البروفيسور جون هوفر رغم ان جل حياته عن ابن تيية إلا أنهُ ليس الشخص المناسب للتحدث عن علماء المسلمين حتى وإن كان محايداً وكان الأولى ان تستضيف احد قراء ابن تيمية من السلفيين العارفين بكتبهُ جيداً والدارسين لأفكارة بشكل كبير مثل د.عبدالله العجيري و الدكتور راشد عبد الكريم .
Ibn Taymiyyah was a superficial thinker who lacked a deep understanding of Tawhid (the oneness of God). In some ways, his ideas laid the groundwork for extremist ideologies, as many Wahhabi terrorists draw inspiration from his simplistic and flawed interpretations. He believed in a God with human like attributes, which, in essence, promotes ideas that lean toward shirk (associating partners with God). His belief system is fundamentally weak and cannot be reasonably defended.
قال الضيف في دقيقة 28 : (أنا أحب كتاب أيوب في الإنجيل) يلاحظ عليه : كتاب أيوب من مجموعة تنخ (العهد القديم) و هو كان قبل أن يكون الإنجيل فتحصل أن هذا الكتاب ليس في الإنجيل بل هو سابق عليه في ضمن مجموعة تنخ أو العهد القديم
الفهم العميق لابن تيمية ممن درسوا كتبه من طلاب المدرسة السلفية وبالاضافة للقرآن والسنة . اذ ان جميع آراء ابن تيمية مرتبطة بآيات ونصوص احاديث شريفة ويجب استحضارها اثناء ذكر رأيه في مسألة ما
مازالت حقيقة شخصية ابن تيمية مجهولة حتى الان . وما هو معروف منها ذلك الذي ينسجم مع الفكر اليهـ ودي الصهـ يوني ، الذي تلقفته الوهـ ابيّة ونسجت خيوط عنكبوتها منه واغلبه ذلك الذي اخذه ابن تيمية عن كتب موسى بن ميمون . ولهذا كان المستشرق الصهـ يوني اليهـ ودي كولد زيهر يقول : « لقد زرع ابن تيمية في الاسلا م زرعا لن تقوم له قائمة الى يوم الدين وأوّل هذا الزرع محمد ابن عبد الوهاب ، وها نحن نرى ونلمس اثر الفكر الوهـ ابي في دمار االامّة ». من هنا صار فتح ملف ابن تيمية امرا واجبا على الأمّتين العربيّة والإسلاميّة وهذا الذي نقدمه من الغيث. حقائق تاريخية ودينية عن ابن تيمية : علي الشعيبي
اتهامات دون اي دليل اليهود فيهم مجسمين كثر لكن موسى ابن ميمون ليس مجسما بل هو يوؤل ما في كتابهم فكيف ترمي ابن تيمية بالتجسيم وانه اخذه من مويى بن ميمون وموسى بن ميمون مؤول اصلا وان كان ابن تيميمة يخدم الصليبية فكيف كان في صفوف المماليك لجهاد المغول والصليبين؟ كيف تفسر كتابه البديع الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح وهو بسبب نصراني سب النبي صلى الله عليه وسلم ارجو ان تتروى في اتهام عالم مسلم مثل ابن تيمية وترى هل لو وقفت بين يدي الله وسالك الله لماذا اتهمت ابن تيمية بهذه التهم هل ستجد جوابا
ترمي جزافًا أتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة فعندما تتحدث عن شخصية كأبن تيمية وتريد وضعه على ميزان النقد لابد أن تتسم بعقلانية كافية ومنهج علمي رصين وليس أن تردد مايُردد من العوام فأبن تيمية في ميزان الفكر الأسلامي هو مجرد أمام شأنه شأن أبي حنيفة و الأمام احمد ومالك والشافعي والثوري والأوزاعي فهو لم يستجد بجديد ولم يحدث بدعة خارجة عن ماهية الأسلام بل على العكس كان من أشد الأئمة ألتزامًا في منهج أهل الحديث ( الحنابلة) عدا عدة مسائل شاذة خالفهم فيها ولكنه أتى في مرحلة زمنية بظروف أستثنائية سنحت له أن يسبك أسمه بالذهب في تاريخ الفكر الأسلامي وأما تلك الشبه التي طرحتها والادعاءات فهي سذاجة محضّة وهراء زائف لايصدر الا من شخص ببغائي رحم الله أبن تيمية
المضحك يا أستاذ أن تعتقد وجود شيء في خارج الذهن ولا يمكن الاحساس به وليس له وجود حسي؛ أما كون الرب موجود في الخارج ويحس به وهو على عرشه ويُرى وذو يدين ووجه وعين ونحو ذلك، فهذا ما جاء في القرآن، وهو ما يؤمن به عامة أهل الرسالات، حتى الفلاسفة المتصوفة وعامة أهل الملل، وحتى طوائف من الشيعة والسنة. فكيف يقال هذا مضحك لعامة العقلاء!!؛ احترم عقلك أولاً ولا تنظر للأفكار بسذاجة وسطحية، ثم احترم غيرك إن خالفك في فكرة.
القليل جدا من يؤمن بالتجسيم. لقد بحثت عن الفتاوى من السنة والشيعة ولا يوجد من يقبل التجسيم. حتى من السنة من دفع التهمة عن ابن تيمية بأن يجسّم. وحتى هناك فتاوى من أهل السنة تكفّر من يجسّم. من أين تأتي بهذه المعلومات؟ أليس عندك شيء اسمه جوجل؟ تصفح الفتاوى. ابحث. 🙂
تقبل أو لا تقبل لا يهمني؛ المقصود هنا أن هذا الأمر ليس مضحك ولا ساذج، بل نصوص الوحيين تدل عليه؛ فضلاً عن بقايا الحق في الرسالات السماوية توافق ذلك الذي جاء في الوحيين فضلاً عن غير الرسالات السماوية، فعامة العقلاء لا يعتقدون بوجود شيء في الخارج إلا ويمكن الاحساس به بأحد الحواس؛ وإلا فهو عدم، وإلا لم يمكن أن يتصور العقل وجوده الخارجي ولا أن يتعقله. فلو قيل المضحك هو اعتقاد عكس ذلك؛ بأن ثمَّ موجود حقيقي خارج الذهن ويستحيل الاحساس به بأحد الحواس، لكان هذا أولى بالضحك. فهذا هو الموافق للمنقول والمعقول؛ وإن خالف ذلك رؤيتك واعتقادك فليس مضحك.
لا يهمني بالضرورة المذيع؛ غير أني أبديت تعجبي!!، فمن بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة، وعلى كل حال للأسف هذا حال المجتمع العلمي فضلاً عن غيرهم؛ لا يهمهم العلم والدليل والبرهان لكن التعصب لجماعته ومذهبه وطائفته ولو كانوا على باطل، والتعدي والظلم والبغي والجور على المخالف ولو كان معهم الحق أو قاربوه أو كل لقولهم حظ من النظر أو الأثر، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
@@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ لم أتحدث عن المذيع تحدثت عن ما كتبته أنت من معلومات غير صحيحة. ولكن بالنهاية هذا رأي المذيع و يرى بأن هذا الشيء مضحك له لأنه لا يعتقد بأن محدوديتنا تنطبق على الله. يظن بأن الله أعظم وأوسع من أن تدركه وتحده حواسنا. ولا يعتبر أن برنامجًا معينًا تطبّق قوانينه على من برمجه. فلو صممت برنامجًا أو لعبة فهلحدودها وقوانينها تنطبق عليك في حياتيك؟ الله لا يحتاجك أنت لتشعر به ليكون دليلا على وجوده ولا لحواسك التي وجدت عندما خلقها. الله موجود قبل أن يوجد حواسك ويوجد القوانين الفيزيائية التي أنت تعرفها الآن. الله يمكن له أن يخلق عالما آخر وقوانين مختلفة لا يمكننا نحن أن نتخيلها وليس فيها حواس. أتشك بقدرة الله؟ لماذا لا تتعرف على الله بالطريقة التى وصفها فيه علي ابن أبي طالب؟ فهو أعلم من ابن تيمية. وفكرة أن الناس من قبل ومن غير أديان اتفقوا أن يكون لله شكل معين فكرة لا يستدل بها. فالناس اتفقوا مسبقًا على عبادة أصنام، هل هذا يعني أن فكرة الصنم ليست مثيرة للسخرية؟ وهل هذا يعني أن فكرة الأصنام فيها منطق لأن الكثير اتفقوا على عبادتها لأجيال متواترة؟ 😅
The host unfortunately doesn't understand the concepts being brought. Secondly, the "materialism" question, as presented by Dr Hoover is not the position of Ibn Taymiyyah.
الرحل اعطاكم الزبدة اخر شيء عن ابن تيمية رحمه الله وانه اعجبه وجذبه انه يدعوا الى عبادة الله ابن تيمية كان سيف مسلط على اهل البدع والاهواء جمعنا الله واياه في الجنة
Ibn Taymiyyah was a superficial thinker who lacked a deep understanding of Tawhid (the oneness of God). In some ways, his ideas laid the groundwork for extremist ideologies, as many Wahhabi terrorists draw inspiration from his simplistic and flawed interpretations. He believed in a God with human-like attributes, which, in essence, promotes ideas that lean toward shirk (associating partners with God). His belief system is fundamentally weak and cannot be reasonably defended.
I find Ibn taimiya's works very long winding boring and unstructured. May be that is the way his mind was as a man with prodigious memory its hard to keep the overwhelming burst of energy under control. Ibn Qayyim is much more mediocre and his madaarij saalkin is very dry and worthless. He was not a Sufi in the true sense , a muhaddith maybe venturing into a field that is not his own. That book is virtually useless as a Sufi commentary on the stations of the way.
نريد اللقاء مع سيد كمال الحيدري ❤
مسجون على ما اعتقد
وفقكم الله تعالى اخي هادي
البروفيسور جون هوفر رغم ان جل حياته عن ابن تيية إلا أنهُ ليس الشخص المناسب للتحدث عن علماء المسلمين حتى وإن كان محايداً وكان الأولى ان تستضيف احد قراء ابن تيمية من السلفيين العارفين بكتبهُ جيداً والدارسين لأفكارة بشكل كبير مثل د.عبدالله العجيري و الدكتور راشد عبد الكريم .
Ibn Taymiyyah was a superficial thinker who lacked a deep understanding of Tawhid (the oneness of God). In some ways, his ideas laid the groundwork for extremist ideologies, as many Wahhabi terrorists draw inspiration from his simplistic and flawed interpretations. He believed in a God with human like attributes, which, in essence, promotes ideas that lean toward shirk (associating partners with God). His belief system is fundamentally weak and cannot be reasonably defended.
جون هوفر شخصية محترمة ومتخصص بحق
1:28:04 good point
قال الضيف في دقيقة 28 : (أنا أحب كتاب أيوب في الإنجيل)
يلاحظ عليه : كتاب أيوب من مجموعة تنخ (العهد القديم) و هو كان قبل أن يكون الإنجيل فتحصل أن هذا الكتاب ليس في الإنجيل بل هو سابق عليه في ضمن مجموعة تنخ أو العهد القديم
الفهم العميق لابن تيمية ممن درسوا كتبه من طلاب المدرسة السلفية وبالاضافة للقرآن والسنة . اذ ان جميع آراء ابن تيمية مرتبطة بآيات ونصوص احاديث شريفة ويجب استحضارها اثناء ذكر رأيه في مسألة ما
Funny how describe his as infinite. How to scare children’s and the low cut trackers !
مازالت حقيقة شخصية ابن تيمية مجهولة حتى الان . وما هو معروف منها ذلك الذي ينسجم مع الفكر اليهـ ودي الصهـ يوني ، الذي تلقفته الوهـ ابيّة ونسجت خيوط عنكبوتها منه واغلبه ذلك الذي اخذه ابن تيمية عن كتب موسى بن ميمون .
ولهذا كان المستشرق الصهـ يوني اليهـ ودي كولد زيهر يقول : « لقد زرع ابن تيمية في الاسلا م زرعا لن تقوم له قائمة الى يوم الدين وأوّل هذا الزرع محمد ابن عبد الوهاب ، وها نحن نرى ونلمس اثر الفكر الوهـ ابي في دمار االامّة ». من هنا صار فتح ملف ابن تيمية امرا واجبا على الأمّتين العربيّة والإسلاميّة وهذا الذي نقدمه من الغيث.
حقائق تاريخية ودينية عن ابن تيمية : علي الشعيبي
الحمدلله على نعمة العقل 😂
اللهم قدس روح شيخ الإسلام ابن تيمية 🙏
ليست مجهولة لكن أنت جاهل، والدليل احتجاجك بمستشرق كافر بالإسلام على أن ابن تيمية نتيجة للإرهاب الذي الغربيون أحق به وهم من أسسوه.
اتهامات دون اي دليل
اليهود فيهم مجسمين كثر
لكن موسى ابن ميمون ليس مجسما بل هو يوؤل ما في كتابهم
فكيف ترمي ابن تيمية بالتجسيم وانه اخذه من مويى بن ميمون وموسى بن ميمون مؤول اصلا
وان كان ابن تيميمة يخدم الصليبية فكيف كان في صفوف المماليك لجهاد المغول والصليبين؟
كيف تفسر كتابه البديع الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح وهو بسبب نصراني سب النبي صلى الله عليه وسلم
ارجو ان تتروى في اتهام عالم مسلم مثل ابن تيمية وترى هل لو وقفت بين يدي الله وسالك الله لماذا اتهمت ابن تيمية بهذه التهم هل ستجد جوابا
ترمي جزافًا أتهامات باطلة لا أساس لها من الصحة فعندما تتحدث عن شخصية كأبن تيمية وتريد وضعه على ميزان النقد لابد أن تتسم بعقلانية كافية ومنهج علمي رصين وليس أن تردد مايُردد من العوام
فأبن تيمية في ميزان الفكر الأسلامي هو مجرد أمام شأنه شأن أبي حنيفة و الأمام احمد ومالك والشافعي والثوري والأوزاعي فهو لم يستجد بجديد ولم يحدث بدعة خارجة عن ماهية الأسلام بل على العكس كان من أشد الأئمة ألتزامًا في منهج أهل الحديث ( الحنابلة) عدا عدة مسائل شاذة خالفهم فيها ولكنه أتى في مرحلة زمنية بظروف أستثنائية سنحت له أن يسبك أسمه بالذهب في تاريخ الفكر الأسلامي وأما تلك الشبه التي طرحتها والادعاءات فهي سذاجة محضّة وهراء زائف لايصدر الا من شخص ببغائي
رحم الله أبن تيمية
المضحك يا أستاذ أن تعتقد وجود شيء في خارج الذهن ولا يمكن الاحساس به وليس له وجود حسي؛ أما كون الرب موجود في الخارج ويحس به وهو على عرشه ويُرى وذو يدين ووجه وعين ونحو ذلك، فهذا ما جاء في القرآن، وهو ما يؤمن به عامة أهل الرسالات، حتى الفلاسفة المتصوفة وعامة أهل الملل، وحتى طوائف من الشيعة والسنة.
فكيف يقال هذا مضحك لعامة العقلاء!!؛ احترم عقلك أولاً ولا تنظر للأفكار بسذاجة وسطحية، ثم احترم غيرك إن خالفك في فكرة.
القليل جدا من يؤمن بالتجسيم. لقد بحثت عن الفتاوى من السنة والشيعة ولا يوجد من يقبل التجسيم. حتى من السنة من دفع التهمة عن ابن تيمية بأن يجسّم. وحتى هناك فتاوى من أهل السنة تكفّر من يجسّم. من أين تأتي بهذه المعلومات؟ أليس عندك شيء اسمه جوجل؟ تصفح الفتاوى. ابحث. 🙂
تقبل أو لا تقبل لا يهمني؛ المقصود هنا أن هذا الأمر ليس مضحك ولا ساذج، بل نصوص الوحيين تدل عليه؛ فضلاً عن بقايا الحق في الرسالات السماوية توافق ذلك الذي جاء في الوحيين فضلاً عن غير الرسالات السماوية، فعامة العقلاء لا يعتقدون بوجود شيء في الخارج إلا ويمكن الاحساس به بأحد الحواس؛ وإلا فهو عدم، وإلا لم يمكن أن يتصور العقل وجوده الخارجي ولا أن يتعقله.
فلو قيل المضحك هو اعتقاد عكس ذلك؛ بأن ثمَّ موجود حقيقي خارج الذهن ويستحيل الاحساس به بأحد الحواس، لكان هذا أولى بالضحك.
فهذا هو الموافق للمنقول والمعقول؛ وإن خالف ذلك رؤيتك واعتقادك فليس مضحك.
لا يهمني بالضرورة المذيع؛ غير أني أبديت تعجبي!!، فمن بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة، وعلى كل حال للأسف هذا حال المجتمع العلمي فضلاً عن غيرهم؛ لا يهمهم العلم والدليل والبرهان لكن التعصب لجماعته ومذهبه وطائفته ولو كانوا على باطل، والتعدي والظلم والبغي والجور على المخالف ولو كان معهم الحق أو قاربوه أو كل لقولهم حظ من النظر أو الأثر، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
@@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ لم أتحدث عن المذيع تحدثت عن ما كتبته أنت من معلومات غير صحيحة. ولكن بالنهاية هذا رأي المذيع
و يرى بأن هذا الشيء مضحك له لأنه لا يعتقد بأن محدوديتنا تنطبق على الله. يظن بأن الله أعظم وأوسع من أن تدركه وتحده حواسنا. ولا يعتبر أن برنامجًا معينًا تطبّق قوانينه على من برمجه. فلو صممت برنامجًا أو لعبة فهلحدودها وقوانينها تنطبق عليك في حياتيك؟ الله لا يحتاجك أنت لتشعر به ليكون دليلا على وجوده ولا لحواسك التي وجدت عندما خلقها. الله موجود قبل أن يوجد حواسك ويوجد القوانين الفيزيائية التي أنت تعرفها الآن. الله يمكن له أن يخلق عالما آخر وقوانين مختلفة لا يمكننا نحن أن نتخيلها وليس فيها حواس. أتشك بقدرة الله؟ لماذا لا تتعرف على الله بالطريقة التى وصفها فيه علي ابن أبي طالب؟ فهو أعلم من ابن تيمية. وفكرة أن الناس من قبل ومن غير أديان اتفقوا أن يكون لله شكل معين فكرة لا يستدل بها. فالناس اتفقوا مسبقًا على عبادة أصنام، هل هذا يعني أن فكرة الصنم ليست مثيرة للسخرية؟ وهل هذا يعني أن فكرة الأصنام فيها منطق لأن الكثير اتفقوا على عبادتها لأجيال متواترة؟ 😅
The host unfortunately doesn't understand the concepts being brought. Secondly, the "materialism" question, as presented by Dr Hoover is not the position of Ibn Taymiyyah.
سلام عليكم
نرغب بالتشرف برؤيتكم اذا كنتم متواجدين بقم او بمشهد
@@mustfaadel-oq3gq اتشرف بكم.
نعم انا في قم.
رقمي الواتساب :
0096892999333
كيف اتواصل معكم كي اراك
نحتاج لقاء معرفي معكم جناب الاستاذ
@@mustfaadel-oq3gq اتشرف اخي.
تواصل معي ع الواتساب
وما ضرّهم كذبكم ابدًا…
ابن عربي وليس ابن العربي
@@77ahhh كلاهما يصح
وانما يقال ابن عربي تمييزا له عن ابن العربي المالكي.
والا لاحظ كثير من المحققين.. فانهم يقولون ابن العربي.
اطيب التحيات
الرحل اعطاكم الزبدة اخر شيء عن ابن تيمية رحمه الله وانه اعجبه وجذبه انه يدعوا الى عبادة الله ابن تيمية كان سيف مسلط على اهل البدع والاهواء جمعنا الله واياه في الجنة
Ibn Taymiyyah was a superficial thinker who lacked a deep understanding of Tawhid (the oneness of God). In some ways, his ideas laid the groundwork for extremist ideologies, as many Wahhabi terrorists draw inspiration from his simplistic and flawed interpretations. He believed in a God with human-like attributes, which, in essence, promotes ideas that lean toward shirk (associating partners with God). His belief system is fundamentally weak and cannot be reasonably defended.
هل أنت مسلم
11:03
I find Ibn taimiya's works very long winding boring and unstructured. May be that is the way his mind was as a man with prodigious memory its hard to keep the overwhelming burst of energy under control. Ibn Qayyim is much more mediocre and his madaarij saalkin is very dry and worthless. He was not a Sufi in the true sense , a muhaddith maybe venturing into a field that is not his own. That book is virtually useless as a Sufi commentary on the stations of the way.