الفنان الذي بدا من القمة بكلمات الشاعر الكبير اسماعيل حسن و الحان الفنان العملاق محمد وردي…. لم يبدا اي مثلما بدأ عثمان مصطفى كانوا جميعا رائعين و مبدعين رحمهم الله بقدر ما أثروا وجداننا مفردات و لحن و اداء. كان حقا زمنا جميلا.
من الاغاني السودانية الخالدة لما تتميز به من كلمات عفيفة و حب و حنان دفاقين و لحن دافئ تزاوج مع الكلمات الجميلة و اداء و صوت ثابت عميق انه اجمل زمن مر بنا حيث السلام و الامان و الحب، اغنية تخلخل الوجدان.
رحم الله الفنانين الرائعين الاستاذ الهرم محمد وردي و الفنان المميز عثمان مصطفى و الشاعر المبدع اسماعيل حسن فكم اثروا وجداننا و قدموا لنا كل الاعمال العظيمة.
سبحان الله حسب عشقي لاغاني العملاق محمد عثمان يعني اغانيهو كلها بتشبهو لحنا وكلمات كأنها فصلت على مقاسه الا رحم الله وردي وعثمان مصطفى و(سماعين حسن ( كما كانت تناديه والدته رحمه واسعه بقدر ما قدمو
الله عليك يا وردي رحمك الله وجعل الفردوس الأعلى مسكنك ومثواك … يستحيل بعد كل هذه المقدمة الوردية تتخيل صوت غير صوت وردي. ……. رحم الله عثمان مصطفى وأسكنه فسيح جنانه
من اروع واجمل الاغاني المحببة الي...كلمات ولحن..واداء... الخدود الشاربة من لون الشفق...عند المغارب... ديل دخدودك...سيدي..سيدي الناس ياسيد الحبايب... العيون طرتني زول من اهلو غايب والشعر...يتهادل سبايب... والله في عينيك تظهر لي دنيا.. دنيا شوقك فيها ظاهر.... الاماني الحلوة هايمة زي البحور ماليها آخر الغروب بيسألني منك..امسياتنا بشوق اليك الرمال الناعمة مشتاقة لمشيك... الطيور الراحلة في طول المسا... بتسأل عليك .... كيف تفارق الضفة؟ والنيل هان عليك؟؟ 3:50
رحمك الله رحمة واسعة عملاق الموسيقى السودانية وموسيقار الاجيال... يا لروعة الكلمات من سماعين ود حد الزين ويا لروعة اللحن كن الهرم النوبى وردى ويا لروعة الاداء من عثمان مصطفى... اجتمع عمالقة الكلمة واللحن والاداء فكانت هذه الاغنية الخالدة عبر الزمان ... رحلوا جميعا وبقى الاثر الجميل رحمهم الله جميعا وانزلهم فى عليين زمان يافن نظمت الاغنية فى ستينيات القرن الماضى حينما طلب وزير الاستعلامات آنذاك طلعت فريد رحمه الله.. طلب من اسماعيل حسن نظم قصيدة فى تهجير اهالى وادى حلفا القديمة بقيام السد العالى الكارثى...فجادت قريحة الشاعر سماعين ود حد الزين بهذه القصيدة الرائعة التى جسدت معنى الرحيل المر لاهالى حلفا القديمة عن موطن ابائهم واجدادهم حيث غمرت مياه السد حضارة نوبية لاجمل مدينة سودانية... امتدت لمئات السنين .. الله ينتقم ممن تسبب فى ذلك وجيران السوء حتى اليوم لم يدفعوا تعويضات اهالى حلفا القديمة.
انا سمعته الراحل عثمان مصطفى .. قال مشيت بيت اسماعيل حسن .. وقلت ليهو دايرك تديني اغنية .. كان في ذلك الوقت وردي موجود في منزل إسماعيل حسن .. وقام اسماعيل قال لوردي ممكن تدي اغنية والله مشتاقين إلى الشاب ده .. وردي قال لاسماعيل انا بديها ليهو لكن بشرط اذا م اداهاء بصورة كويسة بشيلها منه .. وابدع فيها عثمان كعادته
ابعدوا عن الخلافات فهي 😢😢تفقد الأشياء الجميله هذه القصيدة كتبها إسماعيل لحنها وردي وادها بالعود لكن الخلاف بينهم كان قد وصل إلى حد متقدم لذا تردد وردي في تسجيلها في الاذاعه وقام وردي بتسليمها لي عثمان مصطفى اخرجها بهذة الصورة الجيده لكن انا من الورديين بحس لو قدمها لكانت أجمل
لا ابدا وردي اهداها عثمان مصطفى بحب اما الاغنية التي لازمت اختلاف اسماعيل حسن مع وردي هي اغنية بلادي التى لحنها النجار وتغنت بها فرقة الحماداب للطنبور عام ١٩٨٢م
يا الله على الكلمات الصادقة و اللحن الملائكى و الصوت الشجى ، رحم الله شاعرنا الملهم إسماعيل حسن و الفنان المبدع عثمان مصطفى
يا حليل الزمن الجميل ❤❤
الفنان الذي بدا من القمة بكلمات الشاعر الكبير اسماعيل حسن و الحان الفنان العملاق محمد وردي…. لم يبدا اي مثلما بدأ عثمان مصطفى كانوا جميعا رائعين و مبدعين رحمهم الله بقدر ما أثروا وجداننا مفردات و لحن و اداء.
كان حقا زمنا جميلا.
من الاغاني السودانية الخالدة لما تتميز به من كلمات عفيفة و حب و حنان دفاقين و لحن دافئ تزاوج مع الكلمات الجميلة و اداء و صوت ثابت عميق انه اجمل زمن مر بنا حيث السلام و الامان و الحب،
اغنية تخلخل الوجدان.
رحم الله الفنانين الرائعين الاستاذ الهرم محمد وردي و الفنان المميز عثمان مصطفى و الشاعر المبدع اسماعيل حسن فكم اثروا وجداننا و قدموا لنا كل الاعمال العظيمة.
يا سلام علي الزمن الجميل تغمدكم الله بالرحمةوبالمغفرة عمالقة الفن السوداني الاصيل وردي وعثمان مصطفي والشاعر اسماعيل حسن
ربنا يرحمهم الثلاثة. اسماعيل حسن ومحمد وردي وعثمان مصطفي. جزالة الكلمات وحلاوة اللحن. وجمال الاداء
سبحان الله حسب عشقي لاغاني العملاق محمد عثمان يعني اغانيهو كلها بتشبهو لحنا وكلمات كأنها فصلت على مقاسه الا رحم الله وردي وعثمان مصطفى و(سماعين حسن ( كما كانت تناديه والدته رحمه واسعه بقدر ما قدمو
كانت ينادونه الاخرين سماعين ود حد الزين.... رحمهم الله جميعا ... زمان يافن
من ألحان وردي العظيمة ...رحم الله وردي و اسماعيل حسن و عثمان مصطفى ...رحلوا جميعا و بقيت الأغنية ...
بالله عليكم يافنانى هذا الزمن الكئيب استمعوا لهذا الإبداع الرائع كلمات ولحن وأداء رحم الله اسماعيل وردى وعثمان مصطفى
اجمل و اروع لحن لدى عثمان كانت فلتة وردي التي اهداها لعثمان مصطفى.
لحنها وردي اصلا ، ونقرشه العود دي من وردي
رحم الله الكلمه الانيقه واللحن الجميل والصوت الذي يطرب
الحان خالده في الوجدان
يا سلاااااااااام...قمة الروعة....
الله عليك يا وردي رحمك الله وجعل الفردوس الأعلى مسكنك ومثواك …
يستحيل بعد كل هذه المقدمة الوردية تتخيل صوت غير صوت وردي.
…….
رحم الله عثمان مصطفى وأسكنه فسيح جنانه
من اروع واجمل الاغاني المحببة الي...كلمات ولحن..واداء...
الخدود الشاربة من لون الشفق...عند المغارب...
ديل دخدودك...سيدي..سيدي الناس ياسيد الحبايب...
العيون طرتني زول من اهلو غايب
والشعر...يتهادل سبايب...
والله
في عينيك تظهر لي دنيا..
دنيا شوقك فيها ظاهر....
الاماني الحلوة هايمة
زي البحور ماليها آخر
الغروب بيسألني منك..امسياتنا بشوق اليك
الرمال الناعمة مشتاقة لمشيك...
الطيور الراحلة في طول المسا...
بتسأل عليك ....
كيف تفارق الضفة؟ والنيل هان عليك؟؟
3:50
❤
الكليمة الطيبة منك زادي و حياتك ل باكر
العيون طرتني زول من أهلو غائب
رحمهم الله ...الكلمة الأنيقة واللحن الشجي...والأداء السلس
فن وادب
اية الجمال ده ❤️❤️❤️
كيف تفارق الضفة والنيل هان عليك ، لقد ابكيتني يا عثمان لك السلام الرحمة في امجادك السماوية
فيها نفس وروح ألحان وردي العظيم.رحمة الله تتنزل عليهم جميعا اسماعيل حسن وردي وعثمان مصطفي
من الحان وردي ❤
رحمهم الله جميعا
رحمك الله رحمة واسعة عملاق الموسيقى السودانية وموسيقار الاجيال... يا لروعة الكلمات من سماعين ود حد الزين ويا لروعة اللحن كن الهرم النوبى وردى ويا لروعة الاداء من عثمان مصطفى... اجتمع عمالقة الكلمة واللحن والاداء فكانت هذه الاغنية الخالدة عبر الزمان ... رحلوا جميعا وبقى الاثر الجميل
رحمهم الله جميعا وانزلهم فى عليين
زمان يافن
نظمت الاغنية فى ستينيات القرن الماضى حينما طلب وزير الاستعلامات آنذاك طلعت فريد رحمه الله.. طلب من اسماعيل حسن نظم قصيدة فى تهجير اهالى وادى حلفا القديمة بقيام السد العالى الكارثى...فجادت قريحة الشاعر سماعين ود حد الزين بهذه القصيدة الرائعة التى جسدت معنى الرحيل المر لاهالى حلفا القديمة عن موطن ابائهم واجدادهم حيث غمرت مياه السد حضارة نوبية لاجمل مدينة سودانية... امتدت لمئات السنين .. الله ينتقم ممن تسبب فى ذلك وجيران السوء حتى اليوم لم يدفعوا تعويضات اهالى حلفا القديمة.
يا سلام عليك ياخ تسلم علي التوضيح والسرد الجميل 🌹🌹♥♥♥
اغنية معبرة شديد والله بدون ما تحس تلامس الوجدان وتحرك بداخلك شيء جميل جداً
وردى بقول الشعر فى كتيفو يتراقص سبايب عثمان بقول يتهادل
والله باللاكتر💞💞
الاغنيه دى وردى لحنها ومشى الاذاعه عشان يسجلها لقى عثمان مصطفى فى الاذاعه وكان ياداب عثمان فى بداياتو وقام وردى اهداها لعثمان ثم رات النور
عبدالله عربي قالي لي عثمان مصطفي سجلا بسرعه
الحلفلاوي دا بغير رايو 😂
@@wathgali1138 ههههه
@@omerobe406
تحياتي 😂
انا سمعته الراحل عثمان مصطفى .. قال مشيت بيت اسماعيل حسن .. وقلت ليهو دايرك تديني اغنية .. كان في ذلك الوقت وردي موجود في منزل إسماعيل حسن .. وقام اسماعيل قال لوردي ممكن تدي اغنية والله مشتاقين إلى الشاب ده .. وردي قال لاسماعيل انا بديها ليهو لكن بشرط اذا م اداهاء بصورة كويسة بشيلها منه .. وابدع فيها عثمان كعادته
ابعدوا عن الخلافات فهي 😢😢تفقد الأشياء الجميله
هذه القصيدة كتبها إسماعيل لحنها وردي وادها بالعود
لكن الخلاف بينهم كان قد وصل إلى حد متقدم لذا تردد وردي في تسجيلها في الاذاعه وقام وردي بتسليمها لي عثمان مصطفى اخرجها بهذة الصورة الجيده
لكن انا من الورديين بحس لو قدمها لكانت أجمل
لا ابدا وردي اهداها عثمان مصطفى بحب
اما الاغنية التي لازمت اختلاف اسماعيل حسن مع وردي هي اغنية بلادي التى لحنها النجار وتغنت بها فرقة الحماداب للطنبور عام ١٩٨٢م
ولامشتاقين😭😭
والله مشتا قين الله يرحمك تاخذك الاغنيه الى بعيد وين الاغاني اليوم الله يرحم الفن واله