الشيخ نواف السالم 🎙️ قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام ✨ مع أبيه وقومه عبدة الاصنام 🔥 وماذا حدث لهم ؟!

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 6 พ.ค. 2024
  • #كنوز_عطرة #كنوز_عطره #قران_كريم
    الشيخ نواف السالم 🎙️ قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام ✨ مع أبيه وقومه عبدة الاصنام 🔥
    قصّة إبراهيم مع عبدة الأصنام ١.٢ قصّة إبراهيم مع النمرود ١.٣ قصة إبراهيم مع الملائكة . بعض العِبر المُستفادة من قصّة سيّدنا إبراهيم ٣ السُّوَر التي ذُكِرت فيها قصص سيّدنا إبراهيم ٤ سنّ تكليف إبراهيم عليه السلام بالدعوة ٥ المراجع قصص إبراهيم عليه السلام قصّة إبراهيم مع عبدة الأصنام كان قوم إبراهيم عليه السلام يعبدون الأصنام، وكان أبوه آزر ممّن يصنعونها، فبدأ إبراهيم دعوته بدعوة أبيه، وتذكيره بأنّ هذه الأصنام لا تضرّ، ولا تنفع، وكان يدعو والده باللين، والرِّفق، ولا يخاطبُه إلّا بقوله: "يا أبتِ"، إلّا أنّ أباه أصّر على موقفه، وطلب من إبراهيم أن يهجره، ويتركه، ثمّ انتقل إبراهيم إلى دعوة قومه؛ فأمرهم أوّلاً بترك عبادة الأصنام، ثمّ حاجَجهم في عبادة الكواكب، وقد ذُكِرت هذه المُحاجَجة في سورة الأنعام؛ حيث سألهم أوّلاً عن الكوكب الذي ظهر له إن كان هو إلهه، ثمّ لمّا غاب الكوكب قال لهم إنّ الإله لا يأفل ولا يغيب، وكرَّر ذلك مع كلٍّ من الشمس، والقمر، إلّا أنّهم أصرّوا على موقفهم.[١] وقد واصل إبراهيم عليه السلام دعوته لهم، فلمّا رأى منهم صدوداً أقسم لهم أنّه سيكيد أصنامهم، فلّما خرجوا من القرية أخذ يُكسِّر الأصنام كلّها إلّا كبيرها الذي تَرَكه، فلمّا عاد القوم إلى قريتهم، ورأوا أنّ أصنامهم قد تحطّمت، ذهبوا إلى إبراهيم كي يسألوه عن ذلك، فقال لهم إنّ كبيرَها هو من حطّمها فاسألوه، وإنّها لو كانت تعقل لاستطاعت حماية نفسها من الاعتداء، وعلى الرغم من أنّ صوابهم عاد إليهم في حينها؛ فكبيرها صَنَمٌ لا يسمع، ولا يبصر، إلّا أنّهم عادوا عن رشدهم،[٢] وتجدر الإشارة إلى أنّ إبراهيم -عليه السلام كان مثالاً للداعية الصابر المُخلِص؛ حيث بذل للدعوة الكثير؛ فناظر قومه، وحاجَجهم، ولمّا لم يجدوا حُجّة، قرّروا أن يكيدوا له؛ وذلك بأن يُلقوه في النار التي جمعوا لها حطباً عظيماً، ثمّ أشعلوها، ولشدّة حرارتها وضعوا إبراهيم عليه السلام على منجنيق وقذفوه فيها، فقال عليه السلام-: "حسبي الله ونعم الوكيل"، حيث روى البخاري في صحيحه عن ابن عبّاس -رضي الله عنه أنّه قال: (كانَ آخِرَ قَوْلِ إبْرَاهِيمَ حِينَ أُلْقِيَ في النَّارِ: حَسْبِيَ اللَّهُ ونِعْمَ الوَكِيلُ)،[٣] فأمر الله تعالى النار بأن تكون برداً وسلاماً عليه، وأنجاه منها،[١] قال تعالى-: (قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ).[٤]، قصّة إبراهيم مع النمرود اعتمد إبراهيم -عليه السلام في نقاشه مع الكفّار أسلوب نقاشٍ يعتمد المناظرةَ؛ حيث ناظر النمرود؛ وهو ملك بابل، وكان جبّاراً مُتمرِّداً مُدَّعِياً للربوبيّة، وقد وردت مناظرته إيّاه في سورة البقرة، حيث قال تعالى-: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)،[٥] إذ استدلّ إبراهيم -عليه السلام على وجود الله بالمشاهدات التي حوله من الكون؛ من موت، وحياة، فرَدّ عليه النمرود أنّ بإمكانه أن يأتيَ برجُلَين حُكِم عليهما بالقتل؛ فيقتل أحدهما، ويعفو عن الآخر، فيكون بذلك قد أمات الأول، وأحيا الثاني، وهذا خارج عن مقام المناظرة، إلّا أنّ إبراهيم عليه السلام ألجمَه حين ضرب له مثلاً بالشمس التي تُشرق من المشرق، وتحدّاه أن يأتيَ بها من المغرب إن استطاع، ولكنّ النمرود كان أضعف من ذلك، فبُهِت، وسكت.[٦] قصة إبراهيم مع الملائكة وردت قصّة لقاء إبراهيم عليه السلام مع الملائكة في القرآن الكريم في عدّة مواضع؛ حيث جاءه الملائكة زائرين مُبشِّرين، ومن حُسن إكرامه للضيف، سارع وجاءهم بطعام يأكلونه، وحين امتنعوا عن الأكل شعر عليه السلام بالخوف، والريبة منهم، فأخبروه أنّهم رُسُل الله تعالى إلى قوم لوط الذين حقّ عليهم عذاب الله تعالى-، فراجعهم إبراهيم في ذلك؛ لأنّ فيهم لوطاً -عليه السلام-، وأهله، وهم مؤمنون، فبشّروه وزوجته بدايةً أنّ الله سيرزقهم إسحاقَ -عليه السلام-، ومن بعد إسحق يعقوبَ -عليه السلام-، فسكن قلبه، واطمأنَّ لهم، ثمّ عاد يجادلهم في عذاب قوم لوط، فرَدّوا عليه بأنّ هذا أمر الله -تعالى-، فقُضِي الأمر، وانتهى الجدال.[٧] قصة إبراهيم والطيور الأربعة ورد في القرآن الكريم الكثير ممّا يدلّ على قدرة الله -عزّ وجلّ على البعث، ومنها ما ورد في قصّة إبراهيم عليه السلام-؛ فقد طلب من الله -سبحانه أن يُرِيَه كيفيّة إحياء الموتى، فعلى الرغم من أنّه كان مُؤمناً بذلك تمام الإيمان، إلّا أنّه أراد أن يطمئنّ قلبه بالأدلّة اليقينيّة، قال تعالى في كتابه الكريم: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَىٰ وَلَـٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)
    لا تنسي الاشتراك فى القناه 👇🏻✨👇🏻
    www.youtube.com/@a7babelnabi?...
    والاعجاب بالفيديو 👍
    كنوز عطرة لاذاعه القران الكريم بصوت العديد من الشيوخ واذاعه نوادر حفلات وتسجيلات وتلاوات القران الكريم المجودة والمرتله والخطب والمحاضرات والدروس الدينية وروائع القصص والمقاطع الاسلامية
    ◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد.
    ◄ نرجوا مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع .
    ✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
    جميع الحقووق محفوظه © كنوز عطرة

ความคิดเห็น •