عند فقد المحل من جانب الفاعل والمفعول بالتالي أثر الخطاب الشرعي مثلا عند فقد الخلافة وخلو الزمان من المفتي والعالم الكافي، هل يمكن الحديث حينئذ عن النسخ؟ ومالذي يجب المصير إليه لحماية الشريعة والحال هذه؟
شيخنا، هل إذا ذهب أحد أركان محل الفعل، مثلا المفعول فيه وأقصد مكان الفعل التكليفي الذي به يقع أثر الفعل ويقوم به، هل يرُفع الحكم حينئذ إلى أن تتحقق جميع شروط الفعل؟ أو بعبارة أوضح، هل تسقط صحة الفعل ويصار إلى الندب إلى حين؟ وبارك الله فيكم
اجدت وامتعت نفعك الله بعلمك ونفعنا به وسائر المسلمين و زادك علما وصلاحا وختم لنا ولك بالحسنى
الغوص في أعماق المعنى لا يكون إلا للحاذقين.
كلام دقيق مُفنِّد لادعات الماديين والنفعيين، بارك الله فيكم 🤲
بارك الله بكم وأطال عمرك في طاعته
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا
عند فقد المحل من جانب الفاعل والمفعول بالتالي أثر الخطاب الشرعي مثلا عند فقد الخلافة وخلو الزمان من المفتي والعالم الكافي، هل يمكن الحديث حينئذ عن النسخ؟ ومالذي يجب المصير إليه لحماية الشريعة والحال هذه؟
شيخنا، هل إذا ذهب أحد أركان محل الفعل، مثلا المفعول فيه وأقصد مكان الفعل التكليفي الذي به يقع أثر الفعل ويقوم به، هل يرُفع الحكم حينئذ إلى أن تتحقق جميع شروط الفعل؟ أو بعبارة أوضح، هل تسقط صحة الفعل ويصار إلى الندب إلى حين؟ وبارك الله فيكم
جزاكم الله خير جزاء