وفقكم الله الدكتور الاستاذ حب الله موضوع ودرس جدا مفيد لنا وجديد لا شك ان التقليد له ادلة قوية وضرورة لا مفر منها لكن كما ان على العاجز عن الاجتهاد او العامة من الناس المقلدين محكومين بالرجوع للمجتهد كذلك على المجتهد ان لا يقحم رايه الاجتهادي في مسألة لم يأتي بها حديث ونص واضح لا اريد طرح راي اجتهادي خلافي يدل على ضرورة التزام المجتهد بمحكومية النص والاحاديث فانا قد لا اعرف جميع ادلة الفتوى ولكن المجتهد واجبه ان لا يفتي بدون دليل قطعي
السلام عليكم اخي حيدر حب الله المعلومات والمحاضرات جدا مهمة ونحتاجها جدا للامانة الفيديوات جدا سيئة من ناحية وضوح الصوت والصورة تحتاج الى ضبط من قبل احد المختصين بالتصوير والاخراج انا مستعد لتقديم اي دعم تحتاجونه يرجى التواصل معي لانه الموضوع جد مهم
سلام عليكم شيخنا ذكرت أن المراجع يقولون نحن لا نقصد نشر ثقافة القطيع في قضية التقليد، فهم لا يقولون أن نأخذ الأشياء بلا دليل. وهذا الكلام غير صحيح منهم، لأن المكلف حينما يسألهم عن الدليل فالكثير منهم يمتنع عن ذكره ويتجاهل الأمر، أو يخبره أن هذا ليس من شأنه ولا هو من حقه، ويستشهد برجوع المريض إلى الطبيب وخضوعه لما يقرره وتسليمه لوصفته! وكيف يتفق هذا مع التحول الذي ذكره سماحتكم من أن الدليل القرآني والحديثي اختفى، وأصبح معنى التقليد أخذ الحكم الشرعي بلا معرفة الدليل وأن الحجية أصبحت لفتوى الفقيه؟! وبالنسبة لمنع الأخبارية للتقليد لم يكن منعهم له كما ذكرت، فبعضهم الذي منع إنما قصد أن التقليد في الأصل وضع للمعصوم عليه السلام لا للفقيه، ودور الفقيه في ذلك هو دور الواسطة والراوي ليس إلا. ويمكنك مراجعة كتاب الميرزا عباس جمال الدين في كتابه التقليد للمعصوم. والنتيجة أن هذه المجموعة منهم لا ينكرون التقليد ولا يمنعونه، ولا يستشكلون عن أخذ الجاهل من العالم والرجوع إليه لمعرفة الحكم الشرعي المستند على النصوص مع شرح بسيط كما هو المنهج القديم الذي ذكره فضيلتكم. شيء آخر، فقد ذكر جنابكم الكريم أن الأخبارية لا يؤمنون بعلم الرجال ولا علم الحديث ولا تفسير القرآن الكريم بغير الحديث. وهذا الذي ذكرته دكتور ينقصه الدقة، فهم ينقدون بعض الأسانيد ويرجحون بعضها القوي السند على البعض الآخر الضعيف السند، ويحاكمون بعض المتون المضطربة، ويقدمون المتواتر والمستفيض والمشتهر على غيره. نعم، غالبيتهم ينظر للكتب الأربعة نظرة أخرى كما تعلم. أما ما ذكرته عن تفسيرهم للقرآن العزيز ، فإنه لا يتفق مع ما متداول من تفاسيرهم كتفسير القمي والصافي للفيض الكاشاني وتفسير عقود المرجان للسيد نعمة الله الجزائري وتفسير النبأ العظيم للميرزا الأخباري وغيرها. وأختم فيما يخص الشهيد الثاني وكلامه حول عن علم الكلام فهو في بعض كتبه يفرّق بين تعلّم الفقيه له وبين تعليمه للعوام، ولا يوجد عنده بأس في الطرف الأول. وكذا الفلسفة لم يرفضها بالمطلق. نعم، في كتابه الاقتصاد والاجتهاد في المبدأ والمعاد، نرى تغيّراً ملحوظاً في فكره حول ما ذكرناه. وشكرا
الطريق الثاني، أي طريق الأصولية هو فعليا طريق عبادة الرجال الذي نهى عنه آل محمد عليهم السلام. اهل الذكر هم آل محمد و هذا واضح في الروايات الشريفة. مختصر مفيد: التقليد بصورته الحالية بدعة و عبادة للرجال و من يشرخ الناس عن الثقلين، ما رأيكم فيه؟
يعني التقليد بمحوره البسيط جيد، ماشي، لكن في، الامور سلطه دينيه تعود، للصراع علي، السلطه يعني فيها هكذا امور لكن الدنيا تغيرت، وهذا ليس عصر المتدينين وهم يفهمون ويعون مايجري عالميا والتوتر ومدي ردة الفعل السلبيه لان هم مرفوضين من يحاربوهم ليبعدوهم يحدث امور سلبيه علي العوام وكارثيه وهذا بكل المذاهب والاديات لتنضر الان علي ان السلفيه مدللين لا هناك هدف 🎯 وغايه ويوما مايتركون يعزلون لن يبالي لهم احد، واقل تدخل،منهم بلبله كلام يعاملون بقسوه، كبيره وهذا كل الاديان شمله هذا ما حصل من البعثيه ستقول ذوله علمانين ايضا اهداف وغايات فيحصل مايحصل، لكن ماكو مخطه امخبل ايريد نيجه لا ايحطون رجليهم عرض بطيازتهن الخايسه وانعل ابنهاتهن لابو الخلفهن بس ابن الوصخه يقول لمضلوم مخطه امخبل ايريد نيجه ماكو هيج ماكو بشر صار بي كما صار،وياي
اكرر طلبي من سماحة الدكتور العزيز طرح محاضرات في التوحيد والعدل ..وجزاك الله خيرا
جزيت ألف خير.. أنرت قلوبنا وبصائرنا
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل الدكتور حيدر حبُّ اللّٰه
في شوق دائم للمواضيع التي تطرحها حضرة الشيخ حفظك الله
جزاكم الله خيرا
عرض شيق وجميل بوركت جهودك النيرة،
اتمنى لك كل التوفيق في سير هذه السلسلة واتمنى ان تكون مستفيضة لرائيك في نهاية المطاف
حفظكم الله ورعاكم
الله يجازيكم خير
عرض غني منفتح على آفاق المدارس الاسلامية وتحليل عميق زادكم الله نورا سيدي الفاضل
محاضرة جدا قيمة جزاكم الله خيراً شيخنا الفاضل حيدر حب الله
بحث رائع و قيم وكنت ابحث عن بحوث تخص التقليد واتمنى في المستقبل تحسين جودة الصوت بسبب وجود بعض التقطيع او التشويش وجزاك الله خير الجزاء
رائع.
السؤال أين أصحاب المنبر من هذه الابحاث . أصدعونا بقال وقلنا، وشاف بالطيف.
حفظكم الله، وشكرا لكم على تقديم على هذه السلسلة من المحاضرات. اختيار موفق للموضوع، وقد استفدت كثيرا من تحليلكم الواضح وشرحكم المتميز.
نرجو من سماحة الشيخ حيدر ان يعمل سلسلة محاضرات عن نظرية المعرفة تحياتي
جزاكم الله كل خير أستاذ حيدر حب الله… موضوع شيق ومهم …شكرًا على هذه الاضاءة المباركة
شكراً شيخنا.
وفقكم الله الدكتور الاستاذ حب الله
موضوع ودرس جدا مفيد لنا وجديد
لا شك ان التقليد له ادلة قوية وضرورة لا مفر منها
لكن كما ان على العاجز عن الاجتهاد او العامة من الناس المقلدين محكومين بالرجوع للمجتهد
كذلك على المجتهد ان لا يقحم رايه الاجتهادي في مسألة لم يأتي بها حديث ونص واضح
لا اريد طرح راي اجتهادي خلافي يدل على ضرورة التزام المجتهد بمحكومية النص والاحاديث فانا قد لا اعرف جميع ادلة الفتوى ولكن المجتهد واجبه ان لا يفتي بدون دليل قطعي
شكرا أستاذنا...لم أكن ملتفت إلى هذه الجزئيات متشوقون للدرس القادم
السلام عليكم اخي حيدر حب الله المعلومات والمحاضرات جدا مهمة ونحتاجها جدا للامانة الفيديوات جدا سيئة من ناحية وضوح الصوت والصورة تحتاج الى ضبط من قبل احد المختصين بالتصوير والاخراج انا مستعد لتقديم اي دعم تحتاجونه يرجى التواصل معي لانه الموضوع جد مهم
سلام عليكم
شيخنا ذكرت أن المراجع يقولون نحن لا نقصد نشر ثقافة القطيع في قضية التقليد، فهم لا يقولون أن نأخذ الأشياء بلا دليل.
وهذا الكلام غير صحيح منهم، لأن المكلف حينما يسألهم عن الدليل فالكثير منهم يمتنع عن ذكره ويتجاهل الأمر، أو يخبره أن هذا ليس من شأنه ولا هو من حقه، ويستشهد برجوع المريض إلى الطبيب وخضوعه لما يقرره وتسليمه لوصفته!
وكيف يتفق هذا مع التحول الذي ذكره سماحتكم من أن الدليل القرآني والحديثي اختفى، وأصبح معنى التقليد أخذ الحكم الشرعي بلا معرفة الدليل وأن الحجية أصبحت لفتوى الفقيه؟!
وبالنسبة لمنع الأخبارية للتقليد لم يكن منعهم له كما ذكرت، فبعضهم الذي منع إنما قصد أن التقليد في الأصل وضع للمعصوم عليه السلام لا للفقيه، ودور الفقيه في ذلك هو دور الواسطة والراوي ليس إلا. ويمكنك مراجعة كتاب الميرزا عباس جمال الدين في كتابه التقليد للمعصوم.
والنتيجة أن هذه المجموعة منهم لا ينكرون التقليد ولا يمنعونه، ولا يستشكلون عن أخذ الجاهل من العالم والرجوع إليه لمعرفة الحكم الشرعي المستند على النصوص مع شرح بسيط كما هو المنهج القديم الذي ذكره فضيلتكم.
شيء آخر، فقد ذكر جنابكم الكريم أن الأخبارية لا يؤمنون بعلم الرجال ولا علم الحديث ولا تفسير القرآن الكريم بغير الحديث.
وهذا الذي ذكرته دكتور ينقصه الدقة، فهم ينقدون بعض الأسانيد ويرجحون بعضها القوي السند على البعض الآخر الضعيف السند، ويحاكمون بعض المتون المضطربة، ويقدمون المتواتر والمستفيض والمشتهر على غيره.
نعم، غالبيتهم ينظر للكتب الأربعة نظرة أخرى كما تعلم.
أما ما ذكرته عن تفسيرهم للقرآن العزيز ، فإنه لا يتفق مع ما متداول من تفاسيرهم كتفسير القمي والصافي للفيض الكاشاني وتفسير عقود المرجان للسيد نعمة الله الجزائري وتفسير النبأ العظيم للميرزا الأخباري وغيرها.
وأختم فيما يخص الشهيد الثاني وكلامه حول عن علم الكلام فهو في بعض كتبه يفرّق بين تعلّم الفقيه له وبين تعليمه للعوام، ولا يوجد عنده بأس في الطرف الأول.
وكذا الفلسفة لم يرفضها بالمطلق.
نعم، في كتابه الاقتصاد والاجتهاد في المبدأ والمعاد، نرى تغيّراً ملحوظاً في فكره حول ما ذكرناه.
وشكرا
ممكن رابط الدورة للمحاضرة القادمة
كالعادة سماحة الشيخ الصوت فيه مشكلة
الطريق الثاني، أي طريق الأصولية هو فعليا طريق عبادة الرجال الذي نهى عنه آل محمد عليهم السلام. اهل الذكر هم آل محمد و هذا واضح في الروايات الشريفة. مختصر مفيد: التقليد بصورته الحالية بدعة و عبادة للرجال و من يشرخ الناس عن الثقلين، ما رأيكم فيه؟
الصورة والصوت رديئة
يعني التقليد بمحوره البسيط جيد، ماشي، لكن في، الامور سلطه دينيه تعود، للصراع علي، السلطه يعني فيها هكذا امور لكن الدنيا تغيرت، وهذا ليس عصر المتدينين وهم يفهمون ويعون مايجري عالميا والتوتر ومدي ردة الفعل السلبيه لان هم مرفوضين من يحاربوهم ليبعدوهم يحدث امور سلبيه علي العوام وكارثيه وهذا بكل المذاهب والاديات لتنضر الان علي ان السلفيه مدللين لا هناك هدف 🎯 وغايه ويوما مايتركون يعزلون لن يبالي لهم احد، واقل تدخل،منهم بلبله كلام يعاملون بقسوه، كبيره وهذا كل الاديان شمله هذا ما حصل من البعثيه ستقول ذوله علمانين ايضا اهداف وغايات فيحصل مايحصل، لكن ماكو مخطه امخبل ايريد نيجه لا ايحطون رجليهم عرض بطيازتهن الخايسه وانعل ابنهاتهن لابو الخلفهن بس ابن الوصخه يقول لمضلوم مخطه امخبل ايريد نيجه ماكو هيج ماكو بشر صار بي كما صار،وياي
التقليد سخافة