السلام عليكم لقد طرحت سؤالا في مجموعة التلجرام الخاصة بكم و قلت في السؤال إني باحث عن الحق و بينت نيتي من السؤال فقمت بحظري ما هكذا تورد الإبل سيدي أتريدون أن تكمموا أفواههنا عن سؤال نيتنا فيه صادقة و هي أن تزيلو عنا الغبار منه إذا كيف تلومون جمعة و ميدو في تصرفاتهم مع الخالفين
وفي الأخير ظهرت مظهر الطفل الصغير الذي غرر به .. الكلام قديم قبل تسع سنوات و خرج الشيخ يوضح هذا البارحة .. صرتم ألوبة بيد مصطفى الشرقاوي الفتان الخائن ماعندكم لا شخصية ولا هم يحزنون ..مطايا كل الفرق المبتدعة
يا أخي اتق ربك ولا تنتهي منهج المداخلة المقيت في تتبع زلات العلماء أليس كل ابن آدم خطاء ؟ هل أنت أيها التلبنتي لا تخطأ مثلاً ؟؟؟! السيئة تضيع في بحر حسنات الرجل فكف لسانك عن الناس
@@رمضانعبدالله-ر5ذ ولماذا ظهرت هذه الجريمة الآن؟؟؟ ايوا كدا عشان كان يعتبر النووي امام سكتم عنهم اما الان فلا فعلا انكم عصابة تقودها جهات مشبوهة حفظ الله الشيخ الدمشقية
@@aymanha7214 كان يعتبر النووي إماما حتى شهور قليلة!!!! وماالذي تغير ياأيها البريطاني دمشقية عاملكم الله بماتستحقون لأن خصيمكم يوم القيامة كبار علماء الأمة
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم الحمد لله ربِّ العالمين والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّدٍ و آله وصحبه وسلَّم، أمَّا بعد: ففي أثناء تدريسي لمادة (كُتب السُّنَّة) في كلية الحديث الشريف، كتاب (المجتبى) للإمام النسائي، تطرَّقنا في ترجمته حول ما نُسبَ إليه رحمه الله من (التَّشيعِ)، فتأملتُ في ذلك وكتبتُ هذه الوريقات، لعل الله أن ينفع بها، إنه سميعٌ مجيب، فكان أن قلتُ: قد ذكر جماعةٌ من أهل العلم أن الإمامَ النسائيَّ كان متشيعًا: قال ابنُ خلِّكان [ في الوفيات (1/ 77)]: "وكانَ يَتَشيَّع". وقال شيخ الإسلام [ منهاج السنة (7/ 373)]: "وتشيَّع بعض أهلِ العلم بالحديثِ؛ كالنسائيِّ....". وقال الذَّهبي [ السير (14/ 133)]: "فيه قليل تَشَيُّعٍ وانحرافٍ عنْ خُصوم الإمام علي كمعاويةَ وعمروٍ، والله يُسامحه". والذي دعاهم إلى وصفه بذلك هو تَصنيفُه لكتابَ "خصائص علي رضي الله عنه"، وتُنْظَر قصة تصنيفِه للكتاب في [ بغية الراغب المتمني) للحافظ السخاوي (ص120-121)]. وأيضًا ما جاء في ترجمته من [تهذيب الكمال (1/ 339)]: أنَّ محمد بن إسحاق الأصبهاني قال: "وخرجَ إلى دمشق، فسُئِلَ بها عن معاويةَ بنِ أبي سفيان، وما رُويَ من فضائلِه؟ فقال: ألا يَرْضَى معاويةُ رأسًا برأسٍ، حتى يُفضَّل؟ فمازالوا يدفعون في حِضنَيْهِ حتى أُخرج من المسجد، ثم حُمِلَ إلى مكةَ ومات بها". والجواب عن هذا الأمر من وجوه: الوجه الأول: نقل شيخُ الإسلام في "العقيدة الواسطية" عن أهل السُنَّة أنَّهم :"يُقرِّون بما تواتر به النقل عن أمير المؤمنين عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه وغيرِه من أن خيرَ هذه الأمَّةِ بعد نبيِّها أبو بكر ثم عمر، ويُثَلِّثُون بعثمان، ويُرَبِّعون بعليٍّ رضي الله عنهم، كما دلتْ عليه الآثار، وكما أجمع الصحابة على تقديم عثمان في البيعة، مع أن بعض أهل السنة كانوا قد اختلفوا في عثمانَ وعليٍّ رضي الله عنهما، بعد اتفاقِهم على تقديم أبي بكر وعمر أيهما أفضل؟ فقدم قوم عثمان وسكتوا، أو رَبَّعوا بعلي، وقدم قوم عليًّا، وقوم توقفوا. لكن استقر أمر أهل السنة على تقديم عثمان ثم علي، وإن كانت هذه المسألةُ - مسألةَ عثمان وعلي - ليست من الأصول التي يُضلَّلُ المخالفُ فيها عند جمهور أهل السنة، لكن التي يُضَلَّلُ فيها مسألة الخلافة، وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر وعمر ثم عثمان ثم علي، ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله". [ الواسطية (ص: 242)]. إذا عُلِم هذا! فَمَنْ وُصِفَ من أهل العلم المتقدِّمين بالتَّشَيُّعِ، إنَّما هُو في تقديم عليٍّ على عثمانَ في الفضل لاَ فِي الْخِلافةِ. الوجه الثاني: أن الإمام النسائي قد بين سببَ تأليفِه لكتاب "خصائص علي رضي الله عنه" في قوله: "دخلتُ دمشق والمنحرفُ عن عليٍّ بها كثير، فصنَّفتُ كتاب "الخصائص" رجاءَ أن يهديَهم الله". فهو أراد بهذا التأليف النصح للأمة، وتقويم الاعوجاج الَّذي حصلَ. الوجه الثالث: قال الحافظُ ابنُ عساكر مُعلقًا على هذه القصة: "هذه الحكاية لا تَدلُّ على سوءِ اعتقادِ أبي عبد الرحمن في معاوية بن أبي سفيان، وإنما تَدلُّ على الكفِّ في ذكره بِكُلِّ حال" ثم روَى بإسنادِه إلى أبي الحسين علي بن محمد القابسيِّ قال: سمعت أبا عليٍّ الحسن ابن أبي هلال يقول: سُئل أبو عبد الرحمن النسائي عن معاوية بن أبي سفيان صاحبِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إنما الباب كدار بها باب، فباب الإسلام الصحابة، فمن آذَى الصحابة إنما أراد الإسلام، كمن نقر الباب؛ إنما يريد دخول الدار، قال: فمن أراد معاوية، فإنما أراد الصحابة" [ تهذيب الكمال (1/339)]. الوجه الرابع: يُؤيِّد ما تقدَّم أنه لما ألَّف "مَناقب الصحابة" ذكَرَهم في ترتيب مناقبِهم على ترتيبهم في الخلافة، فقال مُعنوِنًا: "كتاب المناقب/ مناقب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار والنساء". ثُمَّ بوَّب فقال: "باب فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه". و"باب فضل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما". و"باب فضل أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم". و" باب فضل علي رضي الله عنه". [السنن الكبرى (7/ 293-306)، تحقيق: شعيب الأرنؤوط وغيرِه]. الوجه الخامس: أنَّ قول النسائي لَمَّا طُلِبَ منه أن يُخرجَ فَضائل معاوية رضي الله عنه قال: "أيَّ شيءٍ أُخرج؟! (اللهم لا تُشْبِعْ بَطنَه)!". ُيُريدُ به أنه - رحمه الله- لا يَحْفَظُ عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل معاوية إلا أحاديثَ قليلةً، على اعتبار أنَّ الأحاديث الصَّحيحة في فضلِهِ خاصةً قليلةٌ جدًّا، قال الإمَام إسحاق بن راهويه: "لا يصحُّ عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل معاوية بن أبي سفيان شيءٌ". [ "المغني" للموصلي (ص:165)] قال الإمام ابن القيم في [ المنار المنيف (ص:116-117)] بعد إيراد كلمة الإمام إسحاق: "قلتُ: ومراده ومراد من قال ذلك من أهل الحديث: أنه لا يصحُّ حديثٌ في مناقبِهِ بخصوصِهِ، فما صحَّ في مناقب الصحابة على العموم، ومناقب قريش، فمعاويةُ رضي الله عنه داخلٌ فيه". ثم إن النسائي لما ذكر حديث " اللهم لا تشبع بطنه"، إنما ذكره عادًّا له أنه من مناقب وفضائل معاوية رضي الله عنه؛ لحديث مسلمٍ " اللهم إنما أنا بشر، أغضب كما يغضب البشر، فمن لعنته أو سببته؛ فاجعل ذلك له زكاة ورحمة"، ولم يرد رحمه الله التنقُّصَ من معاوية رضي الله عنه أبداً، وهذا الذي فهمه الإمام النسائي منَ الحديثِ أنه فضيلة لمعاوية رضي الله عنه، فهمه أيضا الإمام مسلمٌ حيثُ أورد الحديثَ المشارَ إليه في ( صحيحه) تحت كتاب "البر والصلة والآداب"، وكذا الحافظ الذهبي في [" تاريخ الإسلام " - حوادث ووفيات (301-310هـــــ) ص:108].
الوجه السادس: قوله: " ألا يَرضَى معاويةُ رأسًا برأسٍ حتى يُفضَّلَ؟!". أراد رحمه الله الإجابةَ عمَّن سأله أن يُخرج فضائل معاوية رضي الله عنه؛ ليكونَ بذلك أفضل من عليٍّ رضي الله عنه، فأجابَهُ بِهذا الجواب، وهُو بِهَذا الجواب موافقٌ لتقرير أهل السُّنَّةِ مِنْ أنَّ أفضل الصَّحابة هم: الخلفاء الرَّاشدون الأربعة رضي الله عن الجميع. فكيف يُساوَى مُعاوية رضي الله عنه بعليٍّ رضي الله عنه، فضلاً أن يُقدَّمَ عليه؟! ومعلومٌ أن عليًّا رضي الله عنه من السَّابقين الأوَّلين في الإسلام، ومعاوية رضي الله عنه من آخر الصَّحَابة إسلاماً، قال تعالى: { لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى} [الحديد: 10]. وعليٌّ زيادةً على ما سبق؛ فهو رابعُ الخلفاء الرَّاشدين، وأحدُ العَشرةِ الْمُبَشَّرين بالجنَّة، ومنْ أهلِ بَدرٍ، ومِمَّنْ بَايعَ تَحتَ الشَّجرةِ، وغيرها منَ الفَضَائلِ الكثيرة رضي اللهُ عنِ الجميعِ. الوجه السابع: أن التَّشيُّعَ الَّذي أطلقهُ العُلَماء هُو عَلَى مَنْ فضَّل عليًّا علَى عُثمانَ لا مَنْ فَضَّل عليًّا علَى مُعَاويةَ رضي الله عن الجميع، والإمامُ النَّسائيُّ لَمْ يَذْكُرْ عُثْمَان رضي الله عنه البتَّة، ولا فَضَّل عليًّا عليه؟! فتأمَّل. وخِتامًا: فَالإمامُ النَّسائيُّ سُنيٌّ، سَلَفيُّ الاعتقادِ والاستدلال، وليس متشيِّعاً. والله أعلم، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وآله وصحبه وسلَّم. وكتبه عبد الله بن عبد الرحيم البخاري -كان الله له- المدينة النبوية
يافضيلة الدكتور حفظك الله ورعاك، بعض العلماء والدعاة يرون مالا ترى من خطر وضرر التشيع على أمة الاسلام وأن هناك من سهل وساهم في نشر التشيع بين المسلمين بقصد او بدون قصد وحسابهم على الله.. والكلام في هذا الباب يطول وإليك هذه الكلمة من الشيخ محمد المكي th-cam.com/video/23GSLKeahNg/w-d-xo.htmlsi=z4Gd57x3khLsI9ov
لماذا تشغلون أنفسكم بمعارك جانبيه وحرب أعداء الاسلام على اشدها فى كل الميادين فانظروا الى التونيريين....وغيرهم وردو عليم بصروا المسلمين ولا تدعوهم ضحايا للجهل والتشويه والتحريف
والله إنك صادق أخي ولكن السبب في هذا هو من أشعل الفتنة وأخذ يطعن في أئمة الهدى الأعلام من أمة محمد صل الله عليه وسلم، فاللوم لمن أشعل الفتنة وشغل العلماء والدعاة عن دعوتهم
فعلا شيء يدع للشك والريبة في أن هذه الفتنة وراءها من أعداء الإسلام من يحركها بالأمس أبو حنيفة والنووي وابن حجر والسيوطي واليوم النسائي والله أعلم الدور على من غدا
الذب عن الإمام النسائي فيما اتهمه به دمشقية والتعليق على رد التلبنتي والشرقاوي انتشر مؤخرًا مقطع لعبد الرحمن دمشقية تكلم فيه بكلام شنيع في حق الإمام النسائي، فوصفه في المقطع أنه (مات ميتة يستحقها)، وادعى أن الإمام النسائي كان يطعن في خال المؤمنين معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنهما- ! تنبيه: لم أقف على مصدر هذا المقطع وحاولت أن أبحث عنه فوجدت هذا المقتطف المنشور مؤخرًا روَّج له رجل رافضي في 2018 على اليوتيوب بجوار مقطع آخر لعدنان إبراهيم، فلا أدري تاريخ صدور هذا الكلام، ولا أعرف سياق الكلام بتمامه، فلا أدري هل كان في سياق تقرير أم كان في سياق عرض شبهة ورد عليها، وإنما سأكتفي بالرد على ما ظهر لنا، ولعل دمشقية يخرج ويبين لنا خلاف ما نُشر وأرجو منه ذلك! أولًا: التشيع عند المتقدمين يطلق على من قدَّم علي على عثمان في الفضل لا في الخلافة، فلا يقيسن المرأ حال المتشيعة الأوائل على حال الروافض لا سيما روافض اليوم، فإن سلمنا أن النسائي كان متشيعًا -والمسألة فيها لبس- فتشيعه خفيف وهو كما ذكرت! ثانيًا: أورد الدمشقية ما فعله أهل دمشق بالإمام النسائي لما صنف كتاب الخصائص لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، ومعلوم أن أهل الشام كان عندهم إنحراف عن علي، كما أن أهل الكوفة فيهم إنحراف عن عثمان، فقد روى ابن المقرئ في معجمه عن عبد الله بن المبارك أنه قال: «من أراد الشهادة فليدخل دار البطيح بالكوفة، وليقل رحم الله عثمان بن عفان رضي الله عنه»، ولم تكن هذه الحادثة الوحيدة التي قتل فيها أحد بسبب غلو أهل الشام أو غلو أهل الكوفة، إذ قُتل المرار بن حمويه على يد المتشيعة من أهل قم لما أظهر مخالفته للتشيع، قال عبد الله بن أحمد بن داود الدحيمى بن داود: «وكان المرار ثقة عالمًا فقيهًا سنيًا، قتل فى السنة شهيدًا رحمه الله»، فالشاهد أن المتشيعة قتلوا كثيرًا من أهل الحديث ظلمًا، وغلو أهل الشام قد قابل غلو أهل الكوفة! والنسائي كان إذا ذهب إلى الكوفة حدَّثهم بفضائل عثمان، وإذا ذهب إلى الشام حدَّثهم بفضائل علي كما يفعل سفيان. وكان النسائي يُخرِّج حديث معاوية في سننه، وقد بيَّن الحافظ جمال الدين المزي في تهذيب الكمال أن النسائي لم يذم معاوية في الرواية المشهورة وأن الصواب خلافه، فقال: «قال الحاكم أبو عبد الله: ومع ما جمع أبو عبد الرحمن من الفضائل رزق الشهادة فِي آخر عمره، فحدثني محمد بن إسحاق الأصبهاني، قال: سمعت مشايخنا بمصر يذكرون أن أبا عبد الرحمن فارق مصر في آخر عمره، وخرج إلى دمشق، فسئل بها عن معاوية بن أَبي سفيان وما روي من فضائله، فقال: ألا يرضى معاوية رأسا برأس حتى يفضل؟! فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ومات بها سنة ثلاث وثلاث مئة وهو مدفون بمكة. قال الحافظ أبو القاسم: وهذه الحكاية لا تدل على سوء اعتقاد أبي عبد الرحمن فِي معاوية بن أَبي سفيان، وإنما تدل على الكف في ذكره بكل حال. ثم روى بإسناده عن أبي الحسن علي بن محمد القابسي، قال: سمعت أَبا علي الحسن بن أَبي هلال يقول: سئل أبو عبد الرحمن النسائي عن معاوية بن أَبي سفيان صاحب رسول الله ﷺ، فقال: إنما الإسلام كدار لها باب، فباب الإسلام الصحابة، فمن آذى الصحابة إنما أراد الإسلام، كمن نقر الباب إنما يريد دخول الدار، قال: فمن أراد معاوية فإنما أراد الصحابة». ثالثًا: تكلم دمشقية بكلام سيء في حق النسائي، فقال: (مات ميتة يستحقها)، وهذا سوء أدب مع الإمام النسائي رحمه الله، وما ينبغي لمسلم فضلًا عن سنيٍّ أن يقول هذا في حق رجل مثل الإمام النسائي، وحاله أشبه بالنواصب وما في الدين من محاباة! وختامًا أعلق على صنيع الشرقاوي والتلبنتي من نشرهم هذا المقطع؛ فهم جاءوا بالمقطع وردوا عليه ليس دفاعًا عن الإمام النسائي ولا لدفع ما اتهمه به الدمشقية ولكن جاءوا به كجزء من حملتهم على من يسمونهم بـ (الحدادية)، وإلا فاسأل نفسك ما غرضهم من نشر هذا الكلام هذه الأيام وقد مرَّ عليه أكثر من 6 سنوات (هذا ما توصلت إليه ولا أعلم تاريخ نشره تحديدًا)؟! ولماذا لم ينكروا عليه حينها؟! ولماذا يريدون أن يلصقوا تهمة الطعن في الإمام النسائي بـ (الحدادية) والدمشقية قد قال هذا الكلام عندما كان يقول بإمامة النووي وغيره من علماء الأشعرية؟! ولماذا لم يذكروا مصدر هذا المقطع الذي اقتطفوه وتاريخ نشره؟! من ذلك كله تفهم أنك أمام عصابة تحتمل الجهمية والأباضية ومن يطعن في أئمة السنة، ولكن إن أظهرت المخالفة لمشاريعهم فأرشيفهم جاهز كي يخرجوا لك ما أعتذروا لك فيه ويجعلونها ضدك! يُذكرني هذا بصنيع الأجهزة الاستخبراتية مع المشاهير، وصنيعهم أشبه بها! وأين هم من المخالفات العقدية التي ظهرت عند جماعة مقارنة الأديان وغيرهم وميلهم إلى التفويض؟! وأين هم من لمز النقادي للشيخ محمد بن عبد الوهاب وأئمة الدعوة النجدية وطعنه بهم؟! وأين هم من دعدوش وبثه للتجهم؟! حُقَّ لنا أن نسألهم هذه التساؤلات وأن يسأل نفسه كل منصف مريد للحق!
هل أنت الذي ادعيت على الامام النووي رحمه الله بأنه يبيح أكل لحوم البشر ولحوم الأنبياء؟؟؟ وقد أتيت لك بالدليل من كتب الامام النووي ومن صوت الشيخ بن عثيمين على تدليسك على الامام النووي؟ فهل أنت هو؟؟؟ فقد فوجئت أيضا بأني تعليقاتي قد حذفت
@@رمضان-خ1ظ يا طيب النووي يحل أكل لحوم البشر ولحوم الأنبياء للضرورة. وأنت بنفسك نقل كلامه من روضة الطالبين. جاي تستهبل أنت جاوب على سوالي هل توافق النووي في أكل لحوم البشر ولحوم الأنبياء للضرورة ؟؟ انتظر الجواب منكم وشكرا
@@ibnul-Islam والله ماقال أنه مبتور، لقد استمعت إلى هذا الفيديو المذكور وياليته قال أنه مبتور، كل مافي الأمر أنه ذكر أن الفيديو قديم من تسع سنوات، وأنه كان يناظر أحد الروافض ولم يعتذر عن إسائته للإمام النسائي رحمه الله يبدو أن الحديث بيني وبينك سيطول كثيرا فهل نفسك طويل لهذا 😂 كلما كان عندي وقت فراغ سأرجع إليك إن شاءالله
وفي الأخير ظهرت مظهر الطفل الصغير الذي غرر به .. الكلام قديم قبل تسع سنوات و خرج الشيخ يوضح هذا البارحة .. صرتم ألوبة بيد مصطفى الشرقاوي الفتان الخائن ماعندكم لا شخصية ولا هم يحزنون ..مطايا كل الفرق المبتدعة
بارك الله فيك شيخنا ونصر الله الحنابلة
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الفاضل. وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل من يطعن في علمائنا الافاضل.
جزاكم الله خيرا يا دكتور .. ونسأل الله أن يرد الضال ويهدي الغافل وينتقم من كل ظالم .
جزاكم الله خيرا ووفقكم وأعانكم 🌹
هدى الله الشيخ وربنا يثبتنا على الحق
ليتك سمعت رده اول امس وهو يدافع عن تلميذه الذي هو مجرم كأستاذه
@@زهورالربيع-ش3ت من.؟
@@AbdullahAgour السفيه المدعو دمشقية وأرجو الا تكون امك او اختك أو زوجتك او بنتك بجوارك وانت تسمع مقطعه
السلام عليكم لقد طرحت سؤالا في مجموعة التلجرام الخاصة بكم و قلت في السؤال إني باحث عن الحق و بينت نيتي من السؤال فقمت بحظري
ما هكذا تورد الإبل سيدي
أتريدون أن تكمموا أفواههنا عن سؤال نيتنا فيه صادقة و هي أن تزيلو عنا الغبار منه
إذا كيف تلومون جمعة و ميدو في تصرفاتهم مع الخالفين
جزاك الله خيرا. جزاك الله خيرا عن الذب عن علماء المسلمين
رجاءا يشيخ عمل فديوهات افضل من الصوت فقط لان دا بيزيد المشاهدات
وفي الأخير ظهرت مظهر الطفل الصغير الذي غرر به .. الكلام قديم قبل تسع سنوات و خرج الشيخ يوضح هذا البارحة ..
صرتم ألوبة بيد مصطفى الشرقاوي الفتان الخائن ماعندكم لا شخصية ولا هم يحزنون ..مطايا كل الفرق المبتدعة
لا حول ولا قوة إلا بالله أخشى شيخنا أنه قد بدأ يستشري الداء و يعوز الدواء 😢
يا أخي اتق ربك ولا تنتهي منهج المداخلة المقيت في تتبع زلات العلماء
أليس كل ابن آدم خطاء ؟
هل أنت أيها التلبنتي لا تخطأ مثلاً ؟؟؟!
السيئة تضيع في بحر حسنات الرجل
فكف لسانك عن الناس
بارك الله فيك يا دكتور ونفع الله بك أحبك في الله وسؤالي حضرتك من أين؟
لا حول و لاقوة الا بالله
يا شيخ هدانا الله وإياكم لكل خير
شوف رد الشيخ دمشقية
و هذا مصطفى طعان في الشيخ عبد الرحمن لأنه يخالفه في النووي رحمه الله
جزاك الله خيرا وبارك فيك ولك وعليك ❤
كلام قاله قبل 9 سنوات في مناظرة الشيعة فهل أنت سمعته الآن أم هي حجة للطعن فيه من أجل كلامه في النووي
الجريمة هي الجريمة سواء كانت بالأمس أو اليوم
@@رمضانعبدالله-ر5ذ ولماذا ظهرت هذه الجريمة الآن؟؟؟
ايوا كدا عشان كان يعتبر النووي امام سكتم عنهم اما الان فلا
فعلا انكم عصابة تقودها جهات مشبوهة
حفظ الله الشيخ الدمشقية
@@aymanha7214
كان يعتبر النووي إماما حتى شهور قليلة!!!!
وماالذي تغير ياأيها البريطاني دمشقية عاملكم الله بماتستحقون لأن خصيمكم يوم القيامة كبار علماء الأمة
صدقت
بسم الله الرَّحمن الرَّحيم
الحمد لله ربِّ العالمين والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمَّدٍ و آله وصحبه وسلَّم، أمَّا بعد:
ففي أثناء تدريسي لمادة (كُتب السُّنَّة) في كلية الحديث الشريف، كتاب (المجتبى) للإمام النسائي، تطرَّقنا في ترجمته حول ما نُسبَ إليه رحمه الله من (التَّشيعِ)، فتأملتُ في ذلك وكتبتُ هذه الوريقات، لعل الله أن ينفع بها، إنه سميعٌ مجيب، فكان أن قلتُ:
قد ذكر جماعةٌ من أهل العلم أن الإمامَ النسائيَّ كان متشيعًا:
قال ابنُ خلِّكان [ في الوفيات (1/ 77)]: "وكانَ يَتَشيَّع".
وقال شيخ الإسلام [ منهاج السنة (7/ 373)]: "وتشيَّع بعض أهلِ العلم بالحديثِ؛ كالنسائيِّ....".
وقال الذَّهبي [ السير (14/ 133)]: "فيه قليل تَشَيُّعٍ وانحرافٍ عنْ خُصوم الإمام علي كمعاويةَ وعمروٍ، والله يُسامحه".
والذي دعاهم إلى وصفه بذلك هو تَصنيفُه لكتابَ "خصائص علي رضي الله عنه"، وتُنْظَر قصة تصنيفِه للكتاب في [ بغية الراغب المتمني) للحافظ السخاوي (ص120-121)].
وأيضًا ما جاء في ترجمته من [تهذيب الكمال (1/ 339)]: أنَّ محمد بن إسحاق الأصبهاني قال: "وخرجَ إلى دمشق، فسُئِلَ بها عن معاويةَ بنِ أبي سفيان، وما رُويَ من فضائلِه؟ فقال: ألا يَرْضَى معاويةُ رأسًا برأسٍ، حتى يُفضَّل؟ فمازالوا يدفعون في حِضنَيْهِ حتى أُخرج من المسجد، ثم حُمِلَ إلى مكةَ ومات بها".
والجواب عن هذا الأمر من وجوه:
الوجه الأول: نقل شيخُ الإسلام في "العقيدة الواسطية" عن أهل السُنَّة أنَّهم :"يُقرِّون بما تواتر به النقل عن أمير المؤمنين عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه وغيرِه من أن خيرَ هذه الأمَّةِ بعد نبيِّها أبو بكر ثم عمر، ويُثَلِّثُون بعثمان، ويُرَبِّعون بعليٍّ رضي الله عنهم، كما دلتْ عليه الآثار، وكما أجمع الصحابة على تقديم عثمان في البيعة، مع أن بعض أهل السنة كانوا قد اختلفوا في عثمانَ وعليٍّ رضي الله عنهما، بعد اتفاقِهم على تقديم أبي بكر وعمر أيهما أفضل؟
فقدم قوم عثمان وسكتوا، أو رَبَّعوا بعلي، وقدم قوم عليًّا، وقوم توقفوا. لكن استقر أمر أهل السنة على تقديم عثمان ثم علي، وإن كانت هذه المسألةُ - مسألةَ عثمان وعلي - ليست من الأصول التي يُضلَّلُ المخالفُ فيها عند جمهور أهل السنة، لكن التي يُضَلَّلُ فيها مسألة الخلافة، وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم: أبو بكر وعمر ثم عثمان ثم علي، ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله". [ الواسطية (ص: 242)].
إذا عُلِم هذا! فَمَنْ وُصِفَ من أهل العلم المتقدِّمين بالتَّشَيُّعِ، إنَّما هُو في تقديم عليٍّ على عثمانَ في الفضل لاَ فِي الْخِلافةِ.
الوجه الثاني: أن الإمام النسائي قد بين سببَ تأليفِه لكتاب "خصائص علي رضي الله عنه" في قوله: "دخلتُ دمشق والمنحرفُ عن عليٍّ بها كثير، فصنَّفتُ كتاب "الخصائص" رجاءَ أن يهديَهم الله".
فهو أراد بهذا التأليف النصح للأمة، وتقويم الاعوجاج الَّذي حصلَ.
الوجه الثالث: قال الحافظُ ابنُ عساكر مُعلقًا على هذه القصة: "هذه الحكاية لا تَدلُّ على سوءِ اعتقادِ أبي عبد الرحمن في معاوية بن أبي سفيان، وإنما تَدلُّ على الكفِّ في ذكره بِكُلِّ حال" ثم روَى بإسنادِه إلى أبي الحسين علي بن محمد القابسيِّ قال: سمعت أبا عليٍّ الحسن ابن أبي هلال يقول: سُئل أبو عبد الرحمن النسائي عن معاوية بن أبي سفيان صاحبِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إنما الباب كدار بها باب، فباب الإسلام الصحابة، فمن آذَى الصحابة إنما أراد الإسلام، كمن نقر الباب؛ إنما يريد دخول الدار، قال: فمن أراد معاوية، فإنما أراد الصحابة" [ تهذيب الكمال (1/339)].
الوجه الرابع: يُؤيِّد ما تقدَّم أنه لما ألَّف "مَناقب الصحابة" ذكَرَهم في ترتيب مناقبِهم على ترتيبهم في الخلافة، فقال مُعنوِنًا: "كتاب المناقب/ مناقب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من المهاجرين والأنصار والنساء".
ثُمَّ بوَّب فقال:
"باب فضل أبي بكر الصديق رضي الله عنه".
و"باب فضل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما".
و"باب فضل أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم".
و" باب فضل علي رضي الله عنه".
[السنن الكبرى (7/ 293-306)، تحقيق: شعيب الأرنؤوط وغيرِه].
الوجه الخامس: أنَّ قول النسائي لَمَّا طُلِبَ منه أن يُخرجَ فَضائل معاوية رضي الله عنه قال: "أيَّ شيءٍ أُخرج؟! (اللهم لا تُشْبِعْ بَطنَه)!".
ُيُريدُ به أنه - رحمه الله- لا يَحْفَظُ عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل معاوية إلا أحاديثَ قليلةً، على اعتبار أنَّ الأحاديث الصَّحيحة في فضلِهِ خاصةً قليلةٌ جدًّا، قال الإمَام إسحاق بن راهويه: "لا يصحُّ عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل معاوية بن أبي سفيان شيءٌ". [ "المغني" للموصلي (ص:165)]
قال الإمام ابن القيم في [ المنار المنيف (ص:116-117)] بعد إيراد كلمة الإمام إسحاق: "قلتُ: ومراده ومراد من قال ذلك من أهل الحديث: أنه لا يصحُّ حديثٌ في مناقبِهِ بخصوصِهِ، فما صحَّ في مناقب الصحابة على العموم، ومناقب قريش، فمعاويةُ رضي الله عنه داخلٌ فيه".
ثم إن النسائي لما ذكر حديث " اللهم لا تشبع بطنه"، إنما ذكره عادًّا له أنه من مناقب وفضائل معاوية رضي الله عنه؛ لحديث مسلمٍ " اللهم إنما أنا بشر، أغضب كما يغضب البشر، فمن لعنته أو سببته؛ فاجعل ذلك له زكاة ورحمة"، ولم يرد رحمه الله التنقُّصَ من معاوية رضي الله عنه أبداً، وهذا الذي فهمه الإمام النسائي منَ الحديثِ أنه فضيلة لمعاوية رضي الله عنه، فهمه أيضا الإمام مسلمٌ حيثُ أورد الحديثَ المشارَ إليه في ( صحيحه) تحت كتاب "البر والصلة والآداب"، وكذا الحافظ الذهبي في [" تاريخ الإسلام " - حوادث ووفيات (301-310هـــــ) ص:108].
الوجه السادس: قوله: " ألا يَرضَى معاويةُ رأسًا برأسٍ حتى يُفضَّلَ؟!".
أراد رحمه الله الإجابةَ عمَّن سأله أن يُخرج فضائل معاوية رضي الله عنه؛ ليكونَ بذلك أفضل من عليٍّ رضي الله عنه، فأجابَهُ بِهذا الجواب، وهُو بِهَذا الجواب موافقٌ لتقرير أهل السُّنَّةِ مِنْ أنَّ أفضل الصَّحابة هم: الخلفاء الرَّاشدون الأربعة رضي الله عن الجميع.
فكيف يُساوَى مُعاوية رضي الله عنه بعليٍّ رضي الله عنه، فضلاً أن يُقدَّمَ عليه؟!
ومعلومٌ أن عليًّا رضي الله عنه من السَّابقين الأوَّلين في الإسلام، ومعاوية رضي الله عنه من آخر الصَّحَابة إسلاماً، قال تعالى: { لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى} [الحديد: 10].
وعليٌّ زيادةً على ما سبق؛ فهو رابعُ الخلفاء الرَّاشدين، وأحدُ العَشرةِ الْمُبَشَّرين بالجنَّة، ومنْ أهلِ بَدرٍ، ومِمَّنْ بَايعَ تَحتَ الشَّجرةِ، وغيرها منَ الفَضَائلِ الكثيرة رضي اللهُ عنِ الجميعِ.
الوجه السابع: أن التَّشيُّعَ الَّذي أطلقهُ العُلَماء هُو عَلَى مَنْ فضَّل عليًّا علَى عُثمانَ لا مَنْ فَضَّل عليًّا علَى مُعَاويةَ رضي الله عن الجميع، والإمامُ النَّسائيُّ لَمْ يَذْكُرْ عُثْمَان رضي الله عنه البتَّة، ولا فَضَّل عليًّا عليه؟! فتأمَّل.
وخِتامًا: فَالإمامُ النَّسائيُّ سُنيٌّ، سَلَفيُّ الاعتقادِ والاستدلال، وليس متشيِّعاً.
والله أعلم، وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وآله وصحبه وسلَّم.
وكتبه
عبد الله بن عبد الرحيم البخاري -كان الله له-
المدينة النبوية
جميل ماشاء وبحث ممتاز
أنا أستفدت منه بصدق
جزاكم الله خيرا
حسبنا الله ونعم الوكيل
يافضيلة الدكتور حفظك الله ورعاك، بعض العلماء والدعاة يرون مالا ترى من خطر وضرر التشيع على أمة الاسلام وأن هناك من سهل وساهم في نشر التشيع بين المسلمين بقصد او بدون قصد وحسابهم على الله..
والكلام في هذا الباب يطول وإليك هذه الكلمة من الشيخ محمد المكي
th-cam.com/video/23GSLKeahNg/w-d-xo.htmlsi=z4Gd57x3khLsI9ov
بارک الله فیک یاشیخ
تصريحات التلبنتي الأخيرة : الجهمية موحدين و أئمة 😂
متى طعن هذا الإنسان في الشيخ النسائي
لماذا تشغلون أنفسكم بمعارك جانبيه وحرب أعداء الاسلام على اشدها فى كل الميادين
فانظروا الى التونيريين....وغيرهم وردو عليم بصروا المسلمين ولا تدعوهم ضحايا للجهل والتشويه والتحريف
والله إنك صادق أخي ولكن السبب في هذا هو من أشعل الفتنة وأخذ يطعن في أئمة الهدى الأعلام من أمة محمد صل الله عليه وسلم، فاللوم لمن أشعل الفتنة وشغل العلماء والدعاة عن دعوتهم
هو فيه ايه ؟ الدمشقية ومحمد بن شمس داخلين في هوجه علي بعض العلماء ليه ؟
فعلا شيء يدع للشك والريبة في أن هذه الفتنة وراءها من أعداء الإسلام من يحركها
بالأمس أبو حنيفة والنووي وابن حجر والسيوطي واليوم النسائي والله أعلم الدور على من غدا
لماذا تحذف تعليقاتي يا شيخ؟
أنا لم أسئ إليك ولا متابعيك؟؟
انتظر الجواب منكم
وشكرا
هل بدأتم بنبش لشيخ الدمشقية
الذب عن الإمام النسائي فيما اتهمه به دمشقية والتعليق على رد التلبنتي والشرقاوي
انتشر مؤخرًا مقطع لعبد الرحمن دمشقية تكلم فيه بكلام شنيع في حق الإمام النسائي، فوصفه في المقطع أنه (مات ميتة يستحقها)، وادعى أن الإمام النسائي كان يطعن في خال المؤمنين معاوية بن أبي سفيان -رضي الله عنهما- !
تنبيه: لم أقف على مصدر هذا المقطع وحاولت أن أبحث عنه فوجدت هذا المقتطف المنشور مؤخرًا روَّج له رجل رافضي في 2018 على اليوتيوب بجوار مقطع آخر لعدنان إبراهيم، فلا أدري تاريخ صدور هذا الكلام، ولا أعرف سياق الكلام بتمامه، فلا أدري هل كان في سياق تقرير أم كان في سياق عرض شبهة ورد عليها، وإنما سأكتفي بالرد على ما ظهر لنا، ولعل دمشقية يخرج ويبين لنا خلاف ما نُشر وأرجو منه ذلك!
أولًا: التشيع عند المتقدمين يطلق على من قدَّم علي على عثمان في الفضل لا في الخلافة، فلا يقيسن المرأ حال المتشيعة الأوائل على حال الروافض لا سيما روافض اليوم، فإن سلمنا أن النسائي كان متشيعًا -والمسألة فيها لبس- فتشيعه خفيف وهو كما ذكرت!
ثانيًا: أورد الدمشقية ما فعله أهل دمشق بالإمام النسائي لما صنف كتاب الخصائص لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، ومعلوم أن أهل الشام كان عندهم إنحراف عن علي، كما أن أهل الكوفة فيهم إنحراف عن عثمان، فقد روى ابن المقرئ في معجمه عن عبد الله بن المبارك أنه قال: «من أراد الشهادة فليدخل دار البطيح بالكوفة، وليقل رحم الله عثمان بن عفان رضي الله عنه»، ولم تكن هذه الحادثة الوحيدة التي قتل فيها أحد بسبب غلو أهل الشام أو غلو أهل الكوفة، إذ قُتل المرار بن حمويه على يد المتشيعة من أهل قم لما أظهر مخالفته للتشيع، قال عبد الله بن أحمد بن داود الدحيمى بن داود: «وكان المرار ثقة عالمًا فقيهًا سنيًا، قتل فى السنة شهيدًا رحمه الله»، فالشاهد أن المتشيعة قتلوا كثيرًا من أهل الحديث ظلمًا، وغلو أهل الشام قد قابل غلو أهل الكوفة!
والنسائي كان إذا ذهب إلى الكوفة حدَّثهم بفضائل عثمان، وإذا ذهب إلى الشام حدَّثهم بفضائل علي كما يفعل سفيان.
وكان النسائي يُخرِّج حديث معاوية في سننه، وقد بيَّن الحافظ جمال الدين المزي في تهذيب الكمال أن النسائي لم يذم معاوية في الرواية المشهورة وأن الصواب خلافه، فقال: «قال الحاكم أبو عبد الله: ومع ما جمع أبو عبد الرحمن من الفضائل رزق الشهادة فِي آخر عمره، فحدثني محمد بن إسحاق الأصبهاني، قال: سمعت مشايخنا بمصر يذكرون أن أبا عبد الرحمن فارق مصر في آخر عمره، وخرج إلى دمشق، فسئل بها عن معاوية بن أَبي سفيان وما روي من فضائله، فقال: ألا يرضى معاوية رأسا برأس حتى يفضل؟! فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ومات بها سنة ثلاث وثلاث مئة وهو مدفون بمكة. قال الحافظ أبو القاسم: وهذه الحكاية لا تدل على سوء اعتقاد أبي عبد الرحمن فِي معاوية بن أَبي سفيان، وإنما تدل على الكف في ذكره بكل حال. ثم روى بإسناده عن أبي الحسن علي بن محمد القابسي، قال: سمعت أَبا علي الحسن بن أَبي هلال يقول: سئل أبو عبد الرحمن النسائي عن معاوية بن أَبي سفيان صاحب رسول الله ﷺ، فقال: إنما الإسلام كدار لها باب، فباب الإسلام الصحابة، فمن آذى الصحابة إنما أراد الإسلام، كمن نقر الباب إنما يريد دخول الدار، قال: فمن أراد معاوية فإنما أراد الصحابة».
ثالثًا: تكلم دمشقية بكلام سيء في حق النسائي، فقال: (مات ميتة يستحقها)، وهذا سوء أدب مع الإمام النسائي رحمه الله، وما ينبغي لمسلم فضلًا عن سنيٍّ أن يقول هذا في حق رجل مثل الإمام النسائي، وحاله أشبه بالنواصب وما في الدين من محاباة!
وختامًا أعلق على صنيع الشرقاوي والتلبنتي من نشرهم هذا المقطع؛ فهم جاءوا بالمقطع وردوا عليه ليس دفاعًا عن الإمام النسائي ولا لدفع ما اتهمه به الدمشقية ولكن جاءوا به كجزء من حملتهم على من يسمونهم بـ (الحدادية)، وإلا فاسأل نفسك ما غرضهم من نشر هذا الكلام هذه الأيام وقد مرَّ عليه أكثر من 6 سنوات (هذا ما توصلت إليه ولا أعلم تاريخ نشره تحديدًا)؟!
ولماذا لم ينكروا عليه حينها؟!
ولماذا يريدون أن يلصقوا تهمة الطعن في الإمام النسائي بـ (الحدادية) والدمشقية قد قال هذا الكلام عندما كان يقول بإمامة النووي وغيره من علماء الأشعرية؟!
ولماذا لم يذكروا مصدر هذا المقطع الذي اقتطفوه وتاريخ نشره؟!
من ذلك كله تفهم أنك أمام عصابة تحتمل الجهمية والأباضية ومن يطعن في أئمة السنة، ولكن إن أظهرت المخالفة لمشاريعهم فأرشيفهم جاهز كي يخرجوا لك ما أعتذروا لك فيه ويجعلونها ضدك!
يُذكرني هذا بصنيع الأجهزة الاستخبراتية مع المشاهير، وصنيعهم أشبه بها!
وأين هم من المخالفات العقدية التي ظهرت عند جماعة مقارنة الأديان وغيرهم وميلهم إلى التفويض؟!
وأين هم من لمز النقادي للشيخ محمد بن عبد الوهاب وأئمة الدعوة النجدية وطعنه بهم؟!
وأين هم من دعدوش وبثه للتجهم؟!
حُقَّ لنا أن نسألهم هذه التساؤلات وأن يسأل نفسه كل منصف مريد للحق!
تم حذف تعليقاتي مع انني طرحت سؤالاًِ على الشيخ وغيره ممن لا يحل نقد الشيخ النووي رحمه الله تعالى.
وشكرا
هل أنت الذي ادعيت على الامام النووي رحمه الله بأنه يبيح أكل لحوم البشر ولحوم الأنبياء؟؟؟
وقد أتيت لك بالدليل من كتب الامام النووي ومن صوت الشيخ بن عثيمين على تدليسك على الامام النووي؟ فهل أنت هو؟؟؟
فقد فوجئت أيضا بأني تعليقاتي قد حذفت
@@رمضان-خ1ظ
يا طيب
النووي يحل أكل لحوم البشر ولحوم الأنبياء للضرورة.
وأنت بنفسك نقل كلامه من روضة الطالبين.
جاي تستهبل أنت
جاوب على سوالي
هل توافق النووي في أكل لحوم البشر ولحوم الأنبياء للضرورة ؟؟
انتظر الجواب منكم
وشكرا
@@رمضان-خ1ظ
حبيبي
قلت لك
الدمشقية لا يطعن في العلماء أبداً
ها قد ظهر بفيديو يشرح ان ما تشروه مبتور ضمن مناظرة يريدون فقط للطعن َالتشهير بدمشقية
@@ibnul-Islam
والله ماقال أنه مبتور، لقد استمعت إلى هذا الفيديو المذكور وياليته قال أنه مبتور، كل مافي الأمر أنه ذكر أن الفيديو قديم من تسع سنوات، وأنه كان يناظر أحد الروافض ولم يعتذر عن إسائته للإمام النسائي رحمه الله
يبدو أن الحديث بيني وبينك سيطول كثيرا فهل نفسك طويل لهذا 😂
كلما كان عندي وقت فراغ سأرجع إليك إن شاءالله
@@رمضان-خ1ظ
المهم
عيب
نقصقص فيديوهات ونوقع قصقص واتهامات للناس.
لست في صد حوار الان بس خسارة ان ناس كنت احبها هي بدأت تنصر هواها.
وتقصقص
وفي الأخير ظهرت مظهر الطفل الصغير الذي غرر به .. الكلام قديم قبل تسع سنوات و خرج الشيخ يوضح هذا البارحة ..
صرتم ألوبة بيد مصطفى الشرقاوي الفتان الخائن ماعندكم لا شخصية ولا هم يحزنون ..مطايا كل الفرق المبتدعة