الفنان القدير مفتاح سبيت كندارة ( بين المحبين ) محضاريات قرووب الفن الحضرمي الاصيل

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 17 ต.ค. 2024
  • صفحة تهتم بالفنانين والمطربين والعازفين والراقصين الحضارمه والفن الحضرمي الاصيل ومختلف الفنون..

ความคิดเห็น • 5

  • @Ahmeds233
    @Ahmeds233 3 ปีที่แล้ว

    يا سلام 🛫

  • @salembabalghoum5303
    @salembabalghoum5303 4 ปีที่แล้ว +1

    تسلم الحنجره الذهبيه

  • @ammmm70
    @ammmm70 ปีที่แล้ว

    أعتقد كلمات الشعر في الأغنية ليست كلمات حسين المحضار على ماكنا نسمعها في السبعينات من إذاعة عدن
    نرجو التأكد هل هي للشاعر صالح عبدالرحمن المفلحي المكلا

    • @halfa-nt9gp
      @halfa-nt9gp 8 หลายเดือนก่อน

      اللحن واضح انه محضاري والكلمات ايضا وموجودة في ديوانه والمحضار غني عن نسب شي ما هو له خاصة أغنية مثل هذه تعتبر من الدرجة الثالثة بالنسبة لأغاني المحضار المشهورة ليس فقط في اليمن بل على مستوى الجزيرة العربية ومصر والشام وحتى شرق اسسيا

  • @mohammedbasager8806
    @mohammedbasager8806 7 หลายเดือนก่อน

    ٰ بين المحبين فرقت قلبك
    و لعــاد تــدري بمــن هـو يحبـك
    كل من لقيته حسبته ضنينك
    عسى الله يعينك
    كلفت نفسك واسهرت عينك
    عسى الله يعينك
    *****
    من بعد ما كان يسقيك شعبك
    صـافي كــرع ، ليــه كـدرت شــربك
    و تبعت الاشوار اللي ما تزينك
    عسى الله يعينك
    كلفت نفسك و اسهرت عينك
    عسى الله يعينك
    *****
    دبرت و اعطيتنا عظم جنبك
    و نســيت ودي الــذي ما يغـبـك
    ما كأن شيء .. كان بيني و بينك
    عسى الله يعينك
    كلفت نفسك و اسهرت عينك
    عسى الله يعينك
    *****
    غيرت حتى طريقك و دربك
    درب الهـــوى اللـي بـلاني زمــن بـك
    و اليوم وين الهوى و انت وينك
    عسى الله يعينك
    كلفت نفسك و اسهرت عينك
    عسى الله يعينك
    *****
    انا أول الناس نفرح بقربك
    مـني و راضـي بسـلـمك و حــربك
    علي و قابل لعيفك و زينك
    عسى الله يعينك
    كلفت نفسك و اسهرت عينك
    عسى الله يعينك
    *****
    حسيبك الله يا خل حسبك
    حمـلــتني ذنـب و الذنــب ذنبـــك
    يكفيك شرعك و عقلك و دينك
    عسى الله يعينك
    كلفت نفسك و اسهرت عينك
    عسى الله يعينك
    _______________________________________________
    كلمات والحان الحبيب حسين ابوبكر المحضار - يرحمه الله