كنز مغربي ضائع إلى الأبد. ويظل بما يملك من إمكانيات واعتبار متواضع، لؤلؤة نادرة فوق كل معاصري وفناني عصره المصريين... أي شعر وأي تأويل ولحن. مدرسة عظيمة في حد ذاتها.
يتبين من خلال الفيديو أن أحمد البيضاوي هو الذي أخرج الأغنية المغربية من أصالتها وخصوصيتها الوطنيتين وألحقها بالأغنية المشرقية باسم العصرنة. وهو بذلك وجه المغنيين من مجايليه ومن الذين أتوا بعده لإدارة ظهرهم إلى الغناء المغربي والجري وراء كل ما هو مشرقي، وقد كانت هذه بداية الاستلاب والاغتراب الفني مع احتقار وتهميش الموروث الأصلي المغربي بشقيه الدارجي والأمازيغي الذي أصبح ينعت بالشعبي. نتيجة لذلك غدت الأغنية المغربية بالدارجة بدون لون ولا طعم ولا يمكن ربطها بأية جهة من الجهات. ولم تنج من هذه المشرقة إلا المجموعات كناس الغيوان وجيل جلالة وغيرها وكذا الأغنية الأمازيغية. لو أن البيضاوي نقب في الأغنية المغربية الدارجة و ما تزخر به الأغنية الأمازيغية من غناء وتنوع في سوس والأطلس والريف وجعل ذلك مرتكزا لألحانه لأصبح فعلا رائدا للأغنية المغربية العصرية.
احمد البيضاوي موسيقار مبدع أغانيه لاتموت ابدا
كنز مغربي ضائع إلى الأبد. ويظل بما يملك من إمكانيات واعتبار متواضع، لؤلؤة نادرة فوق كل معاصري وفناني عصره المصريين... أي شعر وأي تأويل ولحن. مدرسة عظيمة في حد ذاتها.
اه لو ظلت المسطرة التّى احدثها المرحوم على صرامتها لما غرقت الساحة الفنية بالغث اي ما يلوث السمع
احمد البيضاوي..فريد الاطرش المغرب..احب الحانه الشجية،بالاضافة الئ اتقانه في التلحين القصائد باتقان كبير..تحياتي اليك اخي رضا👍👍👍👍👍
مع الاسف هذا العمل على اهميته فانه ينقصه تدييع الاغاني المتحدث عنها حتى يعرف الجيل عما تتحدثون
عفوا قل "حبيبي تعالى " بفتح حرف الحاء وليس بكسره .
وما علاقة فنيش بالموسيقى؟
لا تنسى ان الاستاد فنيش فنان ومسرحي كبيرلا يمكن ان لا تجمعه علاقة مع الموسيقى والموسيقيين
الاستاد فنيش ناقد موسيقى كبير
يتبين من خلال الفيديو أن أحمد البيضاوي هو الذي أخرج الأغنية المغربية من أصالتها وخصوصيتها الوطنيتين وألحقها بالأغنية المشرقية باسم العصرنة. وهو بذلك وجه المغنيين من مجايليه ومن الذين أتوا بعده لإدارة ظهرهم إلى الغناء المغربي والجري وراء كل ما هو مشرقي، وقد كانت هذه بداية الاستلاب والاغتراب الفني مع احتقار وتهميش الموروث الأصلي المغربي بشقيه الدارجي والأمازيغي الذي أصبح ينعت بالشعبي. نتيجة لذلك غدت الأغنية المغربية بالدارجة بدون لون ولا طعم ولا يمكن ربطها بأية جهة من الجهات. ولم تنج من هذه المشرقة إلا المجموعات كناس الغيوان وجيل جلالة وغيرها وكذا الأغنية الأمازيغية. لو أن البيضاوي نقب في الأغنية المغربية الدارجة و ما تزخر به الأغنية الأمازيغية من غناء وتنوع في سوس والأطلس والريف وجعل ذلك مرتكزا لألحانه لأصبح فعلا رائدا للأغنية المغربية العصرية.