من الاحسن الرجل الارمل سواءطلق او توفة زوجته ان يتزوج من جنسة لان الذي يتزوج بعزباء تتحمل كل المشاكل ولاتعيش حياتها لانه يجرح قلبها فهي تحزن طول حياتها الارمل صعب العيشة معاه
@@SarahsaritaSarita نعم ،ولكن كلام الرسول مقدم على فعله(مثلا:النبي لم يأكل لحم الضب ولكن اكله حلال)،فالرسول صلى الله عليه وسلم حث على زواج البكر(فهلا بكرا) والحديث عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما في صحيح البخاري ومسلم
من الاحسن الرجل الارمل سواءطلق او توفة زوجته ان يتزوج من جنسة لان الذي يتزوج بعزباء تتحمل كل المشاكل ولاتعيش حياتها لانه يجرح
قلبها فهي تحزن طول حياتها الارمل صعب العيشة معاه
تقل حظوظهم بالزواج ويكونون غير مرغوبين مجتمعيا
@@seaf12
هذا ما ألاحظه بالمجتمع
Sahih
دكتور كيف اتواصل معك ؟
انا من السعوديه
عبر حساب الانستغرام 🙏🏻
ماعلاج المطلقة من اثنين رجال ..وبخيلة بافراط
والله ولا يتغير ولا يتعلم من تجربتة الاولى بالعكس يصير اسوء
كأني مرتكب ذنب لاني مطلق واللله جزعت خطبت هواي محد يوافق عليه
@@user_drqooin تعرفين تاكلين خره من الطهاره بت جاسم النكس
انا تقدملي مطلق ببنت وانا عزباء لكني مترددة و خايفة اندم كتير
@@SamouLaclasseشنو عملتي نفس حالتي؟
@@gafrmohmd عرفت ليش لعد مرتك طلقتك لانك سيء العشرة والله نجاها منك
والبنات كلهن شايفين طباعك
طبيعي محد تقبل بيك
ان شاء الله تضل هيك لانك تستاهل
وانا ايضا علينا بالاستخارة @@manalabousaoud8381
أكبر غلطة زواج من مطلق يعيش زوجته الثانيه في جحيم
غير صحيح
اذا كانت البنت جميله
ومتربيه ما رح يأذيها ولا يجرحها
ليش ما يذكر انو الرسول(ص)حث على الزواج من بكر وليس الثيب(المطلقة والارملة)
الرسول صلى الله عليه وسلم اول زواجه كان من أمنا خديجة مطلقة لمرتين .العيب مو بالطلاق العيب يكون بالأخلاق
@@SarahsaritaSarita نعم ،ولكن كلام الرسول مقدم على فعله(مثلا:النبي لم يأكل لحم الضب ولكن اكله حلال)،فالرسول صلى الله عليه وسلم حث على زواج البكر(فهلا بكرا) والحديث عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما في صحيح البخاري ومسلم
الرسول لم يذكر حديث ضعيف
@@MohammadMohammad-kk8jzحديث ضعيف ولم يرويه البخاري
@@Haya-u8b ها الحديث بصحيح البخاري ومسلم وهذا الحديث وهذا رقمو بالتنين :
- كُنَّا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في غَزْوَةٍ، فَلَمَّا قَفَلْنَا، كُنَّا قَرِيبًا مِنَ المَدِينَةِ، تَعَجَّلْتُ علَى بَعِيرٍ لي قَطُوفٍ، فَلَحِقَنِي رَاكِبٌ مِن خَلْفِي، فَنَخَسَ بَعِيرِي بعَنَزَةٍ كَانَتْ معهُ، فَسَارَ بَعِيرِي كَأَحْسَنِ ما أنْتَ رَاءٍ مِنَ الإبِلِ، فَالْتَفَتُّ فَإِذَا أنَا برَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنِّي حَديثُ عَهْدٍ بعُرْسٍ، قَالَ: أتَزَوَّجْتَ؟ قُلتُ: نَعَمْ، قَالَ: أبِكْرًا أمْ ثَيِّبًا؟ قَالَ: قُلتُ: بَلْ ثَيِّبًا، قَالَ: فَهَلَّا بكْرًا تُلَاعِبُهَا وتُلَاعِبُكَ قَالَ: فَلَمَّا قَدِمْنَا ذَهَبْنَا لِنَدْخُلَ، فَقَالَ: أمْهِلُوا، حتَّى تَدْخُلُوا لَيْلًا - أيْ عِشَاءً - لِكَيْ تَمْتَشِطَ الشَّعِثَةُ، وتَسْتَحِدَّ المُغِيبَةُ.
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري | الصفحة أو الرقم : 5247 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | التخريج : أخرجه البخاري (5247)، ومسلم (715)