لي ملاحظة على بعض الناس وهو فهمهم الخاطئ بالسنة لاستعمال السواك حيث يقومون بالاستياك بالمسجد او عند مايربد ان يكبر تكبيرة الاحرام للصلاة واعتقد هذا خلاف السنه فرسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة يعني عند الوضوء استعدادا للصلاة ومصداقه حديث عائشة رضي الله عنها تقول كنت اعد له طهوره وسواكه دل هذا انه عند الوضوء وليس بالمسجد كما يفعل البعض والله اعلم .
لَوْلَا أنْ أشُقَّ علَى أُمَّتي أوْ علَى النَّاسِ لَأَمَرْتُهُمْ بالسِّوَاكِ مع كُلِّ صَلَاةٍ. الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 887 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] التخريج : أخرجه البخاري (887)، ومسلم (252) الصَّلاةُ فيها وُقوفٌ بيْنَ يَدَيِ الله سبحانَه وتعالَى، ويَنبَغي فيها: الطَّهارةُ، وحُسنُ الهَيئةِ، وتنظيفُ الفَمِ والأسنانِ. وفي هذا الحَديثِ يخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه لولا أن تقَعَ المَشَقَّةُ على النَّاسِ المصلِّينَ مِن أُمَّتِه لأمَرَهم وأَوْجَبَ عليهم استخدامَ السِّواكِ قبْلَ أن يُصَلُّوا أيَّ صلاةٍ، سواءٌ كانت فرضًا أو نَفلًا، وسواءٌ كان الفَمُ متغيِّرًا أو نظيفًا، وهذا مِن الحثِّ على هذه المَكرُمةِ، وهي تطهيرُ الفَمِ وتنظيفُ الأسنانِ عندَ لقاءِ الله في الصَّلاةِ. والسِّواكُ: هو جُذورُ شَجرةِ الأَرَاكِ، ويحتملُ أيضًا استعمالُ عُودٍ أو نحوِه في الأسنانِ؛ لإذهابِ التغيُّرِ ونَحوِه. ويُسَنُّ السِّواكُ عندَ الوُضوءِ للصَّلاةِ أيضًا، كما في روايةِ البُخاريِّ عن أبي هُريرةَ رَضيَ اللهُ عنه، ومحلُّه في الوُضوءِ بعْدَ غَسلِ الكفَّينِ وقبْلَ المَضمَضةِ. وفي الحَديثِ: حثُّ المصلِّينَ على استخدامِ السِّواكِ ما أمْكَنَهم ذلك. وفيه: بَيانُ حِرصِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على التَّيسيرِ على النَّاسِ.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استغفر الله العظيم واتوب اليه
أسعدكم الله وسددكم ووفقكم لكل خير:
ليس بصحيح ان المسلمين كانوا يتسوكون ، فخاف منهم الكفار ، وظنوا أنهم أرادوا أكلهم!!!! هذا كذب !! فاحذروا وحذروا !!!
لي ملاحظة على بعض الناس وهو فهمهم الخاطئ بالسنة لاستعمال السواك حيث يقومون بالاستياك بالمسجد او عند مايربد ان يكبر تكبيرة الاحرام للصلاة واعتقد هذا خلاف السنه فرسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة يعني عند الوضوء استعدادا للصلاة ومصداقه حديث عائشة رضي الله عنها تقول كنت اعد له طهوره وسواكه دل هذا انه عند الوضوء وليس بالمسجد كما يفعل البعض والله اعلم .
لَوْلَا أنْ أشُقَّ علَى أُمَّتي أوْ علَى النَّاسِ لَأَمَرْتُهُمْ بالسِّوَاكِ مع كُلِّ صَلَاةٍ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 887 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
التخريج : أخرجه البخاري (887)، ومسلم (252)
الصَّلاةُ فيها وُقوفٌ بيْنَ يَدَيِ الله سبحانَه وتعالَى، ويَنبَغي فيها: الطَّهارةُ، وحُسنُ الهَيئةِ، وتنظيفُ الفَمِ والأسنانِ. وفي هذا الحَديثِ يخبِرُ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه لولا أن تقَعَ المَشَقَّةُ على النَّاسِ المصلِّينَ مِن أُمَّتِه لأمَرَهم وأَوْجَبَ عليهم استخدامَ السِّواكِ قبْلَ أن يُصَلُّوا أيَّ صلاةٍ، سواءٌ كانت فرضًا أو نَفلًا، وسواءٌ كان الفَمُ متغيِّرًا أو نظيفًا، وهذا مِن الحثِّ على هذه المَكرُمةِ، وهي تطهيرُ الفَمِ وتنظيفُ الأسنانِ عندَ لقاءِ الله في الصَّلاةِ. والسِّواكُ: هو جُذورُ شَجرةِ الأَرَاكِ، ويحتملُ أيضًا استعمالُ عُودٍ أو نحوِه في الأسنانِ؛ لإذهابِ التغيُّرِ ونَحوِه. ويُسَنُّ السِّواكُ عندَ الوُضوءِ للصَّلاةِ أيضًا، كما في روايةِ البُخاريِّ عن أبي هُريرةَ رَضيَ اللهُ عنه، ومحلُّه في الوُضوءِ بعْدَ غَسلِ الكفَّينِ وقبْلَ المَضمَضةِ. وفي الحَديثِ: حثُّ المصلِّينَ على استخدامِ السِّواكِ ما أمْكَنَهم ذلك. وفيه: بَيانُ حِرصِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على التَّيسيرِ على النَّاسِ.
الصلاة لغة غير الوضوء.
وقد وردت السنة في الحالتين : في الوضوء و الصلاة .