والله لاطلما كنت اتسائل لماذا حرموا الموسيقى مع انها اصوات انا لااتكلم عن الغناء بل الموسيقى فهي مهدئة للاعصاب و مريحة جدا وكما قال الدكتور تعبر اكثر من الكلمات
كل الاحترام للمفكر الشجاع محمد شحرور رحمه الله لكن بالطبع لن يتمكن أي بشري من رؤية الحقيقة كاملة، أعتقد أن مقولة الحيوانات ليس لديها فنون غير صحيحة، الله خلق كل شيئ وهو أحسن الخالقين، الله خلق الموسيقا و أظهر لنا إبداع خلقه بزقزقة العصافير المذهلة و أيضا صوت أمواج البحر الذي لن يتمكن البشر من التفوق عليه مهما اخترعوا من ألحان، وأيضا الله خلق الرقص فالكثير من الحيوانات و الطيور و الحشرات و الأسماك ترقص عند التزاوج بشكل جميل جدا و حتى أجمل من رقص البشر، الله أبدع بشكل لا يوصف في خلق الكائنات الأرضية لكي نراها و نشعر بعظمة الله اللا محدودة لكن للأسف معظم البشر اهتماماتهم و أبصارهم محدودة جدا، ينظرون و لكن لا يبصرون، إرحمنا يا الله
😮😮😮 بالفعل كما ان التماثيل والصور ليست حرام لقوله تعالى عن النبي سليمان عليه السلام ( يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ (
بالضبط والاستاذ لم يقل محرمة او حرام بل قال حُرمت مشيراً الى تحريمها في ذلك الزمن وهناك من الامثلة مثلا القهوة حُرمت لفترة من الزمن عند المسلمين من قبل بعض العلماء والبعض الاخر لم يحرمها واعتبرت احد اشكال خمر لان من كان يشربها يدمنها وبعدها حلل شربها (اي التحريم كان مؤقت لأسباب سياسية او اقتصادية او جهل بالدين )
لا أحد يعارض أن الروح تتغذى على كل ما هو جميل و إبداعي كالموسيقى الراقيةو الرسوم المعبرة والرياضة بلسم للجسم والفكر ولكن ما نراه اليوم هذا الذي يدعى فن الراب في تونس هو تهديد لأخلاقنا و قيمنا هو ليس فن هو كلام فاحش كله رذيلة وسفاهة وللأسف له جمهور غفير من الصغار والكبار
هذا شيء يجب ان تتكفل به الدولة لانها الكيان الوحيد الذي يملك السلطة وهذا لا يوجد في الحقيقة في تونس فقط أنه موجود عندنا ايضا في الجزائر وفي كل الدول العربية و كل دول العالم ايضا ..الموسيقى والقنون اشياء راقية للغاية لكنها كمثلها من الاشياء الاخرى يمكن أن تكون سلاح ذو حدين سيؤذيك ان لم نستعمله في موضعه الصحيح ..
هذا بلاغ للناس قول جبرائيل الرسول الكريم سلام الله عليه هو الروح من أمر ربه وانا مبين لهذا القول وناشره على قناة الخبر الآن عنوان الحلقة 1000 عام من الغموض اقرأ في التعليقات تحت عنوان علم الكتاب هذا صراط مستقيم فتبعوه تنزيل من الله العزيز الرحيم كتاب مسطور في رق منشور السبع المثاني والقرآن العظيم
الجواب: الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، هذا يبين أن استعمال هذه الملاهي واستعمال الأغاني والموسيقى وغير ذلك من أنواع اللهو من أعظم الأسباب في الضلال والإضلال، واتخاذ آيات الله هزواً، ومن الأسباب أيضاً في استكباره عن اتباع الحق، وعدم انقياده وارتياحه لسماع آيات الله عز وجل، فاتضح من هذا أن المعازف بأنواعها من أسباب مرض القلوب، ومن أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب الاستكبار عن الحق، وروى البخاري في صحيحه رحمه الله، عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري رضي الله تعالى عنهما، عن النبي ﷺ أنه قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف فالحر: هو الفرج الحرام والزنا، والحرير: معروف وهو محرم على الرجال، والخمر: معروف وهو المسكر .. هو كل مسكر، وهو حرام على الرجال والنساء جميعاً، والمعازف: هذا كذلك حرام على الجميع على الرجال والنساء، وعرفت أن المعازف من الأغاني والملاهي وأنواع الطرب كلها من أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب اتخاذ آيات الله هزواً، ومن أسباب مرض القلوب وانحرافها عن الهدى، والاستكبار عن سماع آيات الله عز وجل، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذا الأمر، وأن يحذره غيره، وهذا واجب على الجميع على الرجال والنساء في كل مكان؛ حرصاً على صلاح القلوب وسلامتها واستقامتها؛ وحذراً من غضب الله؛ وحذراً مما تجر إليه الأغاني والملاهي من الضلال والإضلال، والزيغ عن الهدى ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.
منهج الالحاد ،لكنه استطاع ان يجد طريق للناس باسلون فن الكلام ،هذا ماقاله النبي عليه الصلاة والسلام اخوف ماخاف عليكم منه عليم اللسان ،،الحاد بذكاء ،فليذهب ليصلح ما افسده في سوريا من تشويه عقل النساء واتباع الشهوات بسم الدين ،وانظروا ماحل بسوريا ،الله ترك فراغ صغير لتسبحه وتمجده في باطنك كي يستقيم باطنك بعظمة الخالق بمخلوقاته ،الله يقول وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم انه كان حليما غفورا ،،تعرف لماذا قال انه كان حليما غفورا لانه لم يجعلك تفقه تسبيح الاشياء ،لانك لو اطلعت على الاشياء كيف تسبح لله لا ستحييت ان تعصيه واستحييت ان تتصرف بطرق ساخرة لاستحييت ان تقوم باعمالك اليومية العادية فاعطاك حريتك لكي لا تنحرج مع مخلوقات الله ،
قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين. هات البرهان ولاتفتي. ونحن لانعرف من هم اهل العلم ومن عينهم علماء ومن اعطاهم السماح بالتحريم علما ان التحريم شغلة الخالق فقط وفقط الاتسان لايحرم اي شي المحرمات من الخالق
برهاني الجواب: الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، هذا يبين أن استعمال هذه الملاهي واستعمال الأغاني والموسيقى وغير ذلك من أنواع اللهو من أعظم الأسباب في الضلال والإضلال، واتخاذ آيات الله هزواً، ومن الأسباب أيضاً في استكباره عن اتباع الحق، وعدم انقياده وارتياحه لسماع آيات الله عز وجل، فاتضح من هذا أن المعازف بأنواعها من أسباب مرض القلوب، ومن أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب الاستكبار عن الحق، وروى البخاري في صحيحه رحمه الله، عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري رضي الله تعالى عنهما، عن النبي ﷺ أنه قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف فالحر: هو الفرج الحرام والزنا، والحرير: معروف وهو محرم على الرجال، والخمر: معروف وهو المسكر .. هو كل مسكر، وهو حرام على الرجال والنساء جميعاً، والمعازف: هذا كذلك حرام على الجميع على الرجال والنساء، وعرفت أن المعازف من الأغاني والملاهي وأنواع الطرب كلها من أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب اتخاذ آيات الله هزواً، ومن أسباب مرض القلوب وانحرافها عن الهدى، والاستكبار عن سماع آيات الله عز وجل، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذا الأمر، وأن يحذره غيره، وهذا واجب على الجميع على الرجال والنساء في كل مكان؛ حرصاً على صلاح القلوب وسلامتها واستقامتها؛ وحذراً من غضب الله؛ وحذراً مما تجر إليه الأغاني والملاهي من الضلال والإضلال، والزيغ عن الهدى ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.@@nosar2178
@@relmerelme422 كلامك خطأ ومنقول من الموروث الذي فيه تزوير المحرمات كلها مذكورة في المصحف وهي من اختصاص الخالق فقط ليس من وظيفة اي احد التحليل او التحريم. افهم لا تكتب اي شي
كم انت كبير عجزت الكلمات عن التعبير فكر عميق وتحليل دقيق رحم الله الدكتور الجليل رحمه واسعه ورفعه اعلى الدرجات والله لا يمل من سماعه وسماع افكاره النيره التي تريح القلوب انما يخشى من عباده العلماء
الجواب: الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، هذا يبين أن استعمال هذه الملاهي واستعمال الأغاني والموسيقى وغير ذلك من أنواع اللهو من أعظم الأسباب في الضلال والإضلال، واتخاذ آيات الله هزواً، ومن الأسباب أيضاً في استكباره عن اتباع الحق، وعدم انقياده وارتياحه لسماع آيات الله عز وجل، فاتضح من هذا أن المعازف بأنواعها من أسباب مرض القلوب، ومن أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب الاستكبار عن الحق، وروى البخاري في صحيحه رحمه الله، عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري رضي الله تعالى عنهما، عن النبي ﷺ أنه قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف فالحر: هو الفرج الحرام والزنا، والحرير: معروف وهو محرم على الرجال، والخمر: معروف وهو المسكر .. هو كل مسكر، وهو حرام على الرجال والنساء جميعاً، والمعازف: هذا كذلك حرام على الجميع على الرجال والنساء، وعرفت أن المعازف من الأغاني والملاهي وأنواع الطرب كلها من أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب اتخاذ آيات الله هزواً، ومن أسباب مرض القلوب وانحرافها عن الهدى، والاستكبار عن سماع آيات الله عز وجل، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذا الأمر، وأن يحذره غيره، وهذا واجب على الجميع على الرجال والنساء في كل مكان؛ حرصاً على صلاح القلوب وسلامتها واستقامتها؛ وحذراً من غضب الله؛ وحذراً مما تجر إليه الأغاني والملاهي من الضلال والإضلال، والزيغ عن الهدى ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.
الله الله الله علۍ هذا الشرح العميق المتناغم ياخي هدوئه وترددات صوته بحد ذاتها موسيقۍ الله يرحمك يا بابغة عصرنا نور الله قبرك واسكنك الفردوس الاعلۍ
رحمك الله يا محمد شحرور، فإنك امتلكت روح و عقل في منتهى الرقي الانساني، انسان تدمع العين لفقداه، تغمدك ألله في رحمته، لما قدمت للبشرية،
الفنون من عند الله سبحانه بديع السماوات الارض
الف رحمة على روحك الطاهرة
تحليل منطقي جداً عن الموسيقى والإنسان
رحم الله الدكتور شحرور
ماشاء الله على شرحه والله ان شرحه كالموسيقى يعبر عن اشياء مانقدر نوصلها او نقولها
الله يرحمك … الوحيد الي دافع عن الفن و الفنانين بمجرد شرح الي قاله الله تعالى
منذ قرون لم نرى عالم بتفكرك و تدبرك رحمة الله عليك يا عالم يخشع من خشية الله لما رأى
الحمد لله على نعمة القران و هو الصراط المستقيم في الدنيا والاخير
ولله اجتني قشعريرة يا الله يا الله على هالفكر المريح يريح القلب الله يرحمك يا دكتور محمد انشالله وقت ارجع عالشان بدي زور قبرك من اول يوم
ما اروعك من انسان يشع بالمعرفة والثقة والعلم..ما اروعك من مهندس وعالم تضع الامور في مكانها الصحيح..تغمدك الله برحمته
جمال الفكر و قوة الكلمة
ربي يغفر له ويرحمه ويرحم اموات المسلمين ااارب العالمين
لاكلام بعد كلام الله احسن الخالقين
Un homme de valeur ,que dieu ait son âme au paradis
رحمك الله يا محمد شحرور
رحمک الله یا مهندس التفسیر والتآویل وسکنک فی جنه الفردوس
الموسيقى هي لغة السلام و الحب ، في الغرب يوجد علم حديث اسمه music therapy أي العلاج بالموسيقى
اني حلمي اصير مغنية🥹
@@Yuu-di1pe
إذا كان حلمك الغناء ليكن على طريقة أم كلثوم او فيروز او ماجدة الرومي
الاسلام دين الله الي الأمة والمشايخ جعلوه غمة وهم يتمتعون مع الحكام كما تشتهي أنفسهم
احسن قناة في اليوتوب. جزاك الله خير. رحم الله الدكتور شحرور و ادخله الله جنة النعيم.
كتاب الله هو الحبل المتين
التحرىم لله وحده
رحم الله هذا الانسان العظيم كم استفدت منه
رحمة الله عليه.. أنار قلوبنا
رائع ☺️
خطير
وحدك ياشحرور
الموسيقا بهذا المقطع رائعة جدا متناسقه جدا مع حديث الدكتور الرائع رحمه الله ممكن توضحو اسم هذه الموسيقا او رابطها ❤
ذكريات الماضي للموسيقار الرائع فريدريك تشوبن
والله لاطلما كنت اتسائل لماذا حرموا الموسيقى مع انها اصوات انا لااتكلم عن الغناء بل الموسيقى فهي مهدئة للاعصاب و مريحة جدا وكما قال الدكتور تعبر اكثر من الكلمات
‘ينشتاين مسلم
Tnx ^^
1 🤍💃🥀 #رررااااقي
💓💓
كل الاحترام للمفكر الشجاع محمد شحرور رحمه الله لكن بالطبع لن يتمكن أي بشري من رؤية الحقيقة كاملة،
أعتقد أن مقولة الحيوانات ليس لديها فنون غير صحيحة،
الله خلق كل شيئ وهو أحسن الخالقين، الله خلق الموسيقا و أظهر لنا إبداع خلقه بزقزقة العصافير المذهلة و أيضا صوت أمواج البحر الذي لن يتمكن البشر من التفوق عليه مهما اخترعوا من ألحان،
وأيضا الله خلق الرقص فالكثير من الحيوانات و الطيور و الحشرات و الأسماك ترقص عند التزاوج بشكل جميل جدا و حتى أجمل من رقص البشر،
الله أبدع بشكل لا يوصف في خلق الكائنات الأرضية لكي نراها و نشعر بعظمة الله اللا محدودة لكن للأسف معظم البشر اهتماماتهم و أبصارهم محدودة جدا، ينظرون و لكن لا يبصرون،
إرحمنا يا الله
سلام عليكم ....
سؤال . اين يمكن تدريس فكر الدكتور محمد شحرور اكاديميا. اجيبونا يرحمكم لله.
اعتقد انه درس كما يدرس الدكاترة ..هو فقط موهوب في هدا المجال وله عقل واسع ويبحث ومجتهد زيادة والله اعلم
وا حسرتاه هلى سوريا التي دمرتها الثورة السورية
كتاب البخاري ومسلم سبب في تخلف الأمة العربية الجاهلة فكرىا
😮😮😮 بالفعل كما ان التماثيل والصور ليست حرام لقوله تعالى عن النبي سليمان عليه السلام ( يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ (
بالضبط والاستاذ لم يقل محرمة او حرام بل قال حُرمت مشيراً الى تحريمها في ذلك الزمن وهناك من الامثلة مثلا القهوة حُرمت لفترة من الزمن عند المسلمين من قبل بعض العلماء والبعض الاخر لم يحرمها واعتبرت احد اشكال خمر لان من كان يشربها يدمنها وبعدها حلل شربها (اي التحريم كان مؤقت لأسباب سياسية او اقتصادية او جهل بالدين )
لا أحد يعارض أن الروح تتغذى على كل ما هو جميل و إبداعي كالموسيقى الراقيةو الرسوم المعبرة والرياضة بلسم للجسم والفكر ولكن ما نراه اليوم هذا الذي يدعى فن الراب في تونس هو تهديد لأخلاقنا و قيمنا هو ليس فن هو كلام فاحش كله رذيلة وسفاهة وللأسف له جمهور غفير من الصغار والكبار
هذا شيء يجب ان تتكفل به الدولة لانها الكيان الوحيد الذي يملك السلطة وهذا لا يوجد في الحقيقة في تونس فقط أنه موجود عندنا ايضا في الجزائر وفي كل الدول العربية و كل دول العالم ايضا ..الموسيقى والقنون اشياء راقية للغاية لكنها كمثلها من الاشياء الاخرى يمكن أن تكون سلاح ذو حدين سيؤذيك ان لم نستعمله في موضعه الصحيح ..
الحلال بين و الحرام بين
اكيد مايدعو للرذيلة و الفاحشة حرام
هذا بلاغ للناس
قول جبرائيل الرسول الكريم سلام الله عليه
هو الروح من أمر ربه
وانا مبين لهذا القول وناشره على قناة الخبر
الآن
عنوان الحلقة 1000 عام من الغموض
اقرأ في التعليقات
تحت عنوان
علم الكتاب
هذا صراط مستقيم فتبعوه
تنزيل من الله العزيز الرحيم
كتاب مسطور في رق منشور
السبع المثاني والقرآن العظيم
الجواب: الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، هذا يبين أن استعمال هذه الملاهي واستعمال الأغاني والموسيقى وغير ذلك من أنواع اللهو من أعظم الأسباب في الضلال والإضلال، واتخاذ آيات الله هزواً، ومن الأسباب أيضاً في استكباره عن اتباع الحق، وعدم انقياده وارتياحه لسماع آيات الله عز وجل، فاتضح من هذا أن المعازف بأنواعها من أسباب مرض القلوب، ومن أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب الاستكبار عن الحق، وروى البخاري في صحيحه رحمه الله، عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري رضي الله تعالى عنهما، عن النبي ﷺ أنه قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف فالحر: هو الفرج الحرام والزنا، والحرير: معروف وهو محرم على الرجال، والخمر: معروف وهو المسكر .. هو كل مسكر، وهو حرام على الرجال والنساء جميعاً، والمعازف: هذا كذلك حرام على الجميع على الرجال والنساء، وعرفت أن المعازف من الأغاني والملاهي وأنواع الطرب كلها من أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب اتخاذ آيات الله هزواً، ومن أسباب مرض القلوب وانحرافها عن الهدى، والاستكبار عن سماع آيات الله عز وجل، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذا الأمر، وأن يحذره غيره، وهذا واجب على الجميع على الرجال والنساء في كل مكان؛ حرصاً على صلاح القلوب وسلامتها واستقامتها؛ وحذراً من غضب الله؛ وحذراً مما تجر إليه الأغاني والملاهي من الضلال والإضلال، والزيغ عن الهدى ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.
هههههههه انت مضحك جدا حتى ان تعليقك التافه الذي نسخته ولصقته لهو ومضيعة وقت لك ولنا لقرائته
العصفور يصدر موسيقى. يعني نقتله ههه. جهلونا
منهج الالحاد ،لكنه استطاع ان يجد طريق للناس باسلون فن الكلام ،هذا ماقاله النبي عليه الصلاة والسلام اخوف ماخاف عليكم منه عليم اللسان ،،الحاد بذكاء ،فليذهب ليصلح ما افسده في سوريا من تشويه عقل النساء واتباع الشهوات بسم الدين ،وانظروا ماحل بسوريا ،الله ترك فراغ صغير لتسبحه وتمجده في باطنك كي يستقيم باطنك بعظمة الخالق بمخلوقاته ،الله يقول وان من شيء الا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم انه كان حليما غفورا ،،تعرف لماذا قال انه كان حليما غفورا لانه لم يجعلك تفقه تسبيح الاشياء ،لانك لو اطلعت على الاشياء كيف تسبح لله لا ستحييت ان تعصيه واستحييت ان تتصرف بطرق ساخرة لاستحييت ان تقوم باعمالك اليومية العادية فاعطاك حريتك لكي لا تنحرج مع مخلوقات الله ،
هل فعلا ما قالها الصحفي ان هناك تحريم التصفيق؟؟ اذا فعلا موجودة هؤلاء المشائخ فعلا معتبريا مجرد بهائم
هههه نعم اخي فيه فتوى بتحريم التصفيق بحجة عدم التشبه بالكفار لأنهم يصفقون ههههه تصور ذلك التخلف
الموسيقة حرام بي إجماع أهل العلم لا تقولي تريح الأعصاب لي أنو عندك البديل وبي لآجر القرآن الكريم يوريح القلوب والنفوس الحمدو لله علا فضله
قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين. هات البرهان ولاتفتي.
ونحن لانعرف من هم اهل العلم ومن عينهم علماء ومن اعطاهم السماح بالتحريم علما ان التحريم شغلة الخالق فقط وفقط
الاتسان لايحرم اي شي المحرمات من الخالق
اكتب جملة واحدة بدون اخطاء املائية أولا
برهاني
الجواب: الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، هذا يبين أن استعمال هذه الملاهي واستعمال الأغاني والموسيقى وغير ذلك من أنواع اللهو من أعظم الأسباب في الضلال والإضلال، واتخاذ آيات الله هزواً، ومن الأسباب أيضاً في استكباره عن اتباع الحق، وعدم انقياده وارتياحه لسماع آيات الله عز وجل، فاتضح من هذا أن المعازف بأنواعها من أسباب مرض القلوب، ومن أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب الاستكبار عن الحق، وروى البخاري في صحيحه رحمه الله، عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري رضي الله تعالى عنهما، عن النبي ﷺ أنه قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف فالحر: هو الفرج الحرام والزنا، والحرير: معروف وهو محرم على الرجال، والخمر: معروف وهو المسكر .. هو كل مسكر، وهو حرام على الرجال والنساء جميعاً، والمعازف: هذا كذلك حرام على الجميع على الرجال والنساء، وعرفت أن المعازف من الأغاني والملاهي وأنواع الطرب كلها من أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب اتخاذ آيات الله هزواً، ومن أسباب مرض القلوب وانحرافها عن الهدى، والاستكبار عن سماع آيات الله عز وجل، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذا الأمر، وأن يحذره غيره، وهذا واجب على الجميع على الرجال والنساء في كل مكان؛ حرصاً على صلاح القلوب وسلامتها واستقامتها؛ وحذراً من غضب الله؛ وحذراً مما تجر إليه الأغاني والملاهي من الضلال والإضلال، والزيغ عن الهدى ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.@@nosar2178
@@relmerelme422 كلامك خطأ ومنقول من الموروث الذي فيه تزوير
المحرمات كلها مذكورة في المصحف وهي من اختصاص الخالق فقط
ليس من وظيفة اي احد التحليل او التحريم. افهم لا تكتب اي شي
كل زق يا متخلف
ديننا دين منطق
اعطيني المنطق و الحكمة في تحريم شيئ راقي و فطري مثل الموسيقى او الفن
منذ قرون لم نرى عالم بتفكرك و تدبرك رحمة الله عليك يا عالم يخشع من خشية الله لما رأى
كم انت كبير عجزت الكلمات عن التعبير فكر عميق وتحليل دقيق رحم الله الدكتور الجليل رحمه واسعه ورفعه اعلى الدرجات والله لا يمل من سماعه وسماع افكاره النيره التي تريح القلوب انما يخشى من عباده العلماء
الجواب: الاستماع للأغاني والمعازف والموسيقى من جملة الملاهي المحرمة، والواجب على المؤمن ألا يستمع إليها، وألا يكون عاملاً فيها ولا عازفا؛ لأن الرسول ﷺ بين لنا من أنه يأتي في آخر الزمان قوم يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والمعازف هي: آلات الملاهي والغناء بها كله يسمى عزف، فالغناء عزف، وآلات الملاهي تسمى معازف، والأصل في هذا الباب قوله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] قال أكثر أهل العلم: لهو الحديث: الأغاني، ويلحق بها كل صوت منكر من المزامير والموسيقى وغير هذا من أصوات الملاهي، وبين الله سبحانه وتعالى أن هذه الآلات وهذه المعازف تضل أهلها قال: لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6]، وفي القراءة الأخرى: لِيَضِلَّ عَنْ سَبِيل اللَّهِ ، فدل ذلك على أن شراءها يعني: اعتياضها واستعمالها، فقد يشتريها بالمال وقد لا يشتريها بالمال، وقد يختارها ويستعملها فيضل بها عن سبيل الله يعني: عن دينه، ويضل بها غيره، فالواجب تركها والحذر منها حفاظاً على دين المؤمن؛ وحفاظاً على قلبه من الزيغ والرين والانحراف عن الهدى، والله جل وعلا ذكر الآية ذماً لأهل هذا العمل قال: ومن الناس يعني: بعض الناس، فهذا سيق مساق الذم، وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي يعني: يعتاض لهو الحديث، وعرفت من قول أكثر أهل العلم: أنه الغناء وآلات اللهو، لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [لقمان:6-7]، هذا يبين أن استعمال هذه الملاهي واستعمال الأغاني والموسيقى وغير ذلك من أنواع اللهو من أعظم الأسباب في الضلال والإضلال، واتخاذ آيات الله هزواً، ومن الأسباب أيضاً في استكباره عن اتباع الحق، وعدم انقياده وارتياحه لسماع آيات الله عز وجل، فاتضح من هذا أن المعازف بأنواعها من أسباب مرض القلوب، ومن أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب الاستكبار عن الحق، وروى البخاري في صحيحه رحمه الله، عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري رضي الله تعالى عنهما، عن النبي ﷺ أنه قال: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف فالحر: هو الفرج الحرام والزنا، والحرير: معروف وهو محرم على الرجال، والخمر: معروف وهو المسكر .. هو كل مسكر، وهو حرام على الرجال والنساء جميعاً، والمعازف: هذا كذلك حرام على الجميع على الرجال والنساء، وعرفت أن المعازف من الأغاني والملاهي وأنواع الطرب كلها من أسباب الضلال عن سبيل الله، ومن أسباب اتخاذ آيات الله هزواً، ومن أسباب مرض القلوب وانحرافها عن الهدى، والاستكبار عن سماع آيات الله عز وجل، فالواجب على المؤمن أن يحذر هذا الأمر، وأن يحذره غيره، وهذا واجب على الجميع على الرجال والنساء في كل مكان؛ حرصاً على صلاح القلوب وسلامتها واستقامتها؛ وحذراً من غضب الله؛ وحذراً مما تجر إليه الأغاني والملاهي من الضلال والإضلال، والزيغ عن الهدى ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.
ههههههههههههه
@@D.Safwan السفيه ينطق بما فيه
@@D.Safwanهل وصلت بك الجراة وتضحك من كلام رسول الله
اتقي الله في نفسك
❤