توضيح صغير من فضلك ، بخصوص الحادث قربتها اللي هيا بتقول أن هيا وقفتها هما بقا دول اللي كانو بيتخانقو مع الحداد و هما برضو الناس اللي كانو كتييير و هما اللي اتهجمو ع الحداد و ضربو ولدته ست مسنه عندها ٦٤سنه و سحلوها ع الأرض الولد الحداد مستحملش اللي حصل ل أمه اتخانق معاهم وان المشكلة من البداية كانت تلكيك للولد الحداد علشان هو الوحيد اللي عنده كرامة و مبسبش حد يهينو و يفضل ساكت و اكيد انتي عارفه مين اللي ضرب و اكيد عارفه أن كل المشاكل اللي كانت مع الحداد و ابو و أمه سببها أهالي المنطقة اللي حضرتك تقربلهم و هما ،، محمد رضا و شهرته (تكا) و دا اخوكي و خال غزل الله يرحمها و ابراهيم و كريم ابن عمتك و عبده عيد و شهرته الترماي مسجل سرقة و صديق اولاد عمتك من المنطقة و كتييير من الناس اللي جيا تجامل عائله المصري. اللي حضرتك تقربلهم مع العلم أن الحداد و والده و وولدته ناس ع الله و معلهمش اي شبها جناءيه و ممكن حضرتك يا استاذه ريهام تتاكدي صحيفة الجنائية داخل قسم الشرطة التابع للمنطقة و الحقيقة أن الناس دي اقسم بالله هم اغلب وأضعف من أنهم يتخانقو و يبلطجو ولاكن ناس كتير بتحاول أن هيا تهين كرامته و تكسرو علشان بس هما كبار المنطقة و الولد راجل و عندو كرامة و مستحملش اهانت أهله و دافع عن نفسه بس دي كان النهاية مع العلم أن الولد الحداد و أمه و ابو بيعملوا محاضر في القسم لاكن مع الاسف المحاضر بتتحفظ و مبيخدوش حقهم و ارقام المحاضر موجوده لو حبيتي طيب لي بتتحفظ علشان معظم أمناء الشرطة معارف للناس دي و بتتعامل معاهم بعدين بقول لحضرتك هما الناس باعتبارهم كبار المنطقة و ليهم كلمه ودي كانت النهاية ،، بسبب إهمال الام و جبروت عائلتها و جنون العظمة و الغرور اللي هما في راحت ضحيتها الطفله الجميله غزال و. راحت كمان ضحيتها أسره ب اكملها مكونة من اب و زوجته في سن ٦٤ وابنهم شاب في مقتبل العمر ٢٥ ربنا يصبر قلب ابوكي ،، و ربنا يكون في عون الناس المسنين و ابنهم اللي راحوا ضحية هما كمان بسبب الاطهاد و الاحتكار من ناس كل همها تحافظ ع السيط و الشهره ، ونسيو أن في ربنا اكبر من أي حد و هوا إللي مطلع و شاهد ،، لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم إنا لله و انا اليه راجعون ،،
إنا لله و انا اليه راجعون الله يرحمها ويغفر لها و يسكنها فسيح جناته ويلهم الصبر ،،، بس للحقيقه مش كده أهل ام غزل هما اللي اتهجمو ع الحداد و كانو هيموتو في الورشة
توضيح صغير من فضلك ، بخصوص الحادث قربتها اللي هيا بتقول أن هيا وقفتها هما بقا دول اللي كانو بيتخانقو مع الحداد و هما برضو الناس اللي كانو كتييير و هما اللي اتهجمو ع الحداد و ضربو ولدته ست مسنه عندها ٦٤سنه و سحلوها ع الأرض الولد الحداد مستحملش اللي حصل ل أمه اتخانق معاهم وان المشكلة من البداية كانت تلكيك للولد الحداد علشان هو الوحيد اللي عنده كرامة و مبسبش حد يهينو و يفضل ساكت و اكيد انتي عارفه مين اللي ضرب و اكيد عارفه أن كل المشاكل اللي كانت مع الحداد و ابو و أمه سببها أهالي المنطقة اللي حضرتك تقربلهم و هما ،، محمد رضا و شهرته (تكا) و دا اخوكي و خال غزل الله يرحمها و ابراهيم و كريم ابن عمتك و عبده عيد و شهرته الترماي مسجل سرقة و صديق اولاد عمتك من المنطقة و كتييير من الناس اللي جيا تجامل عائله المصري. اللي حضرتك تقربلهم مع العلم أن الحداد و والده و وولدته ناس ع الله و معلهمش اي شبها جناءيه و ممكن حضرتك يا استاذه ريهام تتاكدي صحيفة الجنائية داخل قسم الشرطة التابع للمنطقة و الحقيقة أن الناس دي اقسم بالله هم اغلب وأضعف من أنهم يتخانقو و يبلطجو ولاكن ناس كتير بتحاول أن هيا تهين كرامته و تكسرو علشان بس هما كبار المنطقة و الولد راجل و عندو كرامة و مستحملش اهانت أهله و دافع عن نفسه بس دي كان النهاية مع العلم أن الولد الحداد و أمه و ابو بيعملوا محاضر في القسم لاكن مع الاسف المحاضر بتتحفظ و مبيخدوش حقهم و ارقام المحاضر موجوده لو حبيتي طيب لي بتتحفظ علشان معظم أمناء الشرطة معارف للناس دي و بتتعامل معاهم بعدين بقول لحضرتك هما الناس باعتبارهم كبار المنطقة و ليهم كلمه ودي كانت النهاية ،، بسبب إهمال الام و جبروت عائلتها و جنون العظمة و الغرور اللي هما في راحت ضحيتها الطفله الجميله غزال و. راحت كمان ضحيتها أسره ب اكملها مكونة من اب و زوجته في سن ٦٤ وابنهم شاب في مقتبل العمر ٢٥ ربنا يصبر قلب ابوكي ،، و ربنا يكون في عون الناس المسنين و ابنهم اللي راحوا ضحية هما كمان بسبب الاطهاد و الاحتكار من ناس كل همها تحافظ ع السيط و الشهره ، ونسيو أن في ربنا اكبر من أي حد و هوا إللي مطلع و شاهد ،، لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم إنا لله و انا اليه راجعون ،،
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم 😢😢😢
إنا لله و انا اليه راجعون الله يرحمها ويغفر لها و يسكنها فسيح جناته ويلهم الصبر ،،، بس للحقيقه مش كده أهل ام غزل هما اللي اتهجمو ع الحداد و كانو هيموتو في الورشة
ام البنت لسه مصحيتش من الصدمه
الخطأ من أمها كان من المفروض المكان فيه شجار وفيه فوضى كان لازم أصلا لا تخرج من البيت