يا اخي الفاضل انا ملتحي ولكن المقصد من القصة أن يكون مظهرك لا ينفصل عن ما تؤمن به كما قال صلى الله عليه وسلم الدين المعاملة الدين مظهر و سلوك جزاك الله خير
كلام يبدو انه جميل ويؤخذ منه أكثر من حكمة، نعم لا يأخذ الإنسان بالمظهر العام ، ونعم يجب ان يكون الإنسان حذر من كل الناس بقدر ما يكون الحذر .. لكن الكلام يكاد يكون كلام حق يراد به باطل ويسيء للدين وأهله المتمثلين في اللحى .. فهذا الكلام يمكن أن يُفقد الثقة في كل اصحاب اللحى وكذلك لا يأمن الناس لأهل الدين .. ولو عاد العصفور لقطّت ألسن ورقاب وأيادي كثيرة كنّا نظن انها معسولة.
كلام بمكانه وهو لايسيء لاهل اللحى فانظروا اليوم الى اعداء الاسلام ومن يقتلون المسلمين وحتى المحسوبين على المسلمين اكثرهم من ذوي اللحى ومن يسرق وياخذ الاموال بغير حق من وراء لحينه وكم وكم وصحيح ان اللحية سنه ولكن بمن عمل بسنة رسول الله فكم وكم من يستحق قص رقبتة قبل لحيته . اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
بغض النظر عن صحة تلك القصة أو عدم صحتها فإن صحت فإن حكم نبي الله سليمان خير واعدل من حكم الطائر هذا أول شيء فإن حكم سليمان هو حكم الله. ثانيا : اللحية ليست هي الفاعل لانها جزء من بدن الرجل وهذا الجزء مملوك لصاحبه ومسخر له يفعل به صاحبه ما يشاء . ثالثا : إعفاء اللحية من سنن الأنبياء وعليك أن تتأمل كلمة إعفاء فهي إسم فعل وهو مضاف إلى اللحية وعلى هذا فإن اللحية مفعول به والفاعل هو الرجل الذي بيده الاختيار وعليه التكليف. رابعا : الطير قد قال ثلاث كلمات كل واحدة منها لوحدها كفر بالله ورسله فيما لو قالها مكلف إنسي أو جني فانه يحكم بردته عن الإسلام لمقتضياتها التالية :- الأول : طعنه في اللحية وهي من سنن الأنبياء وهذا طعن من الطير في الشرع وفي الأنبياء ومنهم النبي سليمان عليه السلام. الثاني : أن الطير بدل حكم الله الذي حكم به نبي الله سليمان عليه السلام واختار ذالك الطير الطاغوت حكما اختاره لنفسه ورفض حكم الله ورسوله . والخلاصة : يكفينا نحن اصحاب اللحى اننا اتبعنا سنة الأنبياء وأنك أنت وكل من هو على شاكلتك رفضتموها وطعنتم فيها واتبعتم ذالك الطائر فإن الطائر مع كونه غير مكلف ولكنكم اتخذتموه إماما لكم فهو إمامكم في هذه القضية في الدنيا ويوم القيامة واذا سئل عنكم فسيتبرأ منكم وسيقول لله يوم القيامة أمام الملائكة والأنبياء وأمام الخلق (( قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَا ۖ تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ ۖ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُون ))َ الآية 63 من سورة القصص لأن عبادة الطاغوت هي طاعته. ويا ليت طاغوتكم كان بشرا ولكنه طائر والطير على أشكالها تقع
لا شك أن التدين الظاهر أمرٌ يشترك فيه الصالح والمنافق ، ولكن هل يجوز أن نذم الصالحين بزلل المتشبهين بهم ؟ هذا منتهى الظلم من الناس من يصلي نفاقاً ومن يحج نفاقاً ومن يجاهد نفاقاً ومن يتصدق نفاقاً فهل يجوز أن نمنع من هذه الأمور ؟ واتهام أهل الخير بالرياء طريقة المنافقين الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات ، فكانوا يقولون عن المتصدقين مرائين ولما كانوا هم المراءون ظنوا هذا في أهل الإيمان ولا سبيل لنا على بواطن الناس ، وكون المرء له تدين ظاهر فهذا لا يعني أنه معصوم وأنت مكلف وهو مكلف وإن زل في أي شيء فقد أحسن في اتباع السنة في هذا كما أنك محسن إذا صليت ومسيء إن فعلت معصية وما يأتي من الأخلاق السوء سببه النشأة فيما قبل التدين في الغالب وخلل هذه النشأة في العادة يكون من الأسرة والإعلام القذر الذي يشرف عليه هؤلاء الذين لا يستحون من الكذب البارد في تأييد أهدافهم هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم ‹ › الصفحة الرئيسية عرض إصدار الويب يتم التشغيل بواسطة Blogger.
لا يخفى أن هذه القصة كذب سمج وهي مخترعة ولا وجود لها في شيء من الكتب وعليها لمسة الليبرالية السعودية الحمقاء ، والذين يمتهنون الكذب السمج الذي لا يروج حتى على الأطفال لا شك أن التدين الظاهر أمرٌ يشترك فيه الصالح والمنافق ، ولكن هل يجوز أن نذم الصالحين بزلل المتشبهين بهم ؟ هذا منتهى الظلم من الناس من يصلي نفاقاً ومن يحج نفاقاً ومن يجاهد نفاقاً ومن يتصدق نفاقاً فهل يجوز أن نمنع من هذه الأمور ؟ واتهام أهل الخير بالرياء طريقة المنافقين الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات ، فكانوا يقولون عن المتصدقين مرائين ولما كانوا هم المراءون ظنوا هذا في أهل الإيمان ولا سبيل لنا على بواطن الناس ، وكون المرء له تدين ظاهر فهذا لا يعني أنه معصوم وأنت مكلف وهو مكلف وإن زل في أي شيء فقد أحسن في اتباع السنة في هذا كما أنك محسن إذا صليت ومسيء إن فعلت معصية وما يأتي من الأخلاق السوء سببه النشأة فيما قبل التدين في الغالب وخلل هذه النشأة في العادة يكون من الأسرة والإعلام القذر الذي يشرف عليه هؤلاء الذين لا يستحون من الكذب البارد في تأييد أهدافهم alkulify.blogspot.com/2015/11/blog-post_48.html?m=1
السلام على من اتبع الهدى
ترى إن سألك نبي الله: لماذا لم ترخي ، وتوفر ، وتطلق وتربي لحيتك ، ماذا سيكون جوابك؟!
يا اخي الفاضل انا ملتحي ولكن المقصد من القصة أن يكون مظهرك لا ينفصل عن ما تؤمن به كما قال صلى الله عليه وسلم الدين المعاملة
الدين مظهر و سلوك
جزاك الله خير
قصه مكذوبه لا تصح
...
كلام يبدو انه جميل ويؤخذ منه أكثر من حكمة، نعم لا يأخذ الإنسان بالمظهر العام ، ونعم يجب ان يكون الإنسان حذر من كل الناس بقدر ما يكون الحذر .. لكن الكلام يكاد يكون كلام حق يراد به باطل ويسيء للدين وأهله المتمثلين في اللحى .. فهذا الكلام يمكن أن يُفقد الثقة في كل اصحاب اللحى وكذلك لا يأمن الناس لأهل الدين .. ولو عاد العصفور لقطّت ألسن ورقاب وأيادي كثيرة كنّا نظن انها معسولة.
قصه مكذوبه لا تصح
...
هل من الممكن معرفة اسم الذي يروي القصة؟؟؟
قصه مكذوبه لا تصح
...
كلام بمكانه وهو لايسيء لاهل اللحى فانظروا اليوم الى اعداء الاسلام ومن يقتلون المسلمين وحتى المحسوبين على المسلمين اكثرهم من ذوي اللحى ومن يسرق وياخذ الاموال بغير حق من وراء لحينه وكم وكم وصحيح ان اللحية سنه ولكن بمن عمل بسنة رسول الله فكم وكم من يستحق قص رقبتة قبل لحيته .
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه
قصه مكذوبه لا تصح
...
قصة مكذوبة ومختلقة
هذه القصة كاذبة ولا حقيقة لها والحة أمر بها سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم كفاكم كذب وأفتراء على ألانبياء
بغض النظر عن صحة تلك القصة أو عدم صحتها فإن صحت فإن حكم نبي الله سليمان خير واعدل من حكم الطائر هذا أول شيء فإن حكم سليمان هو حكم الله.
ثانيا : اللحية ليست هي الفاعل لانها جزء من بدن الرجل وهذا الجزء مملوك لصاحبه ومسخر له يفعل به صاحبه ما يشاء .
ثالثا : إعفاء اللحية من سنن الأنبياء وعليك أن تتأمل كلمة إعفاء فهي إسم فعل وهو مضاف إلى اللحية وعلى هذا فإن اللحية مفعول به والفاعل هو الرجل الذي بيده الاختيار وعليه التكليف.
رابعا : الطير قد قال ثلاث كلمات كل واحدة منها لوحدها كفر بالله ورسله فيما لو قالها مكلف إنسي أو جني فانه يحكم بردته عن الإسلام لمقتضياتها التالية :-
الأول : طعنه في اللحية وهي من سنن الأنبياء وهذا طعن من الطير في الشرع وفي الأنبياء ومنهم النبي سليمان عليه السلام.
الثاني : أن الطير بدل حكم الله الذي حكم به نبي الله سليمان عليه السلام واختار ذالك الطير الطاغوت حكما اختاره لنفسه ورفض حكم الله ورسوله .
والخلاصة : يكفينا نحن اصحاب اللحى اننا اتبعنا سنة الأنبياء وأنك أنت وكل من هو على شاكلتك رفضتموها وطعنتم فيها واتبعتم ذالك الطائر فإن الطائر مع كونه غير مكلف ولكنكم اتخذتموه إماما لكم فهو إمامكم في هذه القضية في الدنيا ويوم القيامة واذا سئل عنكم فسيتبرأ منكم وسيقول لله يوم القيامة أمام الملائكة والأنبياء وأمام الخلق (( قَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَٰؤُلَاءِ الَّذِينَ أَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَا ۖ تَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ ۖ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُون ))َ الآية 63 من سورة القصص لأن عبادة الطاغوت هي طاعته.
ويا ليت طاغوتكم كان بشرا ولكنه طائر والطير على أشكالها تقع
هذه قصة مكذوبة، و يجب الحذر منها ومن قائلها..ويجب التحقق من كل ما يسمع أولا ويتحقق منه.. والأولى عدم سماعه أصلاً.
لا شك أن التدين الظاهر أمرٌ يشترك فيه الصالح والمنافق ، ولكن هل يجوز أن نذم الصالحين بزلل المتشبهين بهم ؟
هذا منتهى الظلم
من الناس من يصلي نفاقاً ومن يحج نفاقاً ومن يجاهد نفاقاً ومن يتصدق نفاقاً فهل يجوز أن نمنع من هذه الأمور ؟
واتهام أهل الخير بالرياء طريقة المنافقين الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات ، فكانوا يقولون عن المتصدقين مرائين ولما كانوا هم المراءون ظنوا هذا في أهل الإيمان
ولا سبيل لنا على بواطن الناس ، وكون المرء له تدين ظاهر فهذا لا يعني أنه معصوم وأنت مكلف وهو مكلف وإن زل في أي شيء فقد أحسن في اتباع السنة في هذا كما أنك محسن إذا صليت ومسيء إن فعلت معصية وما يأتي من الأخلاق السوء سببه النشأة فيما قبل التدين في الغالب وخلل هذه النشأة في العادة يكون من الأسرة والإعلام القذر الذي يشرف عليه هؤلاء الذين لا يستحون من الكذب البارد في تأييد أهدافهم
هذا وصل اللهم على محمد وعلى آله وصحبه وسلم
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
قصة مكذوبة
روح ربي دقنتك زي ما امرك ربنا وبكفي حكي فاضي بدع واحاديث مكذوبه وفلسفه فاضيه
لا يخفى أن هذه القصة كذب سمج وهي مخترعة ولا وجود لها في شيء من الكتب وعليها لمسة الليبرالية السعودية الحمقاء ، والذين يمتهنون الكذب السمج الذي لا يروج حتى على الأطفال
لا شك أن التدين الظاهر أمرٌ يشترك فيه الصالح والمنافق ، ولكن هل يجوز أن نذم الصالحين بزلل المتشبهين بهم ؟
هذا منتهى الظلم
من الناس من يصلي نفاقاً ومن يحج نفاقاً ومن يجاهد نفاقاً ومن يتصدق نفاقاً فهل يجوز أن نمنع من هذه الأمور ؟
واتهام أهل الخير بالرياء طريقة المنافقين الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات ، فكانوا يقولون عن المتصدقين مرائين ولما كانوا هم المراءون ظنوا هذا في أهل الإيمان
ولا سبيل لنا على بواطن الناس ، وكون المرء له تدين ظاهر فهذا لا يعني أنه معصوم وأنت مكلف وهو مكلف وإن زل في أي شيء فقد أحسن في اتباع السنة في هذا كما أنك محسن إذا صليت ومسيء إن فعلت معصية وما يأتي من الأخلاق السوء سببه النشأة فيما قبل التدين في الغالب وخلل هذه النشأة في العادة يكون من الأسرة والإعلام القذر الذي يشرف عليه هؤلاء الذين لا يستحون من الكذب البارد في تأييد أهدافهم
alkulify.blogspot.com/2015/11/blog-post_48.html?m=1
هذه القصة لا أصل لها في كتب اهل السنة والجماعة ,والظاهر عليها الوضع
قصة كذبة و مكذوبه و باطلها للأسف يستغلها من يفقه و من لا يفقه ليخدع بها من لا يعلم
ترى كم كذبة كذبتها غير هذه
كذب على كذب
كذبة