لييش صوت الموسيقى مرررة طالع خلفية هادية بسيييطة يادوب تنسمع أو ماله داعي لأن الإلقاء رائع ما يحتاج المهم إنه محمد عبدالباري من أشعر الشعراء الحاليين .. أحب قصائده جدا ومقتنية لدواوينه
الدخول الى البردة غيمةٌ تهجسُ بالبدوِ القدامى لمستني فتطايرتُ حماما لازوردٌ في السمواتِ العُلى يكشفُ الليلَ عن الليلِ تماما قبةٌ خضراءُ مذ أبصرتُها خلعت نفسيَ عن نفسي الضراما ومناراتٌ ...بكت أنوارها بين عينيّ فأنستني الظلاما وشبابيكُ على ريحانها قد تناثرتُ صلاةً وسلاما يا أبا الزهراءِ باركْ هجرتي فأنا خلفكَ صليتُ القياما جئتُ كي أخرجَ من تغريبتي فعلى القصواءِ علقني زماما مُرْ حنينَ الجذعِ أن يبكي معي ليعزي المستهامُ المستهاما وانتدبني للبقيعِ المشتهى نجمةً تحرسُ أسرارَ الخزامى يا ندى الأشياءِ يا نعناعَها لاتلمني إن تدفقتُ غراما واقفٌ منكَ أنا في جمرةٍ أوشكتْ واللهِ تخضرُ هياما تصعدُ الحضرةُ بي للمنتهى حين أتلوكَ مقاماً فمقاما انمحي في الملأ الأعلى فلا يظمأ القلبُ ولايشكو الزحاما أتمنى - والدراويشُ معي نظرةً منكَ لأصطادَ الكلاما يا أبا الزهراءِ ذكراك معي لم تفارقني ..رحيلاً ومُقاما كنتَ في أغنيةٍ تحرسُ مهدي وحليبٍ لم أردْ منه الفطاما صمتُ..صليتُ ونجواكَ على شفتي يا خيرَ من صلى وصاما ولكم جففتُ صحوي وأنا أعبرُ الغيبَ لألقاكَ مناما علني في أُحُدٍ أُصبحُ درعاً بين جنبيكَ وفي بدرٍ حُساما علني أعصفُ في الريحِ التي طوت الخندقَ تجتثُ الخياما علني أعصرُ روحي مطراً في تبوكٍ لتغطيكَ غماما سيدي.. أحملُ جدبينِ معي: قلقا مُرا...وإحساسا مُضاما لم ينم شكي ولا سفسطتي أعطني غارَ حراءٍ كي يناما مُد لي صوتَك أعتّمُ به كلما تفاحة ٌ سالتْ حراما مُد لي لاءك كي لا أنحني حينما أخترقُ الموتَ الزؤاما مدّ لي نارك فالثورة قد صرخت توقظ في الليل النياما مد لي قلبكَ كي أبكي به فهنا الإنسانُ قد عادَ رُخاما مُد لي عبر الأعاصيرِ يدا منكَ كي أرعى بها كل اليتامى مُد لي روحكَ كي أمشي بها في جياعِ الأرض ماءً وطعاما تنزفُ الرهبةُ في عالمنا والنبيونَ يُشعون سلاما عند سيناءَ أضاءوا شمسَهم وأداروها عراقا وشآما سافروا في شجر الوقتِ هدىً ثم عادوا للسماواتِ يماما أزلٌ جفّ وهم من بدئِه قصةٌ قد وجدت فيك الختاما دقَ جبريلُ النهاياتِ على صوتكَ العالي وأعطاك التماما ثم أهداكَ براقا أبيضا لتصلي بالمحبينَ إماما محمد عبد الباري
الله الله الله
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
محمد عبد الباري وتميم البرغوتي هما اميرا الشعر العربي في العصر الحديث
صلى الله عليه وسلم....نسال الله ان تكون لك هذه القصيدة شفيعة لك عند سيد الخلق أجمعين.
يا محمد يا محمد يا محمد !
زادك الباري من نوره نورا
يا أبا الزهراء ذكراك معي
لم تفارقني رحيلاً ومقاما
أعطني قلبك كي أبكي به
فهنا الإنسان قد صار رخاما
لييش صوت الموسيقى مرررة طالع
خلفية هادية بسيييطة يادوب تنسمع أو ماله داعي لأن الإلقاء رائع ما يحتاج
المهم إنه محمد عبدالباري من أشعر الشعراء الحاليين .. أحب قصائده جدا ومقتنية لدواوينه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
جميل جدا إلقاء وكلمات. اللهم صل على الحبيب الشفيع.
اللهم صلي على النبي محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثير ....
بدون موسيقى الله يرضى علينا وعليك
اللهم صل وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد 💜
الدخول الى البردة
غيمةٌ تهجسُ بالبدوِ القدامى
لمستني فتطايرتُ حماما
لازوردٌ في السمواتِ العُلى
يكشفُ الليلَ عن الليلِ تماما
قبةٌ خضراءُ مذ أبصرتُها
خلعت نفسيَ عن نفسي الضراما
ومناراتٌ ...بكت أنوارها
بين عينيّ فأنستني الظلاما
وشبابيكُ على ريحانها
قد تناثرتُ صلاةً وسلاما
يا أبا الزهراءِ باركْ هجرتي
فأنا خلفكَ صليتُ القياما
جئتُ كي أخرجَ من تغريبتي
فعلى القصواءِ علقني زماما
مُرْ حنينَ الجذعِ أن يبكي معي
ليعزي المستهامُ المستهاما
وانتدبني للبقيعِ المشتهى
نجمةً
تحرسُ أسرارَ الخزامى
يا ندى الأشياءِ يا نعناعَها
لاتلمني إن تدفقتُ غراما
واقفٌ منكَ أنا في جمرةٍ
أوشكتْ واللهِ تخضرُ هياما
تصعدُ الحضرةُ بي للمنتهى
حين أتلوكَ مقاماً فمقاما
انمحي في الملأ الأعلى فلا
يظمأ القلبُ ولايشكو الزحاما
أتمنى - والدراويشُ معي
نظرةً منكَ لأصطادَ الكلاما
يا أبا الزهراءِ ذكراك معي
لم تفارقني ..رحيلاً ومُقاما
كنتَ في أغنيةٍ تحرسُ مهدي
وحليبٍ لم أردْ منه الفطاما
صمتُ..صليتُ ونجواكَ على شفتي
يا خيرَ من صلى وصاما
ولكم جففتُ صحوي وأنا
أعبرُ الغيبَ لألقاكَ مناما
علني في أُحُدٍ أُصبحُ درعاً
بين جنبيكَ وفي بدرٍ حُساما
علني أعصفُ في الريحِ التي
طوت الخندقَ تجتثُ الخياما
علني أعصرُ روحي مطراً
في تبوكٍ لتغطيكَ غماما
سيدي.. أحملُ جدبينِ معي:
قلقا مُرا...وإحساسا مُضاما
لم ينم شكي ولا سفسطتي
أعطني غارَ حراءٍ كي يناما
مُد لي صوتَك أعتّمُ به
كلما تفاحة ٌ سالتْ حراما
مُد لي لاءك كي لا أنحني
حينما أخترقُ الموتَ الزؤاما
مدّ لي نارك فالثورة قد صرخت
توقظ في الليل النياما
مد لي قلبكَ كي أبكي به
فهنا الإنسانُ قد عادَ رُخاما
مُد لي عبر الأعاصيرِ يدا منكَ
كي أرعى بها كل اليتامى
مُد لي روحكَ كي أمشي بها
في جياعِ الأرض ماءً وطعاما
تنزفُ الرهبةُ في عالمنا
والنبيونَ يُشعون سلاما
عند سيناءَ أضاءوا شمسَهم
وأداروها عراقا وشآما
سافروا في شجر الوقتِ هدىً
ثم عادوا للسماواتِ يماما
أزلٌ جفّ وهم من بدئِه قصةٌ
قد وجدت فيك الختاما
دقَ جبريلُ النهاياتِ على
صوتكَ العالي وأعطاك التماما
ثم أهداكَ براقا أبيضا
لتصلي بالمحبينَ إماما
محمد عبد الباري
شاعر عبقري
ازهر حلم الحرية للاكوان بطموح زايد للعلا والعرب
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين جزاك الله خير الجزاء الرجاء الإكثار من مدحه به تصفو الأنفس
بديعة وشوهتها الموسيقى
دس لايك لأجل الميوزك اللي مالها ضرورة
احنا دخلنا نستمتع بالقصيدة وليس بالمعازف و القينات
اللهم صلي على النبي محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثير ....
بدون موسيقى الله يرضى علينا وعليك