حيدر إبراهيم علي:مستقبل الإسلام السياسي بين ارتهانات الواقع وسقوط الأيديولوجيا
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 20 พ.ย. 2015
- استضاف مركز دال للأبحاث والإنتاج الإعلامي بمقر الأبحاث بالقاهرة يوم الخميس 23أبريل 2015م فاعليات ندوة علمية بعنوان:" مستقبل الإسلام السياسي بين ارتهانات الواقع وسقوط الأيديولوجيا"، حاضر فيها المفكر السوداني الكبير الدكتور حيدر إبراهيم علي، وأدار تفاصيلها الدكتور سامح إسماعيل مدير الأبحاث بالمركز.
تحية كبيرة للأستاذ الكبير حيدر ابراهيم علي
يا سلام عليك عليك يا سلام، فيك البدء و فيك انت خير الختام.
يا سلام عليك يا سلام.
كما وجدت آبائك سيدي
انا بعد يتم وجدت ابي
ابنك عادل.
يعطيك العافية يا دكتور.. وألي مزيداً من العطاء والجهد والله دئماً رافع راسنا
شكرا مؤمنون بلا حدود
شكرا د سامح اسماعيل
كل الشكر و التقدير للمفكر الكبير حيدر ابراهيم
محاضرة ولا أروع هذه ثالث مرة أتابعها دون ملل أبدعت دكتور حيدر لك كل التقدير والإحترام من ليبيا
محاضرة جميلة من الدكتور حيدر
نصيحة لكل من اراد ان ينظم محاضرة او ندوة او لقاء ... فاليبحث عن مهندس صوت لضبط المايكرفون و الصوت و التسجيل او يعتمد علي شركة متخصصة .. فمثل هذه المحاضرات هامة و توفر زمن القراءة و محهودها لمن لا يتوفر لهم .. و شكرا (مومنون بلا حدود)
كلام في قمه الابداع الفكري
الي الامام د حيدر ابراهيم
احسنت الوصف والتحليل دكتور
فعلاً عندما تتحدث القامات يجب الإنصات لها
هذا مفكر عظيم يبهر بطرحه المنهجي الإجتماعي العميق فهذا الدكتور حيدر إبراهيم علي يشخص ظاهرة الإسلام السياسي برصد سلوك الإسلاميين في الواقع فهو لا يدخل في مطب النص الديني فهو كمفكر اجتماعي يرصد الفكر الإسلامي في الواقع ولا يعتني بالتنظيرات فخلص إلى ان الاسلاميين يعيشون تناقض غريب يريدون التغيير والاصلاح من ناحية وفي نفس الوقت يريدون ان يبقون على ما هم عليه فهم يعيشون مشكلة الوعي الزائف هم يريدون ان يكونوا جزءا من العالم المعاصر وان يكونوا انفسهم في نفس الوقت يريدون ان يخلقون مجتمعات تقليدية بأدوات حديثة فهم يدمجون الشورة بالديمقراطية فهم يتعاملون مع التاريخ بانتقائية !
الفكر الإسلام السياسي يهتم بالجماعة وينبذ الفرد والحرية فهو يخشى الفتنة والتنوع والاختلاف فالحرية منبوذة في الفكر السياسي فالبراديجم هو الطاعة والولاء للحاكم الحرية عندهم قد تشير إلى حرية المعتقد وهذا باب مسدود في التيارات الإخوانية والسلفية على السواء !!
فالديمقراطية في الإسلام السياسي ليست غاية في حد ذاتها فهي مجرد أداة للوصول إلى السلطة !
فمن هنا فشل الإسلام السياسي في إقامة دولة مدنية بحكم الدولة في منظوره لا بد ان تقوم على العقيدة الدينية وفكرة التمكين لتطبيق الشريعة هي الهاجس الوحيد لحركات الإسلام السياسي !
فالإسلام السياسي يعاني من أزمة عميقة فهو يقتتل فيما بين أكثر مما مع أعدائه !
أحسن استنتاج العلم والعقل والإنسان كقيمة عليا هو الذي يقوم الحياة والكفيل في خلق مستقبل أفضل للمسلمين !!
الأيديولوجية هي نظام من الممارسات والتمثيل الذي ينتج، ويحافظ، ويعيد إنتاج العلاقات الاجتماعية للهيمنة". Tod Sloan
شكرا على هذه الفيديوهات
كنت اعتقد ان الخطاب العربي الفكري قد انتهى واننا لا نفهم سوى الخطاب الديني ----اعتقد اننا ما زلنا نملك علماء بالفكر----خساره انك كبرت دكتور فامثالك نوادر صعب تعويضهم في شرقنا
هو بقول عمره 27 😊. لا يزال صغيرا
انت في المستوى تابع
كلام في قمة الوعي وخطاب محترم لك التقدير
عريتهم وكشفت حقيقيتهم .لك التحية
محاضرة روعه
تعليقي هو الاسلام بصوره عامة اته بالسيف وفيه مفهوم السيطره على كل الامور والتحكم بها تحت سقف الدين وهذا ما يتناقض مع الحياة في العصر الحديث والحريه
الاسلام ليس مسألة ايمان انما الهيمنه على كل شيء
هل انت مسلم ؟هل انت مغطي جميع الجوانب في الحياه في الاسلام ؟لا تسارع في اطلاق الاحكام
شكرًا على هذا التحليل المقتضب والنير !!؟
أكثر من رائع يا كتور .. شكرا لكم ولا للإسلام السياسي اينما وجد
افصحت فأوجزت ..وشرحت فأوفيت..وتكلمت فأسمعت ولكن لا حياة لمن تنادي ...متعك الله بالصحة
تتفق أو تختلف مع بروف حيدر إبراهيم
لابد أن تحترمه وهو أحد علماء الاجتماع
ومايميزه صادق وصريح لدرجة كبيرة
شكرا يا د ديل يركبوا المنابر يكفرو ف المسلمون
شعار المنتدى غريب ويذكرني ....
اعتقد ان خطاب الدكتور عدنان ابراهيم هو مستقبل التجديد
مجرد إعجابك بعدنان إبراهيم صاحب أطروحة الدكتوراه التي موضوعها (كم كان سن عائشة عندما تزوجها الرسول) يبين المستوى المتواضع لثقافتك ومدى سيطرة الخرافة والجهل على تفكيرك .. مبروك عليك عدنان وتناقضاته
beau
هنالك مصادرات كثيفة على المطلوب في محاولته المستميتة إثبات أن عصر النبوة الأول لم تكن فيه دولة تتجلى تلك المصادرة في إنتقائه للأدلة التاريخية وإفتراض أن لها دلالة وحيدة ضرورية على ما يقول.....ألم يسمع بوثيقة المدينة وتحديدها الواضح للحقوق والواجبات فيما يكون عقداً إجتماعياً متكاملا ألم يرجع لمراسلات الصديق للقبائل المرتدة وكيف إعتبر منع الزكاة تمرداً يشبه توقف الولايات الفيدرالية عن تسليم ما عليها من ضرائب وكيف يمثل ذلك نقضاً لتعاقد الفيدرالية وتمرداً على الدولة.
السودان لم يستقل عن مصر بل من الاستعمار الانجليزي، والمصريين لايزالون في فكرهم العقيم بان السودان كان تحت الحكم المصري، جهل بتاريخ السودان و استحضارا للسودان
مثال يجسد العمالة والارتزاق هنيئا لك العيش في كنف وواحة الحرية والديمقراطية مصر رابعة ووأد الديمقراطية.
حراره الجنوب و برودة الشمال؟ مش لاقيين غير هذا التافه يقدم علم من أعلام الفلسفة والثقافة في العالم العربي؟ ليش صف الكلام الذي لا معنى له؟
احسنت دكتور و شكرا على المحاضرة القيمة
لاحظ الخروف المقدم بيقول انفصال الوطن عن مص حمار دة ولا صدق كذبة المصاروة , للمرة الالف اسمه الملك فاروق ملك مصر والسودان _يعني دولتين من زماااان )
جميل ودكتور بقامة القارة الافريقيه
القطيع
المشكلة العظيمة التي يجثم تحتها المحمديون أنهم اختصروا الإسلام على الرسالة المحمدية و المسلمين عليهم وحدهم و هذا المحاضر و الحاضرين مثلٌ حيٌ لأولئك ... نعم
قضية الحرية وحصرها في استخدام هذا اللفظ "حرية"غير علمي فياعتقادي ..يمكن استخدام مترادفات تعني نفس المعنى ... فما المشكلة؟؟ اصلا مبدأ "الحرية"مكفول بنص القرآن
اعوز بالله اشان كدا كلهم سمان كذابين مجرمين تجار الدين كفانا الله شرهم
مفكر كبير يصف الحركات الأسلامية بمنتهى الدقة تحياتنا له
تكمن المشكلة في فهمنا كمسلمين وكحركات إسلامية للإسلام ؛ الإسلام هو دين العلم والإنسانية والحرية؛ نقل تراجمه الغرب وفهمها وصنع منها نهضة وحضارة، فمتى نستيقظ وندرك حقيقة ديننا :( :(
هراء للاسف
ما دخل الغرب في الاسلام، الغرب اخذ مبانيه من العلمانية ومن بعض تعاليم الانجيل ولا علاقة له بالاسلام، والااسلام يمكن ان يفهم باشكال مختلفة فقد يقول قائل مثلما هو دين الانسانية فهو كذلك دين القتل والعدوان، كل حسب فهمه، اقحام الدين في كل شيئ هو من اسباب تخلفنا، الدين لا بد ان يؤطر لاطاره الواقعي، في العقائد والاخلاق والطقوس ، وليس شاملا في كل شيئ، الاسلام ليس ايديولوجيا
حسب عناصر الحسب والنسب العربية القديمة فالنبوة قيمة عليا وحسب رفيع يعترف بموجبه العرب للنبي بالسيادة (حتى على حسب فهمهم الجاهلي القبلي) فبذلك يستحق محمد عليه الصلاة والسلام أن يرأس دولتهم بالذات بعد الحديبية وفتح مكة عندما أضيفت للنبوة القوة العسكرية الضاربة....دكتور حيدر أنت لم تقرأ التاريخ إلا لتصادره على مطلوبك وإلا فسر لي ماذا يعني إجتماع القوة العسكرية مع القانون المنظم مع منظومة ضرائبية يعد الخارج عليها متمرداً وهدفاً قتالياً اليست تلك دولة؟؟؟ 38:48 38:48
ما هذه التناقضات الفكرية والتاريخية ففي الوقت الذي يريد فيه المحاضر ان يثبت أنه ليس هناك دولة في الاسلام من خلا ل حروب الردة اثبت أن هناك دولة كما أن مسيلمة الكذاب ادعى النبؤة قبل وفات الرسول صلى الله عليه وسلم وبعض القبائل إرتدة والرسول ص حي
لمحمد عمارة رد قوي على مسالة النبي صلى الله عليه وسلم لم يقم دولة وهذا في المناظرة الشهيرة الاسلام والعلمانية يسري فوذه وجاب الله
Aissa Boussalmiومتى كان لمحد عمارة موقف!
هههههه حسبو نسوان صدقت والله
انا مسلم ولكن كفرت بالاسلام السياسي وليس بالاسلام ، لاننا الاكثر تخلفا في حين ان الغرب لديهم انظمة معقدة وقوانين لكل شيئ ودمقراطية واحزاب ، اما نحن فنريد ان نفرض رؤيتنا التي اخذناها من العصور الوسطى ونطعمها ببعض عناصر الحداثة. ونضيع وقتنا بسبب هيمنة الايديولوجيا واصطدامها بالواقع المعقد و النظام الدولي ، شعوب صغيرة سبقتنا في حين اننا نخوض نقاش هل الاسلام صالح لكل عصر في الجوانب المادية ام لا، لا نستطيع ان نطرح اطروحة اسلامية متقدمة وعصرية ونحن في ذيل الامم ومصطدمين مع المجتمع الدولي ومتٱمر علينا من قبل الغرب الامريكي والبريطاني، النظام الاسلامي يقومه المجتمع اما الدولة وشؤونها فلا بد ان نكون كغيرنا من شعوب العالم وندخل في الحداثة في الجانب السياسي والاقتصادي
مشكلة المستغربين العرب (المسلمين) انهم لم يعرفوا دينهم واعتقد ان ذلك كان نتيجة الانحطاط المادي للمسلمين ثم وقوع العالم الاسلامي تحت الاستعمار الاجنبي الغربي وانبهار تلك الفئة بالتقدم المادي لتلك الدول ارادوا ان ينقلوا نفس الافكار لدولهم الاسلامية وحدث انقطاع كبير في الفكر الاسلامي في جوانب الحياة المختلفة وحدثت امية كبيرة في عالمنا الاسلامي العربي وحتى علماء الدين لم يكونوا على قدر من العلم يمكنهم قيادة الشعوب وربما استخدموا صفاتهم الدينية بشكل جعل البعض ينفر منهم
لذلك الموضوع معقد جدا
واقرب مثال على خطأ الدكتور
انه قال اننا لم نسمع بالحرية الا بعد ١٧٠٠
ونسي قول الفاروق لعمروا ابن العاص متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ونصر القبطي المسيحي على ابن الاكرمين
واخطاء الحكام والجماعات مردودة عليهم بسبب تجبر او تسلط ولا تدل على قصور في الدين الاسلامي
حديثه مش جذاب لأنى لم أجد علاقه بين التاريخ و الشورى و لم يستطيع الربط بينهم و طوالى راح للصيغه التى أتى بها الكاتب التونسى - شوروقراطيه!
زول وهمى يحاضر فى طير
ثقف ذاتك اكثر حتى تدرك معنى المفردة اعمق من لباغة الكلمة
هذه محاضرة انتقائية و إسقاط كامل
اختصار فكرة الاسلام السياسي في تجربات لم يمض عليها 100 سنة و لم يحكموا إلا بعض السنوات في بلاد او اثنان
و لم يتم المقارنة بكل باقي الأنظمة الغير اسلامية التي حكمت الدول العربية و التي كلها فشلت فشلا ذريعا والتي لم يصل أحد منهم إلا بالقوة و الدم
هذه محاضرة حزبية و اديولوجيتها هي "الضد اسلامية" و هدفها الوحيد هي إلغاء كل محاولة "إسلام سياسية" و الاستفراد بالرأي و بالتالي بالسلطة
1:10:08
"حتى لو حكموا سيمنعوا اشياء كثيرة"
"يحبوا الشهوات"
سبحان الله، يقصد أن الإسلاميين حيوانات !!!
احتقار كبير !!! و بهامة كبيرة !!!
و لم يقره حتى التسميات الجديدة الحركات الإسلامية و لا الحركات التجديدية! !!!
و حتى اجتهادات ابن خلدون لا ترقه !!!
تعصب و نرجسية
ماذا عن الخلافه التي امتدت ال 1400 سنه ونتيجتها التجهيل والتتريك وقمع من ولدتهم امهاتهم احرار-----كاننا نختار اشخاص لنعبدهم
اسير مفاهيم البدو
الزول يمكن فاهم سياسة واجتماع ، لكن حديثه في وادي والإسلام في واد آخر
Mujtaba Elzein وأنت في واد ليس ذي زرع !!؟
ع
ههههههههههههههههههههههه
اختلف مع الدكتور في مسألة بأن النبي صلى االله عليه وسلم لم يوصي بطاعة ابوبكر, فقد جاء في الحديث عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي .. السنة تعني الطريقة او المنهج ... تحتاج الى تعريف الدولة ابتداءً يا دكتور..
انت راجل حاقد وبتتكلم بصوره منحازه جدا
حروب الردة ليست دليلا علي وجود الدولة في الاسلام ، وكما قلت هذا الشخص جاهل بالإسلام والتاريخ الإسلامي ، ولا يمكن نقيس نجاح الدولة الاسلامية علي مسيلة او غيره من غير المسلمين ، وحتي حادثة حروب الردة مردودة وحجة عليه وليس له لأنها تبرز الفرق الشاسع بين والديمقراطية والشوري ، و تعريف السلطات في الدولة المدينة حسب تعريفه و الفكر السياسي تجدها واضحة في دور الحاكم المسلم و ميثاق المدينة والتخطيط و الأمن الغذائي والعسكري و الجيش و الصناعة علي قلتها والمال ومصارفه وإدارته والعلاقات الخارجية ومفهوم الحرية والفردية و القضاء و مجلس الشوري وغيره ، لا ادري ما هي المصادر التي حدثته عن الاسلام ، ولكن عليه ان يميز بين الإسلام السياسي و السياسة الإسلامية ، فلا يمكنك الانتقاص و تقليص الدور النهضوي و الحضاري للإسلام بنقدك للإسلام السياسي ، لماذا لا تحدثنا عن السياسة الإسلامية ؟؟؟؟
ادعوك لتقديم محاضرة للحديث عن السياسة الإسلامية وليس الإسلام السياسي !
ولن تفعل وانت تعرف لماذا !!
انتو العلمانيين واليسار عملتو شنو ؟؟
على مدار ٨٠ سنه انتو فاشلين في كل الدول العربيه