الشباب المهمّش : وقود عنف العصبيّات | عالم النفس والمفكّر الكبير البروفسور مصطفى حجازي
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 24 พ.ค. 2022
- مداخلة عالم النفس والمفكّر الكبير البروفسور مصطفى حجازي ضمن فعاليات مؤتمر نفسانيون الدولي الثاني لعلم النفس٢٠٢٢
عنوان المداخلة: الشباب المهمّش، وقود عنف العصبيّات
#nafsaniyoun_2nd_international_psychology_conference #Agora2022
أتمنى الصحة الجيدة والسعادة لمصطفى حجازي ولكل الوجود 🤍🌹
❤️❤️
مساء الخير:
لإنسانٍ أوقدَ شمعةً في طريقي أول شبابي ، ومازال ...لك الاحترام ياأستاذ ولك الصحة .دُمتَ طيباً .
شكرا دكتور.. بتمنى المزيد من الظهور لك باليوتيوب.. كل حكيك عليه علامات
تحية للبروفيسور مصطفى حجازي 🌸
❣️🌻
عصير فكري اكاديمي من الذ ما يكون
تحياتي
حتى ولو جاءت في الاخيراستاد ،انت راءع
تحية لحضرتك - حضرتك حقا عالم متميز - تطرح مواضيع جديدة لم نسمع بها من قبل
مشكورة القناة
تحياتي ودعائي لك بالصحة والعافية دكتور
تحية حب واحترام للعلامة الدكتور مصطفي حجازي علي هذه المحاضرة المثمرة
💜💜🙏🏻
تحليل عميق وفي غايه الاهميه … لكن كيف نؤهل هذه الشريحه والدوله هي التي تنتجهم وتحتاجهم في مشاريعها العصبيه
الف شكر بروفسور🌷
ننتظر المزيد مشكورين في القناة♥️
💜💜
هناك مشكلة يعاني منها الشباب المفكر الذين خرجوا عن تقاليد آبائهم السائدة فاضطهدهم المجتمع هذه الفئة من الشباب بتزداد اطالب بوضع الضوء عليهم
تشخيص دقيق وكان الدكتور موجود بالعراق
الله يبارك فيك يابروفسور
الشباب المهمش او شباب الظل كما يسميهم الدكتور مصطفى
هم ليسوا حالة مرضية قائمة بذاتها
هم نتيجة لاسباب التخلف الاجتماعي التي يشير إليها الدكتور في غالبية مؤلفاته
العصبيات و الاصولية و الأهم و هو الاستبداد
الاستبداد الذي تعاني منه مجتمعاتنا العربية
فمثلا.. كيف تستطيع ان تجد حلا او علاجا للشباب المهمش تحت ظل عصابة مافيا تحكم البلد.. ومستعدة لأن تضرب شعبها الرافض لاستبدادها بالكيماوي والبراميل المتفجرة العشوائية في سبيل الحفاظ على سلطتها ومكاسبها
كما حدث في سوريا مثلا
لذلك أول خطوة في طريق العلاج.. ان يكون على رأس الدولة سلطة تستمد شرعيتها من شعبها الذي انتخبها بملئ ارادته.. أو على الاقل أن تكون سلطة همها تطوير البلد وليس تطوير حساباتها البنكية ومكتسباتها
الدولة دورها هو رعاية جميع شرائح المجتمع لتضمن الإستقرار بالقضاء على التخلف على المستوى المادي والنفسي عند أفراد مكونات المجتمع ... لاكن حين تصبح الدولة تضحي بشريحة من المجتمع من أجل خدمة الطبق الرأس مالية ... حين ذاك تنتج هذه السياسة أناس منسلخين على هويتهم الوطنية مستعدين القبول بالانتماء الى المفاهيم العصبية والسلوكيات التخريبية التي تضمن وجودهم أحيانا وتدمر حياتهم في حين أخري ... ولاكن في كلتا الحالات هم مغلوبين على أمرهم ويستغلون من طرف أصحاب المصالح الذين يربحون الأموال الطائلة من وراء هؤلاء المهمشين ....
الم أكتب لكم أهل جهنم المساكين والفقراء محمد المزيني