لا شكر على واجب سيد نجم صديق لاهلي واجدادي من عام 1970 تقريبا واحسبه واحد من عمامي لانه انسان نظيف ومدح رسول الله والاولياء كل هاي السنين وهو رجل صاحب تقوى وعلى نيته بلغ سلامي لاهله ولها
فلو شآء الله لَهَداكُم أجمَعين ؟ بسم الله الرحمن الرحيم ( قُل فَلِلّهِ الحُجَّةُ البَالِغَةُ فَلَو شآءَ لَهَدَاكُم أَجمَعِينَ ١٤٩ الأنعام ) إن الله تعالى ، لايشاء إلا عن علم ، ولايشاء إلا عن حكمةٍ ، لأن مشيئتهُ وإرادتهُ وإختيارهُ ، هو عن علمٍ وحكمةٍ وإحسانٍ وحقٍ وعدلٍ لصالح الخلق ،، ولأن مشيئتهُ وحكمتهُ مبنيةٌ لا على هوى ، ولا على نفعٍ من أحدٍ . ( لَيسَ كَمِثلِهِ شَيءٌ ) ولأنهُ عليمٌ وحكيمٌ ورحيمٌ وعادلٌ ، فلا ينفع أحداً من عبيدهِ على حساب غيرهِ ويتعب الآخر ويظلمهُ ، عليم بمرادات وأهواء الخلائق قبل خلقهم وإبتلائهم . إن الله تعالى، له كل صفات الكمال والجلال والجمال وهو صَمَدٌ أزليٌ وقبل ان يخلق السماوات والأرض ، والملائكة ، وجميع الكائنات بخمسين ألف سنة ، يعلم بعلمه الأزلي ، مراد وأهواء كل مخلوق ، قبل خلقهم . وأعطى لكل مخلوق نصيبهُ مايستحق لايزيد ولاينقص . لأن علمه ليس آني عندما يقع الحدث ؟ بل أزلي . أمر القلم بكتابة مقادير جميع الخلائق في اللوح المحفوظ ، جعلَ لكل مخلوق له كنيته وسجله الخاص به في مسيرة حياته الذاتية والمستقلةُ بِهِ ، فلو أعطى لكل مخلوق مرادهُ وأهواءهُ ، لأخذ من حق غيرهِ لكان هذا ظلماً وتجاوزاً على حساب الآخرين . ولأصبح بعضهم في سعادة على حساب بعض ، أمّا عندمى يكون الحاكم ظالماً ويُغَيّب الحقَّ والعدالةَ ، حينها يبرز أفعاله وأعماله بالباطل وبالكبرياء والغرور بين العباد ويكون حينها مهيمناً بسلطته ونفوذه وقوانينه الوضعية على رقاب الناس ويظلم ، للحفاظ على مصالحهِ وأهوائهِ الشخصية . وهذا ليس برضى أو بأمرٍ من مراد الله تعالى . لأن الله تعالى لايرضى على هذا الأمر ولايليق بألوهية وربوبية الخالق العظيم العليم الحكيم والرحيم والعادل والمحسن ، الذي أكرم عباده بفضله ورحمته ، وأعطى جزء من صفاته الحسنى ، للأنسانِ وللجانِ ، لكي يعملوا بهذه الصفات الحميدة ، ليتساندوا ويتعاونوا بإحسانِ ومحبة فيما بينهم ليكونوا بأمنٍ وأمانٍ لسعادة الجميع في مسيرة حياتهم بهذه الصفات العظيمة والحسنة . لكي يجتازوا مرحلة الأختبار بنجاح في حياتهم الدنيا . شاء الله تعالى ، أن يُوَفّي لكلَّ نفس جزاء أفعالها وأعمالها ، إن كان خيراً فلهُ ، لأنه هو من إختارَ لنفسه بحريتهِ وإرادتهِ ومشيئتهِ أفعالهُ وأعمالهُ . وإن كان شراً فشرهُ هذا ماكسبهُ أيضاً من جراء إختيارهِ لأفعالهِ وأعماله بكامل بحريتهِ وإختيارهِ ، ( وَخَلَقَ كُلَّ شَيءِ فَقَدَّرَهُ تَقدِيراً ) إنَّ الله تعالى ، بعلمهِ المسبق والأزلي ، وقبل خلق السماوات والأرض وإيجاد جميع الموجودات والكائنات في الوجود قَدّر بعلمهِ وحكمتهِ ، لكل مخلوق كيفية إداء مهمته على أكمل وجه ، ( تأديةً تلقائيةً ) لأستمرارية وجودهِ والحفاظ على جنسهِ لبقائهِ فترت حياتهِ ، فهو يعلم في الأزل مايصدر من كل إنسان في الدنيا من حسنات وسيئات ومن معاصي وطاعات وكل سكنةٍ وحركةٍ قبل خلقهم وإبتلائهم . المحسن والمطيع يثاب على قدر إحسانه وطاعته لأنه بكامل حريته وإرادتهِ من أختار لنفسه الأحسان والأيمان ، وبمحض إرادتهِ ومشيئتهِ ، وإختيارهِ . وهو بإيمانهِ المطلق ، وعبادتهِ وطاعتهِ الخالصةِ لكي يرضي ربهُ وخالقهُ ، وكان بدورهِ محسناً لجميع الخلق . لأنهُ إلتزم وعمِلَ بجزء من هذه الصفات التي أكرمهُ الله تعالى ، وهذا كلّهُ في ( علم الله تعالى ) فأما العاصي والمسيء يعاقب على قدر إسائته وعصيانه لأمر خالقهِ ، لأنه هو من جلب وأختار لنفسه الكفر والشرك والعصيان وعبد الصنم والوثن وأتبع الطواغيت والشياطين وهوى نفسه . فكان جزاء أعماله وأفعاله الشنيعة والمسيئة لكبريائهِ وعناده ؟ نال الشقاء في الدنيا والعذاب في الآخرة ... وهذا الإختيار من الأنسان أيضاً كلّهُ في (علم الله تعالى ) وليس بإرادة الله تعالى ومشيئته وإختياره . اللهم علمنا ما ينفعنا وأنفعنا بما علمتنا وزدنا علما ، إنك أنت العليم الحكيم . اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد ، ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ... والحمد لله رب العالمين .
اللهم صل على سيدنا محمد
عليه افضل الصلاة والسلام
الله الله ربي يرحمو ويجعل مثواه الجنه هاذي المديحه تذكرني بجدي الله يرحمو
اللهم ارحمهم اجمعين يارب
الله يرحمك ابو محمد ويجعل الجنه مثواك
اللهم امين يارب
اخت سيد نجم تشكرك تكول شكران لان ينشر اخويه ويترحملو ❤نشكرك
لا شكر على واجب سيد نجم صديق لاهلي واجدادي من عام 1970 تقريبا واحسبه واحد من عمامي لانه انسان نظيف ومدح رسول الله والاولياء كل هاي السنين وهو رجل صاحب تقوى وعلى نيته بلغ سلامي لاهله ولها
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين الف رحمه ونور على روحك الطاهره اللهم أسكنه الفردوس الاعلى من الجنه
ارجوا الاشتراك بالقناة لنستمر
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين
♤ ما شاء الله ♤《اللهم صلى على سيدنا محمد الحبيب المحبوب تشافي به العلل وتفرج به عنا الكروب وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا》
عليه افضل الصلاة والسلام
ولي املٌ بطه لايخيبُ ... فما خاب الرجا وهو الطبيبُ
عليه الصلاة والسلام
فلو شآء الله لَهَداكُم أجمَعين ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
( قُل فَلِلّهِ الحُجَّةُ البَالِغَةُ فَلَو شآءَ لَهَدَاكُم أَجمَعِينَ ١٤٩ الأنعام )
إن الله تعالى ،
لايشاء إلا عن علم ،
ولايشاء إلا عن حكمةٍ ، لأن مشيئتهُ وإرادتهُ وإختيارهُ ،
هو عن علمٍ وحكمةٍ وإحسانٍ وحقٍ وعدلٍ لصالح الخلق ،،
ولأن مشيئتهُ وحكمتهُ مبنيةٌ لا على هوى ، ولا على نفعٍ من أحدٍ .
( لَيسَ كَمِثلِهِ شَيءٌ )
ولأنهُ عليمٌ وحكيمٌ ورحيمٌ وعادلٌ ،
فلا ينفع أحداً من عبيدهِ على حساب غيرهِ ويتعب الآخر ويظلمهُ ،
عليم بمرادات وأهواء الخلائق قبل خلقهم وإبتلائهم .
إن الله تعالى،
له كل صفات الكمال والجلال والجمال وهو صَمَدٌ أزليٌ
وقبل ان يخلق السماوات والأرض ، والملائكة ، وجميع الكائنات بخمسين ألف سنة ، يعلم بعلمه الأزلي ، مراد وأهواء كل مخلوق ،
قبل خلقهم . وأعطى لكل مخلوق نصيبهُ مايستحق لايزيد ولاينقص . لأن علمه ليس آني عندما يقع الحدث ؟ بل أزلي .
أمر القلم بكتابة مقادير جميع الخلائق في اللوح المحفوظ ،
جعلَ لكل مخلوق له كنيته وسجله الخاص به في مسيرة حياته الذاتية والمستقلةُ بِهِ ،
فلو أعطى لكل مخلوق مرادهُ وأهواءهُ ، لأخذ من حق غيرهِ
لكان هذا ظلماً وتجاوزاً على حساب الآخرين . ولأصبح بعضهم في سعادة على حساب بعض ،
أمّا عندمى يكون الحاكم ظالماً ويُغَيّب الحقَّ والعدالةَ ، حينها يبرز أفعاله وأعماله بالباطل وبالكبرياء والغرور بين العباد ويكون حينها مهيمناً بسلطته ونفوذه وقوانينه الوضعية على رقاب الناس ويظلم ،
للحفاظ على مصالحهِ وأهوائهِ الشخصية .
وهذا ليس برضى أو بأمرٍ من مراد الله تعالى .
لأن الله تعالى لايرضى على هذا الأمر ولايليق بألوهية وربوبية الخالق العظيم العليم الحكيم والرحيم والعادل والمحسن ، الذي أكرم عباده بفضله ورحمته ،
وأعطى جزء من صفاته الحسنى ،
للأنسانِ وللجانِ ،
لكي يعملوا بهذه الصفات الحميدة ، ليتساندوا ويتعاونوا بإحسانِ ومحبة فيما بينهم ليكونوا بأمنٍ وأمانٍ لسعادة الجميع في مسيرة حياتهم بهذه الصفات العظيمة والحسنة . لكي يجتازوا مرحلة الأختبار بنجاح في حياتهم الدنيا .
شاء الله تعالى ،
أن يُوَفّي لكلَّ نفس جزاء أفعالها وأعمالها ، إن كان خيراً فلهُ ، لأنه هو من إختارَ لنفسه بحريتهِ وإرادتهِ ومشيئتهِ أفعالهُ وأعمالهُ .
وإن كان شراً فشرهُ هذا ماكسبهُ أيضاً من جراء إختيارهِ لأفعالهِ وأعماله بكامل بحريتهِ وإختيارهِ ،
( وَخَلَقَ كُلَّ شَيءِ فَقَدَّرَهُ تَقدِيراً )
إنَّ الله تعالى ،
بعلمهِ المسبق والأزلي ، وقبل خلق السماوات والأرض وإيجاد جميع الموجودات والكائنات في الوجود قَدّر بعلمهِ وحكمتهِ ،
لكل مخلوق كيفية إداء مهمته على أكمل وجه ،
( تأديةً تلقائيةً ) لأستمرارية وجودهِ والحفاظ على جنسهِ لبقائهِ فترت حياتهِ ،
فهو يعلم في الأزل مايصدر من كل إنسان في الدنيا من حسنات وسيئات ومن معاصي وطاعات وكل سكنةٍ وحركةٍ قبل خلقهم وإبتلائهم .
المحسن والمطيع يثاب على قدر إحسانه وطاعته لأنه بكامل حريته وإرادتهِ من أختار لنفسه الأحسان والأيمان ، وبمحض إرادتهِ ومشيئتهِ ، وإختيارهِ .
وهو بإيمانهِ المطلق ، وعبادتهِ وطاعتهِ الخالصةِ لكي يرضي ربهُ وخالقهُ ،
وكان بدورهِ محسناً
لجميع الخلق . لأنهُ إلتزم وعمِلَ بجزء من هذه الصفات التي أكرمهُ الله تعالى ،
وهذا كلّهُ في
( علم الله تعالى )
فأما العاصي والمسيء يعاقب على قدر إسائته وعصيانه لأمر خالقهِ ،
لأنه هو من جلب وأختار لنفسه الكفر والشرك والعصيان وعبد الصنم والوثن وأتبع الطواغيت والشياطين وهوى نفسه . فكان جزاء أعماله وأفعاله الشنيعة والمسيئة لكبريائهِ وعناده ؟ نال الشقاء في الدنيا والعذاب في الآخرة ...
وهذا الإختيار من الأنسان أيضاً كلّهُ في
(علم الله تعالى )
وليس بإرادة الله تعالى ومشيئته وإختياره .
اللهم علمنا ما ينفعنا وأنفعنا بما علمتنا وزدنا علما ، إنك أنت العليم الحكيم .
اللهم صل وسلم على محمد وعلى آل محمد ، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم ، إنك حميد مجيد ، ومن تبعهم بإحسان الى يوم الدين ...
والحمد لله رب العالمين .
Ls
اللهم 🥀🌴صل 🥀على🥀🌴 سيدنا🥀🌴 محمد🥀🌴 الدر🥀 الأنور 🥀🌴والياقوت🥀🌴 الأبهر 🥀🌴نور الله🥀🌴 الأزهر🥀🌴 وسر🥀🌴 الله الأكبر🥀🌴 بعدد🥀🌴 مافي علمك🥀🌴 من العدد🥀🌴 بكل🥀🌴 طرفة عين🥀🌴 من الأزل🥀🌴 الى الابد🥀🌴 وعلى آله 🥀🌴وصحبه وسلم🥀🌴 تسليما🥀🌴
عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم صل على سيدنا محمد
عليه افضل الصلاة والسلام