برامج مفيد جدا انا ارى ان السودان لم يأخذ من الإنجليز ما أخذ منهم وأرى أن الهنود كمثل وافقهم الصواب حينما امتدت العلاقات بعد الاستعمار واستفادوا استفادة كاملة خاصةً من ناحية اللغة الإنجليزية... والتحية للدكتور حسن عابدين الموسوعة ولقد سبق أن قابلته في داره وزارنا في دارنا بلندن حينما حضر كسفير وأيضا دار نقاش مفيد وقيم بيننا.. فله التحية ولك يا استاذ غسان
شكر الله لك أستاذ غسان ولضيوفك الأعزاء ، إبداع ، وعمل رائع أرجو أن تضيف هذه الحلقات إلى قناتك التي نشترك بها بدل أن نشاهدها على هذه القناة الأمر الثاني هو ملاحظتي لخطأ الراوية في كلمة لينكولن ، وتعريفها لكلمة متحف 39:15 ، و أتمنى لو أن يروى المقال معربا كله ، ولكنها في الأخير راوية متمكنة وبارعة بلا شك ولكن فقط أحببت الكمال لهذا البرنامج المبدع
لو فهمنا العلاقه بين البريطانيين و أهدافهم من إستعمار بلدنا و ربطناها بالمصالح العليا للسودان و شعبه و صبرنا على الإنجليز لتسلمنا منهم سودان أكثر إزدهاراً و إستقراراً من الذى خلفوه لنا. الإستعجال واحده من مشاكل الإنسان السودانى
السؤال أيضا لماذا أخرجنا الإنجليز قبل أن نأخذ منهم وننهل مما لديهم كما استفاد. منهم الهنود أينما استفادة وعجلنا بخروجهم... ثم خسرناهم. وتدهور السودان ورجع لعالم الغاب
اعتقد أن الشعور القومى و الوطنى تشكل باكراً لحد كبير مع السلطنة الزرقاء و كان لها امتداد روحى على مساحة واسعة من أرض السودان و قوى هذا الشعور جداً مع ثورة الامام المهدى الذى بايعه أهل السودان قاطبة للجهاد و التخلص من حكم التركية الاولى حتى وصلت دعوته الى أرض الدينكا و بايعه عدد من سلاطينهم و اسلموا ثم يأتى الدكتور عابدين الواقع تحت تأثير الاستعمار الثقافى ينكر فيه أن السودان لم يتعرض للنهب الاقتصادى كأن مشروع الجزيرة يقع فى مانشستر و ليس فى الجزيرة هذا الرجل يجب أن يتوب أو يرحل الى بلاد سادته أهل غردون و كتشنر
نحن لسنا في ساحه جهاد وحرب ده عرض فكري ممكن تتفق وممكن تختلف بس عيب وحرام في ساحات الفكر الاقصاء والتجريم والاساءة اما المهدي وخليفته فدوله جهاديه من الدرجه الاولي نجحت بفكر الجهاد في ازاحه المستعمر وفشلت في بناء دوله او اي حس وطني جامع غير حس الجهاد والثوره الدينيه
الشكر لكم د. حسن عابدين والاستاذ غسان
هذا الكتاب يجب أن يترجم إلى اللغه الانجليزيه و يعرض في الأمازون ليحصل عليه كل من يرغب . شكرا غسان على البرنامج الرائع
حقيقة اشكرك من كل قلبي علي برنامجك الممتع استاذ غسان... موفق دوما ان شا الله
الكاتب دافع عن كتابه بكل اناقة و بساطة ..
ا.غسان انت احد قامات التوعية بالمشروع العربى
جميل جميل جميل
السلام عليكم
اخوانا في قناة سودانيه 24 برامجكم كلها سمحه ومفيده
بس ياخ اغلب الحلقات الصوت فيها منخفض جداً وخصوصاً في برنامج حال البلد
برامج مفيد جدا انا ارى ان السودان لم يأخذ من الإنجليز ما أخذ منهم وأرى أن الهنود كمثل وافقهم الصواب حينما امتدت العلاقات بعد الاستعمار واستفادوا استفادة كاملة خاصةً من ناحية اللغة الإنجليزية... والتحية للدكتور حسن عابدين الموسوعة ولقد سبق أن قابلته في داره وزارنا في دارنا بلندن حينما حضر كسفير وأيضا دار نقاش مفيد وقيم بيننا.. فله التحية ولك يا استاذ غسان
شكر الله لك أستاذ غسان ولضيوفك الأعزاء ، إبداع ، وعمل رائع
أرجو أن تضيف هذه الحلقات إلى قناتك التي نشترك بها بدل أن نشاهدها على هذه القناة
الأمر الثاني هو ملاحظتي لخطأ الراوية في كلمة لينكولن ، وتعريفها لكلمة متحف 39:15 ، و أتمنى لو أن يروى المقال معربا كله ، ولكنها في الأخير راوية متمكنة وبارعة بلا شك ولكن فقط أحببت الكمال لهذا البرنامج المبدع
خليك يا ا.غسان مع المشروع العربى فانا احد قامات هذا المشروع فى السودان
نعم الاستعمار يمثل وجه عبوث علينا نحن الذين وقفتا ضده ووجه جميل وحسن وفاتحة خير للذين وقفوا معه ابناء الجلابة
مانعيشه اليوم ليست له الادارة البريطانية فى السودان
اسست له الادارة البريطانية فى السودان
لا يوجد وجه حسن للإدارة البريطانية فى السودان
لو فهمنا العلاقه بين البريطانيين و أهدافهم من إستعمار بلدنا و ربطناها بالمصالح العليا للسودان و شعبه و صبرنا على الإنجليز لتسلمنا منهم سودان أكثر إزدهاراً و إستقراراً من الذى خلفوه لنا.
الإستعجال واحده من مشاكل الإنسان السودانى
الإنجليز هم الذين قتلوا أى بارقة امل للسودان فى المستقبل وصاحب هذا الكتاب مجرد شخص معجب بالانجليز
البريطانيين لم يؤسسوا لتعليم يستطيع البقاء والتطور
السؤال أيضا لماذا أخرجنا الإنجليز قبل أن نأخذ منهم وننهل مما لديهم كما استفاد. منهم الهنود أينما استفادة وعجلنا بخروجهم... ثم خسرناهم. وتدهور السودان ورجع لعالم الغاب
كان يمكن التعاون مع السودانيين انفسهم لاخراجهم من الجهل وليس الاستعمار بالقمع والقتل.
السوال هل انجازات الانجليز توافق ال 60 عام القضوها في السودان؟
Versace Taurus وهل انجازات الانقاذ توافق الثلاثين عاما التي قضوها في السودان
اعتقد أن الشعور القومى و الوطنى تشكل باكراً لحد كبير مع السلطنة الزرقاء و كان لها امتداد روحى على مساحة واسعة من أرض السودان و قوى هذا الشعور جداً مع ثورة الامام المهدى الذى بايعه أهل السودان قاطبة للجهاد و التخلص من حكم التركية الاولى حتى وصلت دعوته الى أرض الدينكا و بايعه عدد من سلاطينهم و اسلموا ثم يأتى الدكتور عابدين الواقع تحت تأثير الاستعمار الثقافى ينكر فيه أن السودان لم يتعرض للنهب الاقتصادى كأن مشروع الجزيرة يقع فى مانشستر و ليس فى الجزيرة هذا الرجل يجب أن يتوب أو يرحل الى بلاد سادته أهل غردون و كتشنر
نحن لسنا في ساحه جهاد وحرب
ده عرض فكري ممكن تتفق وممكن تختلف
بس عيب وحرام في ساحات الفكر الاقصاء والتجريم والاساءة
اما المهدي وخليفته فدوله جهاديه من الدرجه الاولي نجحت بفكر الجهاد في ازاحه المستعمر وفشلت في بناء دوله او اي حس وطني جامع غير حس الجهاد والثوره الدينيه
أكبر الكوارث للاستعمار البريطانى والإدارة البريطانية كان مشروع الجزيرة وكلية غردون
مكنتك ركشه يا اعلامي