى … لى نقطة بدايتو
وإنحيازك إنتى للشارع البيرشح
بمسام رمل التوقع
وما أنعرف قانون نهايتو
غايتو أمشى فى الدرب البطابق فيهو خطوك … صوت حوافرك
يا فرس كل القبيلة ... تلجموا
يكسر قناعاتا ويفر ... يسكن مع البدو ... فى الخلا
ما يرضى غير الريح تجادلو … وتقنعوا
إفترضتك لون أساسى
يمنح اللوحة إزدواجية القراية
ويفتح الضو
بين خطوط الريشة ... والخط الإضافى .. الجايى من شبكية الزول البشاهد
وإكتشفنا ... الرسمك وأنا ... برضو التوارد فى الخواطر
نفس أرقام التذاكر
البيها سافرنا وشهدنا
إنفجارك فى الأرض
يا سمرا يا واضحة
ما غنيت يوم جيتك .. صدفة
قبل أبداك كان غصنك ... بشـّر
يوم ما كان إحساسك مسرى
عرج غيمك فينى ... ومطّر
لحظة طار عصفور من صدرك
رتب فينا إحساس بالإلفة ... ودوزن عصب الزمن الأشتر
وإتوكلت عليكى ... وقلت
المارق منك داخل جرح الوردة وراسم فوقا غناوى الطل
المارق منك
رجع للغابات العرب العاربة
وللعتمور الزنج الهاربة
وأدى الكون مفتاح الحل
المارق منك
شادد عصب الورقة ... وحرفى
وراصد فى اللاّ وعى سكونو
مواعيد صحوه ... وحلمو ولونو
شارى يقينك فى ظنى
سارق لحظة إنى أفكر
المارق منك
مارق منك ... أو ... منى !
ما تتضارى ورا الدعوات
وما تتلبسى فرح الفات
بسكن فيك النغم الزايف
ويسرق حاسة شوفنا الواقفة على رجلين جوانا
نحن الهاوية ... والمتطامن من الأرض
آه من نحلك ساعة يرحل
ولمن يكتب فينا الحنضل
ويختم عمرو بفعل الشهد
قال الجدول :
طلوع النخلة ... مرور الريح ... واحد
لكن الريح بعانق حقل
ونحن بنطلع نخلة ... وننزل
ونكتب فى ذاكرة الصفق الأصفر
سجنا الريح فى الورق الأبيض
وجهناها ضد التمر الناعس
يسقط زى قبعة الحارس
زى الكان بيناتنا ... و فات
قالت غيمة :
بين قوسين "غيمة لئيمة"
أولاد الشارع فهرس لى كل المدن
التهرس جوفك بالأسمنت
قالت ريح :
شوف الناس قنديل
لو ما نور يحرق كوخ ... وباقى الحلة تنور
أو جبة جوخ ... أو ينزل بوخ
يقول للنسمة الزايفة ... أقيفى
لو تتفرد ريح ... تتشرد ريح ... ريح الخوف
لو تتفرد ريح تبدا تفرتق ضفاير المدن الكاذبة
تعيد تسريحتك
يوم سمايتك ... شكل قامتك
كيف تموتى ... وتحيى تانى
ويوم قيامتك ... هو البيدينا الثبات
يا مجلوبة فى قافلة رق
ما بستحمل صدرك رصاصة ظلم
يا صابت رحم الفال
يا قطعت حبل الحلم
يا كنا نبيعك ... يا نسرق
إخترنا النار ... الضلها يحرق
طمنـّاك إنو الدنيا بخشها ضو
يجرح جلد العتمة
دم الليل قربان فجرك
يا بت يا نيل
لو نامت قمحة على الأبيض ... وإتشرت زيو
زاد الأبيض فى غيو
ومدد رجلو اليسرى
ما كان الكسرة ... جاتك من برة
صفرا ... ومنكسرة
زوجناك الشهدا وِلاد الكلب
الماتو عشان الشعب
زوجناك ما جاتك ضرة
زوجناك ما عندك ضرة
وما إنشاف ماعونك فى الحلة يساسق
ويلقى فتات
قال الأبيض لى الأزرق:
زوجناك الشهداء ولاد ( الكد )
م ولاد الكلب
❤
يااااا الله
يا كنا نبيعك يا نسرق إخترنا النار الضلها بحرق
وطمناك إنو الدنيا تخشها ضوء يجرح جلد العتمة
لك الرحمة والمغفرة بقدر ما قدمت لهذا الوطن
ويسرق حاسة شوفنا الواقفة علي رجلين جوانا!!!!!! اه من نحلك ساعة يرحل 💔مصطفي سيد احمد وعاطف خيري شي من الخيال
وناديتك اقيف معااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائ
هههههههههههههههه
عمر حسبو شلعي
باين عليك هيمان بي ابو السيد
هههههههه
بتمنى يقيف معاي بس بتمنى
رحل صوت المغني حزين و لسه الصوت صراع زمني.. مصطفي ود سيد احمد ما بتكرر في اي بلد تاني الف رحمة و نور عليك يا استاذ الاجيال النظيفة
واقف علي باب السكون
اللهم ارحم و اغفر لمصطفى سيد احمد
ابو السيد مدرسه فنية متفرده
عاطف خيري صاحب هذة الكلمات الرائعة
امد الله في ايامه
ياكنا نبيعك يا نسرق.. اخترنا النار الضلهابحرق.. ♡ااااااخ♡
آه من فراقك مصطفى خليت الدنيا فراغ من دونك ولكن صدى غناك ما زال يصر على عدم رحيلك
وما زلنا في أقيفي معاي نشيل كتف الغنا 14/7/2024
مرقت علي المطر حفيان لقيتك والرزاز مدخل رحمك الله ابو السيد أيها الظاهرة
الفنان المنتمي لهذا الوطن ولهذا الشعب لك المجد والخلود
اللة يرحمو بقدر مااعطي للسودان... الحقيقة الأغنية أجمل منها مافي, كل ماأسمعها أتزكر السودان وارع المين جامعه الخرطوم... سنرجع يوما للوطن
والله هذه اجمل اغنية سودانية على الاطلاق _ كلمات و معنى و لحن و اداء_ اذا كانت هنالك اغنية شاملة و كاملة فلحظة شهيق هي هذه الاغنية
ضاع معاك زمن الوسامه
لك الرحمه والمغفره يافن
و اختفى الفرح العلامة .. 💔
قال الجدول
طلوع النخله مرور الريح واحد
لكن الريح بعانق حقل
ونحن نطلع نخله وننزل
سجنا الريح في الورق الابيض
مصطفى سيد احمد
فنان من زمن اخر
رجل الوطن وطنية
واقفين معاك نشيل
كتف الغناء الميل ونتخيل معاك
لك رحمة والمغفرة ي وطن
وعدك بطاقتنا
الخريفية رجع الفاضي
ملييال الله عليك ياابو السيد
روعه عاطف خيرى واروع المرحوم ابو السيد يافرس كل القبيله تلجمه يكسر قناعاتو ويفر يسكن مع البدو فى الخلاء
كان احتمال تغير قوانين حركتك ما بين حديثنا/حقآ في غاية الروعة والاناقة
نحن مع شهق والله أرواحنا طلعت/ما غنيت لمن كان جئتك صدفة/أحبك بلدي حتي لو كانت صحراء
أبو الفنون.... أكاديمية تسير علي قدم وساق
نكر صوتك صداك غالطني الزمن فيك
ي سلام ابداع كل الحب
لهو الرحمه والمغفرة
لايك البسمع في 2021
ياوقف بين جرح السحاب وبين شهق الأرض البكر
اغنية تمسنا و تصبرنا في الغربة عودة حميدة الي الوطن
ياواقفه بين جرح السحاب وبين شهقة الارض البكر ما كان ده ريد
ÑŽƏƏR ÃHMƏĐ من كوكب اخر
كان احتمال تغير قوانين حركتك
مصطفانا الذي نقدسه❤❤
يا الله علي الصوت الجميل❤️
اقرا تاريخك واخاف الله عليك يا ابو السيد اطربت اذانا لك الرحمه و المغفره
ذكريات داخلية الوسط ودندنة مصطفى سيد أحمد والهدوء بعد منتصف الليل
شهق جوايا صوت جدول ..
طيب الله ثراك ي قامة الفن السودانى
ي سلام على ابو السيد
اغني بتمنا كل الناس تسمعا والله حميلة جدا واللة
وتحيات لي الشاعر والله ولقاء جميل
الصباح الباهى لوووونك يا ايوالسيد ربنا يرحمك يا زعيم السودان
مرقت على المطر حفيان لقيتك والرزاز مدخل وناديتك أقيفي معاي نشيل كتف الغناء الميل ونتخيل حلم دونك ما بتعاش
Abd alsame Abd alwahid يا كنا نبيك يا نسرق
عليه الرحمة والمغفرة
رقم لا يتكرر
عاطف خيري خيالي التحية والتقدير له وربنا يرحم ابو السيد بالجنة
ابو السيد هديه الله للإنسان
مرقت على المطر حفيان لقيتك و الرزاز مدخل
وناديتك اقيفي معاى
نحنا الهاويه المضامن من الارض ابو سامر ربنا يرحمك ان شاء الله
الف رحمه ونور يالمصطفى
الف رحمه ونور
لك الرحمه والمغفرة ي ود سلفاب
بطاقاتنا الخريفه ومازال يرجع فاضي الكلام مليان يا مصطفي
مين القال مصطفي مات بي العكس عايش فينا كلماتوبتسبح في دمانا لة الرحمة والمغفرة انشاللة
من كان بيعشق مصطفى حي بي قضيتو وبس كفي
الكوثر 👍👍👍👍👍👍
اوافقك الراي
😭😭😭لك الرحمه والمغفرة ويسكنها فسيح جناته يارب العالمين
يا واقفه بين جرح الزحام - السحاب
بين شهقة الارض البكر
ما كان ده ريد
سمعتها اوائل ال97
اجمل احساس فن يحرك فيك كل الجمال
شهيق ادمان
ربن يرحمو..كنتا حافظا صم
اجمال من حراك الاحساس ....لك المغفره والرحمه ابو السيد
فى الاسى ضاعت سنىنى......له الرحمة والغفران..
نتخيل حلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم دونــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك بيتــــــــــحقق
20/3/2021
10:41 م
🇰🇼
لك الرحمه والمغفره يا ابو السيد
الف رحمة ونور تنزل عليك
زخم من الابداع
اللهم ارحمو واغفر لهو 😢😢😢