اللهم كل لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى اباءه في هاذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافضا وقاءدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه بها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين
بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا بكم في تطبيقكم المجيب الصلاة على محمد واله (عليهم جميعا الصلاة والسلام) تدخل في كلا الفرضين اما في الذنوب التي بينه وبين ربه فان الله تعالى يغفرها لعبده برحمته كما تفضل جنابكم ولكن الله اجرى الامور باسبابها ومن اسباب نزول الرحمة الالهية هي الصلاة على محمد واله الطاهرين فاكراما لهذه الصلوات تنزل الرحمة الالهية ويغفر له ذنوبه. اما بخصوص الذنوب التي تتعلق بحقوق الناس فان الصلوات تكون سببا في ان يوفق هذا الانسان ولو في المستقبل ان يعفو عنه اصحاب الحقوق في الدنيا او ان هذه الصلوات تكون سببا في شفاعة اهل البيت (عليهم السلام) له يوم القيامة من اصحاب الحقوق فاذا رضي عنه اصحاب الحقوق من الناس نزلت عليه الرحمة الالهية. وبهذا كانت الصلوات بوابة الرحمة الالهية في كل انواع الذنوب. تحياتي لكم ودمتم بحفظ الله ورعايته
من أهم المحرمات في الشريعة الاسلامية : ١ ـ اليأس من روح الله تعالى أي رحمته وفرجه. ٢ ـ الأمن من مكر الله تعالى أي عذابه للعاصي. واخذه إيّاه من حيث لا يحتسب. ٣ ـ التعرب بعد الهجرة ، والمقصود به الانتقال إلى بلد ينتقص فيه الدين اي يضعف فيه ايمان المسلم بالعقائد الحقّة أو لا يستطيع ان يؤدي فيه ما وجب عليه في الشريعة المقدسة أو يجتنب ما حرم عليه فيها. ٤ ـ معونة الظالمين والركون اليهم ، وكذلك قبول المناصب من قبلهم الا فيما إذا كان اصل العمل مشروعاً و كان التصدي له في مصلحة المسلمين. ٥ ـ قتل المسلم بل كل محقون الدم ، وكذلك التعدي عليه بجرح أو ضرب أو غير ذلك ، ويلحق بالقتل اسقاط الجنين قبل ولوج الروح فيه حتى العلقة والمضغة فانه محرّم ايضاً. ٦ ـ غيبة المؤمن ، وهي أن يُذكر بعيب في غيبته مما يكون مستوراً عن الناس سواء أكان بقصد الانتقاص منه أم لا. ٧ ـ سبّ المؤمن ولعنه واهانته واذلاله وهجاؤه واخافته واذاعة سره وتتبع عثراته والاستخفاف به ولا سيما إذا كان فقيراً. ٨ ـ البهتان على المؤمن وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه. ٩ ـ النميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم. ١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس. ٢١ ـ القول بغير علم أو حجة. ٢٢ ـ الكذب حتى ما لا يتضرر به الغير ، ومن اشدّه حرمة شهادة الزور ، واليمين الغموس والفتوى بغير ما انزل الله تعالى. ٢٣ ـ خلف الوعد على الاحوط لزوماً ، ويحرم الوعد مع البناء من حينه على عدم الوفاء به حتى مع الأهل على الأحوط لزوماً. ٢٤ ـ أكل الربا بنوعيه المعاملي والقرضي ، وكما يحرم اكله يحرم أخذه لآكله ويحرم اعطاؤه واجراء المعاملة المشتملة عليه ويحرم تسجيل تلك المعاملة والشهادة عليها. ٢٥ ـ شرب الخمر وسائر انواع المسكرات والمائعات المحرمة الاخرى كالفقاع (البيرة) والعصير العنبي المغلي قبل ذهاب ثلثيه وغير ذلك. ٢٦ ـ اكل لحم الخنزير وسائر الحيوانات المحرمة اللحم وما اُزهق روحه على وجه غير شرعي. ٢٧ ـ الكبر والاختيال وهو ان يظهر الانسان نفسه اكبر وارفع من الاخرين من دون مزية تستوجبه. ٢٨ ـ قطعية الرحم وهو ترك الاحسان اليه بايّ وجه في مقام يتعارف فيه ذلك. ٢٩ ـ عقوق الوالدين وهو الاساءة اليهما بايّ وجه يعدّ تنكّراً لجميلهما على الولد ، كما يحرم مخالفتهما فيما يوجب تأذيهما الناشىء من شفقتهما عليه. ٣٠ ـ الاسراف والتبذير ، والأول هو صرف المال زيادة على ما ينبغي والثاني هو صرفه فيما لا ينبغي. ٣١ ـ البخس في الميزان والمكيال ونحوهما بان لا يوفي تمام الحق فيما إذا كال أو وزن أو عدّ أو ذرع ونحو ذلك. ٣٢ ـ التصرف في مال المسلم ومن بحكمه من دون طيب نفسه ورضاه. ٣٣ ـ الاضرار بالمسلم ومن بحكمه في نفسه أو ماله أو عرضه. ٣٤ ـ السحر ، فعله وتعليمه وتعلّمه والتكسب به. ٣٥ ـ الكهانة فعلها والتكسب بها والرجوع إلى الكاهن وتصديقه فيما يقوله. ٣٦ ـ الرشوة على القضاء ، اعطاؤها وأخذها وان كان القضاء بالحق ، وأما الرشوة على استنفاذ الحق من الظالم فلا بأس بدفعها وان حرم على الظالم أخذها. ٣٧ ـ الغناء وفي حكمه قراءة القرآن والادعية والاذكار بالالحان الغنائية وكذا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الاحوط لزوماً. ٣٨ ـ استعمال الملاهي ، كالدق على الدفوف والطبول والنفخ في المزامير والضرب على الاوتار على نحو ينبعث منه الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب. ٣٩ ـ القمار سواء أكان باللعب بالالآت المعدة له كالشطرنج والنرد والدوملة أو بغير ذلك ، ويحرم اخذ الرهن ايضاً ، كما يحرم اللعب بالشطرنج والنرد ولو من دون مراهنة وكذلك اللعب بغيرهما من الآت القمار على الاحوط لزوماً. ٤٠ ـ الرياء والسمعة في الطاعات والعبادات. ٤١ ـ قتل الانسان نفسه وكذلك ايراد الضرر البليغ بها كازالة بعض الاعضاء الرئيسية أو تعطيلها كقطع اليد وشل الرجل. ٤٢ ـ اذلال المؤمن نفسه كأن يلبس ما يظهره في شنعه وقباحة عند الناس. ٤٣ ـ كتمان الشهادة ممن أُشهد على أمر ثم طُلب منه اداؤها بل وان شهده من غير إشهاد إذا ميّز المظلوم من الظالم فانه يحرم عليه حجب شهادته في نصرة المظلوم. وهناك جملة اخرى من المحرمات ذكر بعضها في طي هذه الرسالة كما ذكر فيها بعض ما يتعلق بعدد من المحرمات المذكورة من موارد الاستثناء وغيرها.
بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا بكم في تطبيقكم المجيب ان الله تعالى لا يضيع اجر عامل من ذكر او انثى ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره وبالتاكيد اطعام الحيوان وسقايته شيء ينال الفاعل له الاجر والثواب وبامكانكم اهداء هذا الثواب الى الميت. وبالتاكيد اطعام الحيوانات هو رحمة منه بهم وبالتالي يرحمه الله فتكون هذه الحيوانات سببا في نزول الرحمة من الله على الفاعل. رحم الله امواتكم برحمته الواسعة تحياتي لكم ودمتم بحفظ الله ورعايته
اللهم اسالك بالحسين الوجيه ان ترحمني وتغفرلي وان تطهرني كما تطهر الثوب الابيض من الدنس وان لاتخرجني من هاذه الدنيا الا وانت راضي علي ياحي ياقيوم برحمتك استغيث انك على كل شي قدير يارب ضاقت بي السبل فليسة لي سواك فغنني عمن سواك الاهي وانت جاهي اسالك بتوبة نصوحة اللهم احرمني من معصيتك ورزقني طاعتك اللهم امين
عليكم السلام ١- هذه الأعمال تجزئ ولكن القبول وعدمه له شروط منها قبول الصلاة لان الصلاة عمود الدين، إن قبلت قبل ما سواها، وإن ردت رد ما سواها ٢-لا يوجد مقارنة لان كل شخص يحاسب على اعماله الحسنه و السيئة ٣- ممكن تكون هذه الأعمال سببًا في هداية هذا الشخص ، آو تعويض له في الدنيا دون الآخره
سؤال اريد جواب بأسرع وقت زوجة والدي زنت المرة الاولى سامحهة في سبيل الستر وبعد سنين انكشفت ولديها اصدقاء عديدين وتوجد مراسلات وبصمات وبعتراف اطفالهة انها زانية ما حكمها
يشوفها ليش سويت اكو سبب مقنع الشي الثاني يطيها فرصه لوجه الله تعالى مره وحده يكلها توبي من هذا الشي ايجوز انتي غافله او عندج خلل نفسي عسى ان تتوب وينصلح حالها ويكون لك اجرها ويااخينا الكريم مع هذا الزمان ومواقع التواصل الاجتماعي اصبح هذا الشي متاح يحتاج وعي كي نتصرف عدل بهيج موضوع عذرا ان تشوفونا تتدخلنا بس كلامي لوجهي
شيخا القران مو يكول عقوبتهه الرجم حتى الموت شلون هاي بيه ايه وفتوى قرانيه وميجوز في حين ماكو ايه نص قراني ع تحريم الزواج بمن زانه بيه ذات بعل وبعد طلاقهه تابه الى الله وتزوجهه يعني هاي بيه نص قراني ميجوز وذيج ما بيهه حتى روايه متفق عليه حرمتوهه
@@user-on6nf7tg5y عاد بعد همه اتزوجو واستغفرو ومو قابلين ينفصلون والسيد سمح بنطفه من غير رجل تنحط برحم زوجه متزوجه من زوج عقيم وحرم الزواج عل مخطئين والرسول عليه واله الصلاه والسلام قال خير الخطائين التوابين خلص
In the name of God the Most Gracious the Most Merciful Peace, mercy and blessings of God be upon you in your application. The reasons for the descent of the divine mercy is the prayer on Muhammad and the pure, and Fictionary, these prayers descend the divine mercy and forgive his sins. As for the sins relating to the rights of people, prayers are a reason to help this humanity, even if in the future, to parden the owners of rights in this world or that these prayers are a reason for the intercession of the people of the house (peace be upon them) on the Day of Resurrection. The rights of people came down by the divine mercy. Thus, the prayers were the gate of the divine mercy in all kinds of sins. Greetings to you and you will keep God save and care
بسم الله الرحمن الرحيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا بكم في تطبيقكم المجيب من الواجب على رب الاسرة ان يهيء العيش الكريم لاولاده ولزوجته من مأكل وملبس ومسكن فضلا عن استحباب التوسعة على العيال اي يوسع عليهم في هذه الامور. واذا كانت ذمته مشغولة بالدين فان تفريغ الذمة اولى من عمل المستحبات. ولكن يبقى شيء في بعض الحالات يكون الاخوان المؤمنون في حالة حرجة جدا ويكون في حالة عوز كبيرة فان تنفيس كربة هذا المؤمن مع امكان ترتيب الامور الواجبة باقل ما يمكن شيء جيد حتى انه ورد ان من نفس كربة عن اخيه المؤمن نفسه الله عنه كرب يوم القيامة. فان لم يمكن ترتيب الامور الا بالتقصير في الامور الواجبة فلا يعني ان لا يبذل الجهد في مساعدة الاخوان ولو بالتوسط له عند الاخرين وفي اقل الاحوال يذكره بالدعاء فهذا كله نافع وله الاجر والثواب. يسر الله لكم ارزاقه في طاعته ورضاه. تحياتي لكم ودمتم بحفظ الله ورعايته
أغلب العرب يمشون على العادات والتقاليد وينسون الدين مثلا لو أنته متزوج مسيحيه وزنت همين ترجمها والرجم غير موجود في الديانه المسيحية يعني تفرض عليها عاداتك وتقاليدك
اكو واحد جان بشارعنه مره هم صار حديث بهجي شي و گال نفس حجيك و بعد مده هاجر الى أوربا و هناك ازوج مره سافره سوريا اعتقد و كلساعه ب الشاطئ و مرته بالبكيني مدي شسمه فلا تعهتم بالعرف السائد مثلا بالشرق تنقتل اما في الغرب عادي فهو متغير من مكان إلى اخر و انما اركن الى حكم الله و الرسول ف مهما بلغت غيرتك و شجاعتك فما راح تجاوز غيره الله و الرسول و الاسلام
من أهم المحرمات في الشريعة الاسلامية : ١ ـ اليأس من روح الله تعالى أي رحمته وفرجه. ٢ ـ الأمن من مكر الله تعالى أي عذابه للعاصي. واخذه إيّاه من حيث لا يحتسب. ٣ ـ التعرب بعد الهجرة ، والمقصود به الانتقال إلى بلد ينتقص فيه الدين اي يضعف فيه ايمان المسلم بالعقائد الحقّة أو لا يستطيع ان يؤدي فيه ما وجب عليه في الشريعة المقدسة أو يجتنب ما حرم عليه فيها. ٤ ـ معونة الظالمين والركون اليهم ، وكذلك قبول المناصب من قبلهم الا فيما إذا كان اصل العمل مشروعاً و كان التصدي له في مصلحة المسلمين. ٥ ـ قتل المسلم بل كل محقون الدم ، وكذلك التعدي عليه بجرح أو ضرب أو غير ذلك ، ويلحق بالقتل اسقاط الجنين قبل ولوج الروح فيه حتى العلقة والمضغة فانه محرّم ايضاً. ٦ ـ غيبة المؤمن ، وهي أن يُذكر بعيب في غيبته مما يكون مستوراً عن الناس سواء أكان بقصد الانتقاص منه أم لا. ٧ ـ سبّ المؤمن ولعنه واهانته واذلاله وهجاؤه واخافته واذاعة سره وتتبع عثراته والاستخفاف به ولا سيما إذا كان فقيراً. ٨ ـ البهتان على المؤمن وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه. ٩ ـ النميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم. ١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس. ٢١ ـ القول بغير علم أو حجة. ٢٢ ـ الكذب حتى ما لا يتضرر به الغير ، ومن اشدّه حرمة شهادة الزور ، واليمين الغموس والفتوى بغير ما انزل الله تعالى. ٢٣ ـ خلف الوعد على الاحوط لزوماً ، ويحرم الوعد مع البناء من حينه على عدم الوفاء به حتى مع الأهل على الأحوط لزوماً. ٢٤ ـ أكل الربا بنوعيه المعاملي والقرضي ، وكما يحرم اكله يحرم أخذه لآكله ويحرم اعطاؤه واجراء المعاملة المشتملة عليه ويحرم تسجيل تلك المعاملة والشهادة عليها. ٢٥ ـ شرب الخمر وسائر انواع المسكرات والمائعات المحرمة الاخرى كالفقاع (البيرة) والعصير العنبي المغلي قبل ذهاب ثلثيه وغير ذلك. ٢٦ ـ اكل لحم الخنزير وسائر الحيوانات المحرمة اللحم وما اُزهق روحه على وجه غير شرعي. ٢٧ ـ الكبر والاختيال وهو ان يظهر الانسان نفسه اكبر وارفع من الاخرين من دون مزية تستوجبه. ٢٨ ـ قطعية الرحم وهو ترك الاحسان اليه بايّ وجه في مقام يتعارف فيه ذلك. ٢٩ ـ عقوق الوالدين وهو الاساءة اليهما بايّ وجه يعدّ تنكّراً لجميلهما على الولد ، كما يحرم مخالفتهما فيما يوجب تأذيهما الناشىء من شفقتهما عليه. ٣٠ ـ الاسراف والتبذير ، والأول هو صرف المال زيادة على ما ينبغي والثاني هو صرفه فيما لا ينبغي. ٣١ ـ البخس في الميزان والمكيال ونحوهما بان لا يوفي تمام الحق فيما إذا كال أو وزن أو عدّ أو ذرع ونحو ذلك. ٣٢ ـ التصرف في مال المسلم ومن بحكمه من دون طيب نفسه ورضاه. ٣٣ ـ الاضرار بالمسلم ومن بحكمه في نفسه أو ماله أو عرضه. ٣٤ ـ السحر ، فعله وتعليمه وتعلّمه والتكسب به. ٣٥ ـ الكهانة فعلها والتكسب بها والرجوع إلى الكاهن وتصديقه فيما يقوله. ٣٦ ـ الرشوة على القضاء ، اعطاؤها وأخذها وان كان القضاء بالحق ، وأما الرشوة على استنفاذ الحق من الظالم فلا بأس بدفعها وان حرم على الظالم أخذها. ٣٧ ـ الغناء وفي حكمه قراءة القرآن والادعية والاذكار بالالحان الغنائية وكذا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الاحوط لزوماً. ٣٨ ـ استعمال الملاهي ، كالدق على الدفوف والطبول والنفخ في المزامير والضرب على الاوتار على نحو ينبعث منه الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب. ٣٩ ـ القمار سواء أكان باللعب بالالآت المعدة له كالشطرنج والنرد والدوملة أو بغير ذلك ، ويحرم اخذ الرهن ايضاً ، كما يحرم اللعب بالشطرنج والنرد ولو من دون مراهنة وكذلك اللعب بغيرهما من الآت القمار على الاحوط لزوماً. ٤٠ ـ الرياء والسمعة في الطاعات والعبادات. ٤١ ـ قتل الانسان نفسه وكذلك ايراد الضرر البليغ بها كازالة بعض الاعضاء الرئيسية أو تعطيلها كقطع اليد وشل الرجل. ٤٢ ـ اذلال المؤمن نفسه كأن يلبس ما يظهره في شنعه وقباحة عند الناس. ٤٣ ـ كتمان الشهادة ممن أُشهد على أمر ثم طُلب منه اداؤها بل وان شهده من غير إشهاد إذا ميّز المظلوم من الظالم فانه يحرم عليه حجب شهادته في نصرة المظلوم. وهناك جملة اخرى من المحرمات ذكر بعضها في طي هذه الرسالة كما ذكر فيها بعض ما يتعلق بعدد من المحرمات المذكورة من موارد الاستثناء وغيرها.
من أهم المحرمات في الشريعة الاسلامية : ١ ـ اليأس من روح الله تعالى أي رحمته وفرجه. ٢ ـ الأمن من مكر الله تعالى أي عذابه للعاصي. واخذه إيّاه من حيث لا يحتسب. ٣ ـ التعرب بعد الهجرة ، والمقصود به الانتقال إلى بلد ينتقص فيه الدين اي يضعف فيه ايمان المسلم بالعقائد الحقّة أو لا يستطيع ان يؤدي فيه ما وجب عليه في الشريعة المقدسة أو يجتنب ما حرم عليه فيها. ٤ ـ معونة الظالمين والركون اليهم ، وكذلك قبول المناصب من قبلهم الا فيما إذا كان اصل العمل مشروعاً و كان التصدي له في مصلحة المسلمين. ٥ ـ قتل المسلم بل كل محقون الدم ، وكذلك التعدي عليه بجرح أو ضرب أو غير ذلك ، ويلحق بالقتل اسقاط الجنين قبل ولوج الروح فيه حتى العلقة والمضغة فانه محرّم ايضاً. ٦ ـ غيبة المؤمن ، وهي أن يُذكر بعيب في غيبته مما يكون مستوراً عن الناس سواء أكان بقصد الانتقاص منه أم لا. ٧ ـ سبّ المؤمن ولعنه واهانته واذلاله وهجاؤه واخافته واذاعة سره وتتبع عثراته والاستخفاف به ولا سيما إذا كان فقيراً. ٨ ـ البهتان على المؤمن وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه. ٩ ـ النميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم. ١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس. ٢١ ـ القول بغير علم أو حجة. ٢٢ ـ الكذب حتى ما لا يتضرر به الغير ، ومن اشدّه حرمة شهادة الزور ، واليمين الغموس والفتوى بغير ما انزل الله تعالى. ٢٣ ـ خلف الوعد على الاحوط لزوماً ، ويحرم الوعد مع البناء من حينه على عدم الوفاء به حتى مع الأهل على الأحوط لزوماً. ٢٤ ـ أكل الربا بنوعيه المعاملي والقرضي ، وكما يحرم اكله يحرم أخذه لآكله ويحرم اعطاؤه واجراء المعاملة المشتملة عليه ويحرم تسجيل تلك المعاملة والشهادة عليها. ٢٥ ـ شرب الخمر وسائر انواع المسكرات والمائعات المحرمة الاخرى كالفقاع (البيرة) والعصير العنبي المغلي قبل ذهاب ثلثيه وغير ذلك. ٢٦ ـ اكل لحم الخنزير وسائر الحيوانات المحرمة اللحم وما اُزهق روحه على وجه غير شرعي. ٢٧ ـ الكبر والاختيال وهو ان يظهر الانسان نفسه اكبر وارفع من الاخرين من دون مزية تستوجبه. ٢٨ ـ قطعية الرحم وهو ترك الاحسان اليه بايّ وجه في مقام يتعارف فيه ذلك. ٢٩ ـ عقوق الوالدين وهو الاساءة اليهما بايّ وجه يعدّ تنكّراً لجميلهما على الولد ، كما يحرم مخالفتهما فيما يوجب تأذيهما الناشىء من شفقتهما عليه. ٣٠ ـ الاسراف والتبذير ، والأول هو صرف المال زيادة على ما ينبغي والثاني هو صرفه فيما لا ينبغي. ٣١ ـ البخس في الميزان والمكيال ونحوهما بان لا يوفي تمام الحق فيما إذا كال أو وزن أو عدّ أو ذرع ونحو ذلك. ٣٢ ـ التصرف في مال المسلم ومن بحكمه من دون طيب نفسه ورضاه. ٣٣ ـ الاضرار بالمسلم ومن بحكمه في نفسه أو ماله أو عرضه. ٣٤ ـ السحر ، فعله وتعليمه وتعلّمه والتكسب به. ٣٥ ـ الكهانة فعلها والتكسب بها والرجوع إلى الكاهن وتصديقه فيما يقوله. ٣٦ ـ الرشوة على القضاء ، اعطاؤها وأخذها وان كان القضاء بالحق ، وأما الرشوة على استنفاذ الحق من الظالم فلا بأس بدفعها وان حرم على الظالم أخذها. ٣٧ ـ الغناء وفي حكمه قراءة القرآن والادعية والاذكار بالالحان الغنائية وكذا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الاحوط لزوماً. ٣٨ ـ استعمال الملاهي ، كالدق على الدفوف والطبول والنفخ في المزامير والضرب على الاوتار على نحو ينبعث منه الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب. ٣٩ ـ القمار سواء أكان باللعب بالالآت المعدة له كالشطرنج والنرد والدوملة أو بغير ذلك ، ويحرم اخذ الرهن ايضاً ، كما يحرم اللعب بالشطرنج والنرد ولو من دون مراهنة وكذلك اللعب بغيرهما من الآت القمار على الاحوط لزوماً. ٤٠ ـ الرياء والسمعة في الطاعات والعبادات. ٤١ ـ قتل الانسان نفسه وكذلك ايراد الضرر البليغ بها كازالة بعض الاعضاء الرئيسية أو تعطيلها كقطع اليد وشل الرجل. ٤٢ ـ اذلال المؤمن نفسه كأن يلبس ما يظهره في شنعه وقباحة عند الناس. ٤٣ ـ كتمان الشهادة ممن أُشهد على أمر ثم طُلب منه اداؤها بل وان شهده من غير إشهاد إذا ميّز المظلوم من الظالم فانه يحرم عليه حجب شهادته في نصرة المظلوم. وهناك جملة اخرى من المحرمات ذكر بعضها في طي هذه الرسالة كما ذكر فيها بعض ما يتعلق بعدد من المحرمات المذكورة من موارد الاستثناء وغيرها.
دعاء لمن يريد ان يكعد علا صلاة الصبح
اللهم تنسيني ذكرك
ولاتمني مكرك
ولاتجعلني من الغافلين
ربنا لاتزغ قلبي بعد اذ هديتني وهب لي من لدنك رحمة انك انت الوهاب اللهم امين
اللهم كل لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى اباءه في هاذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافضا وقاءدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه بها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم ارزقني حسن الخاتمة اللهم لاتخرجني من هاذه الدنيا إلا وانت راضي علي اللهم ثبت لي قدم صدق برحمتك يا ارحم الراحمين
زادكم •اللّـہ̣̥ علمن وطيب •اللّـہ̣̥ نفاسكم
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بكم في تطبيقكم المجيب
الصلاة على محمد واله (عليهم جميعا الصلاة والسلام) تدخل في كلا الفرضين
اما في الذنوب التي بينه وبين ربه فان الله تعالى يغفرها لعبده برحمته كما تفضل جنابكم ولكن الله اجرى الامور باسبابها ومن اسباب نزول الرحمة الالهية هي الصلاة على محمد واله الطاهرين فاكراما لهذه الصلوات تنزل الرحمة الالهية ويغفر له ذنوبه.
اما بخصوص الذنوب التي تتعلق بحقوق الناس فان الصلوات تكون سببا في ان يوفق هذا الانسان ولو في المستقبل ان يعفو عنه اصحاب الحقوق في الدنيا
او
ان هذه الصلوات تكون سببا في شفاعة اهل البيت (عليهم السلام) له يوم القيامة من اصحاب الحقوق
فاذا رضي عنه اصحاب الحقوق من الناس نزلت عليه الرحمة الالهية.
وبهذا كانت الصلوات بوابة الرحمة الالهية في كل انواع الذنوب.
تحياتي لكم
ودمتم بحفظ الله ورعايته
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)
من أهم المحرمات في الشريعة الاسلامية : ١ ـ اليأس من روح الله تعالى أي رحمته وفرجه. ٢ ـ الأمن من مكر الله تعالى أي عذابه للعاصي. واخذه إيّاه من حيث لا يحتسب. ٣ ـ التعرب بعد الهجرة ، والمقصود به الانتقال إلى بلد ينتقص فيه الدين اي يضعف فيه ايمان المسلم بالعقائد الحقّة أو لا يستطيع ان يؤدي فيه ما وجب عليه في الشريعة المقدسة أو يجتنب ما حرم عليه فيها. ٤ ـ معونة الظالمين والركون اليهم ، وكذلك قبول المناصب من قبلهم الا فيما إذا كان اصل العمل مشروعاً و كان التصدي له في مصلحة المسلمين. ٥ ـ قتل المسلم بل كل محقون الدم ، وكذلك التعدي عليه بجرح أو ضرب أو غير ذلك ، ويلحق بالقتل اسقاط الجنين قبل ولوج الروح فيه حتى العلقة والمضغة فانه محرّم ايضاً. ٦ ـ غيبة المؤمن ، وهي أن يُذكر بعيب في غيبته مما يكون مستوراً عن الناس سواء أكان بقصد الانتقاص منه أم لا. ٧ ـ سبّ المؤمن ولعنه واهانته واذلاله وهجاؤه واخافته واذاعة سره وتتبع عثراته والاستخفاف به ولا سيما إذا كان فقيراً. ٨ ـ البهتان على المؤمن وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه. ٩ ـ النميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم. ١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس. ٢١ ـ القول بغير علم أو حجة. ٢٢ ـ الكذب حتى ما لا يتضرر به الغير ، ومن اشدّه حرمة شهادة الزور ، واليمين الغموس والفتوى بغير ما انزل الله تعالى. ٢٣ ـ خلف الوعد على الاحوط لزوماً ، ويحرم الوعد مع البناء من حينه على عدم الوفاء به حتى مع الأهل على الأحوط لزوماً. ٢٤ ـ أكل الربا بنوعيه المعاملي والقرضي ، وكما يحرم اكله يحرم أخذه لآكله ويحرم اعطاؤه واجراء المعاملة المشتملة عليه ويحرم تسجيل تلك المعاملة والشهادة عليها. ٢٥ ـ شرب الخمر وسائر انواع المسكرات والمائعات المحرمة الاخرى كالفقاع (البيرة) والعصير العنبي المغلي قبل ذهاب ثلثيه وغير ذلك. ٢٦ ـ اكل لحم الخنزير وسائر الحيوانات المحرمة اللحم وما اُزهق روحه على وجه غير شرعي. ٢٧ ـ الكبر والاختيال وهو ان يظهر الانسان نفسه اكبر وارفع من الاخرين من دون مزية تستوجبه. ٢٨ ـ قطعية الرحم وهو ترك الاحسان اليه بايّ وجه في مقام يتعارف فيه ذلك. ٢٩ ـ عقوق الوالدين وهو الاساءة اليهما بايّ وجه يعدّ تنكّراً لجميلهما على الولد ، كما يحرم مخالفتهما فيما يوجب تأذيهما الناشىء من شفقتهما عليه. ٣٠ ـ الاسراف والتبذير ، والأول هو صرف المال زيادة على ما ينبغي والثاني هو صرفه فيما لا ينبغي. ٣١ ـ البخس في الميزان والمكيال ونحوهما بان لا يوفي تمام الحق فيما إذا كال أو وزن أو عدّ أو ذرع ونحو ذلك. ٣٢ ـ التصرف في مال المسلم ومن بحكمه من دون طيب نفسه ورضاه. ٣٣ ـ الاضرار بالمسلم ومن بحكمه في نفسه أو ماله أو عرضه. ٣٤ ـ السحر ، فعله وتعليمه وتعلّمه والتكسب به. ٣٥ ـ الكهانة فعلها والتكسب بها والرجوع إلى الكاهن وتصديقه فيما يقوله. ٣٦ ـ الرشوة على القضاء ، اعطاؤها وأخذها وان كان القضاء بالحق ، وأما الرشوة على استنفاذ الحق من الظالم فلا بأس بدفعها وان حرم على الظالم أخذها. ٣٧ ـ الغناء وفي حكمه قراءة القرآن والادعية والاذكار بالالحان الغنائية وكذا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الاحوط لزوماً. ٣٨ ـ استعمال الملاهي ، كالدق على الدفوف والطبول والنفخ في المزامير والضرب على الاوتار على نحو ينبعث منه الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب. ٣٩ ـ القمار سواء أكان باللعب بالالآت المعدة له كالشطرنج والنرد والدوملة أو بغير ذلك ، ويحرم اخذ الرهن ايضاً ، كما يحرم اللعب بالشطرنج والنرد ولو من دون مراهنة وكذلك اللعب بغيرهما من الآت القمار على الاحوط لزوماً. ٤٠ ـ الرياء والسمعة في الطاعات والعبادات. ٤١ ـ قتل الانسان نفسه وكذلك ايراد الضرر البليغ بها كازالة بعض الاعضاء الرئيسية أو تعطيلها كقطع اليد وشل الرجل. ٤٢ ـ اذلال المؤمن نفسه كأن يلبس ما يظهره في شنعه وقباحة عند الناس. ٤٣ ـ كتمان الشهادة ممن أُشهد على أمر ثم طُلب منه اداؤها بل وان شهده من غير إشهاد إذا ميّز المظلوم من الظالم فانه يحرم عليه حجب شهادته في نصرة المظلوم. وهناك جملة اخرى من المحرمات ذكر بعضها في طي هذه الرسالة كما ذكر فيها بعض ما يتعلق بعدد من المحرمات المذكورة من موارد الاستثناء وغيرها.
اللهم صلي وسلم وبارك عليه أفضل الصلاةوالسلام عليك ياحبيبي يارسول آلله
احسنت شبخنا مسألة مهم جدا
حسنت النشر وحشرك الله معه محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مع علمكم بصرف المؤسسة ما تتصدقون به على اليتيم مع الاستمرار بذلك فيعتبر كفالة له ولكم الاجر والثواب .
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بكم في تطبيقكم المجيب
ان الله تعالى لا يضيع اجر عامل من ذكر او انثى ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره وبالتاكيد اطعام الحيوان وسقايته شيء ينال الفاعل له الاجر والثواب وبامكانكم اهداء هذا الثواب الى الميت.
وبالتاكيد اطعام الحيوانات هو رحمة منه بهم وبالتالي يرحمه الله فتكون هذه الحيوانات سببا في نزول الرحمة من الله على الفاعل.
رحم الله امواتكم برحمته الواسعة
تحياتي لكم
ودمتم بحفظ الله ورعايته
اللهم اسالك بالحسين الوجيه
ان ترحمني وتغفرلي
وان تطهرني كما تطهر الثوب الابيض من الدنس
وان لاتخرجني من هاذه الدنيا الا وانت راضي علي
ياحي ياقيوم برحمتك استغيث انك على كل شي قدير
يارب ضاقت بي السبل فليسة لي سواك فغنني عمن سواك
الاهي وانت جاهي اسالك بتوبة نصوحة
اللهم احرمني من معصيتك ورزقني طاعتك
اللهم امين
عليكم السلام
١- هذه الأعمال تجزئ ولكن القبول وعدمه له شروط منها قبول الصلاة لان الصلاة عمود الدين، إن قبلت قبل ما سواها، وإن ردت رد ما سواها
٢-لا يوجد مقارنة لان كل شخص يحاسب على اعماله الحسنه و السيئة
٣- ممكن تكون هذه الأعمال سببًا في هداية هذا الشخص ، آو تعويض له في الدنيا دون الآخره
احسنت النشر
اشهد ان لا الاه الا الله
واشهد ان محمد رسول اللّه
واشهد ان علي ولي الله
السلام عليكم واذا حدثت واحد من أولادها رآها وفضحها بعد عمر طويل وهي تابة ماالحكم
للتوضيح على الوتساب
المشكلة كل واحد يتكلم بالدين
اذا عده بنات متزوجات تسي لسمعتهم وميطلكه علمودبناته شنو الحل
و إذا الزوج تاركها و يرفض يطلقها و كل شي ما فاد وياه ؟
للتوضيح على الواتساب
رقم لوتساب وين@@hadi_2022
والله اختي قتلوها البارحه حسبي الله ونعم الوكيل
متزوجة وزنت ؟
@@khaledwaleed6650 حتي لو متزوجه لا تقتل
ليش ؟ ليش ؟
حسبي الله عليهم
منو قتل اختج
سؤال اريد جواب بأسرع وقت زوجة والدي زنت المرة الاولى سامحهة في سبيل الستر وبعد سنين انكشفت ولديها اصدقاء عديدين وتوجد مراسلات وبصمات وبعتراف اطفالهة انها زانية ما حكمها
اذا لم تتوب الى الله الاحوط استحبابا ان يطلقها
يعني اذا لكاهه تتراسل ويه واحد شراح ايسويلهه ابقيهه لو ايكول لهلهه لو ايطلكه بس فهمني عله هاي الاسئله
يشوفها ليش سويت اكو سبب مقنع الشي الثاني يطيها فرصه لوجه الله تعالى مره وحده يكلها توبي من هذا الشي ايجوز انتي غافله او عندج خلل نفسي عسى ان تتوب وينصلح حالها ويكون لك اجرها ويااخينا الكريم مع هذا الزمان ومواقع التواصل الاجتماعي اصبح هذا الشي متاح يحتاج وعي كي نتصرف عدل بهيج موضوع عذرا ان تشوفونا تتدخلنا بس كلامي لوجهي
فتوى تخالف القرآن الكريم راجع عقوبة الزاني او الزانية المتزوج او المتزوجة وعقوبة الزاني او الزانية غير المتزوجة ...وعقوبة الجلد والرجم
زين و الي زنا بيها شسوي بيه🤔
اذا كان الزوج دخل البيت و شاهد القذر يزني بها
اعتقد العلماء يجوزون قتله
لا يجوز قتلها
@@hadi_2022 يعني السيد علي السيستاني يقول لا يجوز قتل المرأه الزانية حتى لو متزوجه والافضل أن يطلقها إذا زنت
شيخا القران مو يكول عقوبتهه الرجم حتى الموت شلون هاي بيه ايه وفتوى قرانيه وميجوز في حين ماكو ايه نص قراني ع تحريم الزواج بمن زانه بيه ذات بعل وبعد طلاقهه تابه الى الله وتزوجهه يعني هاي بيه نص قراني ميجوز وذيج ما بيهه حتى روايه متفق عليه حرمتوهه
للتوضيح على الوتساب انا في خدمتكم
@@hadi_2022 دزلي رقمك شيخنه
@@hadi_2022 هاي مساله شرعيه متحتاح واتساب تكدر اهناا اترد شيخنه لين مساله الرجم بلقران انذكرت واريد تذكري ايه تحريم الزنه بذات بعل
@@عليمجيد-ق1ن (07711343203))
هل تعرف شروط الزنا حتى تتكلم
هل تعرف تعريف الزاني
اذا تسكت احسن
السلام عليكم هل يحوز للمرئه التي زنت مع رجل غير زوجها وتابت وبعد فتره تطلقت واكملت العده هل يجوز ان تتزوج بمن زنت معه ولكم الشكر
للتوضيح على الواتساب
@@hadi_2022 شكرا اخي بس ماعتقد السؤال صعب واضح جدأ وفقط الاجابه بنعم لو لا شكرا لحظركتم
@@user-jk8gi5ik4i لبوه👍
@@user-jk8gi5ik4i اختي المساله وضحوها علمائنا يحرم الزواج من الرجل الذي زنا بزوجه ذات بعل حتى لو تطلقت تحرم عليه لبتدا
@@user-on6nf7tg5y عاد بعد همه اتزوجو واستغفرو ومو قابلين ينفصلون والسيد سمح بنطفه من غير رجل تنحط برحم زوجه متزوجه من زوج عقيم وحرم الزواج عل مخطئين والرسول عليه واله الصلاه والسلام قال خير الخطائين التوابين خلص
In the name of God the Most Gracious the Most Merciful Peace, mercy and blessings of God be upon you in your application. The reasons for the descent of the divine mercy is the prayer on Muhammad and the pure, and Fictionary, these prayers descend the divine mercy and forgive his sins. As for the sins relating to the rights of people, prayers are a reason to help this humanity, even if in the future, to parden the owners of rights in this world or that these prayers are a reason for the intercession of the people of the house (peace be upon them) on the Day of Resurrection. The rights of people came down by the divine mercy. Thus, the prayers were the gate of the divine mercy in all kinds of sins. Greetings to you and you will keep God save and care
واذا الرجال عنده زوجه وزنى بفتاه غير متزوجة هل يجوز الزواج منها
التوضيح على الواتساب
@@hadi_2022 شيخنا واللي ما عنده واتساب
شيخنا جاوبني هنا
رجل متزوج وزنا بفتاه باكر هل يجوز أن يتزوجها هو زوجته على ذمته والبنيه اللي زنى بيهه باكر
@@hadi_2022 ما يحتاج واتساب تكدر تجاوب هنا
نعم يجوز الزواج منها بعد التوبه
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا بكم في تطبيقكم المجيب
من الواجب على رب الاسرة ان يهيء العيش الكريم لاولاده ولزوجته من مأكل وملبس ومسكن فضلا عن استحباب التوسعة على العيال اي يوسع عليهم في هذه الامور.
واذا كانت ذمته مشغولة بالدين فان تفريغ الذمة اولى من عمل المستحبات.
ولكن يبقى شيء
في بعض الحالات يكون الاخوان المؤمنون في حالة حرجة جدا ويكون في حالة عوز كبيرة فان تنفيس كربة هذا المؤمن مع امكان ترتيب الامور الواجبة باقل ما يمكن شيء جيد حتى انه ورد ان من نفس كربة عن اخيه المؤمن نفسه الله عنه كرب يوم القيامة.
فان لم يمكن ترتيب الامور الا بالتقصير في الامور الواجبة فلا يعني ان لا يبذل الجهد في مساعدة الاخوان ولو بالتوسط له عند الاخرين وفي اقل الاحوال يذكره بالدعاء فهذا كله نافع وله الاجر والثواب.
يسر الله لكم ارزاقه في طاعته ورضاه.
تحياتي لكم
ودمتم بحفظ الله ورعايته
شسويلها لعد
كلامك غير دقيق وغير منطقي راجع رءى العلماء
بصوره صحيحه وخالي من العلم
هاتف برهانكم ان كنتم صادقين من اين لك هذا لا ترمي الناس جزافا
كلام غير صحيح اني اشوف زوجتي تزنا واعوفها لا ولله اقتلها ابشع القتل
أغلب العرب يمشون على العادات والتقاليد وينسون الدين مثلا لو أنته متزوج مسيحيه وزنت همين ترجمها والرجم غير موجود في الديانه المسيحية يعني تفرض عليها عاداتك وتقاليدك
اكو واحد جان بشارعنه مره هم صار حديث بهجي شي و گال نفس حجيك و بعد مده هاجر الى أوربا و هناك ازوج مره سافره سوريا اعتقد و كلساعه ب الشاطئ و مرته بالبكيني مدي شسمه
فلا تعهتم بالعرف السائد مثلا بالشرق تنقتل اما في الغرب عادي فهو متغير من مكان إلى اخر
و انما اركن الى حكم الله و الرسول ف مهما بلغت غيرتك و شجاعتك فما راح تجاوز غيره الله و الرسول و الاسلام
و انت إذا تزني شنو لازم زوجتك تسوي ؟
الرجم ما موجود لا بالديانه المسيحيه ولا بالديانه الاسلاميه
@@Tbtb_69
المرتد و القتال و الزاني المحصن يقتلون أيضا الجاسوس و
من أهم المحرمات في الشريعة الاسلامية : ١ ـ اليأس من روح الله تعالى أي رحمته وفرجه. ٢ ـ الأمن من مكر الله تعالى أي عذابه للعاصي. واخذه إيّاه من حيث لا يحتسب. ٣ ـ التعرب بعد الهجرة ، والمقصود به الانتقال إلى بلد ينتقص فيه الدين اي يضعف فيه ايمان المسلم بالعقائد الحقّة أو لا يستطيع ان يؤدي فيه ما وجب عليه في الشريعة المقدسة أو يجتنب ما حرم عليه فيها. ٤ ـ معونة الظالمين والركون اليهم ، وكذلك قبول المناصب من قبلهم الا فيما إذا كان اصل العمل مشروعاً و كان التصدي له في مصلحة المسلمين. ٥ ـ قتل المسلم بل كل محقون الدم ، وكذلك التعدي عليه بجرح أو ضرب أو غير ذلك ، ويلحق بالقتل اسقاط الجنين قبل ولوج الروح فيه حتى العلقة والمضغة فانه محرّم ايضاً. ٦ ـ غيبة المؤمن ، وهي أن يُذكر بعيب في غيبته مما يكون مستوراً عن الناس سواء أكان بقصد الانتقاص منه أم لا. ٧ ـ سبّ المؤمن ولعنه واهانته واذلاله وهجاؤه واخافته واذاعة سره وتتبع عثراته والاستخفاف به ولا سيما إذا كان فقيراً. ٨ ـ البهتان على المؤمن وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه. ٩ ـ النميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم. ١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس. ٢١ ـ القول بغير علم أو حجة. ٢٢ ـ الكذب حتى ما لا يتضرر به الغير ، ومن اشدّه حرمة شهادة الزور ، واليمين الغموس والفتوى بغير ما انزل الله تعالى. ٢٣ ـ خلف الوعد على الاحوط لزوماً ، ويحرم الوعد مع البناء من حينه على عدم الوفاء به حتى مع الأهل على الأحوط لزوماً. ٢٤ ـ أكل الربا بنوعيه المعاملي والقرضي ، وكما يحرم اكله يحرم أخذه لآكله ويحرم اعطاؤه واجراء المعاملة المشتملة عليه ويحرم تسجيل تلك المعاملة والشهادة عليها. ٢٥ ـ شرب الخمر وسائر انواع المسكرات والمائعات المحرمة الاخرى كالفقاع (البيرة) والعصير العنبي المغلي قبل ذهاب ثلثيه وغير ذلك. ٢٦ ـ اكل لحم الخنزير وسائر الحيوانات المحرمة اللحم وما اُزهق روحه على وجه غير شرعي. ٢٧ ـ الكبر والاختيال وهو ان يظهر الانسان نفسه اكبر وارفع من الاخرين من دون مزية تستوجبه. ٢٨ ـ قطعية الرحم وهو ترك الاحسان اليه بايّ وجه في مقام يتعارف فيه ذلك. ٢٩ ـ عقوق الوالدين وهو الاساءة اليهما بايّ وجه يعدّ تنكّراً لجميلهما على الولد ، كما يحرم مخالفتهما فيما يوجب تأذيهما الناشىء من شفقتهما عليه. ٣٠ ـ الاسراف والتبذير ، والأول هو صرف المال زيادة على ما ينبغي والثاني هو صرفه فيما لا ينبغي. ٣١ ـ البخس في الميزان والمكيال ونحوهما بان لا يوفي تمام الحق فيما إذا كال أو وزن أو عدّ أو ذرع ونحو ذلك. ٣٢ ـ التصرف في مال المسلم ومن بحكمه من دون طيب نفسه ورضاه. ٣٣ ـ الاضرار بالمسلم ومن بحكمه في نفسه أو ماله أو عرضه. ٣٤ ـ السحر ، فعله وتعليمه وتعلّمه والتكسب به. ٣٥ ـ الكهانة فعلها والتكسب بها والرجوع إلى الكاهن وتصديقه فيما يقوله. ٣٦ ـ الرشوة على القضاء ، اعطاؤها وأخذها وان كان القضاء بالحق ، وأما الرشوة على استنفاذ الحق من الظالم فلا بأس بدفعها وان حرم على الظالم أخذها. ٣٧ ـ الغناء وفي حكمه قراءة القرآن والادعية والاذكار بالالحان الغنائية وكذا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الاحوط لزوماً. ٣٨ ـ استعمال الملاهي ، كالدق على الدفوف والطبول والنفخ في المزامير والضرب على الاوتار على نحو ينبعث منه الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب. ٣٩ ـ القمار سواء أكان باللعب بالالآت المعدة له كالشطرنج والنرد والدوملة أو بغير ذلك ، ويحرم اخذ الرهن ايضاً ، كما يحرم اللعب بالشطرنج والنرد ولو من دون مراهنة وكذلك اللعب بغيرهما من الآت القمار على الاحوط لزوماً. ٤٠ ـ الرياء والسمعة في الطاعات والعبادات. ٤١ ـ قتل الانسان نفسه وكذلك ايراد الضرر البليغ بها كازالة بعض الاعضاء الرئيسية أو تعطيلها كقطع اليد وشل الرجل. ٤٢ ـ اذلال المؤمن نفسه كأن يلبس ما يظهره في شنعه وقباحة عند الناس. ٤٣ ـ كتمان الشهادة ممن أُشهد على أمر ثم طُلب منه اداؤها بل وان شهده من غير إشهاد إذا ميّز المظلوم من الظالم فانه يحرم عليه حجب شهادته في نصرة المظلوم. وهناك جملة اخرى من المحرمات ذكر بعضها في طي هذه الرسالة كما ذكر فيها بعض ما يتعلق بعدد من المحرمات المذكورة من موارد الاستثناء وغيرها.
من أهم المحرمات في الشريعة الاسلامية : ١ ـ اليأس من روح الله تعالى أي رحمته وفرجه. ٢ ـ الأمن من مكر الله تعالى أي عذابه للعاصي. واخذه إيّاه من حيث لا يحتسب. ٣ ـ التعرب بعد الهجرة ، والمقصود به الانتقال إلى بلد ينتقص فيه الدين اي يضعف فيه ايمان المسلم بالعقائد الحقّة أو لا يستطيع ان يؤدي فيه ما وجب عليه في الشريعة المقدسة أو يجتنب ما حرم عليه فيها. ٤ ـ معونة الظالمين والركون اليهم ، وكذلك قبول المناصب من قبلهم الا فيما إذا كان اصل العمل مشروعاً و كان التصدي له في مصلحة المسلمين. ٥ ـ قتل المسلم بل كل محقون الدم ، وكذلك التعدي عليه بجرح أو ضرب أو غير ذلك ، ويلحق بالقتل اسقاط الجنين قبل ولوج الروح فيه حتى العلقة والمضغة فانه محرّم ايضاً. ٦ ـ غيبة المؤمن ، وهي أن يُذكر بعيب في غيبته مما يكون مستوراً عن الناس سواء أكان بقصد الانتقاص منه أم لا. ٧ ـ سبّ المؤمن ولعنه واهانته واذلاله وهجاؤه واخافته واذاعة سره وتتبع عثراته والاستخفاف به ولا سيما إذا كان فقيراً. ٨ ـ البهتان على المؤمن وهو ذكره بما يعيبه وليس هو فيه. ٩ ـ النميمة بين المؤمنين بما يوجب الفرقة بينهم. ١٠ ـ هجر المسلم ازيد من ثلاثة ايام على الاحوط لزوماً. ١١ ـ قذف المحصن والمحصنة ، وهو رميهما بارتكاب الفاحشة كالزناء من دون بينة عليه. ١٢ ـ الغش للمسلم في بيع أو شراء أو نحو ذلك من المعاملات ، سواء باخفاء الرديء في الجيد أو غير المرغوب فيه في المرغوب أو باظهار الصفة الجيدة وهي مفقودة أو باظهار الشيء على خلاف جنسه ونحو ذلك. ١٣ ـ الفحش من القول ، وهو الكلام البذيء الذي يستقبح ذكره. ١٤ ـ الغدر والخيانة حتى مع غير المسلمين. ١٥ ـ الحسد مع اظهار اثره بقول أو فعل ، وأمّا من دون ذلك فلايحرم وان كان من الصفات الذميمة ، ولا بأس بالغبطة وهي ان يتمنى الانسان ان يرزق بمثل ما رزق به الاخر من دون ان يتمنى زواله عنه. ١٦ ـ الزنا واللواط والسحق والاستمناء وجميع الاستمتاعات الجنسية مع غير الزوج أو الزوجة حتى النظر واللمس والاستماع بشهوة. ١٧ ـ القيادة وهي السعي بين اثنين لجمعهما على الوطء المحرّم من الزنا واللواط والسحق. ١٨ ـ الدياثة وهي أن يرى زوجته تفجر ويسكت عنها ولا يمنعها منه. ١٩ ـ تشبه الرجل بالمرأة وبالعكس على الاحوط لزوماً والمقصود به صيرورة احدهما بهيئة الاخر وتزييه بزيّة. ٢٠ ـ لبس الحرير الطبيعي للرجال وكذلك لبس الذهب لهم ، بل الاحوط لزوماً ترك تزين الرجل بالذهب ولو من دون لبس. ٢١ ـ القول بغير علم أو حجة. ٢٢ ـ الكذب حتى ما لا يتضرر به الغير ، ومن اشدّه حرمة شهادة الزور ، واليمين الغموس والفتوى بغير ما انزل الله تعالى. ٢٣ ـ خلف الوعد على الاحوط لزوماً ، ويحرم الوعد مع البناء من حينه على عدم الوفاء به حتى مع الأهل على الأحوط لزوماً. ٢٤ ـ أكل الربا بنوعيه المعاملي والقرضي ، وكما يحرم اكله يحرم أخذه لآكله ويحرم اعطاؤه واجراء المعاملة المشتملة عليه ويحرم تسجيل تلك المعاملة والشهادة عليها. ٢٥ ـ شرب الخمر وسائر انواع المسكرات والمائعات المحرمة الاخرى كالفقاع (البيرة) والعصير العنبي المغلي قبل ذهاب ثلثيه وغير ذلك. ٢٦ ـ اكل لحم الخنزير وسائر الحيوانات المحرمة اللحم وما اُزهق روحه على وجه غير شرعي. ٢٧ ـ الكبر والاختيال وهو ان يظهر الانسان نفسه اكبر وارفع من الاخرين من دون مزية تستوجبه. ٢٨ ـ قطعية الرحم وهو ترك الاحسان اليه بايّ وجه في مقام يتعارف فيه ذلك. ٢٩ ـ عقوق الوالدين وهو الاساءة اليهما بايّ وجه يعدّ تنكّراً لجميلهما على الولد ، كما يحرم مخالفتهما فيما يوجب تأذيهما الناشىء من شفقتهما عليه. ٣٠ ـ الاسراف والتبذير ، والأول هو صرف المال زيادة على ما ينبغي والثاني هو صرفه فيما لا ينبغي. ٣١ ـ البخس في الميزان والمكيال ونحوهما بان لا يوفي تمام الحق فيما إذا كال أو وزن أو عدّ أو ذرع ونحو ذلك. ٣٢ ـ التصرف في مال المسلم ومن بحكمه من دون طيب نفسه ورضاه. ٣٣ ـ الاضرار بالمسلم ومن بحكمه في نفسه أو ماله أو عرضه. ٣٤ ـ السحر ، فعله وتعليمه وتعلّمه والتكسب به. ٣٥ ـ الكهانة فعلها والتكسب بها والرجوع إلى الكاهن وتصديقه فيما يقوله. ٣٦ ـ الرشوة على القضاء ، اعطاؤها وأخذها وان كان القضاء بالحق ، وأما الرشوة على استنفاذ الحق من الظالم فلا بأس بدفعها وان حرم على الظالم أخذها. ٣٧ ـ الغناء وفي حكمه قراءة القرآن والادعية والاذكار بالالحان الغنائية وكذا ما سواها من الكلام غير اللهوي على الاحوط لزوماً. ٣٨ ـ استعمال الملاهي ، كالدق على الدفوف والطبول والنفخ في المزامير والضرب على الاوتار على نحو ينبعث منه الموسيقى المناسبة لمجالس اللهو واللعب. ٣٩ ـ القمار سواء أكان باللعب بالالآت المعدة له كالشطرنج والنرد والدوملة أو بغير ذلك ، ويحرم اخذ الرهن ايضاً ، كما يحرم اللعب بالشطرنج والنرد ولو من دون مراهنة وكذلك اللعب بغيرهما من الآت القمار على الاحوط لزوماً. ٤٠ ـ الرياء والسمعة في الطاعات والعبادات. ٤١ ـ قتل الانسان نفسه وكذلك ايراد الضرر البليغ بها كازالة بعض الاعضاء الرئيسية أو تعطيلها كقطع اليد وشل الرجل. ٤٢ ـ اذلال المؤمن نفسه كأن يلبس ما يظهره في شنعه وقباحة عند الناس. ٤٣ ـ كتمان الشهادة ممن أُشهد على أمر ثم طُلب منه اداؤها بل وان شهده من غير إشهاد إذا ميّز المظلوم من الظالم فانه يحرم عليه حجب شهادته في نصرة المظلوم. وهناك جملة اخرى من المحرمات ذكر بعضها في طي هذه الرسالة كما ذكر فيها بعض ما يتعلق بعدد من المحرمات المذكورة من موارد الاستثناء وغيرها.