انا من سورية من ريف البوكمال السوريات هن للشرف والاخلاق الاسلامية العالية والادب عنوان وحسبي الله ونعم الوكيل على الذين ليس لديهم مخافة من الله واذاكانت القصة كذب حسبي الله ونعم الو كيل على كل واحد كذاب ويخسىءكل واحد راد السوء الاذى للشعب االسوري
أنا من الجزائر .. ورغم أني لا أصدق أو أكذب هذه الحكاية .. فالعلم يبقى لله .. وسيحاسب عليها أمام الله هذا الشخص الذي يرويها ... لكن والله ووالله أن كل إخوتنا السوريين الذين أعرفهم في منطقتنا يتمتعون بمعاملة رائعة ولم يمسهم سوء منذ مجيئهم .. فهم يقيمون في أماكن خاصة و يعمل الكثير منهم بشكل عادي والله وكأنهم جزائريين .. وفعلا فيهم من يقصد الأماكن العمومية وخاصة الفتيات منهم لجمع بعض المال من المحسنين لمساعدة أنفسهم و عائلاتهم و الكل يعرفهم ويحترمهم و يعاملهم بلباقة .. ووالله لو يمسهم واحد بسوء لخطفته قوات الأمن أو الدرك في الحين وحتى الشعب والله لن يدع أي كان يمسهم بسوء ... فوالله هذه الحكاية أدهشتني .. ولا أظن أنها حقيقية .. لأن ما قيل عن الدركي الذي قال أنه بدأ يحقق معه فأشك أنه يكذب .. لأنني أعرف كيف يتعامل الدرك في مثل هذه الأمور .. يستمع إليك ثم يسألك عن التفاصيل ثم يبلغ عن الأمر للقيادة وهنا يعلم القائد كل مراكز الدرك والأمن في المنطقة و يستنفر الفرقة ويجمع الأعوان و يعطيهم التوجيهات لينطلقوا فورا نحو الهدف المحدد أما الرجل الشاكي فيبقى محتجزا في مركز الدرك حتى ينتهوا من المهمة .. وهناك سيحققون معه عن كيفية الدخول و عن وضعيته في الجزائر ...فالغريب في الحكاية أنه قال بدأ الدركي يحقق معه ثم قال ذهب إلى كذا ثم كذأ وهنا المفارقة . فكيف سيسمح له الدركي بالمغادرة إن كان بدون أية هوية ... وهنا أشك أن الحكاية مجرد قصة هوليودية لا أكثر ولا أقل .. والسوريون ليسوا بأغبياء حتى يصدقوا هذا الفيلم .
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل
انا من سورية من ريف البوكمال السوريات هن للشرف والاخلاق الاسلامية العالية والادب عنوان وحسبي الله ونعم الوكيل على الذين ليس لديهم مخافة من الله واذاكانت القصة كذب حسبي الله ونعم الو كيل على كل واحد كذاب ويخسىءكل واحد راد السوء الاذى للشعب االسوري
لا شك في ذلك نحن في الجزائر ليست عندنا عنصرية ضد أي جنس بشري خاصةً إخواننا السورين
في الجزائر لايباع البشر واخوتنا السورين مرحب بهم في الجزائر نقتسم معهم زادنا
❤
سلام واعليكم يالاخت انا اضن هذه الحكاية سيناريو من احد الافلام هنا في الجزائر لا توجد عصابات مثل هده الحجم
ما شاء الله جزائري غيور ....
هذه ليست حاجة بل فاجعة ربي يستر بنتنا وبنات المسلمين قلوا امين
مروكي يحكي حسب قولو على حكاية صرات في الجزائر صبحان الله صحاب تلمسان سمعتو بيها الحكاية
روح شوف واش صاري في السوريات في لبنان والخليج أما في الجزائر معززين مكرمين بشهادة السوريين
هذه القصة كذب حسبنا الله ونعم الوكيل في من يروي الكذب على الجزائر ين واخواننا واخواتنا السوريات وكل المسلمين والمسلمات حسبنا الله ونعم آلوكيل
يا ايها الراوي لما تقول الحاجة
هاذه هاجة عفريتة
هاذي الحكاية كذب و يقوش في الجزائر يقعون في المغرب
Nn hadi 3ndkom f zebalat karaghila kol 3yalat 3ndkom kif rjal om hasan l9awada
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أحسن ألله إليك.
كذب
هذه ميش تلمسان
هذه الحكاية لم نسمع بها في تلمسان
و هذا الراوي مروكي و للحديث قياس
لا تكذب كثيرا ايها الراوي هذه ليست مدينة تلمسان التي تنشرها في الفيديو
فيلم من الخيال هههه
فيلم هندي
حسبنا،الله،ونعمه،الوکیل،اذا،کانت،القصه،حقیقیه
هل تسوق هوليود ماروكو مع العا .ه......أنتم لكم هذه الأطماع للسرقة المهم الجزائر 🇩🇿 أأمن من المغرب
فلم هندي هههه
اخرط على روحك
أنا من الجزائر .. ورغم أني لا أصدق أو أكذب هذه الحكاية .. فالعلم يبقى لله .. وسيحاسب عليها أمام الله هذا الشخص الذي يرويها ... لكن والله ووالله أن كل إخوتنا السوريين الذين أعرفهم في منطقتنا يتمتعون بمعاملة رائعة ولم يمسهم سوء منذ مجيئهم .. فهم يقيمون في أماكن خاصة و يعمل الكثير منهم بشكل عادي والله وكأنهم جزائريين .. وفعلا فيهم من يقصد الأماكن العمومية وخاصة الفتيات منهم لجمع بعض المال من المحسنين لمساعدة أنفسهم و عائلاتهم و الكل يعرفهم ويحترمهم و يعاملهم بلباقة .. ووالله لو يمسهم واحد بسوء لخطفته قوات الأمن أو الدرك في الحين وحتى الشعب والله لن يدع أي كان يمسهم بسوء ... فوالله هذه الحكاية أدهشتني .. ولا أظن أنها حقيقية .. لأن ما قيل عن الدركي الذي قال أنه بدأ يحقق معه فأشك أنه يكذب .. لأنني أعرف كيف يتعامل الدرك في مثل هذه الأمور .. يستمع إليك ثم يسألك عن التفاصيل ثم يبلغ عن الأمر للقيادة وهنا يعلم القائد كل مراكز الدرك والأمن في المنطقة و يستنفر الفرقة ويجمع الأعوان و يعطيهم التوجيهات لينطلقوا فورا نحو الهدف المحدد أما الرجل الشاكي فيبقى محتجزا في مركز الدرك حتى ينتهوا من المهمة .. وهناك سيحققون معه عن كيفية الدخول و عن وضعيته في الجزائر ...فالغريب في الحكاية أنه قال بدأ الدركي يحقق معه ثم قال ذهب إلى كذا ثم كذأ وهنا المفارقة . فكيف سيسمح له الدركي بالمغادرة إن كان بدون أية هوية ... وهنا أشك أن الحكاية مجرد قصة هوليودية لا أكثر ولا أقل .. والسوريون ليسوا بأغبياء حتى يصدقوا هذا الفيلم .