التلاوة العراقية ١ من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع بل بعضها تجدها قصة. .. غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس و التوتر في القراءة يجعلك تتوتر ذهنياً و لا تجعلك في منأى من الخشوع والخضوع والخنوع لله تعالى.تقع في كمين الشيطان. ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به.ما هدف القارئ يقرأ عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل.. أين طلب القرآن الكريم في جمع عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل. وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين وكثير منهم يمتلكون صوتاً جميلا ولكن لا يدخلون الجنة بسبب صوتهم الحلو وهل قراءة القرآن الكريم بصوت جميل وعذب..سب رئيسي لدخول الفردوس....وشتان ما بين ذلك و ذلك. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب و لا الانبهار في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء لا بتقليد الصوت ولا التقرب له و بكل شئ...عليك بل اختص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته ..... وصفاته..واسلوبه..وصوته..و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك... والقرآن الكريم... لا ملل فيه لأنه يدخل في العقل الباطني.بلا إرادتك.السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد
انا لم اسمع القراءة العرقية حتى احكم ومعك انا عبد الباسط و غيره من قراء مصر لا يهتمون بالمعاني والتدبر لكن الامام الحصري رحمه الله أكثر ما يعتني به التدبر و تبين المعاني وهذا واضح و جلي لمن يكثر الاستماع للحصري في تلاوته الخارجية خاصة
رحمة الله تعالى وبركاته عليك الشيخ محمود خليل الحصري
تسلم ايدك
Elhemdilillah.Masallah. Uca Allahimiz SİZİ QORUSUN.
رحمك ياشيخ
رحمه الله
Alhamdoulilah 🎉🇸🇳🇸🇳
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
الهم صلي وسلم على محمد وال محمد
يالله فرجك
مشالله
mashallah, his voice is amazing Rahimahou allah
رحمه الله رحمة واااااااسعة وجمعنا به ووالدينا وأهلنا في أعلى جنان الخلد بغير حساب ولا سابق عذاب
يالله
يالله سترك
اللهم اغفر له وارحمه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم🤲🏻
ما شاء الله❤
الف الصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
يالله تسهيلك
التلاوة العراقية ١ من اندر و أعلى و أسمى و انقى وأرقى و أهدأ و التأني التلاوات القرآنية فقط تجد فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة و الهدوء و تقربك إلى الله تعالى ...والتضرع لله وتعطيك مساحة كبيرة و واسعة في استرسال جوارحك وكل مشاعرك و احاسيسك بالراحة والاسترخاء النفسي.. كأنك تعبد الله. و الاكثر من ذلك تعلمك الصبر في الاستماع و التنصت و الاصغاء..... وكلما تواصل في السمع و الاصغاء..يلين قلبك و روحك و نفسك تحت رحمة الله تعالى..و كل كلمة قرآنية وحسب معناها مرتلة و مجودة و مدورة تخرج من حنجرة القارئ العراقي مؤثرة حيثية في أذن وقلب و روح السامع بل بعضها تجدها قصة. .. غايتي ما يريد القرآن الكريم منك و من السامع.و ليس التفاضل عن التلاوات الأخرى.و تختلف عن التلاوة المصرية تنصب بشكل عام اخراج اللحن والصوت الناعم و طول النفس و التوتر في القراءة يجعلك تتوتر ذهنياً و لا تجعلك في منأى من الخشوع والخضوع والخنوع لله تعالى.تقع في كمين الشيطان. ...و ربما القارئ يسمع صوته و يندمج به.ما هدف القارئ يقرأ عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل.. أين طلب القرآن الكريم في جمع عدة آيات قرآنية وفي نفس واحد طويل. وهل تجعل أذنك التركيز بين الإذعان و الاصغاء لما تصبوا الآية القرآنية.... تبتعد قليلاً من التمعن في التبحير.عن فحوى معاني الآيات القرآنية....و تغرق في كيفية إخراج طول نفس القارئ و قدرته على وقت اصدار صوت حنجرته... وهناك من له باع في إصدار نفس طويل مجالات عدة منها المطربين والفنانين وكثير منهم يمتلكون صوتاً جميلا ولكن لا يدخلون الجنة بسبب صوتهم الحلو وهل قراءة القرآن الكريم بصوت جميل وعذب..سب رئيسي لدخول الفردوس....وشتان ما بين ذلك و ذلك. يعني بصراحه.. ينبغي أن تنشد إيماناً.وهو الغاية... و تتمعن و تصبوا إلى الوصول إلى معاني الآيات القرآنية التي تدخل اذنك.. التلاوة العراقية قمة في الطاعة للتقرب لله تعالى لما فيها الخشوع والخضوع والسكينة والطمأنينة والابتعاد عن الانسياب والانسياق لاابليس ولو هنيهة.امر الله بالانصات إلى القرآن الكريم..كي تعرفوا باطنه من ظاهره.ولعلكم ترحمون.و ليس التعجب و لا الانبهار في صوت قارئ القرآن الكريم...أن التركيز على لحن صوت قارئ القرآن الكريم..يبعدك عن الاصغاء والتنصت كما يطلب الله عزّ وجل في القرآن الكريم... ان نسمع القرآن الكريم مثل شخص يعلمك و يفهمك.ويشرح لك ويوصف لك .ماهو القرآن الكريم... في اللحظة التي تسمع أو تتنصت أو تصغي إلى عبد الباسط عبد الصمد..و هو يرتل أو يجود حول إلى القارئ الحافظ خليل اسماعيل.و نفس السورة أو الآية.ووووو قارن.... في الثانية الواحدة التي تتحول من الحافظ خليل اسماعيل...و إلى عبد الباسط عبد الصمد.يقول الله تعالى... وإذا قرئ القرآن فاستمعوا وانصتوا له لعلكم ترحمون...... عليكم السمع و ثم التنصت...وتركز على التنصت..و لا تسرح في لحن صوت قارئ القرآن الكريم....و تضيع في دوامة صوت قارئ القرآن الكريم..ومخيلتك تغور في الترددات الصوتية القرار و الجواب من حنجرة القارئ. هل طول نفس القارئ تدل على الخشوع تحقق منها عندما تدخل اذنك.. بينما الحق هو الإذعان لكل آيات القرآن الكريم... كأن الله يلقنك الدروس والادب و الاخلاق..و تهذيب شخصيتك... في معترك الحياة اليومية....و في التلاوة العراقية تجعلك تبكي وتذرف الدموع من عينيك طوعاً لها ولو لديك ذرة إيمان في قلبك..وتجد نفسك تسمع و تصغي حتى يلين قلبك ويحرك الايمان في قلبك و كلما زدت في المتابعة يثقل إيمانك و تسىرح في الخشوع والخضوع و الخوف والسكينة والطمأنينة و تجد في كلماتهم.الخارجة من فمهم هي بحد ذاتها خشوع وخضوع واللينةو التأثر بها و يعنيك بها.كأنها نصيحة وقصة . كأن الله امامك وتهتز من شدة الطاعة و تتحرك مشاعرك تدعو الله يكفر ويغفر الله عن كل ذنب و هفوة اقترفتها في حق طاعة و عبادة الله.لا تضيع في لحن و نغم صوت قارئ القرآن...طلبي من القراء الكرام العراقيين الجدد .التالين ...الحاليين الذين يقرأون الطور العراقي بالابتعاد عن تقليد القراء الكرام العراقيين القدماء لا بتقليد الصوت ولا التقرب له و بكل شئ...عليك بل اختص في قرائتك الخاصة بك.. وأقرأ كما كانوا هم يقرأون.. كل له حسانته ..... وصفاته..واسلوبه..وصوته..و ترى كل واحد منهم بصوته وخشوعه..وطابع الخضوع.. لله تعالى....و يختلف الاحساس مابين هم... وممكن معرفتهم بمجرد أن تدخل قرائتهم أذنك. يعني تكون قرائتك.. تتميز بك خاصة..و ممكن معرفتك من قرائتك... والقرآن الكريم... لا ملل فيه لأنه يدخل في العقل الباطني.بلا إرادتك.السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد
تسلم اخي العزيز....لا أبغي إلا طابع ديني بحت
انا لم اسمع القراءة العرقية حتى احكم ومعك انا عبد الباسط و غيره من قراء مصر لا يهتمون بالمعاني والتدبر لكن الامام الحصري رحمه الله أكثر ما يعتني به التدبر و تبين المعاني وهذا واضح و جلي لمن يكثر الاستماع للحصري في تلاوته الخارجية خاصة
جزاك الله خيرا
Alloh Alloh
من سورة الصافات من 145-182وص من 1-29
احترامي لصاحب القناة حيث سمح بتلتحميل ومنع الاعلانات أثناء التلاوة
ربنا يرضى عليكم
جزاك الله خيرا
الف الصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم