الوجع بيختلف من شخص إلى شخص آخر واذا كان الظالم لم يرى فى الدنيا من وجع الفقير اووجع المظلوم فتكملة العقاب له بالآخرة أمام العادل الواحد الأحد رب العالمين
نحن اين من قتل وتهجير من اهلنا في غزة لا يوجد مسلم عربي او رئيس عربي شجاع يوقف الاسرائليين من هذا والشعوب مع الأسف لديهم فتاوي كثيرة لا يجب الخروج عن الحاكم وان كان جائرا وانا ارفضه جملة وتفصيلا … المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف …
لسة هايشوفوا عدل الله قائم لا محالة له ولا يقدر أحد على منعه حاشا لله وكم من ظالم مات هلى كرسي عرشه وسلطتة عادى جدا وعملوا له جنازة عسكرية ولكن بقبره لن يستطيع أن ينطق ولن يرد
كيف حالك ياشيخ عصام ......لدى سور كبير نوعا ما لمزرعتى الخاصة .....أود أن اكتب عليه آيات قرآنية وأحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وبعض الجمل المتعارف عليها مثل اذكر الله ...استغفر الله ...وهكذا.....فهل هذا يجوز؟......لكن فى ضميرى أن بعضها موجه لجارى المقابل لى فى الجهه الأخرى الذى كان جارا لى فى القاهرة واحتسبته اخا وصديقا طيلة سنوات كثيره...ثم اكتشفت انه باعنى تلك الارض بأغلى من ثمنها المتعارف عليه اعتمادا على ثقتى فيه بأضعاف ثمنها بحيث لو بعتها حتى بعد عشرون عاما لن اجنى من وراءها ما انفقته..........مثل من غشنا فليس منا.....و آيات من سورة المطففين ...وهكذا.....وجزاكم الله خيرا
عدل الله في بشار الاسد فقط وأين عدل الله في باقي الحكام قدماء او حليين، تكيلون بمكيالين اش هذ النقاش والحوار الفارغ، واين عدل الله فينا كشعوب،،،،تغيرون اتجاه البوصله والحقيقة واضحه
هاد هو تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ (5) هي الايات الكريمة مو محصورة على عم الرسول صل الله عليه وسلم هي الفئة من الناس داخله ضمنها والله أعلم
- رسالة توعية من مصري إلى السيسى والمنتفعين في الصفوف الأولى من المؤسسة العسكرية قبل فوات الأوان وليست تهديد لأحد : - - لا يغرنكم صمت القبور فقد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة والقوة لا تدوم إلا خالقها والشعب الذي صنع ثورة في ٢٠١١ وأجبر الفرد العسكري على التخفي من زيه الرسمي قادر بحول الله على أن يعيدها سيرتها الأولى - السيسي بنظامه يعلم أن على رأسه بطحه ويحسس الآن عليها بعد مشاهدتهم لما يحدث في سوريا فهو يعلم الظلم والبطش والجحيم الذي يعيشه الشعب المصري بسبب احتكار الجيش لكل شئ ويخشي من كسر المصريين لحاجز الخوف ويتبني كثير من أبناء الشعب منهج المعارضة المسلحة بعد أن نفد صبره بكل الحلول السلمية... فهل مع انسداد كل الأفق والحلول مع السيسي ونظامه يمكن أن يلجأ الكثير من المصريين لتبني فكرة التغيير الغير سلمي المسلح لأول مره في تاريخه ؟ ...قد يكون ذلك مستبعد تمامآ من قبل النظام نفسه ان يلجأ الشعب المصري لذلك لكن مع إغلاق السيسي لكل الحلول السلمية والتغيير عن طريق انتخابات حرة نزبهه بعد أن انقلب على ثورة الشعب ومكتسباتها وأضل طريقها في غياهب حباله الشيطانية فلا استبعاد ان تكون طريقة التغيير الغير سلمية اي بالسلاح تلاقي رواجا لدي العقل المصري لأول مره في تاريخه اللهم إلا استخدامه السلاح في مقاومة الغزاة المحتلين وبما أن نظرة الشعب المصري للمؤسسة العسكرية المصرية وصلت بقناعة تامة انه تحت احتلال اسمه الحكم بالقوة الجبرية فلا استبعاد ابدا لإستلهام التجربة السورية حتى وإن كانت بدايتها : ( بشار أو لا أحد - بشار أو نحرق درعا البلد ).... فإن بعد معاناة تلك السنوات التي خلفت الحرب ودمار حوالي نصف سوريا فإن انهيارات النظام السوري وسقوطه وهروب بشار وزبانية نظامه إلى الخارج تفرز انه : ولو كان التغيير ثمنه غاليا فإن عاقبته هو سقوط هذا النظام المتجبر وأن الدمار الذي لحق بسوريا على المستوى الشعبي لحق أيضآ بالمؤسسة العسكرية السورية من انشقاقات في صفوفها وفقده السيطره على أكثر من نصف سوريا وضعف وتفكك الجيش وتجرأ إسرائيل على الاعتداء عليه في قلب دمشق مرات عديدة فإما رخاء للجميع أو تحويل المعبد لأطلال على جميع رؤوس من فيه فلا يغرن المؤسسة العسكرية في مصر حكم الحديد والنار فإن حديد النظام اليوم في سوريا إنصهر وذاب في نار الثورة التي نادت بالحرية والخلاص من الظلم في ٢٠١١ وحققت مرادها بسقوطه فاستلهام التجارب وإن كان ثمنه باهظا فقد يكون مثل الدواء مر طعمه لكن فيه الشفاء والحل الأخير عندما لا تجد الشعوب سواه.. فسوريا استلهمت التغيير بثورتها من تونس ومصر ولا حاجز أيضآ عن العقلية المصرية ان تستلهم من سوريا فكرة التغيير المسلح ومن كان يصدق يوما أن تتحول مدن سوريا المزدحمة والهادئة التي تزين طرقاتها أشجار خضراء إلى ساحات حرب حمراء بدماء أبنائها لسنوات طوال اهلكت الحجر والآلاف من البشر فهل تعودو للحق وإلى ثكناتكم ومعسكراتكم وتسلمو السلطة للشعب لحكم مدني وينسحب الجيش من الحياة السياسية والاقتصادية وتكتفو بمهمتكم في حراسة مقدرات مصر التي يبيعها السيسي على مرأي ومسمع منكم وأنتم لا تحركون ساكنا وكأنكم عاجزون عن فعل شئ أم ستضطرو الشعب المصري أن ينتزع الحق منكم انتزاعا ويستعيد مقدراته وثروات بلده التي باعها السيسي وحنتثم القسم في الدفاع عنها وبعد أن ضاق منكم ذرعا ؟؟ فهل من عاقل رشيد أو عقلاء داخل تلك المؤسسة العسكرية التي أعمدتها هم ابناء مصر ينأون بمصر وشعبها وجيشها عن مصير مجهول فالشقي من إتعظ بنفسه والسعيد من إتعظ بغيره وإن لم تصغو اليوم مخيرين فقد تصغو غدا مضطرين لكنه في النهايه قد يكون مصير محتوم ينزلق بالجميع إلى الهلاك والهاوية دون أن يستثنى مدني أو عسكري وما حدث في سوريا عقب ثورتها في ١٥ مارس ٢٠١١ ولا زال يحدث الأن فيها ليس منكم ببعيد !!!!! ..إنتهى ..😮😮
الوجع بيختلف من شخص إلى شخص آخر واذا كان الظالم لم يرى فى الدنيا من وجع الفقير اووجع المظلوم فتكملة العقاب له بالآخرة أمام العادل الواحد الأحد رب العالمين
واين عدل الله في كل حكام العرب عيونكم على غزة ما تضيعوش البوصلة
أستغفر الله العظيم......لايدرك حكمته عقل ولابشر.....الصبر جميل
عدل الله قريب،
الله اكبر
عدل الله موجود ما فيه شك
استغفر الله واتوب اليه
الدين افيون الشعوب
بل منتهى الحكمة البالغة
نحن اين من قتل وتهجير من اهلنا في غزة لا يوجد مسلم عربي او رئيس عربي شجاع يوقف الاسرائليين من هذا والشعوب مع الأسف لديهم فتاوي كثيرة لا يجب الخروج عن الحاكم وان كان جائرا وانا ارفضه جملة وتفصيلا … المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف …
هل تتهمون الله بعدم العدل والعياذ بالله ،
والله سبحانه و تعالى قال ( ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار )
مابقصر فينون لانه اصلان ماعاد حدا حس بالفقره 😂
هذه أكبر خطأ ارتكب من طرف الرئيس مرسي دخل موبارك وبعض المسؤولين الآخرين إلي السجن.. مهما كان موبارك كان رئيس لا يوجد رئيس دولة سابق دخل إلي السجن
عصام تليمة لا يجيد اللغة العربية (ينصب حرف الفاعل ويرفع الحرف المجرور )
استغفر الله
لسة هايشوفوا عدل الله قائم لا محالة له ولا يقدر أحد على منعه حاشا لله
وكم من ظالم مات هلى كرسي عرشه وسلطتة عادى جدا وعملوا له جنازة عسكرية ولكن بقبره لن يستطيع أن ينطق ولن يرد
مفيش عدل هو فين الغدل والكفار هم المميزين عند الله واللي مقويهم انت حتسمع اللت اللي مالوش لزمه من العمم
كيف حالك ياشيخ عصام ......لدى سور كبير نوعا ما لمزرعتى الخاصة .....أود أن اكتب عليه آيات قرآنية وأحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وبعض الجمل المتعارف عليها مثل اذكر الله ...استغفر الله ...وهكذا.....فهل هذا يجوز؟......لكن فى ضميرى أن بعضها موجه لجارى المقابل لى فى الجهه الأخرى الذى كان جارا لى فى القاهرة واحتسبته اخا وصديقا طيلة سنوات كثيره...ثم اكتشفت انه باعنى تلك الارض بأغلى من ثمنها المتعارف عليه اعتمادا على ثقتى فيه بأضعاف ثمنها بحيث لو بعتها حتى بعد عشرون عاما لن اجنى من وراءها ما انفقته..........مثل من غشنا فليس منا.....و آيات من سورة المطففين ...وهكذا.....وجزاكم الله خيرا
عدل الله في بشار الاسد فقط وأين عدل الله في باقي الحكام قدماء او حليين، تكيلون بمكيالين اش هذ النقاش والحوار الفارغ، واين عدل الله فينا كشعوب،،،،تغيرون اتجاه البوصله والحقيقة واضحه
هاد هو
تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ (2) سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ (3) وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ (4) فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ (5)
هي الايات الكريمة مو محصورة على عم الرسول صل الله عليه وسلم هي الفئة من الناس داخله ضمنها
والله أعلم
فاتوا الشباب حرقوا قبر حافظ ومرتو انيسة وابنو باسل ...صار تواليت للعموم شو في أحلى من هيك ووالله هيدي كانت دعوة أمي وربي استجاب الها أما بشار وماهر وبقية زلم العصابة الاسدية جاية دورون وحياة الله جاية دورون
الله يرحم مبارك ويعفو عنه
- رسالة توعية من مصري إلى السيسى والمنتفعين في الصفوف الأولى من المؤسسة العسكرية قبل فوات الأوان وليست تهديد لأحد : -
- لا يغرنكم صمت القبور فقد يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة والقوة لا تدوم إلا خالقها والشعب الذي صنع ثورة في ٢٠١١ وأجبر الفرد العسكري على التخفي من زيه الرسمي قادر بحول الله على أن يعيدها سيرتها الأولى
- السيسي بنظامه يعلم أن على رأسه بطحه ويحسس الآن عليها بعد مشاهدتهم لما يحدث في سوريا فهو يعلم الظلم والبطش والجحيم الذي يعيشه الشعب المصري بسبب احتكار الجيش لكل شئ
ويخشي من كسر المصريين لحاجز الخوف ويتبني كثير من أبناء الشعب منهج المعارضة المسلحة بعد أن نفد صبره بكل الحلول السلمية...
فهل مع انسداد كل الأفق والحلول مع السيسي ونظامه يمكن أن يلجأ الكثير من المصريين لتبني فكرة التغيير الغير سلمي المسلح لأول مره في تاريخه ؟
...قد يكون ذلك مستبعد تمامآ من قبل النظام نفسه ان يلجأ الشعب المصري لذلك لكن مع إغلاق السيسي لكل الحلول السلمية
والتغيير عن طريق انتخابات حرة نزبهه بعد أن انقلب على ثورة الشعب ومكتسباتها وأضل طريقها في غياهب حباله الشيطانية
فلا استبعاد ان تكون طريقة التغيير الغير سلمية اي بالسلاح تلاقي رواجا لدي العقل المصري لأول مره في تاريخه اللهم إلا استخدامه السلاح في مقاومة الغزاة المحتلين
وبما أن نظرة الشعب المصري للمؤسسة العسكرية المصرية وصلت بقناعة تامة انه تحت احتلال اسمه الحكم بالقوة الجبرية فلا استبعاد ابدا لإستلهام التجربة السورية حتى وإن كانت بدايتها :
( بشار أو لا أحد - بشار أو نحرق درعا البلد ).... فإن بعد معاناة تلك السنوات التي خلفت الحرب ودمار حوالي نصف سوريا فإن انهيارات النظام السوري وسقوطه وهروب بشار وزبانية نظامه إلى الخارج تفرز انه :
ولو كان التغيير ثمنه غاليا فإن عاقبته هو سقوط هذا النظام المتجبر وأن الدمار الذي لحق بسوريا على المستوى الشعبي
لحق أيضآ بالمؤسسة العسكرية السورية من انشقاقات في صفوفها وفقده السيطره على أكثر من نصف سوريا وضعف وتفكك الجيش
وتجرأ إسرائيل على الاعتداء عليه في قلب دمشق مرات عديدة فإما رخاء للجميع أو تحويل المعبد لأطلال على جميع رؤوس من فيه
فلا يغرن المؤسسة العسكرية في مصر حكم الحديد والنار فإن حديد النظام اليوم في سوريا إنصهر وذاب في نار الثورة التي نادت بالحرية والخلاص من الظلم في ٢٠١١ وحققت مرادها بسقوطه
فاستلهام التجارب وإن كان ثمنه باهظا فقد يكون مثل الدواء مر طعمه لكن فيه الشفاء والحل الأخير عندما لا تجد الشعوب سواه..
فسوريا استلهمت التغيير بثورتها من تونس ومصر ولا حاجز أيضآ عن العقلية المصرية ان تستلهم من سوريا فكرة التغيير المسلح
ومن كان يصدق يوما أن تتحول مدن سوريا المزدحمة والهادئة التي تزين طرقاتها أشجار خضراء إلى ساحات حرب حمراء بدماء أبنائها لسنوات طوال اهلكت الحجر والآلاف من البشر
فهل تعودو للحق وإلى ثكناتكم ومعسكراتكم وتسلمو السلطة للشعب لحكم مدني وينسحب الجيش من الحياة السياسية والاقتصادية
وتكتفو بمهمتكم في حراسة مقدرات مصر التي يبيعها السيسي على مرأي ومسمع منكم وأنتم لا تحركون ساكنا وكأنكم عاجزون عن فعل شئ
أم ستضطرو الشعب المصري أن ينتزع الحق منكم انتزاعا ويستعيد مقدراته وثروات بلده التي باعها السيسي وحنتثم القسم في الدفاع عنها وبعد أن ضاق منكم ذرعا ؟؟
فهل من عاقل رشيد أو عقلاء داخل تلك المؤسسة العسكرية التي أعمدتها هم ابناء مصر ينأون بمصر وشعبها وجيشها عن مصير مجهول فالشقي من إتعظ بنفسه والسعيد من إتعظ بغيره
وإن لم تصغو اليوم مخيرين فقد تصغو غدا مضطرين لكنه في النهايه قد يكون مصير محتوم ينزلق بالجميع إلى الهلاك والهاوية
دون أن يستثنى مدني أو عسكري وما حدث في سوريا عقب ثورتها في ١٥ مارس ٢٠١١ ولا زال يحدث الأن فيها ليس منكم ببعيد !!!!! ..إنتهى ..😮😮
الله اكبر