نصيحة لوجه الله تعالى من لايعرف حكم التمائم والحجب في الإسلام فليقرأ عنها بتمعن والأدلة كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبوية ..من قال أن الله عز وجل يريد وسيط بينه وبين عبده .. بل العكس تماما ..قال تعالى ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ ) وقال تعالى (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلا)..اللهم اهدنا صراطك المستقيم غير ضالين ولا مضلين ..♥
رغم جمال اللغة التي يؤلف بها و يقدم بها واسيني تحليلاته... الا ان عقدة جيل الستينات و السبعينات من "الديني" لا تكاد تفارقهم و تحاصرهممن من كل جانب. فذاك الجيل كبر و تعلم في عز الخطاب العربي الشيوعي، و الذي غرس فيهم من حيث لا يدرون "قابلية الإزدراء" لكل ماهو ديني. فكل ما ارتبط بالدين فهو بالضرورة دوني. و دراستهم التي كانت في هوامش الفكر الغربي، جعلتهم غرباء عن تراث إسلامي غني، لم يعرفوا منه الا "الف ليلة و ليلة" و هي ليست الا ترجمة عربية لواقع غير عربي و ابعد ما يكون عن الإسلام.
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته . حديث د. واسيني الأدبيّ يضرب عمقا وحسًّا ، ودقّة في التّوصيف ، وأسئلة المحاور متغلغلة غير نمطيّة . ملاحظتي : الحجاب والتّمائم شرك فصلت فيه الشّريعة ، وليست دليلًا على الإيمان العميق كما تبادل ذكره بين الضّيف والمحاوِر. تحيّاتي وتقديري . موضي/ السّعوديّة.
بنت البلد البيت الاندلسي ،اصابع لوليتا ،سيده المقام ،انثي السراب ،قصه نسيت العنوان عن الكولونيل الذي كان يصطاد طيور النورس..... يمكن ان انصح بقراءة روايات ياسمينة خضرة ايضا رائعه... خاصه... بم تحلم الذئاب.... فضل الليل على النهار
بنت البلد صباح الخير يصلح ان يكون فيلسوفا ....رواياته بنظري فلسفه مغلفه بالادب والروايه... تفكيره اعمق من الكلمه والحرف.. لذلك احبه.... لكن كتابته طويله جدا
احلام تفهم الرجال وايضا هي جريئة في كشف تناقضات المراة بعيدا عن الخطابات النسوية الديماغوجية. على عكس الروائيين كوسيني الاعرج الدي يظن انه يمكنه فهم كل النساء لكثرة اخوا ته اوربما لانه "احب" كثيرا من النساء. انتقص وسيني كثيرا من قيمة " الاسود يليق بكي" ناعتا اياها برواية حب "للمراهقات". اولا الحب لا يدرس بنفس الطريقة ادا كنت بسيطا مثل مارك ليفي اوعملاق كميلان كوندرا. ثانيا الرواية تتظمن الكثيرمن الاحداث التي جرت في تاريخ البلاد بعد عام 1990 ودالك بكثير من السلاسة على اختلاف مقاطع من روايات واسيني تجعلك تمرفجأة من الروية الى الروبورتاج دون رابط متين. ثالثا واخيرا قصة الحب التي ترويها مستغانمي في "الاسود يليق بكي" هي قصة رمزية بطلاها رجل اعمال و مغنية اغتيل والدها خلال العشرية السوداء وتطمح لتكون فنانة معترف بها رغم كل الشكوك و المخاوف التي تساورها. و رجل الاعمال الدي تقع معه في قصة حب يعقد الامور اكثر.والمكان و الوقت لا يسعاني لتحليل هده الرواية عميقة الدلالات ولاخواني و اخواتي من القراء تفسيراتهم دون شك. كلمة اخيرة...حبدا و لو ان رشيد بوجدرة دافع اكثر عن هده الرواية و عن احلام خاصة. فهو نادرا ما يدكرها ككاتبة مبدعة ومميزة وهدا يعد من اخطائه الكثيرة ...تحياتي لكم.
مع الأسف الرّوائي الجزائري واسيني الأعرج، يُحشر كلمات "فرنسية" وهو يتحدث، ولا أعلم هل يُقحم تلك الكلمات عنوةً حتى يُقال له مثقف منفتح ..أم تظهر الكلمات لا إرادياً من حديثه بحكم الاستعمار الفرنسي للجزائر
الظاهر بل الأظهر انه لايتحكم في الأمر لانه درس منذ نعومة اظافره بالفرنسية وتتلمذ على يد الفرنسين وكانت دراسة اللغة العربية ممنوعة فتحدثه بالفرنسية ليس تصنعاوهذا يثبته التاريخ تأريخاً وتاريخا بمعنى تاريخ إزدياده وفترة حياته بالإضافة
انت تحب الحياة والحياة تبادلك حبا بحب،يا من لم تعرف الأبوة من للكتابة ابا غيرك اذا غيبتك الايام.سلاما من انثى تقرأ لك.
شخصية رائعة . اكتشفته متأخرا لكن سوف امارس مطالعة كتاباته . تحية خالصة
قامة حضارية داخل رجل
وتحيه للمذيع اللبق الفذ
م
نعم . تفضّلوا.
نصيحة لوجه الله تعالى من لايعرف حكم التمائم والحجب في الإسلام فليقرأ عنها بتمعن والأدلة كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبوية ..من قال أن الله عز وجل يريد وسيط بينه وبين عبده .. بل العكس تماما ..قال تعالى ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ )
وقال تعالى (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلا)..اللهم اهدنا صراطك المستقيم غير ضالين ولا مضلين ..♥
انا من عشاق واسيني💖💖💖
كاتب راقي جدا
كاتب فخم و أنيق و راقي
رغم جمال اللغة التي يؤلف بها و يقدم بها واسيني تحليلاته... الا ان عقدة جيل الستينات و السبعينات من "الديني" لا تكاد تفارقهم و تحاصرهممن من كل جانب.
فذاك الجيل كبر و تعلم في عز الخطاب العربي الشيوعي، و الذي غرس فيهم من حيث لا يدرون "قابلية الإزدراء" لكل ماهو ديني.
فكل ما ارتبط بالدين فهو بالضرورة دوني.
و دراستهم التي كانت في هوامش الفكر الغربي، جعلتهم غرباء عن تراث إسلامي غني، لم يعرفوا منه الا "الف ليلة و ليلة" و هي ليست الا ترجمة عربية لواقع غير عربي و ابعد ما يكون عن الإسلام.
كيف تعم التكلم العربية وهو دارس في المدرسة الفرنسية ؟. أبي لا يتقن اللغة العربية وهو من نفس الجيل.
good
تصويب : الحجاب والتّمائم .
الحوار مع واسيني جميل وشيق ولكن الشرك يبقى شرك والعياذ بالله مازلت تؤمنون بتصرف المقبورين فالحياة والحراسة وووو اللهم هداك
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .
حديث د. واسيني الأدبيّ يضرب عمقا وحسًّا ، ودقّة في التّوصيف ، وأسئلة المحاور متغلغلة غير نمطيّة .
ملاحظتي :
الحجاب والتّمائم شرك فصلت فيه الشّريعة ، وليست دليلًا على الإيمان العميق كما تبادل ذكره بين الضّيف والمحاوِر.
تحيّاتي وتقديري .
موضي/ السّعوديّة.
بنت البلد البيت الاندلسي ،اصابع لوليتا ،سيده المقام ،انثي السراب ،قصه نسيت العنوان عن الكولونيل الذي كان يصطاد طيور النورس..... يمكن ان انصح بقراءة روايات ياسمينة خضرة ايضا رائعه... خاصه... بم تحلم الذئاب.... فضل الليل على النهار
بنت البلد صباح الخير يصلح ان يكون فيلسوفا ....رواياته بنظري فلسفه مغلفه بالادب والروايه... تفكيره اعمق من الكلمه والحرف.. لذلك احبه.... لكن كتابته طويله جدا
كاتب راقي و مهمش في الجزائر
ماعبدناهم الا ليقربونا إلى الله زلفى.
تبرير غريب للتمائم
والله صعقت عند سماع هذا الكلام.
ليته تكلم فقط عن الفن والروايات.
يقول
شاء الله به.
please help me to do resrech on wasini al araj
احلام تفهم الرجال وايضا هي جريئة
في كشف تناقضات المراة بعيدا عن الخطابات النسوية الديماغوجية. على عكس الروائيين
كوسيني الاعرج الدي يظن انه يمكنه فهم كل النساء لكثرة اخوا ته اوربما لانه
"احب" كثيرا من النساء. انتقص وسيني كثيرا من قيمة " الاسود يليق
بكي" ناعتا اياها برواية حب "للمراهقات". اولا الحب لا يدرس بنفس
الطريقة ادا كنت بسيطا مثل مارك ليفي اوعملاق كميلان كوندرا.
ثانيا الرواية تتظمن الكثيرمن
الاحداث التي جرت في تاريخ البلاد بعد عام
1990 ودالك بكثير من السلاسة على اختلاف مقاطع من روايات واسيني تجعلك
تمرفجأة من الروية الى الروبورتاج دون رابط متين.
ثالثا واخيرا قصة الحب التي ترويها مستغانمي في "الاسود يليق
بكي" هي قصة رمزية بطلاها رجل اعمال و مغنية اغتيل والدها خلال العشرية
السوداء وتطمح لتكون فنانة معترف بها رغم كل الشكوك و المخاوف التي تساورها. و رجل
الاعمال الدي تقع معه في قصة حب يعقد الامور اكثر.والمكان و الوقت لا يسعاني لتحليل
هده الرواية عميقة الدلالات ولاخواني و اخواتي من القراء تفسيراتهم دون شك. كلمة
اخيرة...حبدا و لو ان رشيد بوجدرة دافع اكثر عن هده الرواية و عن احلام خاصة. فهو
نادرا ما يدكرها ككاتبة مبدعة ومميزة وهدا يعد من اخطائه الكثيرة ...تحياتي لكم.
مع الأسف الرّوائي الجزائري واسيني الأعرج، يُحشر كلمات "فرنسية" وهو يتحدث، ولا أعلم هل يُقحم تلك الكلمات عنوةً حتى يُقال له مثقف منفتح ..أم تظهر الكلمات لا إرادياً من حديثه بحكم الاستعمار الفرنسي للجزائر
الظاهر بل الأظهر انه لايتحكم في الأمر لانه درس منذ نعومة اظافره بالفرنسية وتتلمذ على يد الفرنسين وكانت دراسة اللغة العربية ممنوعة فتحدثه بالفرنسية ليس تصنعاوهذا يثبته التاريخ تأريخاً وتاريخا بمعنى تاريخ إزدياده وفترة حياته بالإضافة
شيء طبيعي أن يتحدث الإنسان بأكثر من لغة عندما يجيد التعامل معها.. يكفي أنه ينتج لنا مايكفي لنغوص معه
لما تقرأ رواياته تعرف انه مثقف حقا اما كلمات الفرنسية التي أزعجتك فلم تكن هي فقط في الحلقة النقاشية